أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (3)















المزيد.....

الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (3)


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4181 - 2013 / 8 / 11 - 23:20
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (3)
الانسان هو أصل العائلة. والعائلة أساس الجماعة.
المجتمع أساس الدولة، والشعب مصدر السلطات.
الفلاح والعامل والحرفي والصياد والخياط والنقاش والحداد والراعي والسائس والسائق والمعلم والاستاذ والجندي والضابط وغيرهم من الكادر الاجتماعي والاقتصادي والثقافي، رجالا ونساء، وأطفالا، هم مصدر الحراك السياسي والتاريخي، إليهم تنتسب اللغة والثقافة والتقاليد. أما الدولة فهي مجموعة دوائر ومؤسسات وظيفتها المحافظة على التنظيم القطاعي والاستقرار الأمني والوطني، ومعالجة الاشكالات والأزمات الآنية.
طاقم الدولة يتكون من أبناء المجتمع وقطاعاته، والمسئول يتم اختياره وفقا لمعايير الكفاءة والخبرة والسمعة الحسنة.
وعندما يسيء أحد الموظفين أو يفشل ويتقاعس في أداء عمله، تتولى السلطة الاجتماعية بالتشاور والاتفاق العمل على تغييره أو إقالته بحسب الأساليب والوسائل المتاحة.
هذه الصورة تنطبق على مجتمع على قدر من التنظيم والاستقرار والوعي والانسجام، وبالتالي، فهو يمتلك الاليات والتقنيات الكاملة ليكون مجتمعا حيا فاعلا، أي يمتلك حياته ومستقبله بيده.
ولكي يتحقق هكذا مجتمع، ويحافظ على قوته، فلا بدّ له – كما تقول الكاتبة نوال السعداوي*- أن ينتج غذاءه بنفسه، أي يعتمد على نفسه في تلبية حاجاته المعيشية والاقتصادية والأمنية.
فالدولة الحقيقية هي التي تولد ولادة طبيعية، من رحم بيئتها الاجتماعية، وحسب تنسيب أهلها وسكانها الأصليين، ممثلين ومدعومين من المجتمع باتفاق طبقاته الاجتماعية وقطاعاته الاقتصادية. وعندها تسود حالة من الانسجام والتكامل والتعاون المتبادل بين المجتمع والدولة، فلا الدولة تتسلط وتستبد، ولا المجتمع يتمرد وينقلب على عمل يده.
أما الدولة الاستبدادية فهي التي تتسلّط على الناس، تتعالى عليهم وتحتقرهم، فتشيع حالة من الجفاء والقطيعة والخلاف والتناحر بين الما- فوق والما- دون. وتنقسم البلاد قسمين، الدولة وحاشيتها من اللانتفاعية الانتهازية والجندرمة والحرس، والسكان الاصليين بطبقاتهم وقطاعاتهم المهنية. فالدولة التي تعتمد القسوة والعنف في معاملة السكان هي دولة متسلطة غريبة على المجتمع وأهل البلاد، لا تمت لهم ولا تعبر عنهم.
وقد أورد الطبري في تاريخه: أن "حجر بن عدي" وصف معاوية ابن سفيان (أجيراً) أي – موظفا- باللغة الحديثة، يتقاضى راتبا من الخزانة لقاء عمل يؤديه، معتبرا [ان الخليفة في العهد الأمويّ، وفي كلّ العهود، كان أجيراً للمحكومين]*. وإذا كان هذا القول ، لا يطابق حقيقة الواقع، تماما، فانما يعبر عن الاستياء من الموجود، ويطمح لتحقيق التصور الشعبي للسلطة.
ان السؤال هنا.. هو لماذا كانت الدولة العربية/ الاسلامية تسلّطية استبدادية، ولم تتمثل التطلعات الشعبية؟.. لماذا بعد أن بدأت الحركة بدماء الناس وتضحياتهم بالنفس والنفيس، انقلبت عليهم السلطة، واتخذت من (المقدس) وسيلة للتسلط واستعباد الناس؟..
وبدل أن تتماهى القيادة مع القاعدة الاجتماعية، اجتمع [الدين،و الدولة] على الناس، لفرض فكرة [راعي/ رعيّة] ، [حاكم، محكومين]، [سادة، عبيد].
الجواب يتلخص في عقدة القبيلة والزعامة، ومبدأ تراتبية القبائل، وما يتبعها من تراتبية الأقوام والأديان والأمم، والتي اتخذت من الاسلام (خاتمة) للرسائل السماوية، ومن العرب خير أمة!. وما زالت (الدولة) في تاريخ الشرق الأوسط، ظاهرة مفروضة- مستوردة- متسلّطة، حتى اليوم.
بالمقابل لم تتوقف حركة الاحتجاجات الشعبية، السلمية والعنفية ضدّ مؤسسة الدولة*، متخذة صورا عدّة من الاغتيالات السياسية والتصفيات الجسدية والملاحقات المتعسفة للأفراد والجماعات، التي أفضت إلى عدم استقرار الحياة السياسية والاجتماعية من جهة، وإلى كثرة الانشقاقات السياسية والدينية ، المذهبية والطائفية، ناهيك عن تعويق التطور الاجتماعي عبر احتماء الأفراد داخل منظوماتهم القبلية التقليدية.
*
ان الديمقراطية هي صوت الشعب. وحين تغلق السلطة أسماعها يتخذ التعبير الشعبي صورا مختلفة، منها الانتفاضة الشعبية التي قد تبلغ من الحدّة والشمول والتاثير، أن تأخذ معنى الثورة وتطيح بالزعامات والسلطات السائدة.
فالشعوب قد تصبر، وتسكت، تخضع وتنتظر، ولكنها لا تتماهي في العبودية والذل، كما وصف علاء الأسواني أهل بلده في (عمارة يعقوبيان). وهي صورة مبالغة، تقابلها صورة مبالغة في وصف العراقيين بالعنف والدموية. وهي من الصور التي عملت الثقافة الاسلامية الرسمية على نشرها للانتقاص من قيمة بعض الشعوب والبلدان العريقة، وترسيخ جانب من التفكير العرقي العنصري لتمييز الشعوب*. وقد استفاد بعض المستشرقين من تلك الأحكام وانحازوا إليها، كما تشير لذلك ايريس حبيب المصري*في ردّها على المستشرق الانجليزي الفريد بتلر، إذ تقول: [ان بعض كتاب الغرب (..) في كتابتهم عن القبط خاصة، -والمصريين عامة-، يسخرون من حلمهم ووداعتهم وحبّهم للسلام. ولكنهم واصلوا التعبير عنها بإزاء ما يجتاح المصريين أحيانا من ثورات نفسية جارفة، تدفعهم إلى استعمال العنف. فلا حلم المصريين فضيلة مستحبّة، ولا عنفهم رذيلة مكروهة، بل تساوى حلم المصريين وغضبهم عند هؤلاء الغربيين].
وقد استهل المصريون.. القرن العشرين بالانتفاضة/ الثورة المصرية لسنة 1919، والعراقيون بانتفاضة ثورة 1920 ضدّ الاستعمار الانجليزي للبلدين. وعلى مدى النصف الأول من القرن العشرين، استمرت مظاهر الثورة/ الانتفاضة الشعبية تارة، والاحتجاجات النقابية العمالية والطلابية، لاسماع صوت مطاليبها الوطنية والمهنية للسلطات الحاكمة.
لكن الدولة، بما تتمتع به من قدرات سياسية وعسكرية، وقفت بالضدّ لتضرب الحركات الجماهيرية، دون أن تفكر بالاستماع لقائمة مطاليبها، أو تفتح منافذ الحوار والتفاوض معها. ومع الوقت.. استطاعت الدولة تشديد الحماية حول نفسها، سواء بأصناف من قوات أمنية وأسلحة نوعية متخصصة لتفريق المتظاهرين ومنع الحشود البشرية، أو باستعمال أجهزة الرادارات الجوية والفضائية لرصد التجمعات، والايعاز لفرق ميدانية ومظلية متخصصة، لاقتحامها والسيطرة عليها أو تصفيتها.
كما أصدرت كثير من الدول جملة تشريعات فيما يخص التجمعات والتظاهرات، سواء بالمنع، أو شريطة أخذ موافقة الجهات الأمنية مع التحديد الدقيق للزمان والمكان وحجم التظاهرة، لتعيين ما يناسبها من قوات أمنية مرافقة، تحيط بها من الجانبين وتمنع توسعها أو خروجها على الأذن الرسمي، كما هو الحال في عموم بلدان الغرب. وفي حالات الاضراب أو الاعتصام أو التظاهر بدون أذن السلطات، تستخدم الحكومة كلّ أجهزتها الأمنية القمعية لاعتقال المخالفين وفضّ الاعتصام، دون اعتبار للخسائر البشرية والمدنية.
ورغم الآثار المؤسفة والخسائر الفادحة المترتبة على الاضرابات النقابية في الغرب، خصوصا عمال المناجم والحديد والصلب وسواق القطارات وخطوط الطيران، مع تظاهرات الطلبة والمعلمين جراء اجراءات التقشف، فلم يترتب على كثير منها، نتائج ايجابية. وتصر الحكومات على تجاهل المطاليب أو تبرير اجراءاتها التقشفية لتحسين صورتها التنافسية في الانتخابات التالية.
ان دفاع الحكومات عن مواقفها وسياساتها على درجة من التشابه بين الشرق والغرب؛ برغم الصورة المدنية الدمقراطية للغرب الرأسمالي، والصورة العسكرية الاستبدادية لحكومات الشرق، والعرب تحديدا.
ان الفارق الحقيقي لا يتمثل في الحكومات، وانما في عراقة التقاليد المدنية والبنى التحتية وقواعد الخدمات الاساسية ومتانة المؤسسات الاقتصادية الخاصة والعامة في الغرب، مقابل هشاشة الدولة والحداثة والاقتصاد في الشرق، والنقص الفظيع في الخدمات الأساسية والبنى التحتية العاجزة عن سدّ حاجات المجتمع الكثيرة والمتنوعة.
وقد شكلت طلبات تحسين المعيشة وفرص العمل، ومعالجة الفساد، هدف التظاهرات الشعبية - المسماة بالربيع العربي-، قبل أن تتطور إلى مطالبة بتغيير النظام بكامله. هذا التطور المفاجئ الذي لم يكن في حسبان المتظاهرين، لم يصادر حقوقهم فحسب، وانما خرج بالأمور من خانة المطاليب المعيشية والاقتصادية، إلى خانة صراع سياسي على السلطة. وجاء التفاف جماعات الاسلام السياسي على الثورة، ليزيد من سوء الأوضاع المعيشية وأزمات البطالة والفساد وغيرها من المشاكل العويصة التي تنخر في بنية الدولة وأعماق المجتمع، بينما يتصارع الانتهازيون على كراسي السلطة والصفقات السياسية، ماضين بالبلاد إلى مهاوي كارثية سحيقة، تنذر باستشراء العنف والفوضى والفتن الطائفية.
ان صور المليشيات المسلحة، وعصابات القتل والنهب والدمار التي تسود اليوم في العراق وسوريا، وتنتهز فرصتها في مصر وغيرها، سيناريو مقصود لترهيب الناس، ومنعهم من المطالبة أو الاحتجاج على ما يجري، وبشكل يهدف إلى ترويض الناس وتركيع الجماهير، وسوق مزيد من شباب البطالة – رهبة أو رغبة- الى صفوف مليشيات القتل والجريمة اليومية.
*
تجربة مصرية مميزة..
امتياز التجربة المصرية يبدأ من الثلاثين من يونيو. فهو يتجاوز يناير 2011 الذي رفع الاسلاميين إلى السلطة. لقد جرّب المصريون كلّ شيء، بدء من انفتاح السادات، وصفقات عهد مبارك وسماسرة الاخوان، وعادوا للثورة من جديد، لاستعادة حقهم، وتحرير ثورتهم من سماسرة السياسة والدين.
أن مطاليبهم دولة عصرية مدنية تكفيهم الخبز والكرامة، وتقودهم لمستقبل يليق بتاريخهم وتطلعاتهم.
وما يقال حتى الآن حول ارتباك الاجراءات وبطء التغيير، فالأمل والمستقبل يبقى بيد الجماهير. وكما يقول بعض المصرين.. أن الشعب الذي أزاح حكومتين خلال عامين، قادر على انجاز المزيد. دعهم يأخذون صناديقهم معهم. فلول مبارك وفلول مرسي. فالدمقراطية الحقيقية هي الدمقراطية الشعبية التي تبدأ من الشارع والميدان. فلم يحدث أن بلغت نسبة المشاركة في الصناديق ثلاثين أو أربعين مليونا.. كما حققتها الثورة الشعبية في يونيو/ يوليو الماضي.. والثورة مستمرّة..
والغرب ليس أعمى ولا غشيما.. ولكنه خائف من التجربة..
ماذا لو انتشرت التجربة.. ليس في الشرق الأوسط، ولكن إلى قارات أخرى.. ومنها غرب أوربا.. الذليلة في ركاب السياسات الأميركية..
التاريخ يبدأ من هنا.. أنه يبدأ الآن.. لقد بدأ..
المصريّون الجُدُد يتخلّصون من الطفيليات الملتصقة على جلودهم منذ قرون.. وينطلقون نحو الشمس..
يرفضون المعونات والقروض الأمريكية والصدقات الخليجية التي ملأت جيوب الحكام والمسؤولين وحساباتهم السوداء في بنوك العالم.. وضاعفت الديون؛ ويقررون أن يعضّوا على النواجذ، ويأكلوا من عرق جبينهم الذي آن أن يرتفع.. مصر ولدت من جديد.. ولن تعود للخلف..
تحية لمصر بشبابها.. وعودة الروح والوعي*.. وإلى أمام..!!
ـــــــــــــــــــــــــــــ
تربط الكاتبة نوال السعداوي بين مفهوم الشرف وبين الاعتماد على الذات في سدّ الاحتياجات الذاتية، ما ينطبق على الفرد: رجلا أو امرأة، أو المجتمع والدولة. وفي أحد مقالاتها الأخيرة، ربطت بين الانفتاح السبعيني في مصر مع انتشار ظاهرة الحجاب وتزايد الاعتماد على الاستيراد والقروض الخارجية/ الحوار المتمدن/ ع4178- 8- 8- 2013/ صوت من الوجدان.
تاريخ الطبري- تاريخ الرسل والملوك- تح: محمد أبو الفضل ابراهيم- طبعة دار المعارف بمصر- ص256/ 257. عن كتاب: الخلافة الاسلامية – محمد سعيد العشماوي- دار الانتشار العربي/ بيروت- ط5- 2004- ص238/ الهامش.
من حالات الاحتجاج تلك: ما يوصف بالقبائل المرتدة في عهد ابي بكر؛ خروج الناس على ولاية عثمان وحصار منزله مطالبين اياه بالتنحي ثم مقتله؛ الخوارج على علي، واستمرار احتجاجهم على الأمويين والدعوة ضدّهم؛ ثورات الزنج والقرامطة على العباسيين.
ابن خلدون التونسي، أشار في مقدمته إلى طبيعة نظرة الأعراب البدو إلى أهل الحضارات المجاورة لهم، واتسامها بالحسد والحقد، والقسوة في معاملتهم؛ وصولا لجملة أحكام وصفات لغوية تنتقص منهم. أرنولد توينبي في كتابه (تاريخ البشرية) يقول أن الصور المشوّهة عن الشعوب، تنبع من كتابات الجماعات المعادية لهم والعاجزة عن هزيمتها، فتعمد للانتقام منها على الورق. ويمكن للاستطراد، النظر إلى كتب العبرانين [التناخ، التلمود] بنفس المنظار.
ايريس حبيب المصري- قصة الكنيسة القبطية- الكتاب الأول- ط8- 2003- ص9.
عودة الروح، عودة الوعي- عملان أدبيان للخالد توفيق الحكيم.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (2)
- الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (1- 2)
- أميركا..الاسلام.. الارهاب!
- الأناركية.. وتقويض دور الدولة
- اللغز.. لم يحدث اليوم، قد يحدث غدا!.
- لماذا المشروع الأميركي نجح في العراق ولا ينجح في مصر؟!..
- الثورة والثورة المضادّة
- عندما رأيت..
- ثقافة الاعتذار السياسي
- دعوات المصالحة الوطنية.. لماذا الآن!!
- تستحق كلّ التفويض أيها القائد النبيل!.
- ازهار حكمة البستاني- مجموعة شعرية جديدة للشاعر والناقد وديع ...
- الدين.. والسيرة (3-3)
- الدين.. والسيرة (2-3)
- الدين.. والسيرة (1-3)
- الدين.. والدراسة / 2
- الدين.. والدراسة/1
- الدين.. والبيئة..
- الدين.. والمحبة..
- الدين.. والاختبار


المزيد.....




- “يا بااابااا تليفون” .. تردد قناة طيور الجنة 2024 لمتابعة أج ...
- فوق السلطة – حاخام أميركي: لا يحتاج اليهود إلى وطن يهودي
- المسيح -يسوع- يسهر مع نجوى كرم وفرقة صوفية تستنجد بعلي جمعة ...
- عدنان البرش.. وفاة الطبيب الفلسطيني الأشهر في سجن إسرائيلي
- عصام العطار.. أحد أبرز قادة الحركة الإسلامية في سوريا
- “يابابا سناني واوا” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ال ...
- قائد الثورة الاسلامية: العمل القرآني من أكثر الأعمال الإسلام ...
- “ماما جابت بيبي” التردد الجديد لقناة طيور الجنة 2024 على الن ...
- شاهد.. يهود الحريديم يحرقون علم -إسرائيل- أمام مقر التجنيد ف ...
- لماذا يعارض -الإخوان- جهود وقف الحرب السودانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - الدمقراطية الشعبية.. والدمقراطية الشكلية (3)