أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد أسعد - أستاذي محمد حسين يونس ... عندك حق ... لكن















المزيد.....

أستاذي محمد حسين يونس ... عندك حق ... لكن


أسعد أسعد

الحوار المتمدن-العدد: 4107 - 2013 / 5 / 29 - 00:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يقول أحد أنبياء الكتاب المقدس عن الزمن الذي عاش فيه... هذا زمان ردئ لذلك يصمت العاقل في هذا الزمان ... أنت قلت إنك لا تريد الكلام ... و أنا معك أعتقد إنه لم يمر بنا و بمصرنا العزيزة أردأ من هذا الزمن الذي شاء لنا مصيرنا أن نختم حياتنا فيه ... مشهد من أفجع مشاهد الحياة التي عشناها أنا و أنت علي ظهر هذا الكوكب علي مدار السبعين سنة و نيف الأخيرة التي هي عمري و عمرك في هذا العالم ... أنت تقول ... لم يعد لدي ( أي لديك) ما تقوله ... فعلا ... إن كان لأحد أن يتكلم فأنا و أنت و جيلنا آخر من يستطيع الكلام ... ليس لأننا فقدنا القدرة علي الكلام ... لكن لأن أي كلام سنقوله فلن يكون له أي معني علي الإطلاق ... لقد ضاعت جميع المعاني و فقدت جميع الكلمات قوتها و دلالاتها و إنتهي الأمر إلي مجرد صدي صوت في برية ترجعه إلينا الآكام و التلال ... الرأسماليه إنتهت ... و الشيوعيه فشلت ... الإشتراكية تبخرت و تشتت ... و الثيوقراطية تمذهبت و تشيعت و تصوفت و تسننت ... بل و لبست أثوابا و تشكلت بجميع الألوان و تبخر منها كل شئ حتي الإيمان ... مذاهب الفلسفة تحللت ... لا الميتافيزيقية و لا الوجودية و لا الوضعية و لا البراجماتيه و لا حتي فلسفة خليها علي الله ... لأن الله نفسه في الفهم و الوجود و الكيان المصري أصبح لا شكل و لا تعريف و لا شخصية له ... لقد تمايع الله في الفكر المصري ...أو قل تمايع الفكر المصري ففقد مفهوم من هو الله ...
إنظر إلي ما إنتهت إليه مصر ... حركة تمرد ... يسقط يسقط حكم مبارك .... يسقط يسقط حكم العسكر ... يسقط الإخوان ... يسقط الفلول ... يسقط مرسي ... يسقط شفيق ... يسقط البرادعي ... يسقط موسي ... يسقط صباحي ... و أنا أوافق ... فليسقط كل هؤلاء ... لكن يحيا من؟ ... من الذي نريده ؟ ... ما هو النظام الإداري و السياسي الذي نريده أن يحكم مصر ؟ ... من هو القائد أو القادة الذين نريد أن نضعهم علي رأس السلطة في مصر ... كل شئ يسقط ... لكن أن نبني ... ضاعت رؤيا البناء ... كل شئ إهدم إهدم ... و في وسط أصوات معاول الهدم ... أصوات سقوط الصروح و الحوائط و الأبنيه و الأساسسات ... لا يوجد مجال للكلام عن البناء ... لم نجلس أولا لنقول و نتفق ماذا نريد أن نبني و كيف سنبنيه .. ثم نهدم ما هو موجود لنفسح المكان للبناء الجديد ... إهدم إهدم ... كسر كسر ... حطم حطم ... فليسقط الجميع ... و لا أحد يحيا ...
أنت و أنا لم نعد نستطيع الكلام ... و السبب ... إن جيلنا كان جيل الأحلام ... حلمنا بمصر العظيمه ... أم الدنيا التي وقفت تبني قواعد المجد وحدها ... و إنتهينا بهزائم 48 و 56 و 67 ... و حتي 73 و عار عبور الجيش الإسرائيلي إلي الضفة الغربية لقناة السويس و حصار و مذلة الجيش الثالث و هو ينسحب من الضفة الشرقيه تحت حماية العلم الإسرائيلي .. و قد عشنا كل هذه الهزائم و نحن في الأحلام ... أحلام النصر و أغاني البطولة ... أنا أذكر يونيو 67 .... لا يمكن أن يمحي من ذاكرتي ...عبد الناصر الصرح الهائل ... الأمة العربية من الخليج إلي المحيط ... أسقطنا مائة طائرة ياعرب ... جيوشنا أصبحت علي بعد خطوات من تل أبيب ... و إنسحبنا إلي خط الدفاع الثاني ... و أيديكم معي ... و الشعب يبايعه من جديد ... لا تتنحي ... لا تتنحي ...
و أنا لن أقول أنه شعب عبيط ... إنه شعب طيب ... شعب يعتقد إن العالم كله من حوله يحبه و يحترمه و يريد أن يساعده و إن العالم معجب به ... و نحن لا ندري و لم نتعلم من الزمن إن العالم كله ضدنا و يريد أن ينهشنا و يسخرنا لخدمته و لأغراضه و يستعبدنا ... كلمات حلوة تدغدغ آذاننا و مشاعرنا فنبذل نفوسنا لليسوي و اللي ما يسواش ... أي شعب و أي حضارة لم تهتك عرض مصر و شعبها الطيب يئن و يتوجع و يحتمل و ينتظر فرج ربنا ... ألفين و خمسمائه عام و نحن تحت الإحتلال .... و إنظر السخريه ... الإسكندر الأكبر فتح العالم كله بسيوفه و فرسانه ... أما مصر فقد فتحت له ذراعيها و إحتضنته و جعلته إلاها من آلهتها ... الرومان دخلولوا الإسكندريه بعد موقعه بحريه هزيله و إحتلوا مصر كلها .... و مهزلة المهازل ... عمرو إبن العاص إبن الزانيه جاء من الصحراء هربا من الجوع و الفقر و دخل مصر ...ليس بجيش جرار مهول بالدروع و التروس ... مجرد أربعة آلاف صعلوك ... أصغر من أصغر تعداد قريه صغيره في مصر في ذاك الزمان ... و إستغل طيبة المصريين و إنطوائهم ... مجرد أربعة آلاف عربي صعلوك جائع ... دخلوا مصر بحالها و إحتلوها ...ألف و ربعمائه سنه إلي الآن ثم أعلنوها صريحه ... طظ في مصر و اللي في مصر و اللي جابوا مصر...
الملك فاروق أحببناه ... يعيش فاروق الأول ملك مصر و السودان ... جلالة الملك المفدي .... محمد نجيب عشقناه ... وعبد الناصر عبدناه ... و السادات وافقناه ... و حسني مبارك إنتخبناه ... و اليوم كفرنا بكل شئ ... نحن أمة في مأزق كبير ... لقد إكتشفنا فجأة إنه يجب علينا أن نحكم أنفسنا بأنفسنا ... يادي المصيبه ... و نحن لا نريد حتي أنفسنا ... زهقنا من الدولة و الحكومة ... زهقنا من الإنتخابات ... زهقنا من القانون و الدستور و البرلمانات و الوزارات ... خلاص اللي عاوز يعمل حاجه بيعملها ... و اللي عاوز ياخد حاجه بياخدها ... أي اتنين يتخانقوا خناقه هايفه ... المطاوي تطلع و السكاكين و حتي المسدسات ... و الخناقه اللي بتبتدي باتنين تنتهي بعشره قتلي و عشرين مصابين ... البلد ها تتباع ... في ستين داهيه ... البلد ها تتقسم ... مطرح ما ترسي دق لها ... النيل ميته هاتنشف ... مايلزمناش ... سينا ها ياخدوها الفلسطينيين ... مبروك عليهم ... المدارس باظت ... يعني خدنا إيه م العلام ... ما العيال متلقحه عا الأهاوي مش لاقيه شغل ... المستشفيات آخر إهمال و الصحة بقت طناش ... الشافي ربنا ما حدش بيموت ناقص عمر ... البلد خربت ... و إحنا مالنا هي بتاعتنا؟ ....
عندك ألف حق يا أستاذي و صديقي العزيز ... ماذا ستقول و بماذا و في أي شئ ستتكلم ؟ ... الصورة قاتمه ... و الواقع كئيب ... الحبر جف و الأوراق نفذت ... و الفكر توقف ... شلل تام قد أصاب الحياة الفكرية ... لكن .... و ما أعظم من لكن ... إذا كان هذا هو الحال الحاضر فما بالك عن الماضي و أحلام الماضي التي عشناها وحتي و إن لم تتحقق لكن عشناها ... و ماذا عن المستقبل ... الأمنيات ... التوقعات ... الصورة التي نرغبها و نرسمها في خيالنا و أفكارنا لبلدنا مصر ...
عزيزي حسين يونس ... إنظر إلي الماضي و أحلامنا التي عشناها و لم نحققها ... كنا نحلم بمصر ... بنهضة صناعية زراعيه علميه ... كنا نحلم بوطن عربي واحد من المحيط إلي الخليج و كما علمنا أول وزير للتربية و التعليم الصاغ كمال الدين حسين ... إن كورنيش العرب ينبغي أن يمتد من طنجة إلي الإسكندرونه ... إتحاد وادي النيل من منابعه إلي مصبه ... زراعة الصحراء ... لمهندس جاي لمهندس جاي ياصحرا لمهندس جاي يرويكي بعيون المي لمهندس جاي ... حبيت بلدي و عشان بلدي أنا عايزك تكبر يا ولدي ... و تزرع ورد في صحاريها ...
إتكلم عن السينما و الفن في زمن الفن الجميل ... فاتن و ماجده و شاديه ... محسن سرحان و شكري سرحان و عماد حمدي و حسين رياض و محمود المليجي و وحش الشاشه فريد شوقي ... و إسماعيل ياسين و شكوكو ... الست ست الستالت ... و عبد الوهاب ... عبد الحيليم و فريد و محمد فوزي ماما زمانها جايه ... جايه بعد شويه جايبه لعب و حاجات... فاكر يا حلو صبح يا حلو طل ... فاكر جميل و اسمر جميل و اسمر ... فاكر ساكن في حي السيده و حبيبي ساكن في الحسين ... تسلم إيدين اللي أشتري الدبلتين و الإسوره ... فاكر لاجل النبي لاجل النبي لاجل النبي و القعده حلوه و النبي عند النبي ... رمضان جانا أهلا رمضان ... ياليلة العيد أنيستينا و جددتي الأمل فينا ياليلة العيد ...
إتكلم عن الصحافه اللي كانت متعه حتي تحت الرقابه ... آخر ساعه ... المصور ... روز اليوسف ... صباح الخير مجلة القلوب الشابه و العقول المتحرره ... فاكر الهلال و جرجر زيدان ... حتي مجلة الكواكب و اخبار النجوم ... فاكر مجلات سندباد و علي بابا و سمير و ميكي ... فاكر الكتاب اللي كتبوا بمشاعرهم و ليس بعقولهم بحسب ذلك العصر الذي عشناه أنت و أنا ... حسنين هيكل و موسي صبري .. أنيس منصور ... مصطفي محمود ... إحسان عبد القدوس في حياة كل منا وهم كبير إسمه الحب الأول ... يوسف السباعي إني راحلة ... رد قلبي ... العقاد و عبقرياته ... طه حسين و الأيام .. توفيق الحكيم و يوميات نائب في الأرياف ... مصطفي و علي أمين ... فكره ... و عشرات غيرهم ...
إتكلم عن أحمد فؤآد نجم و الشيخ إمام ... و مصر يا أمه يا بهيه يا أم طرحه و جلابيه ...
إتكلم عن الإذاعه و جلال معوض و أحمد فراج ... و علي الناصيه آمال فهمي ... إتكلم عن بابا شارو و عيد ميلاد أبو الفصاد ... إتكلم عن علي بابا و أخوه قاسم ... إتكلم عن معروف الإسكافي و السلطانيه ...إتكلم عن ألف ليله و ليله و كل ليله ليله ... أتكلم عن تمثيليات الإذاعه كل يوم الساعه خمسه و ربع بعد الظهر ... حفلات الست ... أضواء المدينه ... أوائل الطلبه ...جرب حظك ... مطبات عا الهوا ... ساعه لقلبك ... نشرة ألأخبار الساعه إتنين و نص ...
إتكلم عن التلفزيون لما دخل مصر ... و ضيوف التلفزيون ...و حفلات التلفزيون السنويه من إسكندريه و سمير صبري .. نجوي ابراهيم ... سلوي حجازي ... حمدي قنديل ... أماني ناشد .. ليلي رستم ... مباريات الأهلي و الزمالك عا الأهاوي ... المسرحيات و الأفلام اللي دخلت بيوتنا .. و حتي مدرسة المشاغبين ....
إتكلم عن القاهره و إسكندريه ... فاكر القاهره أيام عبد اللطيف البغدادي ... و مدن مصر كلها أيام الأربعينيات و الخمسينيات و الستينيات ... إتكلم عن الأزهر اللي خطب فيه عبد الناصر و الكاتدرائيه اللي بناها عبد الناصر ...
و سيبك من الماضي ... تعال نتكلم في المستقبل ....رغم إننا لا نعرف إنت و لا أنا كيف سيكون و لا متي سيكون هذا إذا أصبح هناك مستقبل أصلا .. دستور بلدي أصيل مصري فقط ... حكم محلي منفصل كلية عن المركزيه ... مثل أي بلد متحضر في العالم ... حكومه تخدم الشعب و لا تتسلط عليه ... رئيس موظف عمومي بدرجة رئيس جمهوريه و ليس سيد مطاع تنحني له جباه العبيد ... ثروات مصر يحكمها و يتحكم فيها شعب مصر و ليس الحكومه المصريه المركزيه ... وحده قائمه حقيقيه متكامله بين مصر و السودان و ليبيا ... بلد مخطط تخطيط علمي ... التنميه في كل مكان ... مواني و مطارات علي أحدث طراز و أرقي مستوي ... شبكة طرق رئيسيه و فرعيه مصممه علي أحدث الأصول الهندسيه العلميه و تدار بأدق طرق المراقبه و السلامه ... مدن جديده في كل مكان ... إسكان راقي علي كل مستوي .... تكامل الأراضي الزراعيه في إدارتها و إستثمارها و زراعتها بغض النظر عن ملكيتها ... سياحة عالميه علي جميع شواطئ مصر و سياحه إقليميه و سياحة المناطق الأثريه ..و المحميات الطبيعية ...غير تنظيم المناجم و آبار الغاز و البترول ... مناطق صناعيه لجميع أنواع الصناعات الثقيله و الخفيفة و الإلكترونيه ... مناطق حره تجاريه ... مدارس حديثه جامعات متميزه ... أهم الأهم .. مستشفيات و مراكز صحيه علي أحدث و أرقي المستويات مع برامج تأمينات صحية تغطي جميع طبقات الشعب ... تعالي نتكلم عن الحلم القديم ... تماثيل رخام عا الترعه و أوبرا في كل قريه عربيه ...
الأحلام لا حد لها ... أنت و أنا لا بد لنا أن نحلم ... لقد تحطمت أحلامنا في الماضي ... لقد ضربني باسم يوسف ضربه موجعه بنشيد قطري حبيبي الأخ الأصغر ... بيع للقطري و خد من خيره ... بيع الهرم و إبني إتنين غيره .... ضربه أفاقتني من حلم وطني حبيبي الوطن الأكبر ... كان صرحا من خيال فهوي ... و لم يعد الحلم حقيقة و لا الأماني إرادة ... أبيع مصر ... و أروح لمين ...
الموت وحده سيمنعنا أنت و أنا من أن نحلم ... بوطن نرجوه قبل أن نرحل إلي وطن يحملنا إليه قسرا قطار العمر ... الماضي و ذكرياته ... الحلم الذي عشناه ... خلينا نتكلم عن هذا الحلم ... و دع عنك تحطيمه و ضياعه ... لن نبكي اللبن المسكوب ... المستقبل لا نملكه لكن نملك أحلامنا ... و من يعرف ربما كانت أحلامنا علي الورق مصباح يضئ للأجيال التي بعدنا ... نحن نحلم و هم يحققون الأحلام لأنفسهم و لأولادهم من بعدهم ... حتي حين نستقر أنت و أنا في محطتنا الأخيره ... سنعرف إن أولادنا و أحفادنا مازالوا يحلمون و لهم القدره أن يحلموا أو أنهم حققوا أحلامنا و أحلامهم ... القدرة علي الحلم وراثه ... فإن فقدناها أو ضيعناها ... أفلس أولادنا من الأحلام ... و ضاعت مصر إلي الأبد ... لا توقف الأحلام ... إنها رصيد المستقبل ...
أحلامنا ميراث ثمين نتركه لأولادنا فلا تحرمهم من الميراث ... ثم عباره أخيره ... لا تنسي إن السكوت علامة الرضي ... و أنا أربأ بك أن ترضي عن ما وصلت مصر إليه ... أن ترضي عن مرسي و عن أهله و عشيرته ...
أستاذي حسين يونس ... أنا أصمت قليلا و أصغي إليك و أنت تتكلم ... و أنا أطالبك ألا تسكت ... و أعدك إنني سأتكلم أنا أيضا ... أضم صوتي إلي صوتك و دعنا نصرخ ... تحيا مصر ... تحيا مصر ... تحيا مصر ... نموت نموت و يحيا الوطن



#أسعد_أسعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أستاذي محمد حسين يونس ... عندك حق ... لكن
- ردود علي الإخوان ... الذين يدعون أنفسهم أنهم مسلمين ...
- بيع يا بديع
- المضل خير الماكرين ... تضليل في مواجهة الإنجيل
- محمد إبن عبد الله... كيف صار نبيا لله
- الله المضل خير الماكرين و منظومته الفكرية لتضليل أتباعه المؤ ...
- نعي مصر ... قصيده قصيرة ... إلي روح أستاذ مصر الدكتور جمال ح ...
- مصر ... تبحث عن نفسها
- كراهية أمريكا .. لماذا ؟ تعقيب علي مقال الأستاذ طارق حجي
- يسوع المسيح ... إبن من هو
- الله ... لا وجود له في اليهودية و لا في المسيحية
- الإسلام الذي أُحِبّهُ و أحترمهُ
- أكثر من نصف المصريين قالوا ... طظ في مصر
- العلاج بالدستور ... المتاهة التي جرّ الإخوان إليها الشعب الم ...
- مصر في وضع لا تحسد عليه ... الإسلاميون علي حق ... و العلماني ...
- أخطأ أبوبكر حين قال ... إن محمدا قد مات
- دعوة لفحص مركّبات و مكوّنات الكرسي الرئاسي لجمهورية مصر العر ...
- الشاطر ... أمير المؤمنين ... الخليفة القادم علي إمارة مصر ال ...
- أوّلية التفكير السليم .... تعديل نظام مصر ... إعادة هيكلة ال ...
- محمد حسين يونس ... نقاش العقل و نقاش الروح


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أسعد أسعد - أستاذي محمد حسين يونس ... عندك حق ... لكن