أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل انتهى شهر العسل والزواج العرفي بين الإخوان والسلفيين!؟















المزيد.....

هل انتهى شهر العسل والزواج العرفي بين الإخوان والسلفيين!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 4099 - 2013 / 5 / 21 - 16:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهل ستخوض جماعات (أنصار الشريعة) معارك جهادية مسلحة ضد حكم الإخوان أو غيرهم في دول الربيع العربي الديموقراطية !؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أولا ً : مقدمة عن تطور وتكاثر وإنشطار الحركة والدعوة السلفية !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا شك أن السلفية اليوم أصبحت "سلفيات" متعددة ومختلفة كل منها يتبع لبعض المشائخ والمرجعيات الأموات والأحياء !.. وكل فريق من السلفيين يدعي أنه هو السلفي الحقيقي المتبع وأن غيره هو المنتحل المبتدع !!!...... فالسلفية اليوم إتجاهات متعددة ومختلفة تبدأ من (السلفية الجامية أو المدخلية) التي من أخص خصائصها موالاة الحاكم (المسلم) المتغلب وتلمس له الأعذار ومحاربة الأحزاب والمجموعات الإسلامية الأخرى وعتبارهم من الفرق الضالة والطوائف المنحرفة ... ثم بعد هذه السلفية المدخلية نمر بعدة أطياف من السلفيات ذات الطابع العلمي والتربوي والتدين بعيدا ً عن الخوض في السياسة حتى نصل إلى السلفية السياسية المنخرطة في العمل السياسي كما في الكويت ولبنان وماليزيا وتونس ومصر وليبيا .. وصولا ً إلى السلفية الجهادية التي تنقسم إلى عدة إتجاهات مختلفة بعضها تكفيري وبعضها لا !.. بعضها يركز على محاربة الصليبيين وعلى رأسهم أمريكا كما هو حال (القاعدة) .. وبعضهم يركز على محاربة الحكام العرب بإعتبارهم مرتدين كما هو حال الجماعات المقاتلة والمسلحة ... وصولا ً إلى (أنصار الشرعية) التي هي أحدث الجماعات السلفية والتي يعتقد البعض أنها تطوير لفكر (القاعدة) وذلك بالإنتقال من مرحلة محاربة الصليبيين والدخول في مواجهات مفتوحة معهم إلى التركيز على إقامة حكم الشريعة في دول الربيع العربي !.. لا من خلال الديموقراطية التي يعتقدون كفرها وحرمة المشاركة فيها بل من خلال إما تجميع الشعب حول مشروعهم وصولا ً لثورة شعبية تطيح بالنظام الديموقراطي لتحل محله حكم الشريعة حسب فهمه هم وهو حكم يشبه كثيرا ً نظام طالبان أو إمارة مالي أو بوكا حرام!.. أو كما يرى بعضهم ممارسة فريضة الجهاد ضد الحكم القائم لإسقاطه وإحلال الحكم الإسلامي محله !.. فأنصار الشريعة في تونس مثلا ً يعتبرون الحكم الحالي الذي أعقب الثورة هو حكم طاغوت بالرغم من أن الإسلاميين من أنصار حركة النهضة الإسلامية هم من يقودون تونس الآن !!!!.

ثانيا ً : الإخوان والسلفيون من العداوة إلى التحالف ثم العداوة من جديد !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في بداية وخضم وغمار الثورة لا شك أن هناك تحالفا ً سياسيا ً وثوريا ً حدث بين (الإخوان) و(السلفيين) من أجل توجيه الجهود لإسقاط نظام الحكم في مصر وتونس وليبيا فشارك الطرفان في الثورة إلا وخلا أصحاب السلفية (المدخلية) الذين إعتزل بعضهم ثورات الربيع العربي بإعتبار أن الحكمة لديهم تقول "حكم ظالم غشوم خير ألف مرة من فتنة تدوم"!.. وأنه "من السياسة ترك السياسة!" كما هو مبثوث في أدبياتهم وفتاوى مشايخهم !.. بينما بعضهم ألآخر ناصر الطواغيت (!!!!!!) كما حدث في ليبيا وقام للدفاع عنهم بإعتبارهم (ولاة أمر المسلمين)(!!!!!!) أو على الأقل - وعلى أحسن تقدير ! - أن ما يجري في العالم العربي ما هو إلا مؤامرة و فتنة تقودها القوى الغربية الصليبية ضد المجتمعات المسلمة !!......... والعجيب هنا أن هؤلاء (السلفيين) التابعين لولاة الأمر بعد سقوط ولي أمرهم القذافي سارعوا على الفور وإثر إلقاء القبض عليهم بمبايعة ولاة البلد الجدد (المجلس الوطني برئاسة عبد الجليل)!!.. فهؤلاء الغالب فيهم أنهم مع الحاكم المتغلب على طول الخط فمادام الحاكم مسلما ً يسمح بإقامة الصلاة فالسمع والطاعة حتى لو كان فاسقا ً فاجرا ً ظالما ً يضرب ظهور المسلمين ويأخذ أموالهم بغير وجه حق!.. فالحكم الشرعي في عقيدتهم هنا هو السمع والطاعة على طول الخط ولا يجوز معارضة هؤلاء ولاة الأمر الظالمين في العلن بل نصحهم في السر فقط !........ هذا عن نوع من أنواع السلفية اليوم ..... أما أصحاب الإتجاهات السلفية الأخرى ممن يتبرون من هذا الإتجاه السلفي (المدخلي) المنسوب للشيخ السعودي الموالي لحكام السعودية (ربيع المدخلي) سواء من كان فكرهم السياسي قريبا ً من فكر الإخوان أو من كانوا من (السلفية الجهادية) وأنصار (القاعدة) فقد شارك أغلبهم في هذه الثورات ووجدوا أنفسهم يدخلون في تحالف معلن أو ضمني مع (الإخوان) أثناء الثورة ثم بعد فتح باب الإنتخابات ضد من يعتبروهم علمانيين أو بقايا النظام السابق!.... حيث تحالف أكبر حزب للسلفيين في (مصر) (حزب النور) مع حركة الإخوان المسلمين هناك للسيطرة على مجلس الحكم ولكن سرعان ما ظهرت خلافات سياسية بين الطرفين الحليفين بعد وصولهم للسلطة وحدث الطلاق البائن - بينونة صغرى - بينهما !!.


ثالثا ُ : العداوة بين الفريقين هو الطابع الغالب وخصوصا ً من قبل السلفيين !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشئ المعروف هو أن علاقة الغالبية العظمى من أصحاب الإتجاهات السلفية بمختلف توجهاتهم التي تطرقنا إليها في المقدمة مع (الإخوان) المسلمين ليست طيبة !.. وتجد من العداوة بينهما وخصوصا ً من جهة السلفيين نحو الإخوان ما يشبه لعداوة المسلم لليهودي أو العكس بالعكس !!!.... فقد قال السلفيون في (الإخوان) ما لم يقله (مالك) في (الخمر) وما لم يقله (الإسلاميون الليبيون) في (جبريل/ التحالف) !!!!.... قالوا عنهم بأنهم (علمانيون) يرتدون عباءة الإسلام !.. وقالوا عنهم بأنهم حزبيون مشغولون بالسلطة على حساب نشر عقيدة التوحيد ومحاربة البدع وعبادة القبور !!.. وقالوا عنهم بأنهم عملاء للغرب وأن الغرب يريد إيصالهم للحكم حتى يكونوا سدا ً منيعا ً في وجه الدعوة السلفية!.... وقالوا عنهم ... وقالوا !.. وقالوا ..................إلخ !........... فالشاهد أن علاقة السلفيين بالإخوان علاقة غير طيبة والغالب فيها العداوة الغريبة التي تشبه بالفعل لعداوة اليهود للمسلمين أو العكس !!!.. وهذا ما لمسته بنفسي سواء من خلال المناقشات أو من خلال الإطلاع على أدبياتهم وفتاوى وتحريضات رموز السلفية وخصوصا ً السلفية المدخلية أو الجامية كما يسميها البعض والتي نشأت وترعرعت على عين ويد المخابرات السعودية لإستخدامها كسلاح ديني ضد تغلغل (الإخوان) والفكر الإخواني في المملكة السعودية !!.... وربما هذا يفسر العداوة بين (المملكة) و(الإخوان) منذ عقود !.. بل ربما هذا الأمر يفسر تلك العلاقة الخاصة بين (الإخوان) و(قطر) التي لا تربطها بالسعودية علاقة جيدة !.. فالسعودية أكبر دول الخليج تشعر أن (قطر) هذا البلد الصغير تمكن من أن يخطف منها الأضواء وروح المبادرة والقيادة خصوصا ً منذ إمتلكت (قطر) سلاح قناة (الجزيرة) البتار !!!!.

رابعا ً : المصادمات المسلحة بين حكومة (حماس) والسلفية الجهادية في (غزة)!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عموما ً فإن علاقة (الإخوان) والسلفيين لم تكن في يوم من الأيام على ما يرام !.. والعداوة كانت - ولا تزال - متغلغلة ومستحكمة بين الفريقين إلى الأعماق خصوصا ً من جهة السلفيين الذين يعتبر الكثير منهم (الإخوان) فرقة ضالة !.... يكفي أن نذكر هنا التمرد السلفي المسلح الذي قادته جماعة (أنصار الإسلام) الفلسطينية (المسلحة) في غزة عام 2009 وهي من المجموعات المنتمية للسلفية الجهادية والتي أعلنت يومها في غزة التي كانت ولازالت تحت حكم الإسلاميين (حماس) - وهي حركة تنتمي للتيار الإخواني - قيام (الإمارة الإسلامية) في غزة من مسجد (إبن تيمية) وتنصيب الشيخ (عبد اللطيف موسى) أميرا ً للمؤمنين!!.. فما كان من حكومة (حماس) الإسلامية إلا أن حاصرت مسجد (إبن تيمية) ثم إقتحمته بقوة السلاح وقمعت ذلك التمرد بالقوة وقتلن (أمير المؤمنين) الشيخ (عبد اللطيف موسى) رحمه الله !.

خامسا ً : تجربة (افغانستان) المخيفة !
ـــــــــــــــــــــ
مثل هذه الخلافات الفكرية والسياسية بين الإسلاميين حدثت أيضا ً بعد إنتصار المجاهدين الثوار في (أفغانستان) وتحرير بلادهم من سيطرة الشيوعيين الروس بمساعدة المجتمع الدولي والقوى الغربية ! ... وانقلبت تلك الخلافات إلى صراعات دموية مسلحة بين (الأخوة الأعداء) !!!......... ثم ووسط هذه الصراعات بين الثوار والمجاهدين وأحزابهم التقليدية القديمة خرجت حركة إسلامية سياسية جديدة تدعو إلى تجاوز كل هذه الأحزاب المتناحرة وإقامة إمارة إسلامية لا مكان فيها للمنافسات السياسية والصراعات الحزبية حيث بايع الجميع الملة (عمر) كأمير للمؤمنين !.. وسرعان ما إنضمت (القاعدة) برئاسة (أسامة بن لادن) - رحمه الله - إلى من بايعوا (الملا عمر) ليس كأمير للمؤمنين في أفغانستان فقط بل كنقطة إنطلاق لإقامة الإمارة الإسلامية الكبرى في جميع العالم الإسلامي !!!!!.... وبقية الحكاية معرفة كيف تحالف بعض بقايا الثوار والمجاهدين ممن أسقطتهم عن الحكم حركة طالبان مع الإمريكان من أجل العودة للحكم وإزالة حكم طالبان ومحاربة القاعدة !... والصراع لا يزال مستمرا ً !!!!!.

سادسا ً : بوادر مصادمات بين (الإخوان) والسلفية الجهادية !!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــ
في مصر - وبعد شهر العسل القصير بين الإخوان وحزب النور - إنقلب الحلفاء إلى أعداء!.. فبعد أن أبعد الإخوان ممثل السلفيين من حزب النور السلفي عن منصب نيابة الرئيس!.. وجدنا (حليمة) تعود إلى عادتها القديمة !!.. أي لحالة العداوة المستحكمة بين الفريقين ورأينا كيف يتحالف (السلفيون) مع خصوم الإخوان حتى ممن يطلقون عليهم صفة (العلمانيين) من أجل الكيد للإخوان والعمل على الإطاحة بهم ولو بالتحالف مع خصومهم وعلى طريقة (عدو عدوك صديقك)!!!... فبعض السلفيين بات يشعر كما لو أن الإخوان إستغلوهم كرافعة للحكم ثم أداروا لهم ظهورهم !!!.........واليوم نشاهد بوادر صدامات قد تقع في (مصر/ الثورة) بين (الإخوان) والسلفية الجهادية خصوصا ً في صحراء (سيناء) !.. وكذلك الحال في (تونس/الثورة) بين جماعة (أنصار الشريعة) السلفية و الحكومة التونسية الحالية المنتخبة التي يسيطر عليها الإسلاميون من حركة وحزب النهضة المحسوبة على التيار الإخواني حيث تعتبر جماعة (أنصار الشريعة) الحكم القائم حاليا ً في (تونس) عبارة عن حكم طاغوتي لا يحكم بما أنزل الله !!..... وفي ليبيا أيضا ً السلفيون ليس راضون عن (الإخوان) سواء السلفية غير المسيسة والتي يدخل فيها السلفية العلمية المحايدة أو السلفية (المدخلية) المعادية - أشد العداء - للإخوان وفق التوجهات التي زرعتها في نفوس أفرادها فتاوى وتوجيهات مشائخ السلفيين! .. أو حتى السلفية الجهادية التي يدخل من ضمنها جماعة (أنصار الشريعة) التي ربما الآن لا تعادي الإخوان بشكل سافر لأن هؤلاء ليسوا في (السلطة) ولكن من يدري لو أصبح (الإخوان) في السلطة كيف يكون رد السلفيين ؟؟!!!.. وهل سيتحالف بعضهم مع (العلمانيين) ضد الإخوان كما حصل في مصر على قاعدة ( عدو عدوك صديقك)!؟.... لا أدري !!!!.

سابعا ً : المستقبل والمخاوف !؟
ــــــــــــــــ
أخشى أن يكون هناك سيناريو مرسوم من قبل القوى الغربية يقوم على أساس تفعيل وإستخدام هذه (العداوة) المستحكمة بين الفريقين الإسلامييْن (الإخوان) و(السلفيين) للنيل من قوة وسمعة الإتجاه الإسلامي كله بشكل عام في حس الناس من خلال إغراق البلد في صراعات دموية مسلحة بين الفريقين تنتهي بكراهية الناس للمشروع السياسي الإسلامي كله برمته والإقتناع بأن حكم العلمانيين والليبراليين أفضل من حكم الإسلاميين وأن الحكم الليبرالي والعلماني هو الأسلم للبلاد والأرحم بالعباد والأفضل للإقتصاد !!!.... ربما !!!....... من يدري !؟؟.... فاللاعب الدولي الذي يخوض (لعبة الأمم) ليس بغافل عن هذه العداوة المستحكمة بين الفرق والمجموعات الإسلامية المختلفة !!!.
ــــــــ
سليم الرقعي
مايو 2013



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا مع الديموقراطية أولا ً!؟..لماذا !؟
- أهم خصال الأوروبيين (الروم) قديما ً وحديثا ً!؟
- لماذا فرنسا ومن الفاعل !!؟
- والقاعدة أيضا ً ركبت موجة ثورات الشارع العربي!؟
- هل تقبل كإسلامي بوجود أحزاب ليبرالية ويسارية؟
- تفسيرات مهمة لما حدث في بوسطن أمس!!؟
- رحلة (جلفر) إلى وادي العشاق !؟
- في الدين والسياسة..الفصل أم الخلط ؟
- قانون العزل السياسي لن يحقق المراد !
- حياة الغربيين هل هي وردية وجنة النعيم ؟!
- صِدقة ُ إبريل !؟
- ودع هريرة إن الركبَ مرتحلُ !؟؟
- هل الإسلام دين أم إيديولوجيا !!؟
- الحلول الإنتحارية اليائسة لنظام عائلة الأسد!
- هل يمكن أن تكون لنا فلسفتنا الليبرالية الإسلامية !!؟
- حقيقة الصراع السياسي في ليبيا اليوم !؟
- الديموقراطية أكبر مكاسب للثورات ولكن بشروط!؟
- صديقي (المنسي) وذكرى ميلاده (المستحيلة)!!؟؟
- بقايا الطفولة والمعركة الخاسرة!
- إبادة جماعية لمدونات(مكتوب)بأمر السيد(ياهو)قريبا ً؟!


المزيد.....




- أمام المحكمة.. ستورمي دانيلز تروي تفاصيل اللحظات قبل اللقاء ...
- سيطرة إسرائيل على الجانب الفلسطيني من معبر رفح.. هذا ما قاله ...
- زاخاروفا: الأسلحة التي يزود الغرب بها أوكرانيا انتشرت بالفعل ...
- النيابة العامة الروسية تعلن أنشطة منظمة -فريدوم هاوس- الداعي ...
- -لإرسال رسالة سياسية لتل أبيب-.. إدارة بايدن تتخذ إجراءات لت ...
- أغنية -الأب العظيم- لزعيم كوريا الشمالية تجتاح تيك توك وتحدث ...
- نتنياهو: إسرائيل لن تسمح لحماس باستعادة الحكم في قطاع غزة
- قاض فرنسي يرد شكويين رفعهما حوثيون على بن سلمان وبن زايد
- بيسكوف: الشعب الروسي هو من يختار رئيسه ولا نسمح بتدخل دول أخ ...
- أوكرانيا تعلن إحباط مخطط لاغتيال زيلينسكي أشرفت عليه روسيا


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل انتهى شهر العسل والزواج العرفي بين الإخوان والسلفيين!؟