أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - الهة في مطبخ التاريخ - ج 2















المزيد.....

الهة في مطبخ التاريخ - ج 2


وليد يوسف عطو

الحوار المتمدن-العدد: 4088 - 2013 / 5 / 10 - 12:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


(لاتطلب من الالهة مالاتستطيع القيام به بنفسك ) فيثاغورس
يؤكد الباحث والكاتب جمال علي الحلاق في كتابه الجديد (الهة في مطبخ التاريخ – قراءة في تاريخ سورة الفاتحة ),ان الانسان بصفته كائنا مفكرا لايتوقف عن التفكير ,فان الالهة لاتتوقف عن التغير والتجدد . وقد كانت الالهة تذهب الى الحرب مع المؤمنين بها ,تقاتل معهم او تقف الى جانبهم ,وقد ورد في كتب السيرة ان الله زود المسلمين يوم بدر بجنود من الملائكة تقاتل معهم ( ابن هشام :2 – 286 ) وصورة الله هذه في الاسلام تشبه صورة الاله ( يهوه ) اله موسى والملقب ب (رب الجنود ) فهو اله قاتل ومقاتل وهو يملك ربوات ربوات من الملائكة , اي الالاف المؤلفة من الملائكة المقاتلة على شكل جيوش .
لقد روت التوراة كيف ان ( يهوه )وقف مع موسى لحظة الخروج من مصر حيث شق البحر لبني اسرائيل , ومن ثم اطبقه على فرعون وجنوده .
ستكون الالهة محظوظة التي يؤمن بها شعب قوي ومنظم ,وقد تقع في الاسر وتقضي فترات طويلة في سجون اعدائها , تعاني الذل والتهميش على ايدي الالهة المنتصرة , وسيكون هناك نواح طويل من قبل انصار الالهة الاسيرة .
ان مفهوم الوهية وقداسة اي اله محصورتان فقط على الشعب المؤمن به . وان الاله خارج دائرة شعبه يتجرد من قداسته ومن الوهيته , فلو صادف ان دخلت بقرة هندوسية حقلا غير هندوسي فانها ستفقد قدسيتها حتما .
يقول نص كتب قبل 4000 سنة على لسان الالهة عشتار :
( لقد انتهك العدو حريتي بيديه النجستين
انتهكت يداه حرمتي وقضي علي من شدة الفزع
اه , ما اتعس حظي
ان هذا العدو لم يظهر لي شيئا من الاحترام ,
بل جردني من ثيابي والبسها زوجه هو ,
وانتزع مني حليي وزين بها اخته ,
وانا (الان ) اسيرة في قصوره- فقد اخذ يبحث عني
في ضريحي – واحسرتاه
لقد كنت ارتجف من هول اليوم الذي خرج فيه ,
فقد اخذ يطاردني في
هيكلي ,
وقذف الرعب في قلبي ,
هناك بين جدران بيتي ,
وكنت كا الحمامة ترفرف
ثم تحط
على رافدة ,
او كالبومة الصغيرة اختبات في كهف
واخذ
يطاردني في ضريحي كما يطارد الطير
وانا
اتحسر وانادي
ان هيكلي من خلفي , ما ابعد المسافة بينه وبيني ؟
هذه الصورة نجدها في الاسلام الاموي والعباسي والعثماني , عندما قهر الشعوب المفتوحة , فاستباح دمائها ونسائها , واصبح الاكل معهم محرما , واصبحوا(نجسا ) . بهذه الصورة تم اغتصاب الاسيرات وجعلهن ملك يمين , بعكس اسلام محمد الذي شجع على العفو ( المن )وعلى ( الفداء ) ومبادلة الاسرى .
يؤكدالباحث جمال الحلاق ان عبارة (هيكلي من خلفي ما ابعد المسافة بينه وبيني ؟) هذه الصورة النفسية والاجتماعية توضح ان الالهة مصابة بمرض الحنين الى الوطن home sick في حالة ابتعادها قسرا , فتكون غربة الاله او الالهة هنا هي في الاقامة بين اناس غرباء لايرونه الها .
ويبدو ان طقوس القرابين تتوقف حتى عند المؤمنين به الى حين عودته من الاسر , وهذا يذكرنا بازمة العباسيين مع القرامطة , حين اخذ ابو طاهر الحجر الاسود اسيرا الى منطقة الاحساء لاكثر من عشرين عاما( 317 – 239 ) , وكيف توقف الحج بعض الاعوام خلال تلك الفترة ( القرامطة : 110 ) , وعاد كل شيء الى طبيعته بعد عودة الحجر الاسود من الاسر .
الشعوب المتحاربة تجعل الهها عرضة للاسر اكثر من غيرها , فقد ورد في اخبار الاله مردوخ , اله بابل الشهير انه وقع في الاسر مرات عديدة , وان بابل كانت تشن الحملات الحربية من اجل استرجاع تمثال الاله مردوخ الاسير ( مقدمة في تاريخ الحضارات القديمة : 368 – 369 ). ومع سقوط بابل على يد كورش سنة (539 ق . م ) توقف الاله مردوخ عن ان يكون الها رئيسا , وتدريجيا اختفى طيفه ضمن صعود الاله اهورا مزدا والاله مثيرا وغيرهما من الالهة .فالالهة تظل اسيرة الى ان يتمكن المؤمنون بها من اطلاق سراحها بالقوة , او بالهدنة والمصالحة , لكن بعد ان يوصم الاله الاسير بوشم الاله الاسر , وبوشم الملك خادم الاله المنتصر ايضا .
علاقة الاسر بتغير لسان الاله
لم يحدث ان خاطب اله شعبه بغير لغتهم , من هنا كانت لغة الالهة هي لغة شعوبها , فاذا صادف ان وقع شعب ما اسير لغة اخرى فان لغة الاله ستتغير مع الجيل الثاني , او الجيل الثالث نتيجة لتغير لسان المؤمنين به . وهذا ماحدث مع الاله (يهوه )اله بني اسرائيل .
عندما كان اليهود في فلسطين , كانت اللغة العبرية هي لسان الشعب , وبالتالي كانت اللغة العبرية لسان يهوه ايضا ,فلما وقع اليهود اسرى نبوخذنصر , وطالت اقامتهم في بابل لاكثر من جيلين , تم اخضاع الشباب منهم تحديدا لنظام تعليمي صارم , تحول لسانهم عبره تدريجيا من اللغة العبرية الى اللغة ( الارامية ) التي كانت هي اللغة المحكية في بابل يومذاك , ونتيجة لذلك فقد تحول لسان الاله يهوه من العبرية الى الارامية , لذا نجد ان اسفار التوراة التي كتبت في فترة ماقبل الاسر جاءت باللغة العبرية ,بينما جاءت الاسفار التي تم انتاجها بعد الاسر ممزوجة باللغة الارامية , سفر عزرا وسفر دانيال نموذجا ( نبؤة دانيال : 26 ). وهكذا بقي الاله ذاته لكن بلسان ولغة اخرى . وتغير لسان الرب جاء نتيجة لتغير لسان شعبه , ليس هذا فقط , بل ان اليهود المقيمون في بابل وبفعل شيوع اللغة الارامية احسوا بتنامي فجوة في الاتصال مع نتاج يهوه العبري , ولتلافي هذه الفجوة تحتم ترجمة الاسفار العبرية الاولى الى الارامية ( كل الكتاب :307 )
التضييق شكل من اشكال الاسر
ولان صورة الاله الاجتماعية تعكس صورة الحالة الاجتماعية للمؤمنين به , فان مايحدث من تضييق على صور الالهة التجريدية , الله مثلا , لايبتعد كثيرا عن صورة الاله في الاسر قديما , وعملية التضييق هذه تصعد الاحساس بفقدان العدالة الاجتماعية على الارض, وبالتالي ( ونتيجة لعدم تدخل الاله ارضيا ) تفتح باب الاخرة على مصراعيه , فتكون الاخرة هي الحل للازمات الاجتماعية , والكارثة هنا ( والكلام للحلاق ) , ان هذا الحل الافتراضي يجب ان يتعامل معه المعتقدين به كيقين خالص لتحقيق العدالة الاجتماعية بتدخل الهي .ولذا فكل اله يقع تحت التضييق الاجرائي يكون بحاجة الى اطلاق سراحه اجتماعيا من اسر العقليات الضيقة التي تعمل على تحجيمه في قوالب جد ضيقة على صعيد الممارسة الاجتماعية .
ان الاله الاسير تتماهى صورته تدريجيا مع صورة الاله الاسر , بعد ان يعجز اتباعه عن اطلاق سراحه , بل يبدا اتباع الاله المنتصر بادراج التاريخ الشخصي للاله الماسور باعتباره جزءا لايتجزء من تاريخ الههم , فيمحى وجود الاله الماسور , ويتحول اسمه الدال عليه الى اسم من اسماء الاله المنتصر .
وكنموذج على ذلك راينا في استعراضنا لكتاب الباحث جمال علي الحلاق ( مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم )ان اليمامة كانت تعبد الاله ( الرحمن )كاله مستقل عن بقية الالهة , بينما كان محمد بن عبدالله يدعو الى عبادة ( الله )في مكة , وكان كل اله منهما لايشير الى الاخر , ولايمت له بصلة , ونتيجة لتحالف مسلمة مع محمد اصبح ( الله = الرحمن ) , اي تم اعلان مساواة الالهين لبعضهما , وانهما يلتقيان في مجرى اخلاقي واحد , كما في الاية :
( قل ادعو الله او ادعو الرحمن ) ( الاسراء ) ص 116
الا ان انتصار المسلمين على مسلمة الحنفي ومقتله جعل فيما بعد الاله ( الرحمن ) يتوارى تدريجيا عن الانظار ويصبح صفة من صفات ( الله )الاله الاسر .
مقالتنا (مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم – ج3) وعلى الرابط التالي : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=349565

ومقالتنا ( هل الله واحد ام ثلاثة في الاسلام وفي المسيحية) وعلى الرابط التالي :
: http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=278498
اله دائم التجدد
( وعي الفرد هو الهه الشخصي ) الباحث جمال الحلاق
( الدستور في المجتمعات المدنية الحديثة هو الهها الجديد المتجدد ) الباحث جمال الحلاق
يقول الباحث الحلاق ان كل اضافة على الدستور هي اعادة في صياغة الاله المدني , وهو اله يتقاطع اجتماعيا مع اشكال الالهة القديمة , من خلال فتح نافذة حقوق الانسان التي تقوم على مبدا تعطيل ( الحدود ) وفق الصياغة الدينية لها . ان القانون المدني لايلغي العقوبة , لكنه يلغي التشهير بها (كالجلد والقتل في الساحات العامة امام مراى ومسمع الناس ). كما انه لايمنح الحق في تشويه جسد الانسان المرتكب للذنب , اي تعطيل مبدا ( العين بالعين والسن بالسن ) , لكنه بالمقابل يضع عقابا مكافئا للجرم يحافظ فيه على كرامة الانسان .
لقد تم في المجتمعات المدنية الحديثة اعلان حق المساواة بين الجنسين , فاللمراة مثل حقوق الرجل , وتم فتح باب فرص العمل امام الجميع بالتساوي وجعل الكفاءة هي المقياس في التفاضل .
اضافة الى اعادة صياغة هندسة الجنس حديثا باقرار الزواجات المثلية في اماكن عديدة في العالم , سواء اكانت هذه الزواجات ذكورية ام انثوية .
لقد حضر الباحث الحلاق كما كتب في كتابه احدى مسيرات المثليين في سيدني عاصمة استراليا , وكانت تضم اعداد غفيرة بالالاف , وكان يراقب اعتراضهم ضد النظرة الدونية التي يواجهونها من قبل من يعتقدوا انهم اسوياء, كان الاعتراض سلميا وانسانيا , كتبوا على احدى لافتاتهم : ( نحن مسيحيون ايضا ايها السيد المسيح ) . وهذه المسيرة طقس سنوي يقوم به المثليون في ارجاء عديدة من العالم ابتدا به على يد الامريكي ( هارفي ملك ) ( بكسر الميم ) في سان فرانسسكو 1978 بعد ان رفع شعار يقول : ( لسنا مرضى , ولسنا مخطئين ). هذه التفاصيل تجعل الانسان المدني( كما يؤكد الكاتب والباحث الحلاق ) يخلق الهه على صورته بعد ان كانت الالهة القديمة تخلق الانسان على صورتها . ان قبول بعض الكنائس للمثلية الجنسية , وهي باغلبها كنائس انجيلية , تعكس تغير مفهوم الاله كما يراه كاتب المقال , من مفهوم تقليدي الى اله يقبل بالمثلية الجنسية وقيم الليبرالية والحداثة , وبمسيح يقبل بالمثلية الجنسية ايضا , بخلاف الانجيل . اي ان اعادة فهم وتفسير الانجيل وفق متطلبات العصر, مثلما احدث كالفن مسارا جديدا في المسيحية البروتستانتية بتشريعه للربا والتشجيع على نمو الراسمالية وفق اقتصاد السوق .
مقالتنا ( دور البروتستانتية في تطور الراسمالية ), وعلى الرابط التالي : http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=333500
يؤكد الباحث الحلاق ان المجتمع المدني هو نتاج خبرة بشرية في حقل التعامل الانساني ,تتراكم خارج نطاق وصايا الدين , وعليه فالمجتمعات الدينية بحاجة الى تراكم حياتي في حقل حقوق الانسان خارج الدين , لكي تتحول الى مجتمعات مدنية . ان فقدان هذه الممارسات المدنية في الشارع هي التي تخلق الانفصامات الفردية او المجتمعية التي نراها هنا وهناك على الارض , مثل شخصية ( الملحد الطائفي ) التي تحدث عنها د . علي الوردي في كتابه ( شخصية الفرد العراقي : ج4 ).
لقد كان الانسان ولازال يعيش داخل رؤيته لالهه , وحين نتتبع بعض الممارسات الاجتماعية يستوجب على الانسان اعادة صياغة وضعه الاجتماعي بحيث يتلائم مع لحظتها التاريخية ضمن المجموع العام . وهذا يعني اعادة صياغة الهه .الالهة تاخذ( الان بوضوح صارخ )شكل ووعي منتجيها , بحيث تبقى دائرة الاله مفتوحة , وقابلة للتطور والاتساع , تطورا ونموا ضمن اليات النشؤ والارتقاء .
بدات بعض الكنائس تستقبل زواج المثليين , وهذا يعني ان منهجا جديدا وسع من دائرة الاله , وبفضل هذا الفهم والتوسع ,بدا الاله الجديد ذاته يستوعب ( المثلية ) باعتبارها ليست خرقا اخلاقيا , انه المسيح الجديد العلماني والليبرالي والراسمالي , نتاج مجتمع العولمة الراسمالية .
على المودة نلتقيكم ...
مقالات ذات صلة
1 – ( لاوجود للالوهة خارج الانسان )وعلى الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=328351

2- (الالوهة التي فارقت الانسان), وعلى الرابط التالي :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=287440



#وليد_يوسف_عطو (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهة في مطبخ التاريخ
- حول كيفية قراءة الرواية التاريخية للاسلام
- المراة في الاسلام وفق منهج د . علي شريعتي
- رؤية نقدية عن مؤسسة الزواج المؤقت في ايران
- انواع جديدة من زواج المتعة - ج 2
- انواع جديدة من زواج المتعة في ايران
- تنويعات في المتعة عند شيعة ايران
- المتعة عند الشيعة في ايران
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 3
- مستقبل الوجود المسيحي في العراق
- النبؤة عند العرب قبل الاسلام
- مسيحيو العراق محنة الحاضر وقلق المستقبل
- انقلاب وظيفة الرجل في العصر المعدني
- طقوس استننزال المطر في العراق القديم
- حفريات جغرافية في سفر يونان
- ثقافة وسياسة البامبرز
- سجاح نبية بني تميم
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 2
- مسلمة الحنفي قراءة في تاريخ محرم - ج 1
- اغتراب مثقفوا الخارج - الشلة انموذجا


المزيد.....




- بالتعاون مع العراق.. السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية ...
- مسؤول إسرائيلي حول مقترح مصر للهدنة في غزة: نتنياهو لا يريد ...
- بلينكن: الصين هي المورد رقم واحد لقطاع الصناعات العسكرية الر ...
- ألمانيا - تعديلات مهمة في برنامج المساعدات الطلابية -بافوغ- ...
- رصد حشود الدبابات والعربات المدرعة الإسرائيلية على الحدود مع ...
- -حزب الله-: استهدفنا موقع حبوشيت الإسرائيلي ومقر ‏قيادة بثكن ...
- -لا استطيع التنفس-.. لقطات تظهر لحظة وفاة رجل من أصول إفريقي ...
- سموتريتش يهاجم نتنياهو ويصف المقترح المصري لهدنة في غزة بـ-ا ...
- طعن فتاة إسرائيلية في تل أبيب وبن غفير يتعرض لحادثة بعد زيار ...
- أطباق فلسطينية غيرتها الحرب وأمهات يبدعن في توفير الطعام


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد يوسف عطو - الهة في مطبخ التاريخ - ج 2