أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبد الصمد السويلم - التحول نحو الطائفية في العراق















المزيد.....

التحول نحو الطائفية في العراق


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4058 - 2013 / 4 / 10 - 15:15
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية برزت بوضوح قيم الوحدة الوطنية الديمقراطية التحررية في النضال الوطني في المنطقة بصورة عامة وفي العراق بصورة خاصة لاجل الاستقلال وانتصرت على الفكر السلفي الرجعي والاثني الفاشي الشوفيني الذي عمل من اجل تمزيق وحدة الشعوب خدمة للمصالح الامبريالية والصهيونية والرجعية والتقت مع قوى اليسار القوى الدينية المتنورة التقدمية رافضة أي فكر سلفي رجعي يؤدي الى تمزيق وحدة الشعب والوطن ولكن غياب التصنيع والتخلف الثقافي والراسمالية المتخلفة التي تركتها الامبريالية في المنطقة و كذلك الموقف السلبي من اليسار تجاه الدين الذي لم يربط التطرف السلفي الرجعي الطائفي ببقايا الاقطاع والنظام القبلي في علاقات الانتاج المتخلفة فضلا عن تخلف قوى الانتاج والاكتفاء بالشعارات الوطنية العاطفية في التصدي لها من خلال رفع شعارات الوطن والديمقراطية والاستقلال تحولت الى شعارات سطحية لم ترتبط باي عملية تطور حضاري تنموي وتحديث اقتصادي فاخفقت وبرزت الانظمة العسكرية الدكتاتورية القمعية التي عملت على اخراج التطرف الطائفي الرجعي التكفيري الارهابي من مكمنه للتصدي لليسار التقدمي الثوري المعارض مستغلة الفهم السطحي السيء للاىسلام وللمذهب الذي انبثق من صراعات سياسية وانظمة قديمة كرست وجودها وبقائها خدمة للانظمة المتعاقبة كسلاح مسلط على رقاب الشعوب الثائرة والتطور الاقتصادي لم يعمل على القضاء على الاقطاع والنظام القبلي المتخلف والرجعي الذي بقى قويا متماسكا عاملا على تفكك البنى الوطنية حيث لم تعمل الانقلابات العسكرية والاستقلال عن الاستعمار القديم على انشاء او تحرير بنى اقتصادية راسمالية معاصرة اوبنى اشتراكية حقيقية بل ان الانظمة الشمولية ومركزية الاقتصاد ادى الى بروز دور متصاعد للاقطاع القبلي دمر كل الاصلاحات السطحية التي حققتها الانظمة الشمولية في بداية نشوئها وادى الانهيار الاخير لتلك الانظمة الاستبدادية في المنطقة من نظام صدام الى ثورات الربيع العربي وازمة سوريا حاليا الى انهيار الشمولية الفوقية بعد خنق الحريات وقمعها وسقوط التقدمية النهضوية السياسية وصعود الطائفية السياسية الانتحارية مستغلة الجو الديمقراطي المزيف للصعود الى السلطة في ركوب الموجة. ان عدم وجود التقدم الاقتصادي والسياسي التنموي وغياب الوعي الديمقراطي الحقيقي كان وراء صعود قوى محافظة رجعية طائفية تكفيرية واثنية ارهابية لاعادة انتاج دكتاتورية برجوازية صغيرة من جديد حيث الديمقراطية حصان طراودة للفاشية لتكون ديمقراطية بدلا من ان تكون الديمقراطية دكتاتورية الشعب في التصدي للقيم الرجعية الاستبدادية الشوفينية حفاظا على وحدة الوطن وامنه واستقلاله وسلطة شعبه. ان اعادة انتاج الاقطاع القبلي الطائفي التكفيري والاثني الشوفيني يكشف عن استمرار لسيطرة القوى الرجعية على العمل السياسي ولسيطرتها على الشعب من خلال علاقات انتاج وقوى انتاج متخلفة لتعيد انتاج الاستبداد في مظهر ديمقراطي زائف تحت ظل علاقات ابوية قبلية وطائفية فوقية تضعف القيم الوطنية والانسانية. وهي القوى تدرك انها تعيش خارج اطار الزمن متخلفة عن الركب الحضاري للانسانية مما يدجفعنا الى المزيد من الارتداد الرجعي المتعصب العنيف ليقع الشعب العراقي بسببه في المزيد من التفكك والضياع ان الصعود الطائفي للسلطة في العراق كان عن طريق البرجوازية الصغيرة الطائفية حيث انه في مرحلة الرأسمالية الحكومية القومية التي رفعت زورا وبهتانا شعارات (الاشتراكية) كان تسلق البرجوازية الصغيرة للسلطة كان عن طريق ان تكون بوقا يرفع شعارات اليسار الوطني والقومي لحاجة الانظمة الى رفع الشعارات الوطنية والثورية من اجل بناء بنى التحتية للنظام الذي احتاج الى مزيد من التحشيد والدعم الشعبي كما هو الحال في التجربة الناصرية ومحاولة استنساخها في العراق بعد شباط الاسود لحين سقوط نظام البعث الفاشي بعد الاحتلال الامريكي في العراق حيث انها في التجربة الناصرية والبعثية قد استغلت في بدء الامر الاصلاحات الاقتصادية السطحية التي شملت الطبقات الكادحة من العمال والفلاحين ورفعت تلك الانظمة شعارات اليسار الثوري لكن في واقع الامر لم يكن ثمة تغيير حقيقي كبير وجذري في حياة الكادحين في الوقت التي اغتنت فيه بعض فئات البرجوازيات الصغيرة العسكرية من ضباط وموظفين ومثقفين وانشأت راسماليات فوضوية تحت القبضة الحديدية في الوقت التي ارتفعت فيه الاسر الحاكمة الى مصاف النبلاء والطبقة الاستقراطية مما دفعها الى اجهاض اكذوبة الاشتراكية قبل ولادتها. وحين افلست الشعارات القومية والاشتراكية والوطنية الزائفة وسقطت شعبيا ظهرت الشعارات الطائفية المتطرفة من قبل البرجوازية الصغيرة من خلال بروز القيادات اليمينة السلفية الرجعية الطائفية الارهابية الاصولية مستغلة اخفاق وعدم جدية الانظمة الراسمالية الحكومية من عدم ازالة الاقطاع وادى الفائض النفطي واستغلاله لصالح الفئات والقيادات الرجعية في المنطقة الى دعم القيادات الارهابية للقيادات الارهابية وللفكر السلفي من خلال دعم قوى الظلام بالسلاح والاعلام والمال وانعشت الاقطاع والانتماء القبلي وهو الامر الذي دفع بعض مثقفي اليسار البرجوازي ممن كان يؤمن بالعلمانية بل وبالالحاد الى التحول الطائفي في الترويج الاعلامي بعد تلقيهم الدعم من بعض الشركات المالية الرجعية المشبوهة ومهد لذلك الدعم الحكومي الاعلامي للترويج للفكر الطائفي بعد ارتداد العوائل الحاكمة عن الدعاوى الوطنية والقومية واليسارية والاشتراكية في صراعها ضد المعارضة الثورية وبعد ظهور ما يسمى بالصراع السني الشيعي في المنطقة عامة وفي العراق خاصة وظهور فضائيات التخلف والفتن الطائفية الرجعية للترويج للاقتتال الطائفي والتخلف الرجعي. ان في عودةُ الإقطاعِ والنظام القبلي الى الصحراء والقرية قبل سقوط النظام القمعي وبعد سقوطه مباشرة بسبب من التاخر الفكري والثقافي وتخلف اشكال الوعي الحضاري حيث تم خداع الفئات الكادحة بالشعارات الطائفية ودفعتها المنظمات الطائفية السياسية نحو العنف السياسي وكانت دول الخليج الرجعية وتركيا مناطق انطلاق وهروب تلك المنظمات الارهابية وتصديرها الى الخارج من اجل دفع الشعب الى تحرك فوضوي سياسي يعمل على تمزق العراق ودفع مصير شعبه الى المجهول ولان البرجوازية الصغيرة لم تكن تؤمن بالديمقراطية التقدمية اصلا لذا فان ارتدادها وتحولها من الاشتراكية والليبرالية والوطنية الى الطائفية القلبية الاقطاعية السلفية الرجعية لم يكن غريبا ان الضج المالي للانظمة الرجعية من الثروات القومية لبلدان الخليج العربي لدعم الارهاب بدلا من انشاء اسلوب انتاج وطني متطور وهو امر ادى الى التحول الفوضوي نحو الارتداد الى المزيد من التخلف ولذا فاننا نجد الكثير من الاحزاب والمنظمات السياسية والشخصيات العراقية الصغيرة ممن كانت تعارض النظام السابق او في اسفل سلم سلطة البعث الفاشي وكذلك الحال ايضا مع احزاب صغيرة في انظمة ما قبل الربيع العربي التي اسقطها الربيع العربي حيث تم التحول من حال اقصى اليمين الى اقصى اليسار ومن النفاق وتسول الانظمة وحالة البوق الدعائي وكلب الحراسة الى حالة العداء والعكس بالعكس تحت ذرائع واهية انتهازية وتبريرية براغماتية فارغة وغرقت في تحالفات مشبوهة مع اعدائها السابقين من يسار او يمين انظمة او احزاب وتحولت الى حالة العمالة خدمة لاجندات الامبريالية والصهيونية والرجعية في الخليج العربي وتركيا الاخوان.ان الغرق في اللاعقلانيةُ والذاتيةُ والفئوية والمصالح الخاصة الموقتة والمكاسب الذاتية والميكافيلية الانتهازية والتلاعب بالمشاعر المذهبِية الطائفية والركوب على ظهور الشعوب غير الواعية واعاقة انشاء البنى التحتية الحديثية التراكمية لاجل اقناع الشعب وغسل دماغ جمعي للوصول الى الزعامة والسيطرة تحقيقا لطموحات شخصية وفئوية دون أي ايمان بالمبادى العامة العامةى او اهتمام بمصالح الشعب العراقي لقد استخدم المرتدون عن العلمانية والليبرالية من مثقفي البرجوازية الصغيرة الكهنوت الطائفي السلفي الرجعي الارهابي في استغلال الدين والمذهب وافراغه من المحتوى الثوري والانساني خدمة لقوى الظلام الاستغلالية الانتهازية من اجل مزيد من الهيمنة والسيطرة والقوى السياسية لاعاقة الانتاج والتحديث التنموي والتطور الحضاري. واعاقة العمل والبناء الديمقراطي. تنهار البلدان وليس الانظمة فقط في شرقنا الاوسط الجديد ومنها عراقنا الجريح بسبب من انتهازية وعمالة القوى السياسية الطائفية مستغلة التوجه نحو الديمقراطية ورغبة الشعوب في التحرر من الدكتاتوريات لتزرع وسط تلك الشعوب المتخلفة الجماعات الارهابية الفاسدة والانتهازية. رغبة في عودة الفاشية من خلال ديمقراطية الفاشية في قطار الديمقراطية الامريكي بدلا من دكتاتورية الشعب التي هي الديمقراطية الحقة ، ان انهيار الانظمة الفاشية التي رفعت شعارات لم تكن تؤمن بها بل حاربتها كشعارات العلمانية والليبرالية والديمقراطية حيث لم تقرأ القوى الفاشية الطائفية الجديدة الواقع كما فشلت تلك الانظمة الاستبدادية في قراءة الواقع ايضا بل جعلت من الصراع الطائفي مركز انطلاق لتغير البنى الاجتماعية وتمزيق النسيج الوطني في فرض الهيمنة تحت غطاء التحريض الطائفي الديني دفاعا عن اكذوبة العروبة والوطنية واعلان العداء الكاذب لامريكا واسرائيل من اجل المزيد من الهيمنة الداخلية وتصدير الازمات اعلاميا الى المحيط الخارجي ضد دول الجوار خاصة ايران. ان فشل الراسمالية الحكومية الشمولية الصدامية في البقاء والتطور كما فشلت راسماليات دول الاستبداد العربي التي انهارت بسرعة فائقة جاء نتيجة ازمة تطور حضاري واقتصادي عام عجزت فيه تلك الانظمة من الالتحاق بالتطور الحضاري مما دفعها الى تصدير الازمة طائفيا الى الخارج كما تقوم به دول الخليج خاصة قطر والسعودية بالاضافة الى تركيا لاجل العمل على تقسيم العراق الى دويلات طائفية سنية وكردية وشيعية لاجل القضاء على أي شكل من اشكال نظام الحكم الديمقراطي التعددي أي دمروا العراق ياعملائي لنبقى نحن نحكم في الخليج وتركيا. وهم بذلك يخاطبون فئات الشعب الكادحة من ان نظام الدولة الطائفية او الاقليم الطائفي وحده القادر على ازالة الفساد الاداري وتحقيق مطالب الشعب في توفير فرص العمل والخدمات والضمان الاجتماعي لكن التاريخ وواقع الحال يؤكد ان الطائفية هي حصان طروادة وقطار الفاشية ا لرأسمالية الحكومية الشمولية العسكرية المتخلفة سياسيا ان استغلال الشعور الطائفي الديني المتطرف عند فئات من الشعب من اجل تحويله الى احزمة ناسفة ضد ابناء تلك الشعوب من قبل القوى الامبريالية وحليفتها الرجعية في المنطقة من اجل المزيد من التحكم واحتكار سوق الطاقة والمواد الخام لجعل الاختلاف المذهبي مادة للفتك والدمار لمزيد من السيطرة واقامة صفقات تجارية مشبوهة ان القائمة العراقية والتحالف الكردستاني المتكونة من برجوازيات صغيرة متذبذبة الانتهازية لتكون معسكر طائفيا سنيا وقوميا شوفينيا يمينيا يعد امتداد للاقطاع العشائري البدوي لذا كان صراعها مع الاخر الشيعي أي صراعا مع الاقطاع العشائري الزراعي صراعا طائفيا وليس صراعا وطنيا طبقيا وفي عصر حكم الطائفية الاقطاعية فشلت البرجوازية الوطنية من الحفاظ على وحدة الوطن بل انجرفت في الصراع والتحالف مع الاقطاع الطائفي وبذلك تعد المناورات السياسية في الصراع الطائفي تمهيدا لعودة للعراق الى عهد الاقطاعية في زمن الولايات العثمانية قبل مدحت باشا بل قبل الاسلام نفسه وتجارة البرجوزاية الصغيرة بالاوطان والمذاهب في المنطقة خاصة في النموذج العراقي منها تجارة انتحارية تجارة موت وصناعة ابادة واشعال حريق ويكمن الخطر في سريان سيل البركان الى الدول المنتجة له من الامبريالية وحكومات المنطقة الرجعية لانها تدفع بالجنون الطائفي السياسي لاجتاحها جراء عدم ممارسة الديمقراطية فيها لاقولا ولا فعلا ان التراجع عن التطور الحضاري وعن مواكبة الحداثة والنمو الديمقراطي والعودة الى الاقطاع من قبل البرجوازية الصغيرة التجارية لن يؤدي الى تمزيق الوطن نتيجة لتخلف قوى الانتاج لان الفائض والنمو الاقتصادي سيكون ممهدا لنمو صناعي وتطور قوى انتاج وينشأ صراعا طبقيا حديثا تنمو فيه مشاعر الوحدة الوطنية في كل الطبقات المتصارعة.



#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما يجب ان يخشى منه النظام نبؤة بالثورة
- طائفي بامتياز
- مسك الختام الموت الزؤام
- ليس بحسن النوايا وحدها تحكم البلاد
- من هم وماذا يريدون
- الغاية من التفجيرات تاجيل الانتخابات
- الحرية الى الابدFreedom forever
- الله في المطر الهروب السياسي الى الامام
- محفظتي اولا .................محفظتي اخرا
- حتى اخر كيلو متر
- العراق بين ارادة البقاء وارادة التغيير
- ماذا تبقى؟ رسالة في زمن الهروب الى الهزيمة
- دور السيد الشهيد الصدر الثاني في تعزيز الوحدة الاسلامية والو ...
- حق الحياة حق الشعب في الدفاع عن نفسه
- حرامي او ذباح THE MONEY OR YOR LIVE
- الدين الوطني والدين العنصري
- خطاب الهزيمة امام عواء كلاب البعث وعدم مشروعية مطالب المتظاه ...
- عوامل انتصار لوبي الثورة الطائفية الاثنية المضادة الجزء الثا ...
- عوامل انتصار لوبي الثورة الطائفية الاثنية المضادة
- اغتيال الزعيم اغتيال الوطن


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - عبد الصمد السويلم - التحول نحو الطائفية في العراق