أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..















المزيد.....

حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3926 - 2012 / 11 / 29 - 14:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    



ردا على مقال الرفيق فؤاد محمد محمود " دعوة لشطب اسماء لينين وتروتسكي وستالين من أعلام الماركسية ومحاكمتهم " المنشور على صفحة الحوار المتمدن عدد 3919بتاريخ 22- 11 - 20012
أحاول باخلاص أن أفهم الرفيق وأتعاطف مع ندائه الدائم الذي يردده " ياشغيلة اليد والفكر وكومونيوا العالم اتحدوا " ، فهو مهم ليس له وحده بل لكل مكافح من أجل الاشتراكية. لا اختلف معه على هذا ، لكن ليقل لي الرفيق من له الحق على إرغامه أو إرغامي أو إرغام أي فرد على قراءة أو عدم قراءة كتابات لينين أو ستالين أو تروتسكي ، وأعتبارها فكرا ينتمي أو لا ينتمي للماركسية أو المثالية؟ ، وبرأيي الخاص ، واذا اتفقنا أن لا أحد له هذا الحق ، فكيف بامكان أي منا أن يلغي فكر الأشخاص الثلاثة من التراث الماركسي بصرف النظر عن الاختلاف والتوافق بين فكر كل منهما والماركسية ..؟
الطلب الذي تفضل به الرفيق العزيز يشابه كثيرا الأوامر التي كانت قد أصدرتها الحكومات الفاشية والديكتاتورية التي اعتبرت كل من يحتفظ بأي مطبوعات لها علاقة بالفكر الشيوعي عميلا لموسكو. أشخاص مثله أو مثلي الذين كنا نحتفظ ببعض تلك الكتب لتزيين مكتباتنا الخاصة وان لم نكن قد قرأناها بعد ، كنا بسببها معرضين للمحاكمة بتهمة خيانة الوطن اذا كنا محظوظين ، والا فان للشرطة أمرا قائما هو التصفية الفورية لهذا أو ذاك العميل اعتمادا على فتوى بهذا الخصوص قد تكون لمفتي الديار المصرية أو السعودية أو العراق كتلك التي اصدرها السيد الحكيم. ولنا في انقلاب البعثيين الفاشيست في شباط عام 1963 مثالا صارخا على تنفيذ حكم الموت بأي شخص بكل يسر وسهولة ودون الشعور بأي ذنب لا في الدنيا ولا في الآخرة. والدتي التي لا تتحدث بالسياسة عندما سمعت بالفتوى رددت " كيف يقول ذلك ، لا الله يرضى بذلك ولا أنبيائه ". والكل يعرف أن وراء تلك الفتاوي كانت الدول الرأسمالية ، اليوم هي دولا ليبرالية وحماة حقوق الانسان.
هذا اذا كان الأمر يتعلق بكتاب ماركسي ، لكن ما رأيك بمن اعتنق فكر ستالين أو تروتسكي أو لينين ، وماذا سيقرر الرفيق بشأنهم لو كان هو رئيس دولة أو رئيس الشرطة وهو الماركسي الذي يعتبر الشيوعية الكومونية نظام الحياة الأوحد ، وهي الطريق للاشتراكية السوفييتية والديمقراطية التعددية ؟
هل سيضعهم في السجن وتحرق كل كتابتهم وتشن ثورة ثقافية كتلك التي قام بها الراحل ماو في ستينيات القرن الماضي لغسل أدمغة من لا يزال يؤمن بافكار الثورة البرجوازية ، ويحكم على زيد من الناس بالموت لأنه ما يزال يؤمن بانه لولا ستالين لكانت النازية بيننا ، وعلي أنا لأني أقرأ لهم جميعا ولأني معجب بلينين ؟
وهل سيبقي على حياتي لو قلت له ان التعددية التي يؤمن بها ويحاول اقامتها خلال الحكم الشيوعي المجالسي غيرعملية وتتنافى مع الماركسية التي تقول بأن الاشتراكية هي المرحلة الانتقالية للشيوعية ، وانه يجب أن تقودها ديكتاتورية الطبقة العاملة ، بمعنى ديكتاتورية ضد الطبقات الأخرى ، البرجوازية الكبرى والمتوسطة والصغيرة ، لأنه بدون ذلك سيفقد الحكم كما فقده أبطال كومونة باريس الذين اقتحموا السماء كما يقول ، وكما فقدنا اشتراكية أكتوبر بعدما استعادت البرجوازية الحكم من الطبقة العاملة السوفييتية ؟
لكن قبل كل شيء ، ليقل لي الرفيق العزيز هل قرأ كتابات أولئك الثلاثة جميعها ، فاذا كان قرأها جميعا ، لكان قد قال شيئا أخر مختلف بحقهم؟
وقد يسأل لماذا أسأله ، وأنا أجيبه حالا ، بأنه يحتاج قبل ان يوجه نقدا او يطالب بطرد اولئك الثلاثة من النادي الماركسي أن يكون قد فهم الماركسية واستوعبها ، لأن استيعابها لها سيكون سلاحه الماحق للاطاحة بهم ، وترفع عنهم برقع الماركسية الذي يخفون تحته أفكارهم التي لا تعجبه. لكن يجب أن يكون حذرا قبل أن يطلق احكامه سلبا أو ايجابا ، فهناك الكثير ممن يعتقدون أن لكل من الشخصيات الثلاثة ايجابياته وسلبياته ، اضافة الى أن لكل واحد من أولئك الثلاثة مؤيدون وأنصار، وان لهم حججهم التي قد يقتنع بها اذا حاول خوض الصراع الفكري معهم ، واضافة لكل ذك عليه أن يتذكر انه ينادي بالديمقراطية التعددية التي تؤمن بحرية الفكر والعقيدة ، وبذلك يكون قد استخدم سلاحا ديكتاتوريا شموليا في دولة يفترض انها ديمقراطية تعددية.
تروتسكي له فكره وأطروحته وله مؤيدون في الكثير من الحركات السياسية التي تدعي الاشتراكية في العالم ، ويعتبروه لينين الثاني في تسلسل قادة الفكر الاشتراكي في التاريخ ، لكنه لم يحضى بالكثير من التشهير والنقد من قبل معارضي فكره كما هو الحال مع ستالين ، فشخصية هذا الأخير ما تزال موضوعا للتشهير والطعن. لكن عند التحقق عن المصادر الاساسية لما ينشر عن سياسات ستالين الداخلية لا يمكن استبعاد الوكالات الاجنبية عنها ، فستالين كان مادتها الرئيسية. ففي استقصاء للرأي اجري العام الماضي بين بان أكثر من 48% من المشاركين في الاستفتاء اعتبروه القائد الأكثر شعبية بسبب ماقدمه خلال فترة حكمه ، وأنه ليس الرجل الذي تبث عنه الفظائع. ولا نستطيع باعتبارنا بعيدين عن واقع الحياة في روسيا رفض نتائج تلك الدراسات. ومن ناحية تساعدنا دراسات مثل هذه أن نكون أكثر حذرا في تصديق كل ما يكتب في الصحافة الأجنبية ، او ماكتب عن ستالين خلال الحرب الباردة على علاته دون تمحيص. ففي تلك الفترة تعرض الاتحاد السوفييتي لحملة تشويه مكثفة للتأثير سلبا على الشعبية الواسعة التي حظى بها بعد الانتصارات الكبيرة في الحرب والتنمية الاقتصادية التي قفزت بالاقتصاد والمستوى المعيشي لشعوب الاتحاد السوفييتي الى مستويات عالية في حين كانت الرأسمالية تغرق في أزماتها الاقتصادية.
ففي الوقت الذي كان التشهير على اشده في الحرب الباردة ضد ستالين والسوفييت لم يتحدث أحد عن شخصيات أخرى مثل هتلر أو موسليني ، أو سالازار في البرتغال أو فرانكو في اسبانيا أو عن رؤساء الولايات المتحدة الأمريكية ، فمنهم من ارتكب جرائم ابادة جماعية لا احد كتب عنها ، فقد قام بعض أولئك الرؤساء بأفعال شنيعة ضد الشعوب الأصلية والأصيلة في القارة الامريكية الشمالية وفي المستعمرات وأشباه المستعمرات في افريقيا وأمريكا اللاتينية. لم يشهر أحد بقادة اسرائيل والحركة الصهيونية الذين لم يطلع العالم بعد على حقيقة ما ارتكبوه ضد حركة التحرر الوطنية الفلسطينية والشعب الفلسطيني منذ قيام الصهيونية لحد اليوم ، والذين لم يشر أحد الى جرائمهم في الماضي والحاضر.
لكن الرفيق فؤاد والرفيق نجم الدين يطرحان تصورا ما يزال لم يتبلور كاملا عن اشتراكية القرن الحالي. أصغي لندائه يا كومونيو العالم اتحدوا ، لكن لا أجد ردود أفعال بصيغ البحث العلمي ، واذا لم يستهوي هذا الشعار أحدا ليبحث ويوثق ويخرج بخلاصة نظرية حول الحكم الاشتراكي والشيوعية المجالسية فلابد أن هناك خللا ما في الشعار ذاته ، أو في الجمهور ذاته ، أو في فهم النظام المجالسي. وفي الحالتين يحتاج الموضوع الى اعادة دراسة والى اغنائه بالحجج الدامغة ليكون بديلا حقيقيا لاشتراكية القرن العشرين. ولست على معرفة بالقادة الفكريين الذين يشكلون مرجعا فكريا كلينين بالنسبة للكثير من الشيوعيين في العالم ، او تروتسكي بالنسبة للتروتسكيين ، فأنا أعرف أن أنتون بانيكوك ، وأوتو رول ، وهنري غورتر شكلوا في العشرينيات من القرن الماضي مرجع الشيوعية المجالسية ، لكن من هو أو من هم مراجع الشيوعية المجالسية حاليا؟
أنا علقت مرة على احدى مقالات الرفيق فؤاد حول الموضوع المجالسي وطلبت بصراحة وحرص أن تجري الكتابة بتوسع وتدعم بالحجج ، فما كتب لحد الآن شحيح ولا يصلح لأطروحة في موضوع الحكم الشيوعي المجالسي.
ليس أيا من ماركس أو انجلس أو لينين أنبياء ، انهم بشر مثلنا وقد تعرضوا للنقد من قبل مفكرين آخرين ، لكنهم تمكنوا من اثبات خطأ الآخرين بنفس الوقت الذي أثبتوا فيه سلامة أطروحاتهم ، فازدادت افكارهم تجذرا واجتازت صعوبات كثيرة لكنها تبقي معرضة للنقد والتقويم حتى تتوائم مع تطورات العصر ، وهذا ما يجري في واقع الحال ، لكن تظل أفكارهم وتجاربهم مصدرا مهما لقوى الثورة العمالية القادمة. أقول انهم بشر مثلنا ، لكنهم أعلم منا بكثير بسبب ثقافتهم الواسعة وتفوقهم الواضح على من سبقهم أو عايشهم فترة طرحهم لاطروحاتهم الفكرية في مجال الفلسفة والاقتصاد والسياسة و ما زالت افكارهم احد مصادر ثقافتنا حتى اليوم .
لا يعني أبدا أن ما جاء به الماركسيون الأوائل سيبقى بصيغه واستنتاجاته وتطبيقاته الفعلية الى نهاية العالم ، فهذا يتنافى أصلا مع الماركسية ذاتها والا تعرض الفكر الماركسي للجمود العقائدي وتنقطع علاقته بالديالكتيك المادي. ولهذا احتل لينين أهمية في الفكر الماركسي ، لأنه استخدم بمهارة ظروف بلاده السياسية والاقتصادية ، والأزمة الرأسمالية العالمية الراهنة حينها ليخرج بخطته للثورة في بلد لم ينجز بعد مرحلة التطور الرأسمالي الاقتصادي ، وحيث كان اقتصاده ما يزال شبه اقطاعي في الزراعة حيث يلعب ناتجها الزراعي حينها حيزا كبيرا في ناتجها القومي لكن على حساب جوع الفلاحين وفقرهم. وقد نجحت الثورة الاشتراكية في روسيا بالانتقال بالاقتصاد السوفييتي في فترة قياسية الى مصافي الدول الصناعية المتقدمة. فالثورة الاشتراكية قد حولت البلاد من اقتصاد شبه اقطاعي - صناعي متخلف الى دولة صناعية عملاقة وان لم تبز الدول الرأسمالية في كل فروع الصناعة ، بل بزتها في كثير من المجالات.
الأرقام عن تلك المنجزات لم تكن سرا ، فقد اتيحت للرأي العام العالمي ، لكن التطور الاقتصادي اللاحق شهد انتكاسات كبيرة ، بعضها كان سببه الظروف الطبيعية التي وجدت تعبيرها في تناقص انتاج المواد الغذائية ، والظروف الدولية التي لم تكن في صالح تقدم الاتحاد السوفييتي ورخاء شعبه. فالدول الرأسمالية كانت تفرض حصارا اقتصاديا وتقنيا عليه وكان لهذا أثرا مباشرا على انتاجية الفرد والأرض ، اضافة لحروب التدخل التي استنفذت جزء مهما من قواه العاملة الفتية ، وموارده الاقتصادية مما انعكس على كل فروع الانتاج الاقتصادي.
لو بقي لينين منظرا ماركسيا طوال حياته لما انتقده أحد مثلما انتقدوه اثناء تسلمه قيادة الدولة والثورة الاشتراكية عام 1917 ، فالفكر الاشتراكي في النظرية يختلف كثيرا عن الاشتراكية في التطبيق الفعلي ، ففي العمل تواجهك الأخطاء من حيث لا تدري ، والنظري غير الحاذق عندما يواجه خطأ قد يخفق في ايجاد الحلول ، وقد يستمر في ارتكاب الأخطاء ، لينين وحزبه لم يكن كذلك ، كان لينين مفكرا ذي قدرة قيادية نادرة المثال لم تتوفر لا في ستالين ولا تروتسكي ولا في القادة الذين خلفوه. لقد قاد في فترة عمره القصيرة أهم فعل ثوري في أحلك الظروف العالمية وانتصر ، بينما اندحرت القوى الأقوى منه عسكريا ، والأغنى منه اقتصاديا وتقنيا.
انجلس وماركس لم يمارسا السلطة السياسية في حياتهما ، بمعنى انهما لم يكونا جزء من حكومة ، ولذا فانهما لم يشهدا فكرهم في التطبيق الفعلي ، ولو عايشا فترة تطبيقه في روسيا أو الصين الشعبية أو كوبا أو كوريا الشمالية لكان لهما شأنا آخر مع النظرية الفكرية التي صاغاها وكافحا من أجل أن تكون ضامنة لتحقيق الدولة الاشتراكية وفق منظورهما حينها. ويصعب علينا تصور الموقف الذي سيتخذانه تجاه التجارب الاشتراكية التي شهدناها في القرن الماضي ، أو محاولات تحقيقها الفاشلة التي قمعت بالنار والحديد. ويختلف الأمر مع ثورة الكومونة في باريس التي كان لماركس وانجلس رأيا فيها ، فقد انتقدا تراخي الكومونيين مع اعدائهم ، ولو كانوا استخدموا العنف الثوري ربما كانت النهاية مختلفة. فماذا سيكون موقف الرفيق من ماركس في حالة فشله في وضع الطبقة العاملة الألمانية في السلطة في ظل ميزان قوى لم يكن في صالح الطبقة العاملة حينها؟ هل سنقوم برفع كتبه من رفوف مكتباتنا أو نقوم بازالتها من مخزوننا في أجهزة الكومبيويتر؟
وهكذا الحال مع لينين وتروتسكي وستالين.
القاعدة في الماركسية أن الاشتراكية لا يمكن ان توضع موضع التطبيق الا عبر الثورة من تحت ، اي من قبل الطبقة العاملة التي ستفرض سلطتها على الطبقات الأخرى. لم يقل ماركس ان بناء الاشتراكية يمكن أن يتم من أعلى أي عبر التطور الراسمالي نفسه الى الاشتراكية كما ينادي اليوم مفكرون عديدون ، أو عبر الانتخابات وهو ما نادت به الأحزاب الاشتراكية الديمقراطية في أوربا إبان ربيع الثورات الأوربية. فشل ثورة العمال في ألمانيا عام 1918 – 1919 التي أغرقتها الحكومة الاشتراكية الديمقراطية ببحر من الدم ، قد زاد المصاعب أمام الدولة الاشتراكية الجديدة في روسيا.
فلينين كان يعول على قيام ثورة عمالية في دولة متقدمة كألمانيا أوفرنسا أوانكلترا أو الولايات المتحدة الأمريكية لتقف الى جانبه في المجال الاقتصادي ، لكن ذلك الأمل لم يتحقق لسوء الحظ ان صح التعبير. التبرير الماركسي لذلك يكمن في القيادة الثورية ذاتها فهي لم تكن موحدة ، بنفس الوقت الذي كانت تواجه رأسمالية ألمانية قوية ومتوحشة. كان لينين يردد خلال الشهور الأربعة التي تلت ثورة أكتوبر عبارة " اننا بدون ثورة في ألمانيا سيقضى علينا".
لم تقم ثورة عمالية في ألمانيا ، ولم يقضى على روسيا الضعيفة اقتصاديا ، والتبرير الماركسي لذلك أن لروسيا حينها قيادة ثورية موحدة بعيدة النظر وشعبا مقداما ومضحيا خلف تلك القيادة النادرة.
علي الأسدي



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرأي اليهودي الآخر...في الحرب على غزة ..
- رسالة طفل من غزة .. الى الجنرال ايهود براك ..،،
- هل بدأ الزحف .. يا ولدي..؟
- الحقائق الثابتة ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها ...(3)..
- الحقائق التي ... لا يريدون لنا التحدث عنها.... (2)..
- عندما تشن اسرائيل الحرب ... على السجن..؛؛؛
- الحقائق التاريخية ... التي لا يريدون لنا التحدث عنها .. (1). ...
- عن أي عالم آخر .... نبحث ...؟
- احتواء الصين ... في الاستراتيجية الأمريكية ... (الأخير)..؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....(2) .؛؛
- احتواء الصين .... في الاستراتيجية الأمريكية....؛؛
- آراء حول مقال - الهولوكوست .. والحقائق الغامضة -
- ماذا بعد الهولوكوست .. ردا على ابراهامي ...؟
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة ....(الأخير)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.... (4)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة....(3)..
- الهولوكوست .... والحقائق الغامضة.....(2)..
- الهولوكوست .. والحقائق الغامضة.. ..(1)
- الاقتصاد الحر .... الذي لم يعد حرا ... (1)..
- التقشف الاقتصادي .... وأمريكا الأخرى ...(.الأخير)


المزيد.....




- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- الجيش الإسرائيلي يعلن تنفيذ عملية بمجمع الشفاء الطبي في غزة ...
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى تخليد ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - حوار ودي ... مع شيوعي كوموني . ..