أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - حكاية الوطن المخملي - 16














المزيد.....

حكاية الوطن المخملي - 16


منصور الريكان

الحوار المتمدن-العدد: 3908 - 2012 / 11 / 11 - 20:35
المحور: الادب والفن
    


تكون المقاهي فاغرة فاهها للضيوفْ
وإنّي بزاوية أستعير خطاي للريح قل لي بأي البيادق تهجم هذا الصراع قديمْ
وإنّي أحطّم بعض القلاع ولي رأس ذاك الوزيرْ
مماليكك الآن مقهورة وها إنني بهذا الحصان العتيد أحارب خطوة واحدةْ .....
اثنتان ثلاثة ( كش ) الملكْ
هل هلكْ ؟
أراه يطيح برأس الفتافيت قل أينه صاحبي؟؟؟
يا صبيْ ......
وعين الرزايا على ملك نائم فوق حزن البويتات مستعرْ
إنتحرْ......
هذه الجنود مباركة وأنت الغريب أحدّهمْ
غربتي جنود الخليفة يا بوحهمْ
وإني من الحصص الناحلةْ .......
أجوس بصدري وأختم سر المليك ببعض الكلامْ
المدوّن قل أينهُ الآن بيْ ؟؟
أيختار جذعي وما يجتبيْ
وكنّا بمقهى من الحرقة الآن كلّما تذكرتها أنزويْ
من الليل للفجر تلعب ها إنّنيْ
وأبكي على سرِّ ديمومة من سلامْ
إلى الآن تهذي الحبيبة متخومة لا تنامْ
وكل الكلام عن الحب موؤد بالانفصامْ
أنا من تصاوير أحقادهمْ
ويلهمْ ...................
صحبتيْ
أشادوا طريق التجذر بالكبوة الناقصةْ
بلادي معلقة ترتدي راقصةْ
وسيف المقاصد يهوي وناشرة للرمادْ
تلوح لتخفي أساريرها
وهنها من عبادْ
واسأل نفسي ولي رمزها
هي الآن تحبو وتفرز مكنونها
بوحها ..................
المواويل غافية والدلالْ
إلى الآن تهذي وتهجع بزاوية الاختلالْ
وبوح القصيدة مرّ ويجفوه ورد تجلى الجلالْ
متى نتقي ؟
يا تقي !!
إليك انشدادي ووهج احتمالْ
أنا من خريزات جدي وبعت احتوائي بسر انفعالْ
إلى الآن تهذي وهذا محالْ



#منصور_الريكان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية الوطن المخملي - 15
- حكاية الوطن المخملي - 14
- حكاية الوطن المخملي - 13
- حكاية الوطن المخملي - 12
- حكاية الوطن المخملي - 11
- حكاية الوطن المخملي - 10
- حكاية الوطن المخملي _ 9
- حكاية الوطن المخملي -8
- أضلاع بابل
- ما باحته الجارية
- ما باحه الزنجي
- ما باحه الطير
- صرخة الجسد
- مزامير نافرة
- العتال
- حالات خاصة
- أهزوجة
- الراوي
- حكاية الوطن المخملي -7
- حكاية الوطن المخملي -6


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - منصور الريكان - حكاية الوطن المخملي - 16