هل ينبغي ان يثق الكُرد بتُركيا ؟

تحياتي . وهل ألأن تخلص الشعب الكُردي من الولاء للدين والعشيرة ؟ ألآ ترى أعداد المصلين يزداد يوماً بعد يوم في الجوامع والصعاليك وماسحي ألأجواخ كما ذكَرتَ سابقاً الذين يقفون خلف أبواب شيوخ العشائر ( ألأغوات ) وآل البيت في دوكان وسره ره ش وأكثرهم كانو مستشاري أفواج خفيفة في زمن صدام . وشكرا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          171 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحليل جريء وعميق . الواقع كردستان الان اقوى بكثير من دولة وادامة هذه المعادلات افضل من اعلان الدولة و مايتبعها من التزامات قانونية لكن مايخيف هو اكتفاء العم سام بالمراقبة والتوثيق تحية ايها الامين

إرسال شكوى على هذا التعليق          172 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذة المراحل التى تحدثتة عنها قضت ولن تعود وكان في بدائية الامر اما الان فوضع مختلف وحكومة اقليم لها الخطط وبرنامج التنموية ومعترف به ككيان اقتصادي مستقل ونوع ما سيا سي امابصدد ان يثق اقليم ب الوعد تركية فهناك عملية سياسية تحدث في المنطقة اجبرت تركيا الاعتراف ب استقلالية كردستان عن القرار السياسي وتحالفات الدوبلوماسية والاقتصادية عن الحكومة العراقية.ناهيك عن اروراق الضغط التى تمتلكها الاقليم على تركية كحزب العمال لتركيا والبزاك للايران لقد ولى زمن انتهاك الوعود وعدم التزام بها لان لللاعلام هذا اليوم الدور الاساسي في افضاح المؤامرات التى كانت تحاك سلفا .......من قبل الدول الراعية للكردوهنا يجب اخذ بعين الاعتبار دور الولايات المتححدة في تسير الاموروضبط مصالحها في الاقليم والتطور الذي يحصل في الاقليم هوة ايضا مبرر جدي لقيام دولة كردية كديقراطية وحقوق الانسان وحكومتة المدنية اخيرا وليس اخرا هناك اكثر من طريق لاجبار تركيا والدول الراعية لللكرد في الالتزام بوعدها رغما عنها لان الزمن غي الزمن الذي تعودة علية الاعداء ولكرد ليسوا بكرد الذي كان اقهارة سهلا ولا حولة لة ولا قوة على المودة نلتقي

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مررت بكارثة (75) مرور الكرام، ولم تشر الى دعم الاتحاد السوفيتي السابق السخي لصدام عن طريق تزويده بكل انواع السلاح الفتاك والذي كان يحارب به صدام الحركة الكردية.. صحيح ان امريكا كان وما يزال شيطانا يخلق هنا وهناك بؤرا للتوتر ليبرر بها تدخلاته في هذه المنطقة الساخنة ولكن في الطرف المقابل، لم تكن روسيا الشيوعية اقل مكرا وهي الاخرى وعن طريق الاحزاب الشيوعية الدائرة في فلكها تلاعبت بالقضية الكردية وفقا لمصالحها وكانت يومها متواطئة مع النظام البعثي القمعي.. هذا فقط للتذكير.. مقال جدير بالقراءة وتحليل جريء وهادف، سلمت يداك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          226 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المهم رص الصفوف من اجل صيانة مكتسبات الشعب الكوردستاني في الاقليم وعدم التفريط بها لقاء بعض الوعود التي تطلقها دول الجوار غي دعم هذه التجربه وفقا لما تجنيها من ارباح فلكيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مما لاشك فيه انه الكفة راجحة سياسا ودوليا لمصلحة الكرد ولكن ذلك ليس كافيا او حاسمالحدث مهم هو تغيير في خارطة او خرائط في منطقة ملتهبة كالشرق الاوسط وليس من الغريب ان يكون عدو الامس صديقا اليوم وصديق الامس عدوا الان وهناك مثل عراقي تشاؤمي وتفاؤلي في ان معا وهو ( منا للصبح ميت عمامة تنكلب ) !!..اذ لايمكن للوعود والكلمات الودية والمحفزة ان تخلق دولة مالم يتم توافق الاغلبية او بصك مكتوب تعتمد كوثيقة دولية يشهد بها الكبار في اللوبي الدوليكما ان الدول او الكيانات الحديثة او الوليدة يجب ان تتوفر فيها قبل البنى التحتية الشىْ الاهم وهو ايمان المواطن وشعوره التام بمواطنته ..اي ان لاتكون هناك درجات متفواتة للمواطنة ! وهذا يتطلب اعادة هيكلة الدولة على اسس سيادة القانونالمطلق والعدالة الاجتماعية وتكافىْ الفرص لكل مواطن حسب كفائته وطاقاته وليس على الاسس والسياقات المنبوذة والمرفوضة من المجتمع الكردستاني الان وهي ليست بالمسالة الصعبة ولكن هل يفعلها قادتنا ؟! وهل يكسبون رضى المجتمع المدني الغربي والساسة الدوليين قبل الشركات والاتفاقات الجانبية ؟؟!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صحيح ان الزمن تغير واليوم ليس مثل البارحة ولكن ليس للكورد في تغيير الزمن لا ناقة ولا جمل,لان الساسة الكورد هم انفسهم والعقلية الكوردية هي نفس العقلية التي كانت قبل ستون عاما, وان العقلية الكوردية بقيت تتراوح في مكانها تتأرجح بين الثقافة الدينية والعشائرية, وللعلم فكان للدين الدور الأكبر في بقاء الشعب الكوردي متأخرا ومتخلفا عن باقي الشعوب, وكان اعداء الكورد دائما يستخدمون الدين لأضطهاد الشعب الكوردي وذلك منذ 1400 سنة فليكون معلوما للكورد كلما كان هناك طوابير وصفوف ومجاميع يصلون على الارصفة والشوارع قرب الجامع والمساجد فعلينا غسل ايدينا ونسيان بناء الدولة القومية الكوردية الى الأبد....ابن العم العزيز شكرا على المقالة الرائعة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          158 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس للكورد سوى الاعتماد على انفسهم والتعاون فيما بينهم والتخلص من جميع انواع الخصومات والخلافات الهامشية بين انفسهم مع مراعاة احترام الاختلاف واعتبارها حافزا ايجابيا تكشف عن مكامن الخلل وتدفع بالتجربة للامام والكمال واما العلاقة مع تركيا اوغيرها فاعتقد يجب ان تبنى على اساس واضح من الاحترام المتبادل والمنافع المتبادلة لما فيه مصلحة الشعب الكوردي في جميع اجزاء كوردستان في نهاية المطاف، اي ان تكون العلاقة بحسابات دقيقة وببعد نظر وذو افق واسع ولو انها صعبة لكن ليست مستحيلة لكي لا تتحول شعبنا الى مستهلكين خاملين لمنتجات الاخرين وثرواته تهدر بالتدفق الى جيوب الاخرين. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فيما يخص مقال طياري اف 16 وطبقال لمقال الاستاذ عبد الخالق حسين في الحوار اليوم تبين ان الخبر كان كاذبا والحقيقية هي هناك 13 طيار يتدربون في واشنطن وهم 9 شيعة 2 كرد و 1 تركماني و1 سنة وصاحب جريدة المدى وراء هذا اللغط من المفيد يا استاذ امين اعادت تناول الخبر وهتـــك من وقف وراء هذا الكذب القبيـــح والاصح ســــحل المتهم للقضاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبه الى الشعب الكوردي والاحداث الجاريه اعتقد بان حصه الكورد في التغيرات الجديده ستصب في مصلحه الشعب الكوردي واعتقد بسقوط النظام السوري وايران ستسهل كثيرا من هذا السيناريو شرق اوسط جديد نحن الكورد امام لحظه تاريخيه وفرصه وعلينا استغلالها بااي شكل كانت ماعدا هذا سنضيع فرصه ذهبيه لن تكرر كل يوم وان حل قضية كورد تركيا يجب ان يكون سياسياً وعن طريق الحوار وليس عن طريق الاعتداء على المدنيين والقرى الآمنة، وهي ليست قضيه حزب العمال الكوردستاني وحده بل قضيه امه واكثر من 50 مليون كوردي فهل يعقلها الاتراك ويحلون الامر بالسلام ، وشن مزيدا من العمليات ان الحل ليس في بغداد او اربيل بل في انقرة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          135 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارجو منك سيد جميل ان توضح لي وبصوره موثقه كيف ان تعاطي اي حل هو ليس في بغداد واربيل بل في انقره ما قصدك بالحل واي حل هل في انشاء دوله كورديه ترفضها بغداد وتستحسنها انقره نحن الان امام تحديات كبيره وخطيره ومن كل الاطراف المحيطه بالاقليم لذلك ينبغي على الجميع ان يكونوا حذرين من الاحابيل والمكائد التي تحاك ضد الامه الكورديه وخاصة في اقليم كوردستان العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---