أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد هالي - إبهامات لفقرات متقطعة (3)















المزيد.....

إبهامات لفقرات متقطعة (3)


محمد هالي

الحوار المتمدن-العدد: 3799 - 2012 / 7 / 25 - 08:59
المحور: كتابات ساخرة
    


- 1 -
أتكون السماء قد أسقطت سيلا من وابل الحزن، و الغضب، أم الفرح جاب السرور، و ارتحل، كل شيء في هذا المكان، انحنى من الزمن، و انتشر، كل شيء في هذا الزمن، عادات تنقلب عاهات، في كوكب جاب الجد فاحتكم، و جاب الفوضى فاحتكم، و جاب الجنون، فدام في صراط حلزون يغلي ماءه قوتا لأطفال في كومة الفناء.
أتدري المتناقضات أن التناقض جنون؟ و أن الحياة جنون في باعة الغضب، قبل أن يندثر؟ و هل يندثر ما دام الجدران حائرا و الدرب بلا كوارث؟ لأن الدرب احتكم بلا حكم : نظريات و حكايات تتداخل مع الأفكار، و تتآنس مع الحيل، بحروف الرثاء، و البكاء، و الغثيان، ماذا قال الوجود للاوجود؟ مادام الرابط المستقيم حل في دنيا جهنم، و هبت الديوك لتنحر الخرفان في أزقة الألواح، بلا صابون، إنها جثث مقلية تلتقي مع جثث مبتورة بالتراب، تئن ليلا قبل أن تصطاد النهار، لتمسح الزيوت من الزبال، و تنحني كرحلة أبدية، بلا سكون، و لا نهاية.

- 2 –
يأتنس الضباب بالغبار، و ينشطر، و تأتي راحة الظمآن في الماء، و تأتي راحة العاشق في الهذيان، و تأتي الحبيبة من نومها، لتنفجر ليلة اللقاء قبل الفراق، لتنحني راحة الأجساد، في قلوب تآكلت، روعة و لوعة، هيهات أيتها الحبيبة المتمردة في الخفاء، هيهات أيتها الحبيبة الرافضة لصلب التقاليد، و تستمرين عاهة في قهقهة الأسوار المغلقة عادة بلا جسد، لأن الزمن يرفض البهتان، و أنه ينحني زبدا للطمس، و لا يتقبل الكوارث، و كل كارثة أتت لذوبان الذات في حشو العواطف الجياشة بالغضب، و الإنفصام، لا تتحكمي في كل شيء، و تأخذي لا شيء، و لا تستمري في السقوط لأن الهواء لا يتحمل الغبار، لأن التلوث دخان، و الدخان ذرات هذا الكون الذي لقبناه حضارة، فحذاري من جلدك، لأن هذه الحضارة دخان، و أننا نخجل من وقفة الحجر أمام التراب، و لا يتم النحت على ما يرام، لكننا مستعدون لبناء بيت من زجاج، و كوخ من الأوراق، و نستمر في الحياة.

- 3 -
دارت الدوامة و عادت من حيث أتت، لا فرق بين آلام الزبال و تعثر الأوحال، ما دامت الأتربة تدوخ الرؤؤس في كل الأزقة، من كثرة الغبار الذي يلوث الأنوف، أثناء اتحاده مع رائحة الزبال، يطارد الإنسان في صيد الربو، أو تعفن الجلد، مع انطفاء الأضواء، و لسع الحشرات، إنه واد الحار يعشق مكروبه للإنسان، أو أنه يسقي اخضرار الطبيعة، إنه الفلاح يصنع من برازه أسمدة، و من بوله منظرا للأعين، و تلوث للبطون، هكذا تتلون الحشرات، و تسبح في مساكن اولاد افرج(1)، في ملذات الظلام، الذي يضيء على ذاته، من روعة الكون عندما شكلت قمرا، هيهات لو كانت النجوم أقمارا، لما احتاج الإنسان للإنارة لحظة من لحظات السهو، و لم تطأ الأقدام الأوحال الشتوية، عندما يجوب الماء الطرق الملوثة بدون تعبيد، هكذا يمشي البشر، يبحث عن مرتع للتجارة، في سوق اكتظ ماله، و اتسخت سبله، لأنها سنة النهب، تأخذ و لا تعطي، أو لأنها الأطفال تترنح، لبيع السجائر، و مسح الأحذية، أو لجمع ما ضاع من هموم ببلاستيكيتهم السوداء، أو لنقل أطفال تتشابك أعينهم، لقطف ثمار الزبائن ملحا، أو خميرة، تتجول الخضر لتدخل بلاستيك مع عرق البشر، فما جدوى حماة الطبيعة، مادامت لم تحم البشر، في عصر غياب الأمومة، و الأبوة؟ أثناء اقتناء الطفولة للبلادة، من اجل الحياة؟ و حين تتسع الأماكن أمام تدفق الأموال، حين نحتار من أمرنا، في ويلنا، و لا ندري من المخطئ و من المصيب أمام تعفن المصاعب؟ أنها فرجة المتلقي في أحياء الفقر المدقع، في سوق التسول، أمام ظلام الأفق، و محدودية التجول، إنها الممات، تبحث عن الحياة، في أمكنة التخلف، في قمة التحضر، و لا من يستجيب.

- 4 -
تستيقظ الجثث المقلوبة على أمرها، تتجول شاحبة، لا تدري هل المجال محدود لأنه محدود في عطائه، أم انه محدود لضيق مجال العطاء؟ أم أنه محدود نتيجة النهب بلا ضجيج، أم أن الضجيج استلهم الصمت، كشكل من إشكال التعود؟ مادامت المنطقة من حاشية المغرب النافع، ومادام هذا النافع، لم ينفع إلا القلائل من البشر؟ قد يكون الإفرنج في زمن الاكتساح، آم يكون الخلف اتبع نهج السلف، فاستفادت الجثث المتبقية من التسول، مادام الخلف لم ينفع ألا جيوبه، أمام الأيادي الممدودة ليل نهار، هكذا تتمايل كارة اولاد افرج، في فرجة دءوبة : فرجة الإخضرار للسائح المتجول في لحظة من اللحظات، و فرجة المالك الذي يصدر بعد أن يمتلأ بنتائج الفائض، و فرجة الفلاح المغلوب على أمره في عصر اللافقر، لينحني لفقره الأبدي، مسترشدا بالبؤس، أو فرجة مكان المغرب النافع، الذي لم ينفع الجثث المصلوبة، التي تتآكل لتأكل، فرجة شيء اسمه المجهول، في الواضح: امرأة تلحس لسان كلب(2)، إنه العشق الحيواني للإنساني يتجلى في الوجود، أو ما يسمى قديما اتحاد الناسوت بالكلوب، إن لم نقل حلول الذات الإنسانية، في الذات الكلبية، أم فرجة أطفال تتشرد في زمن التشرد، تتآكل في صمت رهيب، و لم تأكل لذة الكتب في المدارس، و تتلاهى في مسح الأحذية، و بيع السجائر، و لم تله في كنه العلم في زمن مرفوض فيه الجهل.

- 5 -
هل استيقظت دواوير الحصينات(3) من فتحتها البورية المطلة على كارة(4) سيدي مسعود(5) الممتدة على السهل، أم أن الحصينات مدخلا تستقبل الآتي، ليشم طرائف البؤس، عندما يصادف دوار البعر(6)، مستنشقا آلام الفقر، يبحث عن الماء في مكان تتقاطر وديانه سما، عندما يتبخر واد الحار، و بهجة عندما يتبخر واد أم الربيع، إنها الطبيعة تمتد في ضباب الحقائق، لتحتمي برياض المزركش(7) بأتربته المتناثرة هنا، و هناك، لتمتد إلى أكواخ، و دور تتقاطع لتستقبل حشرات اللسع من واد الحار المفتوح على أشعة الشمس، لتغدي الأنوف الطاهرة، في حضور الأمكنة المسقية، ببول اولاد افرج، في أكومة لا تنتهي : درب الليهودي(8) كما سمي في قافية التاريخ، أو هو قبر الفريمات(9) يقطنه البشر، أو هي الغويبة(10) تنهشها حشرات اللسع في زمن اندثار التلقيح، أو هي كل أمكنة تلاقح الأشياء، على نغمات الضفادع ، إنه البشر يتمايل، أو الحشرات تتقوى، و تنتشر، إنها هضاب السقي تستحوذ على هضاب البول، لينتشر الفائض من كوكبة اولاد افرج، هكذا المدخل البوري، كالمخرج المسقي، تتعايش في حدود محدودة الرؤيا، و الملاحظة، إنها الزبال توحد الأمكنة، فلم تنفع شعوذة الأضرحة، في استجلاء واد الجنون، أمام تفشي أسباب الجنون، و لم تنفع انعدام أدوية الطب، أمام انتشار خرافة الخرافة،

- 6 -
"متى كانت الأشياء (...) توضع على الهامش، و النقاط على الحروف؟؟؟ ليس صحيحا أن يظل الإنسان خلاصة كل أزمنة الطوفان ... و تاريخ كل الذئاب، و كل الخرفان !!!"(11) هذا ما عودتنا عليه المنطقة، طيلة الأشياء المتناقضة، و طيلة الخرفان المتناطحة، و الذئاب المفترسة، لأن الضرورات تبيح المحظورات، في زمن الحضر الأبدي، على أناس تأكلهم الشمس، و لا يأكلون الأشعة، لأن كل الأشياء تنهشها الذئاب، من حيث لا تدري العقول المستيقظة، أما العقول النائمة، فهي تدري بأن الزمن ليس لها، لهذا تغيب الأسئلة إلى الآبد، "وحده الإنسان يعلن في حاسة المسكوت عنه / الحاسة المكبوتة و المقموعة/ المحجوبة تحسن الإقامة الجبرية إن اللوحة : ضجر و فرح.. خير و شر .. وجود و عدم .. أعلى و أسفل.." (12)وحده الإنسان يتساءل من أجل طي صفحة البؤس، لكنه يظل قابعا كالكلب المسعور، عندما يبحث عن نسر الغابة، وحده الإنسان يأكل الخبز الحافي، أو بالأحرى خبز و عنب، أو بالأحرى خبز و لب دلاح، و إن اختلطت الأمور حريرة و اشفنج، في زمن انتقاء الفيتامينات من السم، أو بالأحرى البروتينات من الحجر، انه الأسفل يتنطع، و الأعلى يصفع، كالصاعقة في زمن الإختلاف، من أجل الإختلاف، أو بالأحرى، البحث عن شيء اسمه التغيير، في زمن السكون "كيف صار العبث حوارا ذكيا بين الواقع و المجهول أو بين المعيش و المحسوس و كيف صارت الحياة في اللاحياة هي الحياة، و كيف تكتسب الأراضي البورية خيرا"(13) لتضاف للأراضي المسقية، ليستفيد المستفيدون؟ و كيف تبنى الأشياء من عرق البشر؟ و كيف يأكل المرتاح من شيء اسمه الاستغلال؟ لتنعم المدن من المغرب النافع، الذي لم ينفع في أمكنة مجهولة المعنى و الواقع" و هنا لم يعد ما يقنعنا بأن الصبر مفتاح الفرج في زمن لا يتداول فيه الصبر غير في قبائل الفقراء و المعذبين"(14) أو في أمكنة البؤس، حيث يشتهي البؤس، بأن ينحني أحجارا لا تحركه رياحا أو عواصفا، و تتقارب المقاييس كلها، لتستقبل الشمندر، ليستقبل أفواها تتلذذ بحلاوة السكر المنعنع، أثناء تصدير الخام إلى أمكنة مجهولة، قد يكون الأعلى يحتوي الأسفل في إطار تناقض المصالح، بون شاسع بين هذه الثنائيات: ثنائية التصدير و الاستيراد، و ثنائية العبد و السيد، التي تصدق في قرن تلوث كل الاحتمالات" ترى هل لابد من القول بأن اليأس كالجنس أو كالغضب؟ غريزة نقمعها بالأمل لنتظاهر بالفرح"(15) و هل التسول كالفاقة تدفع الجثث السفلى لتستعطف الجثث العليا، أثناء اختلاط الأسئلة أمام هروب الأعلى و بقاء الأسفل يستنشق ربيع الأمكنة المسيجة في زمن الضياع أم أن الأسفل تعود على الضياع في متاهات القبائل المنسية، في الفاقة، أم هكذا تتكون الخصائص البشرية عندما تتيه أجزاء من البشر في أمكنة النسيان ؟؟؟، قد تكون حالات مزرية في ظروف مزرية، في وضعيات مزرية، تصدق في أمكنة، و ظروف مزرية، و تتمايل وفق صيرورة التاريخ المزرية، لكن"ليس في استطاعتنا بالطبع أن نفسر كيف يمكننا تعليق وجودنا على معتقدات ماكرة"(16) و استجلاء المكر لا يختلف عن دعاة المكر نفسه، و إن اختلفت الأمور، فان الاختلاف راح تناقضا وفق ثنائية : الغني و الفقير، أو لعبة البورجوازي و المأجور، إن لم نقل الإقطاعي و القن، وقت تجدد الحياة في مكان "عاجز عن التصدي للمتسلط عليه فيلجأ إلى الاقتراب ما أمكن من هذا المتسلط و الرضوخ إليه"(17) و في الاقتراب تظهر سلطة التسلط، و إن احتار التابع فيلجأ إلى التملق، لأن الحكاية من أولها، متاهات السائد تنخر العقول، و متاهات الأضرحة، تقوي متاهات الخرافة ، إنه هامش الصراع يتجلى في بساطة الإقطاع، لكن:
"هناك كثير من الحزن
في الأفق
هناك الكثير
هناك حروب
ستحتاج أكثر من أي وقت
إلى حكمة ..."(18)


الهوامش:
(1) فيلاج يقع بين مدينتي الجديدة و سطات، يتوفر على موارد فلاحية مهمة لكنه يعاني من التهميش.
(2) حالة من بين الكثير من الحالات التي تعج بهم المنطقة، نظرا لوجود ضريح سيدي مسعود، إنها امرأة مجنونة تثير الانتباه وهي تسمى بهيجة، و العجيب في الأمر أن كلبها الأنيس الوحيد لها، يدافع عنها باستماتة قوية. كما أنها كانت تلحس لسان هذا الكلب أمام الملأ.
(3) أحد الدواوير البورية التي تعد مدخلا لاولاد فرج من جهة مدينة الجديدة.
(4) اسم مستعار من سكان المنطقة لاولاد افرج
(5) أحد الأضرحة المهمة في الفيلاج، يعتبر مصدر الشعوذة في المنطقة، يجلب إليه المجانين من مناطق متعددة من المغرب، في ظروف مزرية قصد العلاج في ظروف مزرية أيضا.
(6) (7) (8) (9) (10) مناطق مهمة في الفيلاج
(11) (12) (13) (14) (15) (16) (17)على هاوية الأمل / احمد بيضي الملحق الثقافي لجريدة الاتحاد الاشتراكي بالمغرب العدد: 578 / 21 ماي 1999.
(18) هناك الكثير من الخراب / جمال المساوي العلم الثقافي/ السنة:28 / 29 نونبر 1997.



#محمد_هالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابهامات لفقرات متقطعة (2)
- إبهامات لفقرات متقطعة (1)
- صور من واقع مضى ! الصورة : 10
- اشتراكية العالم العربي أم ليبراليته؟
- صور من واقع مضى ! الصورة : 9
- صور من واقع مضى ! الصورة : 8
- صور لواقع مضى ! الصورة: 7
- صور من واقع مضى ! الصورة: 6
- صور من واقع مضى ! الصورة: 5
- صور من واقع مضى ! الصورة: 4
- صور من واقع مضى ! الصورة:3
- صور من واقع مضى ! الصورة:2
- قشرتا موز
- صور من واقع مضى ! الصورة:1
- من سمح لهم بذلك ؟ !
- سياسة الإعداد أم اعتدال السياسة؟
- عدالة المساواة، لا عدالة الإنصاف
- وجهة نظر في -الربيع العربي-


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد هالي - إبهامات لفقرات متقطعة (3)