أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(3)...؛؛















المزيد.....

الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(3)...؛؛


علي الأسدي

الحوار المتمدن-العدد: 3795 - 2012 / 7 / 21 - 20:13
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(3) ..؛؛؛
علي ألأسدي
لم يخطر ببال أحد أن الحلفاء الغربيين الذين حاربوا جنبا الى جنب مع الاتحاد السوفييتي في الحرب العالمية الثانية ضد ألمانيا النازية يوجهون نار أسلحتهم ضده بعد يوم واحد فقط من اعلان هزيمة واستسلام ألمانيا والاحتفال بيوم النصرعليها. لم يكن متوقعا أيضا أن يقتنع الشعب الأمريكي والبريطاني بحرب أخرى قبل أن يوارى الثرى الملايين من جثث ذويهم الذين قضوا بسبب تلك الحرب العدوانية ، أو حتى قبل أن يتمكن رجال الاطفاء من اخماد الحرائق التي خلفتها انفجارات الصواريخ والقنابل ، أو قبل أن يتمكن رجال الانقاذ من الوصول الى الناجين الذين حوصروا تحت أنقاض المباني والمستشفيات والمدارس والمصانع المنهارة ، وقبل أن تتم مراسيم الصلاة والترحم على الضحايا الذين لم تجف دماءهم بعد والتي سالت بفعل وسائل الموت العمياء التي استخدمتها القوى المتحاربة.
بمناسبة الذكرى الثالثة والسبعون لتلك الحرب أضع امام قراء الحوار المتمدن الترجمة العربية لبعض المقالات التي كتبها المؤرخ البريطاني السير ماكس هيستنغ بالمناسبة عام 2009 وذلك للأهمية التاريخية لبعض احداث تلك الفترة الدامية من حياة شعوب أوربا. لقد تحدث السيد ماكس هيستنغ في مقالاته عن دور وينستون جرجيل رئيس الوزراء البريطاني حينها في وضع خطة لاعادة الاعتبار للجيش الألماني المهزوم ، وإعادة تأهيله ليحارب هذه المرة الى جانبهم لشن هجوم على الاتحاد السوفييتي. كان جرجيل قد وضع في اعتباره القدرات النووية للولايات المتحدة الأمريكية التي كانت قد اجرت أول تجاربها الناجحة عليها قبل فترة قصيرة من نهاية الحرب. كان الغرض من خطة الهجوم هو طرد الاتحاد السوفييتي من المناطق التي احتلها بعد طرد النازيين منها. ومع اقتراب الذكرى الثالثة والسبعون رأيت من المفيد استذكار تلك الاحداث غير القابلة للتصديق التي كما اعتقد أن كاتبها قد نقلها وعلق عليها بتجرد وحيادية يقل نظيرها في إعلام هذه الأيام. *
بعد انتهاء أعمال مؤتمر يالطا على البحر الأسود الذي ضمه والرئيسان جوزيف ستالين وفرانكلين روسفلت عاد جرجيل الى بلاده ليحضر جلسة مجلس العموم التي عقدت خصيصا لسماع رأيه فيما دار فيه والتعرف على نتائجه ، لكن بعض الشكوك قد اثيرت من قبل بعض أعضاء المجلس حول بولندا. وفي رده على تلك الشكوك قال : " أنا أرفض أي افتراض بأننا ساومنا أو خضعنا للقوة أو الخوف " وقال أيضا : " سيكون للبولنديين مستقبلهم بايديهم مع شرط وحيد بانه يجب عليهم اتباع سياسة صداقة مع روسيا ، وهذا بالتأكيد مفهوم وواضح ، وأنا أعرف بأنه لا توجد حكومة تلتزم بتعهداتها أكثر من روسيا السوفييتية."
في قاعة التدخين واثناء أحاديثه الخاصة مع مساعديه وبعض أعضاء مجلس العموم والحكومة قال جرجيل : " أنه لم يجد شيئا آخر يمكن فعله في يالطا ، ولم يكن لنا خيارا آخر غير أن نقبل بتعهدات ستالين. الاتحاد السوفييتي دفع ثمنا باهضا من أجل قهر هتلر ، ويعتقد أن له الحق في تقرير مستقبل شرقي أوربا بما يضمن له مصالح بلاده الأمنية ، أما الغرب فكانت تنقصه القوة لتغيير نتائج الحرب. سعادة جرجيل ورضاه عن هزيمة ودحر ألمانيا النازية خيم عليها في الشهور الأخيرة من رئاسته للحكومة النصر الذي حققه الروس في أوربا الشرقية. اضافة الى ذلك ما اعتبره تنصلا من ستالين للروح التي سادت مؤتمر يالطا وللرسائل التي تبادلها معه. فقد وردت بعض الأخبار السيئة الى داونغ ستريت المقر الرسمي لمجلس الوزراء البريطاني عن الوضع في بولندا وعن اعتقالات بالآلاف من المواطنين من غير الشيوعيين ، وعن تهجير الآلاف لمعسكرات العمل الاجباري. لقد كان جرجيل يرسل رسائل الى السلطات السوفييتية يذكرهم بالتزاماتهم التي قطعوها في مؤتمر يالطا ، وكان يرسلها أولا الى الرئيس روسفلت للموافقة عليها ، لكن روسفلت كان يستخدم حق النقض لوقف وصولها الى روسيا. رغم ذلك استمر بارسال رسائله الشديدة اللهجة عن الظروف السياسية في بولندا الى ستالين ولم يستلم منه أي رد.
لسنين طويلة كان جرجيل يرقص حول الدب الروسي وفي النهاية صفعوه وطردوه من قاعة الرقص ، وعندما حان موعد تقرير مصير شكل أوربا بعد الحرب كان هو خارج الصدد وفي غير محله ، لكن ربما كان له موقف واحد مع الدب الروسي. فقد ذكر لسكرتيره الخاص جوك كولفيل " انه يرفض أن يكذب عليه بخصوص بولندا ، حتى ولو كنا سنذهب للحرب مع روسيا ". وكما سنرى غدا وهو ما رسمه من خطة للعمل. لقد جمع حوله كلا من لورد بيفربروك وبريندان براكن ليناقشوا معه امورا كبيرة وصغيرة. كان غالبا يزعم أن هذين العجوزين الثرثارين صديقان غير ملائمين. بيفر بروك بوجه خاص وهو مليونير اعلامي متطفل وعنيد يحتل القسط الأكبر من وقت رئيس الوزراء واهتمامه. لقد مارس نفوذا كبيرا كوزير لانتاج الطائرات وبعدها كوزير للتموين. وقد كان مستشارا فاشلا ، وكثيرا ما كان يوجه رئيس الوزراء الوجهة الخاطئة. جرجيل لم يلاحظ أبدا غباء صديقيه ، واثناء الأزمات المباغته كان بيفربروك يختفي إما بالذهاب الى الريف ، أو يسافر الى الخارج. أما الآخر براكن فكان مقربا من جرجيل منذ فترة طويلة قبل الحرب ، وكان يواجه بالاشمئزاز من قبل الكثيرين للطريقة التي كان ينادي جرجيل بها. لقد كان هذا الايرلندي الذكي الدجال يزود جرجيل ببعض المعلومات الاستخباراتية ويظهر بكونه وزيرا ناجحا للاعلام. نقاد جرجيل كانوا يشيرون الى هذين العجوزين كدجالين ضالين.
لكن الحقيقة ، ان أكثر مشاريع ونستون جرجيل كانت تقترح ويتعامل بها وفق تصوره الثري وليس من قبل المحيطين به في الدائرة. وكما كتب سكرتيره الخاص : " كان جرجيل يعالج المشاكل وكأنه شخصيا قد شاهدها ، وكل الشخصيات التي عرفتها كان هو من يضع عليها بصماته الأخيرة لتظهر بالشكل الذي يريده هو ان تكون".
وعندما سمع جرجيل في ربيع 1945 بأن الأمريكان قد تقدموا صوب برلين من الغرب تاركين الروس يتقدمون نحو قلب العاصمة الألمانية التي ستكون تحت رحمة الجيش الأحمر استشاط غضبا. لقد تعهد الأمريكان بوضوح بأنهم لن يسمحوا لأوربا بعد الحرب أن تتقسم وتصبح مناطق نفوذ سياسي ، لكن ما حدث الآن هو بالضبط ما كان ليحدث. فالتصرفات السوفييتية تسوء من يوم الى يوم ، بينما يقوم رجال ستالين بفرض سلطتهم على الشرق لجعله تابعا لموسكو ، مخالفين بذلك الاتفاقات التي تم التوافق عليها بين قادة الدول الثلاث في مؤتمر يالطا حول مستقبل أوربا واعادة تشكيلها. بنفس الوقت كان ستالين قلقا من قيام الغرب بالتخطيط لعقد اتفاق مع الألمان لعزله وربما التحول ضده ، حيث كانت شكوكه عميقة تجاه جرجيل المستعد دائما للقيام بالمهمة، فهذا الرجل يصلح لأي شيئ كما ذكر له ذلك المارشال جوكوف. لكن جرجيل لم يكن مؤهلا لأي شيئ فالأمريكان لن يسمحوا له ، لأنهم غير مستعدين لتعكير صفو علاقاتهم الدبلوماسية مع الكرملين ، أو الدخول في مواجهة معهم بسبب الموضوعات المهمة التي كانت تواجه العالم في تلك الفترة. جرجيل من جانبه لم يكن قادرا على القبول بالوضع الذي انحدرت اليه العلاقات السياسية مع موسكو. فبالعودة الى عام 1941 كان يتوقع أنه والولايات المتحدة سيشكلان سوية جيشا واقتصادا قويا لم يشهده العالم ، وان الاتحاد السوفييتي سيكابد وسيحتاج الى مساعدتهما لاعادة بناء بلاده أكثر مما يحتاجانه.
في عام 1945 خرج الاتحاد السوفييتي أكثر قوة بينما ظهرت بريطانيا أكثر ضعفا مما توقع، لكن التعهدات التي قطعتها الولايات المتحدة للمصالح الأمريكية/البريطانية في أوربا وفي أي مكان آخر في العالم كان شيئا عظيما لبريطانيا لم يحدث مثله سابقا. لكن ما كان يثير قلق رئيس الوزراء هو انتشار الجيش الروسي في المواقع التي جرى الاتفاق حولها والتي سمح له بها عند نهر الألب. وقد ذكر ذلك في رسالة له الى وزير خارجيته أنتوني ايدن التي جاء فيها : " اشياء فظيعة تحدث ، حيث موجة من انتشار القوات الروسية تزحف للأمام ، فالمناطق التي ستكون تحت الاشراف الروسي تشمل دول البلطيق الثلاثة ، وكل شرقي ألمانيا ، كل جيكوسلوفاكيا وجزءا كبيرا من النمسا ، وكل يوغسلافيا وهنغاريا ورومانيا وبلغاريا. لقد شكل هذا واحدا من أكثر الأحداث حزنا في تاريخ أوربا ، وواحدا لم يوازيه شيئا مثله. انها تتطلب مواجهة سريعة ومبكرة مع الروس التي نحن بصددها"
ما تحدث عنه جرجيل في هذه المرحلة هي المواجهة الدبلوماسية وليست المواجهة العسكرية فهذه تحدث عنها لاحقا وسنأتي الى ذكرها ، حيث كان يرغب أن تقوم الولايات المتحدة وبريطانيا باتخاذ موقف متشدد من موسكو ، لكن الصعوبة التي وجد الحلفاء أنفسهم فيها هي عالم جديد آخر. لقد توفي روزفلت في 12/4/1945 نتيجة مرضه وتسلم نائبه ترومان الرئاسة بعده.
في الأسبوع الأول من رئاسته بدى ترومان أشد من روسفلت في التعامل مع الروس ، لكنه لم يكن يرغب في الدخول بصراع عسكري معهم من أجل بولندا أو حتى أوربا. وقد اعتقدت واشنطن انه ليس هناك في الواقع أي مبرر لاتخاذ أي موقف ضد الاتحاد السوفييتي ، ومن الصعب اقناع الشعب الأمريكي وكذلك الشعب البريطاني على عكس ما كان يقال عن الروس خلال سنين الحرب الأربعة الماضية بكونهم رفاق السلاح ضد الألمان. كما أن عددا قليلا فقط من القادة العسكريين الكبار من اعتبر الوضع الجديد في أوربا الشرقية تصرفا غادرا من جانب السوفييت.
في يوم النصر الذي تم اعلانه في 8 مايو من عام 1945 تحدث جرجيل من شرفة مقر الحكومة للشعب البريطاني ليعلمهم بأن الألمان قد وقعوا على وثيقة الاستسلام بدون قيد أوشرط وأن الحرب قد انتهت. وقال : ان العالم برمته وبتعاون الحلفاء تمت هزيمة الأشرار وطرحهم أرضا ، فليتمتع الجميع بالسلام والسعادة ، لكن علينا أن لا ننسى ولو للحظة المهمات والجهود التي تنتظرنا لاحقا. اليابان سيتم التعامل معها لاجبارها على الاستسلام ،ويجب أن نكرس جهودنا ومواردنا وآمالنا لانجاز ما ينتظرنا من مهمات هنا في البلاد وفي العالم. وقال : الى الأمام أيها البريطانيون ، وليحمي الله الملك. وكانت الجماهير ترقص وتغني أمام مقر الحكومة احتفالا بانتهاء الحرب وبالنصر على النازية ، ( لكنها لم تدرك بعد أن الرجل الذي تكلم قبل قليل عن السلام والسعادة يخطط لحرب جديدة- المترجم ).
علي ألأسدي / يتبع



#علي_الأسدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(2)...؛؛
- الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى....(1) ..؛؛؛
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ..( ...
- السباق الرئاسي في الولايات المتحدة ... بين السيئ والأسوء ... ...
- كيف تكون كاتبا مذموما .. في هذا الزمان النحس...؛؛
- في يوم الأب ...؛؛
- الشيوعيون اليونانيون... وآفاق التغيير بعد انتخابات الأحد الق ...
- الاغتصاب ... والزواج بالاكراه ..
- رسالة إلى أبيها..
- عندما أحببتِ غيري ..؛
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(الأخ ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(4).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....( 3). ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(2).. ...
- انهيار اليورو.... أم إفلاس اليونان ...أم كليهما...؟....(1)
- الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الأخير ...
- الصين والغرب .... في القرن الحادي والعشرين ...( الجزء الثاني ...
- الصين والغرب ... في القرن الحادي والعشرين .....الجزء الأول
- دروس من ثورتي أكتوبر 1917 وكومونة باريس عام 1871
- اليسار الشيوعي ... ورأسمالية الدولة والاشتراكية ....( الجزء ...


المزيد.....




- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...
- بعد أن تعهد رئيسها بتوظيف الطلبة المتظاهرين.. شركة أمريكية ت ...
- أصالة وأهمية الندوة العالمية الأولى لمناهضة الفاشية المرتقب  ...
- الفصائل الفلسطينية تدين دعوات لرفع الأعلام الإسرائيلية بالمس ...
- موقف لافت من حزب الشعب الجمهوري التركي بشأن فلسطين
- العدد الأسبوعي (554 من 2 إلى 8 ماي 2024) من جريدة النهج الدي ...
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين
- نتائج المؤثمر الجهوي الثاني لحزب النهج الديمقراطي العمالي بج ...
- ب?ياننام?ي ??کخراوي ب?ديلي ک?م?نيستي ل? عيراق ب? ب?ن?ي م?رگي ...
- حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا ...


المزيد.....

- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - علي الأسدي - الحرب العالمية الثانية ... درس لا ينبغي أن ينسى ...(3)...؛؛