أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36















المزيد.....

دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 3783 - 2012 / 7 / 9 - 07:48
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الدانة رقم 1
إلى جميع العناصر التي تسمي نفسها وطنية وديمقراطية تقدمية , ويسارية,,أو علمانية ليبيرالية .. أو كما تصفها وتصنفها الإدارة الأمريكية – الصهيونية –الروسية المشرفة على مؤتمرات ا لمعارضة السورية الحكواتية المتواصلة رشاً في هذه الأيام المفصلية , لذر الرماد على العيون استمراراًفي مواصلة المؤامرة الدولية والخليجية العروبية ضد ثورتنا النبيلة وشعبنا البطل ووحدتنا الفولاذية...
تناسخ مؤتمرات شبيحة المعارضة الحكواتية لوفرة الدولارات حتى التخمة بأيدي المؤلفة قلوبهم وذوي القربى المتجمعين كالزنابير حول مائدة الحلوى ... ونصف شعبنا في الداخل يتضور جوعاً يفتقر للدواء والغذاء والمأوى والكساء والمدرسة والمستشفى وحق الحياة الذي سلبته المافيا الأسديةمن شعبنا وشبابنا واطفالنا .. ليعيش في العراء بين المدن والقرى المدمرة بقذائف الجيش الأسدي الطائفي وقيادته المجرمة ..بين المقابر والمستشفيات ا لتي حرم شعبنا من دخولها بعد تحويلها إلى مسالخ بشرية ,, وسوق لبيع قطع تبديل الجسم البشري وأصحابها لايزالوا أحياء ... أما اّن لكم أيها المؤتمرون الحكواتية المتاّمرون على الثورة والثوار أن تعودوا لضمائركم سواء كنتم في مجلس الإخوان الإسطنبولي أوفي تنسيقية الشام الأسدية – يا رعاكم الله – وتنسحبوا من هذه المسرحيات المدماة ,,وتحفظوا ماء وجوهكم ..وتتجنبوا محاكمة التاريخ الذي لن يوفرأعداء الشعوب وتجار كرامتها --- النصر لثورتنا الرائدة ..وجيشها الحر .. 4 / 7
2-
استنتاج وتشابه تاريخي عجيب بين الثورة السورية وثورة أكتوبر مع الإختلاف في النتائج ..؟؟
عندما تداخلت مصالح النظام الأسدي مع الإستعمار الغربي وإسرائيل بعداحتلال الجيش الأسدي للبنان بموافقة أمريكية إسرائيلية عام 1976 لتصفية جبهة قوى المقاومة الوطنية اللبنا نية والفلسطينية واغتيال زعيمها ( كمال جنبلاط )وخيرة كوادرها الفلسطينية واللبنانية الثورية و التقدمية .. يدا بيد مع احتلال الجيش الإسرائيلي للبنان عام 1982 وبرعاية أمريكا وإسرائيل ..
وبعد وضع المقبور - حافظ – سورية وجيشها في خدمة الإستعمار الأمريكي الإسرائيلي في حرب الخليج الأولى والثانية ..وارتباطه العضوي في نفس الوقت مع إيران ,, القاعدة الرئيسية للإستعمار الغربي وإسرائيل ...-- بعكس ما ترونه بالعين المجردة ...-- وارتهن طاقات سورية وموقعها الحيوي ---الجيوبوليتيكي – لمصلحة التحالف الأمريكي الصهيوني .. وكذلك وضع إبداعات شعبها الموحد وشجاعة جيشها الذي كان في العهد الوطني وحده يرعب الصهاينة .. ويشّل جميع مشاريعهم العدوانية وفي مقدمتها مشروع تحويل نهر الأردن لإعمار النقب بالمهاجرين الجدد ....قبل بيع الجولان كله في خيانة حزيران 1967 ...
هذا الجيش الوطني الذي حوله الطائفيون المتوحشون خلسة وضمن برمجة عنصرية صهيونية إلى جيش طائفي عنصري ضد الشعب والوطن ,,يخدم هيكل التحالف العنصري الصهيوني - الأسدي وطوع بنان التحالف الإستعماري .. فهل نتوهم أن يتخلى معسكر همجية الرأسمال المنحدر نحو الإنهيار.. أن يرتضي فقدان هذا النظام المطيع لأغراض البلطجة الأمريكية الإسرائيلية ..بسهولة ..حتى لوقدم الإخوان المتأسلمون المرتبطون تاريخيا ببريطانيا وأمريكا وإسرائيل ,وحلفاؤهم كل الرقصات المطلوبة في مجلس اسطنبول .. لذلك نرى الجميع في نضال مستميت ضد الثورة الشعبية التي تجذرت بين الكادحين السوريين وبقيادات شعبية تتطور نحو الأفضل رغم الألغام التي تتفجر بين الحين والاّخر وبقيت أخطارها ضمن دوائر وأطر صغيرة ,,وإن كانت هي السبب الرئيس في عدم توفير القيادة الموحدة تنظيمياً لكنها موحدة استراتيجياً ... ولهذا فالثورة السورية ضد المافيا الأسدية تقارب الثورة ضد الإستعمار ..نظرا لإندماج مصالح هذه المافيا مع مصالح الإستعمار الإسرائيلي الإستيطاني في احتلال الجولان وفلسطين ..ومع اللوبي الصهيوني ونفوذه في أوربا وأمريكا .. وهنا وجه التشابه بين وضع القيصرية الروسية قبل ثورة أوكتوبروأثناء حروب التدخل الخارجي لقمع الثورة .. ووضع القيصرية الأسدية اليوم مع الفارق الكبير في المكونات الذاتية والخارجية ..
وكما كانت روسيا موطن الإضطهاد والإستبداد بكل أنواعه: الرأسمالي – الإستعماري – العسكري – القومي والعنصري ضد القوميات الأخرى في أشد أشكاله وحشية وبربرية ,,كما كانت القيصرية استعمار عسكري – إقطاعي . كانت أيضاًحليفاً أميناً للإستعمار الغربي في نهب واقتسام تركة ( الرجل المريض ) أي الإمبراطورية العثمانية المنهارة ..لذلك كان لابد لثورة أوكتوبر بقيادة لينين وستالين ومولوتوف وغيرهم من البلاشفة من أن تعلن الحرب على الإستعمار حليف القيصرية الذي أرسل جيوش ثمان دول أستعمارية لخنق الثورة في المهد مع فلول جيش القياصرة المنهار التي هزمت كلها أمام بطولات وتضحيات البلاشفة وجيشهم الأحمر.. وبعد خيانة طبقة الفلاحين الأغنياء للثورة بعد إصار لينين مرسوم الأرض لمن يفلحها ومثلها فعل الإشتراكيون الثوريون والكاديت
إشتركوا في حكومة كيرنسكي البورجوازية بعد ثورة شباط 1917.التي رفضت الإنسحاب من الحرب الإستعمارية العالمية الأولى مع ألمانيا والنمسا من جهة ,, كما رفضت البورجوازية الروسية التعاون والتحالف مع مجالس سوفييتات العمال بقيادة االبلاشفة لإنجاز الثورة البورجوازية الديمقراطية وتداول السلطة بالإحتكام لصناديق الإقتراع ..الأمر الذي أرغم لينين وقيادته الفذة لمتابعة قيادة الثورة طبقياً للإستيلاء على السلطة ووقف الحرب الإستعمارية وتوقيع معاهدة السلام بعد انضمام الفلاحين الفقراء للطبقة العاملة الروسية في المرحلة الثالثة من الثورة العمالية التي لم تكن تستطيع الوقوف في منتصف الطريق .. لهذا كله أصبحت روسيا نقطة لقاء تناقضات المعسكر الإستعماري القديم وتكالب المستعمرون الأوربيون كلهم لإعادة القيصرية للحياة لكن دون جدوى أمام تضحيات وبطولات الشعب الروسي بقيادة الطبقة العاملة وتحالفها مع الفلاحين الفقراء بقيادة البلاشفة وحزب الطبقة العاملة المتحالفة مع سائر الشغيلة ...
............ * * * ............ * * * .........
الثورة السورية تتعثر لأن تكوينها الطبقي الشعبوي العفوي والإرتجالي الذي يفتقر للبرنامج الثوري الديمقراطي وللتنظيم الأوعى , والقيادة الموحدة الديمقراطية بعيداً عن الصنمية التي عرفت بها الدكاكين الحزبية . كحد أدنى من البدء أخّر انتصارها الحاسم على نظام البغي القيصري الوحشي الأسدي ..الذي جابهها منذ يومها الأول بالقمع النازي و بالأسلحة الثقيلة والإعتقال الكيفي وصم اّذانه عن سماع أي مطلب من مطالب الجماهير الثائرة ,,بل حتى الإعتراف بوجود معارضة ومطالب دستورية ووطنية مستحقة يجب تنفيذها , لم يتم حتى اليوم .. ومازال نظام القتلة واللصوص الأسدي يستند في سلوكه الأخرق إلى نفس العوامل الداخلية والخارجية التي تدعم بقاءه جلادا ورئيس عصابة تنفذ مشيئة الغرب الإستعماري وروسية وثكنتهم الأمامية المدللة "" دولة الصهاينة "" التي كانت وما زالت حامية بقائه حتى تضمن بديلاً يقوم بنفس مهمته .. وعقدت الولايات المتحدة وإسرائيل صفقة علنية مع التيار الرجعي والطائفي وحلفائه الذين يضعون الأقنعة المختلفة على وجوههم بعد فقدانهم ( عرق الحياء – كما يقال -) هذا التيارالذي يشكل دوماً الإحتياط الأخير لها , وخصوصاً اليوم جاءنا بحلة -- أتاتوركية قشيبة ودسمة -- ,,
لم يبق أمام الثورة السورية في الداخل سوى متابعة المسيرة بالتعاون مع الجيش الحر .ولا خيار أخر خصوصا إذا علمنا سيطرة البورجوازية الكومبرادورية اللاوطنية على السوق وتحويل البلاد إلى نظام الإستهلاك والسمسرة الإستعماري الجديد.. بعد سحق البورجوازية الوطنية السورية المنتجة ومصادرة مصانعها-بإسم التأميم الإشتراكي المزيف تحت حكم العسكر وخصوصاً في النظام الأسدي الفاشي المرتبط منذ البدء بإسرائيل وأمريكا والمحرفين الروس وتحويل بلادنا إلى سوق للإستيراد ومنبع للمواد الخام وفي مقدمتها النفط ونظام للسياحة وللخد مات بكل أنواعها ؟؟؟
من هنا نرى عجز ثورتنا من التحول إلى ثورة ضد إسرائيل والمستعمرين ونفوذهم على أرضنا في دعم النظام العميل كما فعلت ثورة أوكتوبر في مرحلتها الثانية ..
وهنا يدخل الفارق الجذري بين ثورة أوكتوبر بقيادة حزب الطبقة العاملة ومحالفة الفلاحين الفقراء والجنود وقيادة لينين وستالين ورفاقهما وشخصياتهم الكاريزمية النابعة من قلب الجماهير الثائرة وليس من خارجها والتي لم تعر أي التفاتة للإعتماد على الروس المهاجرين في الخارج الذين ظلو ينظرون من بعيد .. والثورة السورية التي تفتقر للقيادة الموحدة والفكر الموحد المتجسد في البرنامج الثوري العام ... وضعف وبؤس القوى الوطنية الديمقراطية واليسارية الثورية وتشرذمها الفكري والتنظيمي في الداخل والخارج سمحت للأنتلجنسيا البورجوازية الوضيعة وتجار الدين الممولين من الدوائر الإستعمارية في الخارج أن يزحفوا لخدمة مصالح هذه الدول الإستعمارية وإسرائيل ويعقدوا المؤتمرات والمجالس.للحوارمع النظام ويطعنوا الثورة في الظهر لكنهم فشلوا وفشل عنان ومراقبيه معهم .. عوضاً عن محاربة جيوش التدخل الروسي والإسرائيلي والإيراني السافر لحماية القيصرية الأسدية ..
من كل ماتقدم ستكون النتائج مختلفة جذرياً بعد سقوط القيصرية الأسدية ..
نأمل الإنتقال دون سفك دماء بين 1- الغيلان المختلفة المسلحة التي سيخلفها نظام القتلة واللصوص الأسدي من سارقي المال العام والخاص , و من المدنيين والعسكريين المسرحبن من جهة ,, 2 -- والمتأسلمون المتعاقدون مع الأمريكان وتركيا والناتو ,, والمتحالفون معهم المعتمدون جميعاً لدى الوول ستريت وإسرائيل المتجمعون في مجلس إسطنبول العتيد ..من جهة أخرى
3 -- والجماهير الشعبية العريضة جماهير الثورة القابضة على الجمر... الثورة الشعبية الوطنية الديمقراطية السورية الرائدة ... المكافحة في سبيل سورية الجديدة - جمهورية برلمانية علمانية من طراز جديد... لنلتقي على أرض الوطن ونقبّل ترابه الذي أعطيناه عمرنا , الذي خطفه منا الخونة اّل الأسد وأسيادهم الصهاينة .... عائدون – لاهاي – 9 / 7



#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتابة في حضرة الدم - على جدار الثورة السورية - رقم 35
- الماركسية علم العلوم , وعلم الثورة الظافرة بأيدي الكادحين ال ...
- نداء إستغاثة إلى الضمير العالمي ومنظماته لإنقاذ معتقلي الرأي ...
- تعليقات على متن ملحمة الثورة السورية . رقم - 33 ؟
- الذهب الإبريز في باريز ؟؟ على جدار الثورة السورية رقم - 31 ؟
- هوامش وتعليقات على جدار الثورة السورية - رقم 32 -- النقاط عل ...
- مزامير مجلس إسطنبول ؟- على جدار الثورة السورية رقم - 30 ؟
- أنسنة الحجر -- من وحي الإنتفاضة الفلسطينية , والثورة السورية ...
- النوروز رمز الثورة على الإستبداد والطغيان - جدارية رقم 29 عل ...
- ثورتنا المجيدة في عامها الأول - مالها وما عليها - جدارية رقم ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- دستورنا - دستور الشعب والوطن الحر في سورية - الجزء الثاني - ...
- دستورنا : دستور الشعب والوطن الديمقراطي في سورية - أم دستور ...
- رحلة تاريخية سريعة : من الغابة إلى النظام الوراثي الطائفي ال ...
- من إغتال شاعر سورية الكبير - بدوي الجبل - ؟ - على جدار الثور ...
- على جدار الثورة السورية البطلة رقم 22- طريق الحرية مليء بالأ ...
- دروس من التاريخ الوطني لمسيحيي سورية والمشرق - رقم 2 - على ج ...
- ملاحظات هامة على جدارالثورة السورية - رقم 20
- على جدار الثورة السورية . رقم 19 - دروس من التاريخ الوطني لم ...
- على جدار الثورة السورية رقم 18 - تاريخ شعبنا المشرقي لا يمثل ...


المزيد.....




- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...
- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية
- لماذا لا يثق العمال بقوتهم؟ حركة سلم الرواتب نموذجا
- الحرب المباشرة بين إيران وإسرائيل، مسرحية إجرامية عُرضتْ فوق ...
- سياسيون بحزب العمال البريطاني يدعون لتعجيل موعد الانتخابات ا ...
- بمناسبة اليوم العالمي للسلامة في أماكن العمل
- حزب العمال البريطاني يدعو لانتخابات تشريعية بعد تفوقه في الم ...
- خسائر كبيرة للمحافظين في انتخابات المجالس المحلية وموقف حزب ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - جريس الهامس - دانات وتعليقات هامة على جدار الثورةالسورية- رقم - 36