أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - يونيو67، يونيو2012















المزيد.....

يونيو67، يونيو2012


طلعت رضوان

الحوار المتمدن-العدد: 3773 - 2012 / 6 / 29 - 23:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



فى يوم 9يونيو67(بعد الكارثة التى أطلق عليها النظام اسم الدلع "نكسة") ألقى عبدالناصر بيان التنحى، فرفض أغلب شعبنا قراره. وفى يوم 24يونيو2012خرج المُبتهجون بإعلان مرشح الإسلاميين إلى الشوارع بالطبول والصاجات. هذان التاريخان فى حاجة إلى كبارعلماء النفس لدراسة ظاهرة التمسك برئيس مكـّن إسرائيل من إحتلال سيناء (وأجزاء من دول عربية) والفرح لنجاح رئيس يُمثل التيارالمُعادى لمفهوم الدولة State بمعناها الحديث، أى أنه ضد (العصرنة)
فى الحالة الأولى كانت المُقدّمات توحى بهزيمة إسرائيل، وأنّ الجيش على أتم الاستعداد لهذه المعركة. وتمثل إصرارعبدالناصرعلى المواجهة فى عدة قرارات: سحب قوات الأمم المتحدة من سيناء، حشد الملايين من الاحتياطى، إغلاق خليج العقبة فى وجه الملاحة الإسرائيلية رغم إعلان إسرائيل أنّ إغلاقه معناه إعلان الحرب عليها. إعلان عبدالناصريوم الجمعة 2يونيوأنّ الهجوم الإسرائيلى سيكون يوم 5 (مذكرات ثروت عكاشة- دارالهلال- عام90-ج2ص373) إذا أضفنا إلى هذه المُقدّمات التصريحات الشعبوية عن (شـُرب القهوة فى تل أبيب) وعن (القضاء على إسرائيل) (عبدالناصروتحريرالمشرق العربى- فتحى الديب- مركزالأهرام عام 2000ص688) نكون إزاء مناخ سيكولوجى هيّأ شعبنا لإنتصارساحق ماحق على إسرائيل، فلماذا خرج أغلب شعبنا للتمسك بالرئيس الذى خيّب أملهم وجلب على مصرالعار؟ أعتقد أنّ الميديا الناصرية (خاصة بعد أنْ أصبح عبدالناصرهوالحاكم الأوحد فى مارس54) لعبتْ دورًا أساسيًا فى ترسيخ عبادة (بطل العروبة) وفى مزج العروبة بالإسلام بحيث أصبحا كوجهىْ العملة. هذه الميديا لعبتْ على الوترالفاشى (البطل الفرد المُخلص) هذا البُعد السيكولوجى يُضاف إليه الجملة التى وردتْ فى بيان التنحى التى أعلن فيها عبدالناصرأنه يُرشح زكريا محيى الدين لرئاسة الدولة. جملة كتبها دارس لعلم النفس مادة (قهرالشعوب) فهويعلم كراهية شعبنا لزكريا محيى الدين الذى صنـّفه النظام الناصرى على أنه (بتاع الأمريكان) فكان من الطبيعى أنّ يكون رد الفعل الشعبى رفضه والتمسك لمن صوّرته الميديا الناصرية على أنه (عدوالأمريكان) وهذا ماصرّح به عبدالناصر لزكريا محيى الدين المُباغتْ بزج اسمه فى قرارالتنحى (لقد رأيتُ كراهية الأمريكيين لى وأنْ يكون غيرى مكانى ممن يرتضون التعاون معهم. لذا اخترتك ثقة منى فى وطنيتك) (ثروت عكاشة- مصدرسابق ص377) هنا وقع عبدالناصرفى التناقض دون أنْ يشعر، إذْ كيف يكون شخص مامحل ثقة الأمريكان وفى نفس الوقت يكون (وطنيًا)؟ وفى كل الأحوال بلع شعبنا (الطـُعم) وصرخ بأعلى الصوت: لاتتنحى ومُطالبًا الرئيس (الأوحد) بالاستمرارلنظامه الشمولى الاقصائى ، بينما كانت الفرصة التاريخية أمام شعبنا (لولدينا حركة وطنية حقيقية) ليس رفض عبدالناصرفقط وإنما رفض منظومته التى كرّستْ للدكتاتورية العسكرية المُعادية للحرية وبالتالى وأدْ أية إمكانية للتقدم.
فى الحالة الثانية (يونيو2012) انحازالمُبتهجون بوصول المُرشح الأصولى لكرسى الرئاسة، رغم أنّ المُقدّمات منذ عام 1928سافرة ومُعلنة عن النتيجة، أى رفض دولة الحداثة وإقصاء كل مُختلف مع الأصوليين. ولم تكن الاغتيالات السياسية التى نفذها الإخوان المسلمون أخطرما ارتكبوه (مع الاقراربفظاعتها وإدانتها) وإنما (أيضًا) رفضهم للانتماء الوطنى مقابل الانتماء للدين. فهم لايعترفون ب (الوطن) وقالها حسن البنا صراحة ((إننا نعتبرحدود الوطنية بالعقيدة وليس بالتخوم الأرضية والحدود الجغرافية)) (الرسائل الثلاث- ص16) وقال ((إنّ الإسلام لايعترف بالجنسية)) وأنّ الإسلام (يُوجّه المسلمين إلى أفضل استعماروأبرك فتح. ويُقيم المسلمين أوصياء على البشرية القاصرة ويُعطيهم حق الهيمنة والسيادة على الدنيا) (مذكرات الدعوة والداعية- ص115) وفى رسالته إلى الشباب قال إنّ ((الله كتب لهم منزلة الزعامة بين العالمين. إنكم سادة الدنيا وأساتذة العالمين)) وفى ختام (رسالة الجهاد) قال إنّ ((الأمة التى تـُحسن صناعة الموت، يهب لها الله الحياة العزيزة فى الدنيا فأعدوا أنفسكم لعمل عظيم واحرصوا على الموت توهب لكم الحياة)) (مجموعة رسائل حسن البنا ص264) لذلك فإنّ التهديد ب (حرق مصر) إنْ لم تكن نتيجة الانتخابات لصالح المرشح الأصولى لم تأت من فراغ ، وإنما من تراث مُتغلغل فى أدمغة الأصوليين، وحتى بعد نجاح مُرشحهم قال خيرت الشاطر(لا نريد صدامًا مع المجلس العسكرى ولانرغب فى استخدام العنف) (أهرام 25/6/2012) وبمفهوم المخالفة فإنّ المعنى واضح : إمكانية استخدام العنف ولكن طالما وصل المرشح الإسلامى فلن نستخدمه، إذْ أنّ مرشحهم سيُوفرللأصوليين أغراضهم التى عبّرعنها خيرت الشاطرالذى أكد أنّ ((الجماعة تهدف إلى شراكة استراتيجية مع الولايات المتحدة)) (المصدرالسابق)
ومن المُقدّمات أنّ الأصوليين لايعترفون بمصطلح (الشعب) لأنّ الحاكمية لاتكون إلاّ لله وليس من حق الشعب أنْ تكون له سلطة التشريع. ولايعترفون بأى دستوروضعى كما قالوا (القرآن دستورنا) وعداؤهم للثورات الشعبية عبّرعنها حسن البنا الذى قال ((إنّ إهاجة العامة ثورة. وإنّ الثورة فتنة. وإنّ الفتنة فى النار)) (مجلة النذيرعدد33) و(إنّ مصرجرّبتْ حظها من الثورات ولم تجن من ورائها شيئًا وأنّ الإخوان لايُفكرون فى الثورة ولايعتمدون عليها ولايؤمنون بنفعها ونتائجها) (مجموعة رسائل حسن البنا من ص168- 170) ومن المُقدّمات رفضهم الصريح لمبدأ (المواطنة) لأنّ المواطن فى نظرهم هو(المسلم) وقد عبّروا عن ذلك كثيرًا فى تصريحاتهم ومن بينهم (كمثال) أ. محمد حبيب نائب المرشد سابقًا الذى قال ((نحن جماعة الإخوان المسلمين نرفض أى دستوريقوم على القوانين المدنية العلمانية وعليه فإنه لايمكن للأقباط (أى المسيحيين لأنّ كل المصريين أقباط) أنْ يُشكلوا كيانـًا سياسيًا فى هذه البلاد. وحين تتسلم الجماعة مقاليد السلطة والحكم فى مصرفإنها سوف تـُبدّل الدستورالحالى بدستورإسلامى يُحرم بموجبه كافة غيرالمسلمين من تقلد أية مناصب عليا فى الدولة أوفى القوات المسلحة. وإنه من الضرورى أنْ نوضح أنّ هذه الحقوق ستكون قاصرة على المسلمين وحدهم دون سواهم)) (جريدة الزمان 17/5/2005) وفى عام 1984صدرفى لندن كتيب (نموذج الدستورالإسلامى) نـُصّ فيه على أنّ ((المواطنة حق لكل مسلم فقط)) وذكرأ. مهدى عاكف ((لوأنّ ماليزيًا حكم مصرلايكون محتلا)) (جريدة الكرامة 4/10/2005) وإذا قال أحد أنّ هذه تصريحات قديمة، فإنّ أ. محمود غزلان الناطق الرسمى باسم الإخوان المسلمين ردّ على سؤال : لماذا لم يُدعّم الإخوان عبدالمنعم أبوالفتوح وهوابن الإخوان؟ فقال ((لأنّ أبوالفتوح قدّم نفسه مُرشحًا للجميع وليس مُرشحًا إسلاميًا)) (الأهرام 24/6/2012)
هذا التصريح المباشر(ولايحتمل أى لبس) هوالرد العملى على من تصفهم الميديا الحالية بأنهم (تيارالمجتمع المدنى) مع أنّ هذا (التيار) وصف المرشح الأصولى لرئاسة مصربأنه (مُمثل ثورة يناير) رغم عداء الأصوليين لأية ثورة شعبية. وأنهم وفق شهادة إخوانى كبيرهود. كمال الهلباوى أنّ الإخوان المسلمين اهتموا بالعمل السياسى وابتعدوا عن المسارالثورى. وجلسوا مع عمر سليمان فى لقاءات سرية. والإخوان المسلمون كانوا آخرالمُلتحقين بالثورة وأول التاركين للميدان (جريدة وطنى17/6/2012) كما أنّ هذا (التيارالمدنى) كان أحد أسباب نجاح المُرشح الأصولى، إذْ أنّ أتباع المرشح الناصرى (حمدين صباحى) وأتباع عبدالمنعم أبوالفتوح (أصولى زعم أنه مع المجتمع المدنى) بالاضافة إلى أتباع أبوالعزالحريرى وخالد على وهشام بسطاويسى ، أغلب هذه الكتلة التصويتية (أكثرمن 5مليون) أعطوا أصواتهم للمرشح الأصولى، وكان التبريرغيرالمُقنع والذى يدل على نوع من (الحَوَلْ السياسى) أو(عمى ألوان سياسى) أنهم فعلوا ذلك ليس حبًا فى محمد مرسى وإنما كراهية فى أحمد شفيق المسئول عن دماء الشهداء، رغم أنّ أصغرمحلل سياسى يعلم أنّ الأصوليين (إخوان وغيرإخوان) تركوا الثوارللذبح فى ماسبيرو، محمد محمود ومجلس الوزراء، أى أنهم ساهموا فى القتل بالانسحاب من المعارك المُدبرة ضد الثوار. ومن بين التهم المُوجّهة ضد شفيق أنه مُرشح العسكروموالى للأمريكان. فهل الأمريكان والعسكرضد الأصوليين؟ وإذا كان الأمركذلك فكيف نجح المرشح الأصولى؟ وما مغزى تصريحات كبار الشخصيات فى الإدارة الأمريكية بأنّ على المجلس العسكرى أنْ يُسلم السلطة لمرشح الإخوان المسلمين؟ وما مغزى ماقاله كيسنجروزيرخارجية أمريكا الأسبق فى حوارمع وزيرخارجية مصرالأسبق محمد العربى منذ 9شهور، وفيه قال كيسنجر((الإخوان قادمون وأنّ سيناء أصبحت مفتوحة لعناصرمتطرفة)) (نقلا عن ماجد عطية- وطنى 24/6/ 2012) بل إنّ أ. ضياء رشوان الذى يعترف بأنه ناصرى وليس ضد الإخوان قال ((لايصلح أبدًا أنْ يأتى شخص رئيسًا للجمهورية ومسئولا عن إرساء دولة القانون وهولايحترم القانون. ورأينا مرشح الرئاسة يحشد الناس فى التحريرمُتهمًا القضاء بالتزويرقبل أنْ يتم الفرزفى نصف عدد اللجان. وسألته الصحفية عن تصريح د. محمد مرسى من أنّ مئات القضاة اتصلوا به ليُطمئنوه، فهل قضاؤنا مخترق؟ فردّ أ. ضياء رشوان (هناك أحد أمرين : إما أنْ يكون ماقاله د. مرسى نوعًا من المُبالغات والاستعراض وهذا لايصح أنْ يخرج عن مرشح للرئاسة. أوأنْ تكون الواقعة حدثت بالفعل وحينها ستكون العملية الانتخابية غيرصحيحة. كما أنّ جماعة الإخوان أعلنتْ أنّ لديها أصول محاضرالانتخابات.. ولوصدق حديثهم فإنّ هذا يعنى أنّ هناك خطرًا حقيقيًا على مصر. فكيف خرجتْ هذه الأصول من اللجان إلى الجماعة؟)) (جريدة وطنى 24/6/2012) وقبل إعلان النتيجة قال سعد الحسينى عضوالمكتب التنفيذى لحزب الإخوان أنّ محمد مرسى هوالرئيس ((شاء من شاء وأبى من أبى)) وهدّد بثورة ثانية إنْ جاءتْ النتيجة عكس رغباتهم.
هؤلاء الأصوليون خرج أتباعهم (ومعهم من يُحسبون على المجتمع المدنى مثل جناح من حركة 6إبريل) بالطبل والصاجات إبتهاجًا لأنْ مصرترجع إلى الخلف، كما خرج أغلب شعبنا فى يونيو67للتمسك بالدكتاتورالذى اعتقل كل الشرفاء ومكـّن إسرائيل من إحتلال سيناء. فهل هى الميديا وحدها صانعة خرافة (الشعب قال كلمته)؟ وأنها صانعة الرأى العام بالتحكم فى الإعلام؟ وإذا كان هذا التبريرله وجاهته، فلماذا تبتلع الأغلبية هذا الطـُعم وتمص السم مع معسول النشيد الوطنى (بالروح والدم نفديك يا فلان) لصالح دكتاتورية العسكر، أومعسول النشيد الدينى (الإسلام هوالحل)؟ ولماذا ارتقتْ شعوب أوروبا والهند واليابان إلخ؟ السبب أنها رفضتْ كل الأناشيد الشعبوية (دكتاتورية ودينية) ولم تعد تستمع إلاّ لصوت (عقلها) لهذا تحرّرتْ كشعوب ومع تحررها تقدّمت أوطانها. فهل يعى شعبنا الدرس حتى لاتتكرركارثة الخروج فى يونيو67، ويونيو2012؟
***



#طلعت_رضوان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل العلمانيين واليسارالإسرائيلى خرافة؟
- هل سينحاز الرئيس للعدالة أم للسلطة ؟
- من بعيد : نور من عصر التنوير المصرى
- الشعر عندما يكون مصرى اللغة والوجدان
- الغزو العربى وكيف تعامل معه المؤرخون
- الشخصية المصرية ونتيجة الانتخابات
- الجذورالتاريخية للشريعة الإسلامية
- قراءة فى دساتير بعض الدول
- الغزوالعصرى لأسلمة شعوب العالم
- الإبداع المصرى فى مجموعة (عيب إحنا فى كنيسة)
- الحب والتعددية فى مواجهة الكره والأحادية
- مِن القومية الإسلامية إلى القومية المصرية : لماذا ؟
- ثورة يناير والإبداع الروائى
- الأعياد المصرية : الماضى وآفاق المستقبل
- الطبقة العاملة واليسار المصرى
- مجابهة الأصولية الإسلامية
- التقويم المصرى
- الحضارة المصرية : صراع الأسطورة والتاريخ
- السوداء والمشمية - قصة للأطفال
- الشخصية اليهودية والروح العدوانية


المزيد.....




- هجوم حاد على بايدن من منظمات يهودية أميركية
- “ضحك أطفالك” نزل تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ج ...
- قائد الثورة الإسلامية يدلى بصوته في الجولة الثانية للانتخابا ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف 6 أهداف حيوية إسرائيلية بص ...
- -أهداف حيوية وموقع عسكري-..-المقاومة الإسلامية بالعراق- تنفذ ...
- “بابا تليفون.. قوله ما هو هون” مع قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- المقاومة الإسلامية بالعراق تستهدف قاعدة -عوبدا- الجوية الاسر ...
- “وفري الفرحة والتسلية لأطفالك مع طيور الجنة” تردد قناة طيور ...
- “أهلا أهلا بالعيد” كم يوم باقي على عيد الاضحى 2024 .. أهم ال ...
- المفكر الفرنسي أوليفييه روا: علمانية فرنسا سيئة وأوروبا لم ت ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت رضوان - يونيو67، يونيو2012