أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - الوضع السياسي ومنطلقات استراتيجية الحزب في العراق















المزيد.....

الوضع السياسي ومنطلقات استراتيجية الحزب في العراق


الحزب الشيوعي العمالي العراقي

الحوار المتمدن-العدد: 3768 - 2012 / 6 / 24 - 12:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




اكدت تجربة الثورات والاعمال الثورية، ومنذ اكثر من سنة في تونس ومصر، والعوائق التي تعترض تقدمها، مرة اخرى على ان انتصار الثورة وتقدمها مرهون بالدور القيادي الثوري للطبقة العاملة ، وبمدى اقدام الحركة العمالية والطبقة العاملة على تنظيم صفوفها وتوحيد نضالها السياسي والاقتصادي في نضال طبقي واحد وثوري، بشكل عاجل، لتحقيق الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة وارساء الحكومة العمالية واسقاط النظام الراسمالي. ولكي تلعب الطبقة العاملة هذا الدور التاريخي، يتوجب عليها، قبل كل شيء، بناء احزابها الشيوعية وتقوية استعداداتها السياسية والتنظيمية والارتقاء بها في مسار الثورة وهذا العهد من التحولات والانعطافات السياسية، والمبادرة لقيادة هذه الثورات الحالية والنضال من اجل توحيد نضال العمال في جميع البلدان في نضال عمالي واشتراكي اممي.

تتوفر في العراق جميع العوامل الموضوعية كي تخوض الطبقة العاملة نضالها، بمثابة قوة طبقية مستقلة، لتحقيق التغييرات الثورية في العراق والارتقاء باستعداداتها السياسية والتنظيمية لاجل تحقيق الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة وارساء الحكومة العمالية بشكل فوري. تتمحور استراتيجية الحزب الشيوعي العمالي في العراق حول تحقيق هذه الثورة العمالية والنضال من اجل تحقيقها في خضم النضال في هذا العهد الجديد من الظروف الثورية والتحولات والانعطافات السياسية المتنوعة.

الاوضاع السياسية الحالية في العراق

1. السلطة الحالية لتيارات الاسلام السياسي والقوميين العرب والكرد، المتحكمة بحياة الجماهير ومصيرها في العراق، نظام سياسي برجوازي للسلطة، رجعي، اسلامي- طائفي وقومي. ان هذه السلطة البرجوازية في العراق متازمة ومليئة بالصراعات والتناقضات، وهي ليست مستقلة عن الطبقات والصراع الطبقي، انها تصون وتخدم مصالح راس المال والطبقة البرجوازية ضد الطبقة العاملة وسائر الجماهير المستغلة والمضطهدة، وتقوم بقمع النضال من اجل اجراء اي تحول ثوري او حتى اصلاح جدي في حياة الطبقة العاملة والجماهير. لم يستطع تيار برجوازي بمفرده، من ضمن تلك التيارات والاحزاب الاسلامية – الطائفية والقومية، ان يحتكر الساحة السياسية في العراق وينفرد بالحكم. وبالتالي، لاتزال تتصارع هذه القوى بشراسة فيما بينها، بوصفها قوى بورجوازية وممثل راس المال، حول رسم سيماء الدولة السياسي النهائي وملامحها الايديولوجية. كما وتتصارع فيما بينها حول تقاسم السلطات كل حسب نفوذها وقواها المليشياتية المسيطرة على قطاعات من الجماهير في المناطق المختلفة من العراق. انها سلطة تعج بالتخاصمات ومصدر لانعدام امان الجماهير. لم يغير انتهاء الاحتلال العسكري الامريكي للعراق من واقع هذه المسارات السياسية الاساسية، ولكنه شدد من تفاقم ازمة "العملية السياسية" وازمة الحكم في العراق في اشكال اخرى واعطى فرصة اكبر لتدخل القوى الاقليمية، وخاصة ايران، في لعب دور اكثر على المسار السياسي في العراق.

2. على الرغم من كل ذلك، باتت تيارات الاسلام السياسي الشيعي واحزابها، ومنذ السنوات الاخيرة، تشكل القوة الرئيسية في السلطة وتتقدم باتجاه رسم ملامح دولة برجوازية استبدادية وعسكرتارية، يديرها من حيث الاساس حزب الدعوة وغيره من احزاب وقوى الاسلام السياسي الشيعي المؤتلفة في قائمة "التحالف الوطني". تحاول هذه القوى ان تطبع الدولة بطابع اسلامي - قومي وتفرضها على المجتمع بشكل قسري. ومن جهة اخرى، تريد قوى القوميين العرب المؤتلفة في "القائمة العراقية" الحفاظ على قواها ومواقعها وتقوية نفسها عن طريق وسائل وتكتيكات مختلفة منها التخندق في خندق "فيدرالية طائفية" رجعية بوجه هذا الصعود للاسلام السياسي الشيعي في الحكم.

3. السلطة الحالية في العراق متمخضة مباشرة عن الحرب واحتلال العراق والسيناريو الاسود والحرب الطائفية الرجعية بين تيارات الاسلام السياسي وتدخل القوى العالمية والاقليمية. لقد تم فرض القوى التي تشكل هذه السلطة على الجماهير ومنذ البدء، اما، في ظروف احتلال العراق وبامر القوى المحتلة، او، اصبحت شريكا في السلطة عن طريق تدخل وضغط الدول الرجعية الاقليمية والصراع الارهابي. ان هذه القوى الاسلامية والقومية، المتسلطة على رقاب الجماهير، صعدت الى الحكم بوصفها ممثلا لاكثر الحركات السياسية والاجتماعية البرجوزاية رجعية في العراق ولم تلعب ارادة الجماهير في العراق في صياغة وارساء هذه السلطة، ليس هذا فحسب، بل انها فرضت عن طریق سحق ارادتها. كما وان سیناریوهات الانتخابات والاستفتاء التی جرت في ظل الاحتلال والاجواء الامنية الخطيرة وسيطرة القوى القومية والطائفية کانت جزء من هذا السحق لارادة الجماهیر.

4. تتشارك هذه القوى المسؤولية في ما حدث من حرب وإحتلال وحرب طائفية وفرض لسلطة الميليشيات، كما ان سلطاتها الحالية مدانة، اذ انها مشاركة بدرجة او اخرى في تلك الجرائم، ولا يربطها شئ بمصالح اكثرية الجماهير في العراق.

5. اصبحت هذه السلطة محل احتجاجات جماهيرية واسعة، خاصة خلال العام المنصرم، ولجأت على أثرها الى القمع الوحشي للجماهير المحتجة من اجل مطاليبها العادلة.

6. في ظل الاوضاع الماساوية للسنوات الاخيرة ودور وممارسات القوى البرجوازية المحلية والعالمية، استمرت واشتدت القضايا والمعضلات التي ظلت تخيم على المجتمع اثر الحكم البرجوازي القومي البعثي. تفاقم التمييز والظلم بحق المراة ، تعمق الحقد والتعصب والتفرقة القومية، تنامي الرجعية وخرق تطلعات وآمال الشبيبة، وإغراق المجتمع في حالة من إنعدام الأمان ....الخ. إن الرد على هذه القضايا والمعضلات وايجاد الحلول لها يعد جزء من مهام الحزب والشيوعية العمالية.

7. لقد دفعت الراسمالية في العراق، وفي ظل هذه السلطة، باستقطاب طبقي عميق وواسع وهوة طبقية غير مسبوقة. باتت اقلية طفيلية غارقة في الثروات، والجماهير المليونية من العمال والكادحين، والذين هم خالقوا ثروات المجتمع، غارقة في الفقر والحرمان. ان ايجاد التغيير الثوري في العراق وحل جميع معضلاته، وتحقيق مجتمع تسوده الحرية والمساواة والرفاهية مرهون اكثر من اي وقت مضى بنتيجة الصراع الطبقي بين الطبقة العاملة والبرجوازية وتطور هذا الصراع .

وعليه، تتعارض سلطة هذه القوى البرجوازية الاسلامية والقومية وتحكمها بمقدرات الجماهير في العراق مع ابسط تطلعاتها في كسب حياة افضل. لذا أصبح ازالة هذه السلطة ضرورية ليس فقط لتحقيق التحرر الاجتماعي في العراق، بل لتحقيق ادنى حريات وحقوق الجماهير وكسب حياة آمنة ومرفهة لها. فإن كل ماذكر، يضع مهام سياسية جسام امام الحزب والحركة الشيوعية والعمالية، للتدخل كقوة سياسية طبقية مستقلة ومؤثرة، في ميدان النضال السياسي والاجتماعي، لحسم السلطة السياسية في العراق بشكل ثوري والتقدم نحو تحقيق الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة.



منطلقات استراتيجية الحزب

الفقرات ادناه تشكل منطلقات واركان استراتيجية الحزب

1. طريق حل الحزب والطبقة العاملة والحركة الشيوعية العمالية لجميع معضلات المجتمع ولارساء مجتمع تسوده الحرية والمساواة، هو تنظيم الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة وارساء حكومة عمالية والغاء نظام العمل المأجور والملكية الخاصة لوسائل الانتاج. يناضل الحزب من اجل تنظيم وانتصار هذه الثورة وتحقيق برنامجه الاجتماعي، برنامج عالم افضل. ان المهمة الاساسية والفورية للحزب الشيوعي العمالي العراقي هو تنظيم وقيادة نضال العمال الطبقي لارساء الحكومة العمالية وتحقيق الثورة الشيوعية، الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة.

2. الركن الاساس والقوى المحركة لتحقيق هذه الاستراتيجية هي الطبقة العاملة والجماهير الكادحة والتحررية المحتجة ضد اوجه ظلم النظام الراسمالي في العراق واشكال ظلم السلطات الحالية وقواها الاسلامية والقومية. كما وتشكل المراكز العمالية والصناعية الكبيرة ومحلات واحياء الجماهير الكادحة في المدن محل العمل الاساسي لهذه الاستراتيجية.

3. النضال من اجل الدفاع عن معيشة الطبقة العاملة والجماهير المحرومة وكسب حياة لائقة ومرفهة لجميع السكان. سيناضل الحزب، وكجزء من الحركة العمالية، في تقدم النضال الاقتصادي والاجتماعي للطبقة العاملة وتطوير المنظمات العمالية الجماهيرية، وترسيخ تقاليد واشكال النضال العمالي الثوري والاشتراكي، وتحديدا المجالس العمالية . كما إن من مهام الحزب واستراتيجيته السياسية هو ان يقود و ينظم الاتحاد العمالي ضد البطالة.

4. التطوير بالنضال السياسي للطبقة العاملة وتحويل الحركة العمالية الى حركة سياسية، متدخلة ومؤثرة على صعيد المجتمع وذات برنامج وافق اشتراكي وشيوعي.

5. الارتقاء بـالانسجام الفكري والسياسي والتنظيمي لـلتيار الشيوعي العمالي وشبكة القادة والمحرضين السياسين والناشطين العمالين الشيوعيين والراديكاليين والثوريين داخل صفوف الطبقة العاملة وتقوية دور هذا التيار السياسي والقيادي في الحركة العمالية، وتنظيمه بالاخص في اللجان الشيوعية الحزبية. ايجاد اوسع واعمق الارتباط المستمر للحزب بجماهير الطبقة العاملة ونضالاتها والتاثير السياسي والفكري عليها عن طريق هذا التيار وخاصة القادة والناشطين العماليين الشيوعيين والمنظمين في الحزب.

6. تنظيم الدعاية والتحريض السياسي المستمر والمنظم ضد السلطات الحالية وقواها الاسلامية والقومية والميليشاتية، والوقوف بوجه مختلف ابعاد الظلم السياسي والحقوقي والاجتماعي التي تفرضها السلطات والتيارات البرجوازية والرد على معضلات الحركة العمالية في مسار تطور نضالها السياسي والاقتصادي والاجتماعي.

7. تنظيم وقيادة الحركة النسوية، حركة الشباب، والمد العلماني ونضالات الجماهير السياسية والاجتماعية ضد القمع السياسي والفكري وضد مختلف اشكال الظلم الاقتصادي والاجتماعي والسياسي للنظام الراسمالي والسلطات وقواها الميليشاتية القومية والاسلامية. النضال من اجل تقوية تلك الحركات والتمحور حول بلاتفورم واضح وثوري بهدف تحويلها الى قوة مؤثرة لتحقيق التغييرات الثورية وكجزء من نضال الطبقة العاملة الثوري.

8. مواجهة نفوذ التيارات البرجوازية وافاقها السياسية ونفوذ الاشتراكية والشيوعية البرجوازية والبرجوازية الصغيرة على الحركة العمالية. العمل على الارتقاء بالحركة العمالية لرفع رايتها الشيوعية والتحررية والهوية الانسانية الشاملة والاممية بالرغم من الدين والقومية والجنس والعرق وغيرها.

9. ان الحزب، وفي الوقت الذي يناضل من اجل تحقيق الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة وبناء الحكومة العمالية بوصفه سبيل الخلاص الوحيد الثوري من مأزق وماسي الوضع الحالي في العراق، يعلن بان هذه الاستراتيجية السياسية للحزب تتضمن القيام بنضال سياسي دؤوب وحازم من قبل الحزب لتحقيق اعمق واوسع التغییرات والاصلاحات السياسية والاجتماعية والاقتصادية واكثرها جذرية ، وكما هو وارد في قسم الاصلاحات من برنامج حزبنا. ان تحقيق تلك التغييرات والاصلاحات جزء من متطلبات تطور النضال الاشتراكي للحركة العمالية. غير ان ايجاد تلك التغييرات والاصلاحات والنضال من اجل تحقيقها يصطدم لا محال بالسلطات الحالية والقوى الاسلامية والقومية المتسلطة على رقاب الجماهير في العراق. وبالتالي يخلق ويطور في مساره وبطبيعة الحال، النضال الثوري الجماهيري لازالة السلطات الحاكمة وتحقيق البديل العمالي الثوري للسلطة.

10. هذا، ويستلزم مسار الثورة العمالية، وفي اولى خطواتها، ازالة السلطة السياسية البرجوازية الاسلامية والقومية الحالية. واخيرا، فإن تطوير النضال السياسي للطبقة العاملة والجماهير، الذي يجري حاليا باشكال مختلفة ضد السلطات الحالية وقواها الميليشياتية لاجل تحقيق جملة من المطاليب الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، الى حركة سياسية قوية، الى نضال سياسي ثوري لتحقيق تلك المطالب، يعتبر جزء من مسار تحقيق استراتيجية الحزب ويسرع بانجازها. هذا كله، يفتح المجال للتقدم المستمر نحو تحقيق الثورة الاجتماعية للطبقة العاملة.

الثورة العمالية ثورة منظمة تقوم بها الطبقة العاملة. ان اتخاذ التكتيك المحدد تجاه الاوضاع المحددة من قبل الحزب واجتياز حلقات استراتيجية الحزب بنجاح، مرهون بطبيعة توازن القوى الطبقية في كل مرحلة، قوة الحزب والحركة العمالية ومدى تاثير الافق والسياسة الشيوعية على الحركة العمالية ونضالات الجماهير. على الحزب ان يحدد، تجاه الظروف والمراحل المختلفة من تطور الصراع الطبقي والسياسي، التكتيك السياسي المناسب وتحديد هدف ومستلزمات النضال فيها بشكل محدد.

المؤتمر الخامس للحزب الشيوعي العمالي العراقي



#الحزب_الشيوعي_العمالي_العراقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنتصدى وبحزم للتهديدات القومية الرجعية ولنجنب المجتمع مخاطر ...
- لنصدح، في الاول من أيار، يوم العمال العالمي ب: لا للرأسمالية ...
- مداهمة مقر جريدة -طريق الشعب- هو امر مدان بشدة!
- مجازر ضد الشباب المثليين في العراق جرائم منظمة تستهدف ارهاب ...
- البيان الختامي للمؤتمر الخامس للحزب الشيوعي العمالي العراقي
- لنجعل من عيد المراة العالمي, يوماً للتحدي, بوجه السلطة البرج ...
- في الذكرى السنوية الاولى ل- 25 شباط- :
- إنهيار العملية السياسية, والعبرة في فصل الصف النضالي عن كل ا ...
- حول الخلافات داخل الحزب الحكمتي
- الابارتايد الجنسي الاسلامي لحكومة المالكي يعلن رسميا في العر ...
- ينبغي ازاحة قوى الثورة المضادة، ورفع العمال لراية بديلهم الت ...
- البيان الختامي للاجتماع الموسع الخامس والعشرون للجنة المركزي ...
- على هامش قرار مجلس محافظة صلاح الدين العراق الحالي دولة تفرض ...
- ورحل عنا المناضل الشيوعي وسام يوسف!
- ندين خطف وتعذيب ناشطة منظمة حرية المرأة آية اللامي
- بيان الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول :طلب محمود عباس لبناء ...
- بيان حول اغتيال هادي المهدي - انه سلاح صدأ!
- تسعة أيلول تاكيد وعزم لإستمرار بالاحتجاجات الجماهيرية لحين ت ...
- بيان لدعم الانتفاضة السورية
- لقد غادرنا الرفيق -جميل امين-!


المزيد.....




- وزير الدفاع الإسرائيلي ردا على تصريحات بايدن: لا يمكن إخضاعن ...
- مطالبات بالتحقيق في واقعة الجدة نايفة
- هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن ينتج برامج تلفزيونية ناجحة في ال ...
- سويسرا: الحوار بدل القمع... الجامعات تتخذ نهجًا مختلفًا في ا ...
- ردًا على بايدن وفي رسالة إلى -الأعداء والأصدقاء-.. غالانت: س ...
- ألمانيا ـ تنديد بدعم أساتذة محاضرين لاحتجاجات طلابية ضد حرب ...
- -كتائب القسام- تعلن استهداف قوة هندسية إسرائيلية في رفح (فيد ...
- موسكو: مسار واشنطن والغرب التصعيدي يدفع روسيا لتعزيز قدراتها ...
- مخاطر تناول الأطعمة النيئة وغير المطبوخة جيدا
- بوتين: نعمل لمنع وقوع صدام عالمي


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الحزب الشيوعي العمالي العراقي - الوضع السياسي ومنطلقات استراتيجية الحزب في العراق