أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سميه عريشه - أطالب بالتصالح مع مبارك وباقي نظامه المتورطون ،مقابل إعادة الثروات والاعتذار من الشعب المصرى ، بدلا من الانتقام المستمر !!















المزيد.....

أطالب بالتصالح مع مبارك وباقي نظامه المتورطون ،مقابل إعادة الثروات والاعتذار من الشعب المصرى ، بدلا من الانتقام المستمر !!


سميه عريشه

الحوار المتمدن-العدد: 3762 - 2012 / 6 / 18 - 00:04
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


وأقول للمشككين في وطنية أنصار السلام : هل مانديلا كان خائنا ؟!!

اعلم ان طرح قيم السلام والتسامح تصنف كنوع من الضعف أو حتى الخيانة وذلك في الزمن الردئ المليء بالمراهقات الثورية البريئة ناقصة الخبرة ، أو بالنفاق والبطولات الزائفة المعتمدة على التطرف الفكري والتشدد من المغرضين دون طرح أية حلول !! وللجميع أقول و هل مانديلا كان خائنا ؟!!
- وازعم بحق ان الشعب المصرى يريد ( استعادة الحقوق ليبدأ في البناء وأنه العفو عند المقدرة )
- نعم الشعب يريد ان يستعيد ما نهب من ثرواته بأسهل الطرق واضمنها مثلما فعل المناضل والزعيم ( نيلسون مانديلا ) ،
- نعم الشعب يريد ان يبدأ في البناء وان يخرج من دائرة الكراهية والانتقام ، ببساطة لأنه وحده من يدفع الثمن الآن ومنذ أكثر من عام !
- نعم الشعب يريد من رئيسة الجديد :
1- ( ان يقنن مبدأ التصالح المشروط والذي يحقق : ( استعادة ) الحقوق والثروات ، مقابل ( العفو بعد الاعتذار العلني ) من المتورطين من أقطاب النظام السابق أو صغاره ، وقبولهم ( بالابتعاد الطوعي ) عن الحياة السياسية خمسة أعوام على الأقل ، ( مقابل العفو المشروط بما سبق ) وذلك تجاه ليس فقط كبار أقطاب ورموز النظام السابق بل وصغاره أيضا ، بل ومن يشبههم لكنه استطاع ان يستولى على مالا يستحق ، وهؤلاء كثيرون تعرفهم القرى والنجوع والمدن الصغيرة الخ ، ضمن آلية موحدة وعادلة ، بحيث تعقد تلك المصالحات القائمة على التصارح والتصالح بذلك القانون الجديد المقترح تسميته ( قانون التطهير السلمي والتطهر ) فجميعنا مشاركون فيما تم حتى ولو بصمتنا أو تواطئنا السلبي النابع عن استسلامنا للخوف ، حيث ان البديل لا يكون الانتقام والتشفي والتبجح من الجميع ضد الجميع بشكل مستمر؟!!
1- نعم الشعب يريد من رئيسة الجديد تقنين (التصالح العادل ) ، لأنها فطرته في العفو عند المقدرة ، وذلك كشرط للتصالح المشروط ،
2- وبعكس إرادة وحاجة الشعب فان ( العديد من الصفوة ) لا تريد التصالح لا العادل ولا غير العادل ) وذلك لأنها تريد والصراع المستمر،عبر شعار الثورة المستمرة ) غير منتبهين إلى ان ذلك ينتج كراهية وبغض ومعاناة مستمرة لا يدفع ثمنها إلا الفقراء وأبناءهم وبناتهم : والذين يتورطون هم وأبناءهم في الجرائم المتنوعة مدفوعين بقانون الرغبة في البقاء على قيد الحياة :
- ففقط الفقراء هم الذين يبيعون أصواتهم وإرادتهم الانتخابية مقابل طعام
- وفقط أبناء الفقراء من يتورطون في جرائم سرقات عادية أو بالإكراه للحصول على المال ،
- وفقط بنات الفقراء يضطرون لبيع الشرف مقابل طعام أو كساء أو إيجار سكن لهن أو لأسرهن )
- وفقط أطفال الفقراء من يموتون نتيجة سوء التغذية بل انعدامها
- وفقط كبار السن من الفقراء من يمرضون ويهانون ويتعذبون وهم عاجزون عن اى قول أو فعل
- وذلك ليس تشويها منى للفقراء لانى منهم ضمن 80% من الشعب المصرى لا يجدون قوت يومهم ولا إيجار مسكنهم ولا دواء أو مسكن لآلام مرضهم ، ولا لكوب لبن لأطفالهم ، ويموتون قهرا وهم يشاهدون في عجز لابناءهم وبناتهم وهم يتساقطون في الاضطرار للتورط في جرائم( سرقة أو خطف وطلب فدية أو بيع شرف أو نصب ، الخ ) برغم أنهم لم يكونوا مجرمون يوما ، والمتعففون منهم باتوا يتسولون ولكن بعيدا عن مكان سكنهم !!
- فالجوع كافر ، والدليل على ذلك ان معظم المقبوض عليهم في جرائم من هذا النوع ليسوا مسجلين من قبل كمجرمين أو منحرفين أو منحرفات بالعكس كثير منهم متعلمون وخريجون جامعات!!
- معنى هذا ان حياة المصريين في خطر ، الشعب المصرى جائع و الصفوة لا تشعر به بل بعضهم يحاولون استغلال فقره في شراء مالا يجب ان يباع من عرض أو صوت أو إرادة ، بل حتى أنهم قد لا يتخيلون معنى الجوع ، معنى ان ينظر رب أسرة أو امرأة معيلة إلى أطفال يبكون من الم التضور من الجوع ويموتون دون ان بنعيهم أو يشعر بهم احد من : ( مجتمع مدني هذا واجبه ووظيفته ، أو ثوار أو إعلام ) !!
- الفقراء المساكين بعدما داعبهم الأمل بقوة ان حياتهم ستتطور للأفضل بعد الثورة ، وانها ستسفر فورا عن فرص عمل او بدل بطالة لهم يقيهم ذل الحاجة لحفظ كرامتهم : تحت شعار ( عيش حرية عدالة اجتماعية ) على غرار ثورة يوليو حيث امتلك الفقراء فرص عمل عمال او فلاحين او حتى مزارعين لخمسة فدادين ) حيث وعى قواد ثورة يوليو ان الثورة لا تكون ثورة إلا بتحسين حياة الناس من اقتصاد وحرية فورية !!
- الشعب مصدوم في ثواره الذين لا يشعرون بوصول ظهره للحائط جوعا وفقرا وحاجة ، والشعب يعنى شعب - رجال ونساء وكبار السن وأطفال - ( الشعب ليس جنود شباب في ميدان حرب ) فالقائد حتى في الحرب إذا ما وجد الإنهاك لاح على جنوده فانه يسعى بكافة السبل إلى عقد هدنة مع العدو من اجل إنقاذ قواته أو تعزيزها الخ ، لكن هؤلاء القواد الذين لا يعانون من المجاعة الضاربة الآن في مصر ( والتي ضحيتها أكثر من 80% من الشعب المصرى بات تحت خط الفقر وبدون دخل نهائيا ) فأنهم يتصارعون فيما بينهم على من الأكثر تشددا والأكثر رفعا لشعارات الثورة مستمرة في الشوارع فقط لضمان تعطيل كل مناحي الحياة للمصريين ، ضغطا على المجلس العسكري أو الحكومة من اجل تنفيذ مطالبهم التى أبرزها ان يحكموا دون انتخابات باستحقاق أنهم من قاموا بالثورة ، برغم ان من قام بالثورة بالفعل هو الشعب المصر الذي كان قد زاد صبره عن الحد وزاد عليه الضغط فانفجر مع أول شكة دبوس من الشباب في 25 يناير ، فهل يعقل ان شكة الدبوس أهم من ملايين الشعب المصرى الذين الآن بدءوا بالانصراف عن تلك الصفوة لسوء استخدامها واستهلاكها المؤذى لحق التظاهر والاعتصام الذي جعلوه مستمرا دون اعتبار لان الطبيعة البشرية لا تقدر على ذلك لابد من إعطاء الشعب فرصة لالتقاط الأنفاس ومداواته وإطعامه بعقد هدنة وتفاوضات وصفقات حتى مع الأعداء بفرض برغم ان الجميع مصريون ومواطنون فلسنا نحارب عدو محتل مصر ،
- فهل يعقل تحت مسمى حق الشهيد المستخدم ( كقميص عثمان) لأغراض سياسية ان يموت 80% من الشعب المصرى جوعا وقهرا ومرضا وانفلاتا طوال ما يقرب من عامين ولا يلوح في الأفق حل ؟!!
- والحل هو استلهام تجربة التصارح والاعتذار وقبول البعد عن العمل السياسي خمسة أعوام من الجناة كبيرهم وصغيرهم وإعادة طوعية للأموال المنهوبة مقابل العفو والتصالح من الشعب والأمان !
- خاصة ان البديل سيغرق مصر فى المجاعة نتيجة انهيار الاقتصاد وانهيار المؤسسات ، وسيدخل مصر لحربا اهلية لأكثر من عشرة اعوام اضافة الى فقد الاموال المنهوبة التى ستتوفر للدول الاجنبية التى لديها تلك الاموال حججا للاستيلاء عليها قانونيا او نهبا ، ولن تعود ابدا للشعب المصرى ولتنظروا هل عادت أموال الشعب الفلبيني بعد سقوط اميلدا ماركوس وزوجها حتى الآن وغيرهم ؟!! بعكس مافعله العبقري نيلسون مانديلا الذي عقد اتفاقات مع عدوه وسجانه الرئيس السابق ديكولار لصالح الشعب الجنوب افريقى فأنصف الشعب بإعادة المنهوب وتدعيم الاقتصاد لصالحة بها ، وأيضا استعاد الاستقلال في الحكم عن طريق االديموقراطية التى أتت بزعيم الأغلبية السوداء رئيسا للبلاد !!
- والسؤال هل يشعر الثوار انهم أفضل من مانديلا ، رجل الحر والسلام الحاصل على جائزة نوبل للسلام؟
- عذرا إذا كانت هذه هي مشاعرهم فهم حتما في تيه و زهو وغرور - و( سرقاهم السكينة ) ، نتيجة أنهم ليسوا متحاجون ماديا وحتى من كان فقيرا منهم فمعظمهم اكتسبوا مصادر كسب جديدة عن طريق الإعلام كمتحدثين في القنوات التلفزيونية ولوكالات الإعلام بل وللسفارات طبعا مقابل اجر بعضة بالعملة المحلية أو غير المحلية ، تتعرف عليهم عبر وجودهم كمعتصمين في الميادين وخاصة ميدان التحرير ، فتصورهم العديد من القنوات في نشرات الأخبار ثم يعاد استضافتهم كثوار أو متحدثون رسميون أو محللون أو مهددون أو مبشرون بان المولد لن ينفض أبدا فالثورة مستمرة ، ناهيك عن شهوة الشهرة التى تصل بصاحبها إلى ما يشبه الإدمان إذا توقف تبدأ الأعراض العنيفة في الظهور !!
- وهكذا أغلقوا على أنفسهم ( دائرة شهوة الظهور في الإعلام كثوار خمسة نجوم ) ، وهى شهوة لها دفع ذاتي لا إرادي يجعل صاحبة لا يفكر إلا في العمل بكل طاقته على استمرار نفس الحالة الجالبة لوسائل الإعلام ، مهما كان الثمن ومهما كانت التضحيات حتى ولو كانت أطفال الفقراء الذين تزايدت أعداد وفياتهم خلال العام الماضي وحتى الآن !!
- ( وأطالب الجهات المختصة بالإحصاء ان تعلن الأرقام ) !!
- أو ( ضياع بنات وشباب الأسر الفقيرة المعدمة التى أصبح قوامها ما يقارب على 80% من تعداد الشعب المصرى نتيجة توقف الاقتصاد والانفلات والامنى، وعدم وجود ( بدل بطالة ) للمتعطلين رغما عنهم وهم غالبية الشعب ، وقد كان ذلك مطلبا ملحا ضروريا ان يطرحه الثوار كمطلب أول بمجرد تنحى الرئيس السابق ( حسنى مبارك ) ، لكن اللي بطنه ممتلئة لن يشعر بالمتضور من الجوع بل لن يخطر في باله أصلا ان فيه حد بيجوع !!

- وحتما سيتم الهجوم على مقالي هذا بانى فلول ، فرد لا لست فلول برغم انى ضد تلك التسمية ، فانا مضطهدة وممنوعة من العمل في مهنتي ككاتبة دراما منذ عام 1999م وحتى ألان فبعد أخر فيلم لي ( فيلم : عنبر والألوان ) أغلقت كل الأبواب في وجهي بالضبة والمفتاح حتى صرت معدمة ، وكعادة الفراعنة في إزالة أثار الأعداء تم حذف اسمي من على تيتر الفيلم حال توزيعه ( فيديو وسى دى ) في كل أرجاء مصر بل والخارج أيضا ) أقول هذا حتى لا يتورط ثائر بإطلاق اتهام خاطئ تجاهي كرد فعل تلقائي سهل ، فلو كان اى احد تعرض لما تعرضت ومازلت له كان من زمان مات !!

- وردا على قولهم : ( ان ذلك الفقر ليس مسئوليتهم فهم لا يحكمون ولكنه مسئولية المجلس العسكري أو مؤسسات الدولة التى يهتفون بسقوطها ليل نهار) ، فأقول لهم هذا ضحك على الذات والنفس فكيف لمؤسسات الدولة ان تطور أداءها في ظل انفلات وتظاهر أو معارك مستمرة قاربنا على عامين ؟!!

- كما ان الفرضيات الخاطئة تفضي إلى خارطة طريق ونتائج معاكسة ، فهدم مؤسسات الدولة وخاصة مؤسسة الجيش وقيادته لا يمكن ان يكون هدفا وطنيا بل هدف يدفع من اجله الأعداء نصف ثروتهم ولا يحصلونه لكن الشباب المتحمس الشريف وقع في الفخ بتحريض من المستفيدين من ذلك من جماعات تريد هدم الدولة المدنية بمؤسساتها وإحلال ( بديل قندهارى ، وميليشيات عسكرية ، وقضاة شرعيون ولجان شعبية ومجلس شورى الجماعات وخلافة للحكم ) بديلا عن (جمهورية مصر ، ومؤسسة الجيش المصرى ، وهيئة القضاء المصرى المحترمة ، ومؤسسات الشعب والديمقراطية وتداول الحكم ) بخلاف ان يتحول المواطنين إلى رعايا يستحقون الزكاة من بيت المال وليس ( مواطنين يستحقون أما حق العمل أو بدل البطالة ) كحق وليس زكاة أو صدقة تهين المتحصل عليها ولعل نموذج منح الصدقة مقابل الصوت الانتخابي الذي رأيناه علنا في الانتخابات الماضية ممن يتحدثون بالدين وغيرهم خير دليل !!ّ

- وخير دليل كبير ان الثوار الذين يرفعون بشعار الثورة بل بدءوها بشعار عيش حرية عدالة اجتماعية ، ساقهم منطقهم إلى تأييد من يعلمون جيدا ويعلم الجميع ان أيدلوجيته ضد الحريات وضد الدولة المدنية ، ساقهم منطقهم هذا : إلى تأييد رئيس من جماعة تستهدف الحريات الشخصية واغتيال الديمقراطية لعقود بإقرار نظام المرشد والخليفة بدلا من الرئيس المنتخب في وطن حر ومدني ديموقراطى ، فيا حسرة على التفكير ، ويا ليت الجميع يراجع منطق تفكيره ويسرع بالتصحيح تحت نفس الشعار الذي يطرحه المقال الاعتذار والتصحيح والتصالح حتى ولو كان الاعوجاج في تفكير ولعل جرم التفكير المعوج كبير كبير لو تعلمون لان من يدفع ثمنه أجيال وأجيال قادمة من المصريين !!



#سميه_عريشه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لهذه الأسباب سأنتخب أحمد شفيق رئيسا لمصر:
- - صوت الرجل الذي قال جبت عين الواد جدع ياباشا مركب على المشه ...
- • الشعب يريد دستور مدني لمصر والمجلس العسكري الأعلى ضرورة ال ...
- بلاغ للنائب العام
- التيارات الدينية بمصر يتلاعبون بالجميع وتذكروا ياشباب الثورة ...
- صلح غلطتك يا مجلس مصر العسكري الأعلى لإنقاذ هيبتك وإنقاذنا ! ...
- ( ويكيليكس) كان سيناريو مخابراتي متقن أم اختراق أمنى للخارجي ...
- ( ويكيليكس) سيناريو مخابراتي متقن أم اختراق أمنى للخارجية ال ...
- أعمل ايه قولولى ؟!!
- عن التمويل الاجنبى : توضيح للطرفين ( المجتمع المدنى ) و ( ال ...
- اللواء محسن الفنجرى لم يخطئ ،وهل من يستيقظ مبكرا ويحتل ميدان ...
- حل وسطي لمعضلة الدستور أم الانتخابات أولا !!!
- ورقة بحثية لتطوير الإعلام والفنون بمصر
- مظاهرات مليونية خادعة تكرس الفساد تدعى الثورية و!!
- ما يجب أن يتضمنه الدستور الجديد لمصر، رسالة2 للمجلس الاعلى ل ...
- ما يجب أن يتضمنه الدستور الجديد لمصر
- شكرا ياشباب مصر انتصرتم للانسان فالى الامام
- - ( رسالة الى اوباما ) دع مبارك يكمل فترته يا أوباما فالمصري ...
- 14 متهم متخيل فى مجزرة كنيسة القديسين ؟!!0
- 1 - ما يحدث للمسيحيين لا يشرفنى كمصرية مسلمة !!


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - سميه عريشه - أطالب بالتصالح مع مبارك وباقي نظامه المتورطون ،مقابل إعادة الثروات والاعتذار من الشعب المصرى ، بدلا من الانتقام المستمر !!