أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عباس داخل حسن - طسات ديمقراطية ... مقابلة مع المحلل السياسي ستار ميمونه















المزيد.....

طسات ديمقراطية ... مقابلة مع المحلل السياسي ستار ميمونه


عباس داخل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 3725 - 2012 / 5 / 12 - 20:31
المحور: كتابات ساخرة
    


(طسات ديمقراطية)
لقاء مع المحلل السياسي ( ستار ميمونه)
يبدو ان طريق ديمقراطيتنا في العراق مازال مليء بالحفر والطسات بكل انواعها الطبيعية والاصطناعية ، مثل شوارعنا المقطعة الاوصال لسبب او لاخر منها حواجز وجدت بسبب سكن السادة المسؤولين وعلية القوم ، وحتى التجار ممن لهم باع طويل في الشفط واللفط لجيوب المواطنين حطوا طسات اصطناعية وحواجز قرب محالهم التجارية ، ومثلهم فعل أقرباء الحكومة ولايهم ماهية الحكومة منتخبة أوتوافقية اوحكومة محاصصة اوشراكة وان شاء الله تكون حكومة ظل إلمهم الناس تحمي نفسها لان صايرة ... إلك ياطويل الإيد .. وحارة كَلمن إيده إله أرحم ألف مرة . ولي عده حبايب يشبع ............ والمواطن إله الله
والسالفة طويل ومعروفة والبروفسور( ستار ميمونه) حذر اكثر من مرة ومناسبة ونوه عن البير وغطاه ولمن لايعرف ستار ميمونه ماعليه إلا أن يبحث على صفحة ل(YoUTube) (ستار العراقي) اوعلى (GoogLe) الرابط ادناه
http://www.youtube.com/watch?v=vix-SZvSLrY&feature=related
وستار ميمونة كبير المحللين السياسين بعد الاحتلال الامريكي للعراق ، تحليلاته ومداخلاته يعجز عنها أجحش وأجبش المحللين والاعلاميين الحاصلين على دروع تنكية اوخشبية في الاعلام والسياسة ، ومعهد كارتر للديمقراطية تبنى كثير من إطروحاته وعجز الصحفي المدلل توماس فريدمان المقرب من الملوك والرؤساء العرب ان يفك كثير من ألغاز الطائفية في الربيع العربي ، في حين فك ألغازها ( ستار ميمونه) بسهولة بقولته الشهيرة ( بويه هذوله وهابية ) ، ومن غير المخفي علاقة ستار ميمونة بنعوم تشومسكي واشعاله للثورة الادراكية معه ، وتفنيده لافكار فرانسيس فوكوياما حول نهاية التاريخ واكذوبة الديمقراطية الامريكية , وننصح محمد حسنيين هيكل أن يطلع على لقاءآت ( ستار ميمونه) كاملةً دون أي تردد أو يقترح على قناة الجزيرة بثها مباشر دون تعليق ، وستار ميمونة رغم ضائقته المالية متساهل بالدفع ويقبل بالدولار أو التومان أو الدينار العراقي بالاصفار أوبدونها
وهنا نورد مقتطفات من أهم آراء المحلل السياسي البروفسور ستار ميمونة

س / ماهو رايك بالديمقراطية بعد الاحتلال؟
ج/ هاي سربته هاي مو ديمقراطية واحد يكتل الثاني لا.. بابا.. لا . الديمقراطية كون كهرباء موجودة وچايات وشكرات .. لاعمي هاي مو ديمقراطية .
س/ شنو رأيك بالوضع العراقي الان؟
ج/ العراق مايصفه .... بويه حرامية ونشاله . .. وحك هو الحسين
س / ماهو رأيك بالمصالحة الوطنية
ج / الشيعة والسنة إخيوه وحق امامك علي لافرق بين شيعي وسني
س/ وماهو رأيك بالامريكان ؟
ج/ ماعدهم حَيا بولايتنه وباكوا نفيطاتنه وشربونه عرك .. ونسوانهم وين أم شعثه آآه...ها .
وعن رأيه بأهم الشخصيات في المشهد العراقي السياسي كانت إجاباته مقتضبة وصريحة
س/ ماهو رأيك بكل من - أياد علاوي
ج/ بويه هذا سعودي ابو إلحية ولاهله ولامرحبة ...
س /ماهو رأيك ببطيحان ؟
ج/ هذا أمريكي عميل للامريكان ... يعني الخال وأبن اخته يعني متفقين علينه.
وعن وضع الشباب العراقي أجاب البروفسور ستار ميمونة قائلاً :
الشباب ليش أنصحهم وضعنه خربان ,,,, وقلب الحب حنان وآنه فاقد الحنان والسالفه موزينه مايلحك عليهه حتى أبوحاتم .... چا وينه أبو حاتم بس عليه
وستار ميمونه له مواهب متعددة ، مطرب وشاعر بعروري من الطراز الاول . وعتبنا على اللجنة التحضيرية في مهرجان المربد ومهرجان بابل الثقافي باغفاله عمداَ اوسهواً وكيثراًً مانردد ( مغنية الحي لاتطرب) ففي يوم الصحافة تم تكريم كل البنات والويلاد متناسين الرعيل الاول ممن وقف بوجه الديكتاتورية او عانى منها في الداخل والخارج من إعلاميين وكتاب ضيعوا أجمل أيام العمر وزهرة شبابهم في مقارعة الدكتاتورية .
وتيتي تيتي مثل ما رحتي إجيتي ....
وستار ميمونه على رأس المنسيين والمهمشين طبعا قصداً اوسهواً . وحضر حفل التكريم السادة رؤساء الوزارات السابقين واللاحقين والنواب والنخب المنخوبة حد العظم . ورجعت حليمة لعادتها القديمة باعلام السلطة ومكارمها ودروعها التنكية والخشبية وشوية بعد تطلع مسابقات القائد الشجاع للقصة القصيرة ومسابقة جولة العوران للشعر الحر والقفز بالمظلات ، وذبولك كشر موز يا أبو جبار وطلعت إيد من وره وإيد من كدام ، وطلعناها من حلك السبع صارت بطن الواويه
وقبل ما نذب كشر الموز ونزحلك إلكم على الطريقة العراقية والمشهد السياسي العراقي اليوم صار تزحلك لي ..أزحلك إلك .. تصعد للسما أصعدك تنزل للكًاع أنزلك . وبعيدا عن الزحلكًة والفذلكًة والفدرلة ننوه ان
كل ما ورد من مادة وثائقية وأراء موجودة على شبكة الانترنيت وليس على شبكة الاعلام العراقي وحقوق الملكية محفوظة لمؤسسة خيط وخربط الاعلامية ، ولي يسويها حرمنه وسحت مثل ما سوهها بالمطرب الرائع المشهور (جمعة العتاك) واكلوه بلحمه وشحمه ، يعرض نفسه للمسائلة القانونية من قبل وكالة إضرب وأهرب لحقوق الملكية الفكرية وامام المحاكم المختصة
هذا المقال لايعبر عن رأينا ونحن غير مسؤولين عن ماورد فيه .... وناقل الكفر ليس بكافر كما يحلو للبعض ان يكتب في المواقع الالكترونية لان الكلام يخوف وصارت مو زينه على رأي ( ستار ميمونه)
وختاما لكم مزيد من الروابط لمن يرغب بمزيد من الاطلاع اوالتحقق من المادة الوثائقية الواردة في هذا المقال .
وشكرا لحسن الاصغاء والمتابعة وانتظرونا في الحلقات القادمة
http://www.youtube.com/watch?v=V-GJFEm48tI&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=0yNq31CxZdc&feature=related
http://www.youtube.com/watch?v=WqXl4bjjuQ4&feature=related

عباس داخل حسن
[email protected]



#عباس_داخل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من يرفع مظلومية الحمير ؟؟؟
- قمة بغداد ... بدون سيرك القذافي
- المادة 140 واخواتها
- القمة العربية تنعقد....ام لاتنعقد
- القدر العراقي
- المشهد العراقي عقلية الحزب والطائفة
- كلوا بانصاف !!!
- مصائب الكاتب ---- محنة الابداع
- طلسم اتفاقية أربيل
- برلماننا البيزنطي
- متى نصير اوادم ؟؟؟
- المشهد الاعلامي العراقي
- ايمي وليست نوبل
- الفساد في العراق والزوابع السياسية
- تصبيرة بالديمقراطية
- حبوب منع الكذب
- خيانة افتراضية قصة قصيرة
- خطى فراشة
- سيرة الرئيس زرافة
- ارهاصات هندسية قصص قصيرة جدا


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عباس داخل حسن - طسات ديمقراطية ... مقابلة مع المحلل السياسي ستار ميمونه