الجهل و....الله..

السيد عدلي جندي المحترم ..السؤال حسب رأيي يجب أن يطرح هكذا:
ما هو العلم الذي يشجعه الإسلام؟....والجواب:
علوم القرآن....علوم الحديث...علم السنة (ومعجزة التواتر)... علم النبوة
علم الغيب.....علوم السيرة...
كتاب نور الضحى في طول اللحى...كتاب التبصير في لباس التقصير
(وهي من أمهات الكتب الإسلامية)..وكل ما عدا ذلك فهو لغة الشيطان
لذا تجد في السعودية والدول الاسلامية نصفها دكاترة في علم الشريعة ووصف الجنان و حور العين والولدان المخلدون في الجنة ورضاع الكبير..وكيفية دخول الحمام..والبول والغائط..وآتوهن اجورهن....تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(الدنيا ملعونة ملعون ما فيها إلا ذكر الله وما ولاه أو عالماً أو متعلماً) فاللعن هنا بمعنى الذم، يعني مذمومة الدنيا؛ لأن أكثر من فيها اشتغلوا بها عن الآخرة، وصدتهم عن الآخرة، بزخرفها وشهواتها، فهي مذمومة مذموم ما فيها، إلا ذكر الله -سبحانه وتعالى- بقراءة القرآن بالتسبيح والتهليل بما في القلوب من ذكر الله وتعظيمه وما والى ذلك من طاعة الله وترك معاصيه، فهذا ممدوح ليس بمذموم، وهكذا المؤمنون والمؤمنات فإنهم مما يلي ذكر الله لأنهم أهل ذكر لله، والقائمون بذكر الله، وهكذا العلماء والمتعلمون من خواص المؤمنين، فالمؤمنون والمسلمون والعلماء الشرعيون والمتعلمون للشرع كلهم خارجون من هذا الذم. فالدنيا مذمومة مذمومٌ ما فيها من مما يصد عن ذكر الله والدار الآخرة،
فعندما يكون العلم مفيدا للبشرية ولايلهى عن الاخرة ولا يلهى عن طاعة الله فهو محمود وليس مذموم
وعندما قال الله واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم -فهو هنا يحثهم على اعداد العدة والابتكار والاختراع طالما ان الامر يفيد المسلم الموحد
واذا كان التلفاز يلهى المسلم عن اداء واجبه وطاعته لله فهو مذموم -وقيس كل

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

واذا كان التلفاز يلهى المسلم عن اداء واجبه وطاعته لله فهو مذموم -وقيس كل ما يدرو بخلدك مع مثل التلفاز الخ
وابتغى فيما اتاك الله الدار الاخرة ولاتنسى نصيبك من الدنيا
فالعمل والاجتهاد والصناعة والابتكار الى ما يفيد الناس ليس مذموما
المذموم والملعون هو العمل الذى يلهى عن الاخرة
لذلك كان الفقه فى الحلال والحرام حتى لايقع الناس فى دوامة الدنيا وينسى الاخرة
فالاخرة خير وابقى لانها دار القرار والابدية والدنيا ما هى الا دار ابتلاء وامتحان
والانسان ما خلق الا لاجل الاخرة والعمل لها
وكل الافعال والاعمال توجه النية فيها الى الله تكون حسنة وممدوحة طالما تفيد البشرية
ولكن تقول التماثيل والاثار -ماذا تفيد للاخرة ؟
الكيمياء والفزياء والهندسة والطب الخ وعلوم تفيد البشر ولا تلهى عن ذكر الله فهى ممدوحة
لكن الفن والرقص والاباحية وافلام اباحية مملوءة بتعليم ونشر الفساد فلا فاين العلم فيها واين الفائدة منها ؟
والله يقول (وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون )
نحن لانريد الابدعات والاختراعات التى تضر البشر وتلهيهم عن الاخرة ويكون
ترف الدنيا ولهوها يصل لحد الدمار للعقل والفكر والجسد

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أي علم هذا الذي يمكن ان نبحث عنه في طيات الدين عامة والاسلام خاصة. يمتاز الاسلام عن غيره من الاديان بكونه يجعل المسلم اسير الجهل والسطحية. بل ويجري تضليله بانه لم يؤتي من العلم الا قليلا. من أسوا ما يمارسه المسلم هو التعميم والارتهان الي اله يفترض انه العليم وهذا كاف لعبادته من اجل اضفاء الرعاية منه علي جهلهم. الايمان بالله وفي كلمات موجزة ليس سوي سيكولوجية الجهل والتخلف. شكر وتقدير للفاضل استاذ عدلي جندي علي مقالته الشجاعة في مواجهه الجهلاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ سلام صادق لا نختلف كثيرا إلا في ترتيب الأفكار تحية لك

شومان أيها الداعية المجتهد
نحن نكون ما نفكر فيه
سنوات مضت تعرفت علي باحثة في علوم جيولوحيا البحار وكانت تسافر بمفردها مع فريق ودون محرم وإكتشفت نوع جديد من الشعب المرجانية البيضاء اللون ولم تكن تهوي مشاهدة التليفزيون رغم كونها كانت ملحدة وبمراجعة تعليقك ومقارنته بعمل هذة الباحثة نجد أن ثقافة مجتمعها عامل مشجع وأساسي ويساعدها علي الدراسة والعلم أما في مجتمعات ثقافة المرأة لايمكن سفرها دون محرم ووجه المرأة عورة مثله مثل فرجها لن تضيف المرأة شئ جديد أو فريد إلي العلم في مجتمع يتحكم فيه إله الإسلام بل تصبح وعاء فقط وأنت سيد العارفين التخلف.. والجهل وإقصاء المرأة شرط من شروط الإيمان بإله الإسلام ... شومان راجع معلوماتك لربما تتمكن من تطوير عمل الداعية الذي تمتهنة إلي مصلح إجتماعي أو مفكر أو علي الأقل ثائر ضد الجهل

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن كانت نافعة فقد عوّضنا الله بكتابه الكريم ... وإن كانت ضارّة فالنار أحقّ بها
هذا رأى الخليفة عمر بن الخطاب .. بعد أن إستفتاه عمر ابن العاص عن مكتبة الإسكندرية وماذا يفعل بها ... وهو سلوك إسلامى متكرر فى كل البلدان التى إحتلها المسلمون ... فلا تنفخ فى القربة المقطوعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          74 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ الكاتب محمد البدري حقا شرحت بما قل ودل أنها سيكولوجية الجهل والتخلف شكرا لك إضافتك وتحية سيدي الكريم

الأستاذ عادل الليثي شيخ مصري يحكي عن مؤمن يصلي في الجامع النبوي لم يفارقه خمسة عشر عاما .. ظهر له النبي يخبره ويوصيه بحازم أبو إسماعين -ل-والشيخ يقسم بالله علي صحة ما يقول والحاضرون يكبرون ويصيحون مهللين ولولا الجهل ما سمعنا أو رأينا في مصر هذة المهازل أنها الصحوة الإسلامية شكرا لك مرورك

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

النار هي البعبع الدائم فلم تكتفي باجساد البشر بل تعدتها للكتب والجمادات !!!!
ليس هناك عاقل يبحث عمّا لا يفيد او بحسب مصطلحك ((نافع))) المشكلة في تحديد ما هو النافع من غيره وما ينفع البدوي لا ينفع ابن المدينة كأبسط مقارنة فكيف لشيخ الجامع ان يحدد ما هو مفيد للمجتمعات اذا كان كل علمه لا يتعدى فنون الكلام والاعراب ومعرفة الفاعل والمفعول والمرفوع والمنصوب ....لن اهاجم الاسلام كديانة وتعاليم ولكن الاكيد ان رجال الدين هم من افرغه من محتواه.....

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجهل :- وما ادراك ما الجهل !!!

العلم نور والجهل ظلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---