أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - مؤتمر المفلسين















المزيد.....

مؤتمر المفلسين


يعقوب ابراهامي

الحوار المتمدن-العدد: 3678 - 2012 / 3 / 25 - 19:31
المحور: القضية الفلسطينية
    


لا نخالف الحقيقة كثيراً إذا قلنا إن العالم لم يحبس أنفاسه في انتظار ما قد يتمخض عنه المؤتمر السادس والعشرون للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل. وسائل الأعلام المحلية والعالمية لم تتنافس فيما بينها حول من يكون السابق في نقل أخبار المؤتمر الى العالم. بل نكاد أن نجزم إن عدد الذين أعاروا هذا الحدث اهتماماً، أو سمعوا عنه (في اسرائيل والعالم)، لم يتجاوز عدد اصابع اليد الواحدة. أما عدد الذين بلغت بهم المازوخية حد قراءة قرارات المؤتمر (كاتب هذه السطور أحدهم) فهو أقل حتى من عدد اصابع اليد الواحدة.

لماذا إذن أكتب هذا المقال عن قرارات المؤتمر السادس والعشرين للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل؟
لثلاثة أسباب:
الأول هو أنني مغرم بقراءة وتحليل كلام فارغ يجري اجتراءه كل مرة من جديد. لم اكتشف حتى الآن ما السبب في ذلك ولكن "الكلام الفارغ" يسبب لي متعة فكرية كبيرة. دائماً أعجبت بمن يكتبون آلاف الكلمات دون أن يقولوا شيئاً واحداً.

السبب الثاني هو أنني أراقب هذا الحزب منذ أن تأسس في الستينات من القرن الماضي (رغم أن قادته يحاولون أن ينتحلوا ماضياً ليس لهم) وأنا أشهد (شاهد على العصر) وأدوّن تدهوره الى الحضيض منذ ذاك الحين.
الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل نشأ على أثر الإنشقاق الذي حصل في صفوف الشيوعيين الإسرائيليين، في منتصف الستينات من القرن الماضي، بين الشيوعيين اليهود والشيوعيين العرب.
النقاش داخل الحزب الشيوعي الإسرائيلي دار آنذاك (وأنا عشته) حول محورين رئيسيين:
المحور الأول هو الموقف من الشيوعية الستالينية. والسؤال كان: كيف نتعامل مع تجريد الشيوعية من محتواها الإنساني؟ يجب أن نذكر إن الحركة الشيوعية العالمية كانت لا تزال آنذاك تعيش تحت تأثير الزلزال الذي أحدثه خطاب خروشوف حول جرائم ستالين.
المحور الثاني هو الموقف من حركة التحرر الوطني العربية: هل يجب السكوت على نداءاتٍ لمحو اسرائيل تأتي على لسان زعماء حركة التحرر الوطني العربية؟ (آنذاك كتب شموئيل ميكونيس مقاله الشهير "في أذني بن بلة". ميكونيس أعاد ألى ذاكرة بن بلة أن القوى التقدمية في اسرائيل وقفت الى جانب الشعب الجزائري في معركته من أجل الإستقلال ومقابل ذلك يدعو بن بلة الى محو دولة اسرائيل. جريدة الحزب باللغة العربية، "الإتحاد"، رفضت نشر المقال). السؤال الآخر كان: ما هو الموقف الصحيح من الزعماء العرب الذين يرفعون شعارات معادية للإستعمار لكنهم ينهجون سياسة داخلية رجعية: يخنقون الحريات الديمقراطية، يقمعون حرية الصحافة، يسجنون ويعذبون التقدميين ويقتلون الشيوعيين؟
النقاش الفكري الذي احتدم حول هذين المحورين المترابطين أدى في نهاية الأمر ألى أن يتخذ الإنشقاق بين دعاة التجديد وأصحاب الجمود العقائدي شكل انشقاق بين اليهود والعرب. وعلى أثر هذا الإنشقاق نشأ الحزب الشيوعي العربي الذي عقد مؤتمره في الأيام الأخيرة.

السبب الثاني الذي من أجله أكتب هذا المقال هو أن قرارات المؤتمر السادس والعشرين لهذا الحزب هي وثيقة هامة تسجل الوضع البائس الذي وصل إليه اليسار الشيوعي العربي في اسرائيل بقيادة إثنين من جهابذة الفكر الماركسي: محمد نفاع، الذي لم يتغلب حتى اليوم على مصيبة اعدام صدام حسين ولم يكف يوماً عن اللطم عليه ، ومحمد بركة، الذي اعتاد أن يقبل التراب من تحت أقدام رائد صلاح كلما أراد أن يطرد الأمريكان بالقنادر. (لا أعرف ما هو الوضع في أقطارٍ مجاورة أخرى. يبدو أن الوضع في الحزب الشيوعي السوري، بقيادة وريث العرش، والحزب الشيوعي اللبناني، بقيادة المعجب بالسيد المعمم، ليس أفضل من ذلك بكثير).

من يقرأ قرارات المؤتمر السادس والعشرين للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل يذهل من عمق الخراب الفكري والإفلاس السياسي الذي أصاب هذا الحزب ومن الأكاذيب وأنصاف حقائق التي تملأ هذه القرارات:

1. العقم الفكري: "أعضاء الحزب الشيوعي يؤكدون تمسكهم بالمبادئ الماركسية اللينينية".
ما هي هذه المبادئ "الماركسية اللينينية" التي يدعو الحزب أعضاءه إلى التمسك بها؟ - لم يشرح لنا ذلك واضعو القرارات. هل أن أعضاء الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل مدعوون الى أن يتمسكوا بكل كلمة كتبها ماركس أنجلس لينين وستالين؟ إنسان عاقل لا يمكن أن يقول شيئاً من هذا القبيل.
الإحتمال الأرجح هو أن واضعي البيان أنفسهم لا يعرفون عن أية مبادئ هم يتكلمون. وهذا في الواقع غير مهم على الإطلاق. أقرأوا الجملة ثانية وسترون ان التأكيد هو ليس على المبادئ بل على "التمسك" بالمبادئ : المهم هو "التمسك" ب"المبادئ" بكل ثمن ومهما تكن هذه المبادئ. إنتبهو جيداً الى كلمة "التمسك". ألا يذكركم ذلك بالغريق الذي يتعلق ("يتمسك") بقطعة القش؟
هناك اسم لهذه الظاهرة. هذه الظاهرة تسمى : عقم فكري أو جمود عقائدي.
رأيي الشخصي: واضعو قرارات المؤتمر لم يقرأوا كتاباً واحداً لكارل ماركس في حياتهم. من يقرأ ماركس (ويفهمه) لا "يتمسك" بالماركسية بل يحاول أن يفهم الواقع (ويغيره) على ضوء الأفكار الماركسية. وكارل ماركس هو الذي كان يقول كلما كان يصل ألى سمعه ما يقوله حمقى "متمسكون" بالماركسية: أنا لست ماركسياً.

2. النفاق السياسي : "ينظر المؤتمر بقلق إلى التدخل الامبريالي المنافق ضد النضالات الداخلية للشعوب العربية."
أكثر ما يعجبني هنا هي كلمة "منافق". هم يعرفون جيداً، هؤلاء المنافقون، عما هم يتحدثون.
ليس في كل القرارات كلمة تعاطف واحدة مع الشعب السوري. بل أن سوريا وشعبها اختفوا من القرارات نهائياً. سوريا يوك.

3. إكذب ثم إكذب ثم إكذب : "يستنكر المؤتمر الـ 26 الهجمة على الجماهير العربية ومنتخبيها . . . وتعبر عن دعمها لرفيقنا محمد بركة في نضاله أمام الملاحقة القضائية ضده ومحاولة التضييق على نشاطه السياسي المثابر".
هذه طبعاً كذبة واضحة. ليس في اسرائيل من يستطيع ان يعتدي على الحصانة البرلمانية للنواب العرب وليست هناك أية ملاحقة قضائية غير قانونية لا ضد من يبوس التراب من تحت أقدام رائد صلاح ولا ضد أي نائب عربي آخر.

4. افتراءات وأنصاف حقائق: " يشجب المؤتمر بشدة ملاحقة شبان شفاعمرو وتحويل ضحايا الإرهابي نتان زادة إلى مشتبه بهم"
سبق أن كتبت عن هذا الموضوع. هذه الجملة هي وصمة عارٍ في جبين من كتبها. من كتب هذه الجملة يريد أن يجر شعبه الى درك ثقافة تبيح التمثيل بأسيرٍ منزوع السلاح ومكبل اليدين.
اسرائيل ليست غزة أو ليبيا. في اسرائيل (التي ألغي فيها حكم الإعدام أصلاً) لكل إنسانٍ (يهودياً كان أم عربياً) حق المحاكمة العادلة. في اسرائيل لايباح قتل إنسان منزوع السلاح ومكبل اليدين، ولا يجوز التمثيل به (يهودياً كان أم عربياً، مجرماً كان أم غير مجرم). ومن يفعل ذلك يقدم للمحاكمة ويحاسب.
الشبان العرب السبعة من شفا عمرو لا يقدمون للمحاكمة لأنهم قتلوا الإرهابي نتان زادة دفاعاً عن انفسهم بل لأنهم قتلوا ومثلوا بإنسان منزوع السلاح ومكبل اليدين.

5. القضية الفلسطينية: " إننا ندعو إلى ازالة المستوطنات، إلى إيقاف مخططات تهويد القدس الشرقية والمس بالأماكن المقدسة، إلى إزالة جدار العزل العنصري وإلى إيقاف مخطط تقطيع الضفة الغربية إلى أجزاء منعزلة، إلى إزالة الحصار عن قطاع غزة، وإلى التوقف الفوري عن الهجمات العسكرية ضد سكان غزة، وإلى التوقف عن سياسة الاغتيالات، الاعتقالات، الإغلاقات، القمع، مصادرة الأرض، والاعتداء العنيف والقاتل على المظاهرات الشعبية في المناطق المحتلة كلها".
كل يساري اسرائيلي يهودي يستطيع أن يوقع بكلتا يديه على كل كلمة في الفقرة السابقة. ولكن هل يستطيع يساري عربي الإكتفاء بذلك ؟ هل يستطيع شيوعي عربي اسرائيلي أن يكتفي بذلك دون أن يسيء الى قضية شعبه أولاً وقبل كل شيء؟
أين هو الجانب الثاني من المعادلة؟ ألا تقع على الطرف العربي أية مسؤولية؟ أليس هو أيضاً مطالباً بأن يفعل شيئاً؟
هل سمع قادة الحزب الشيوعي العربي عن الدعوة ل"تحرير" فلسطين (كل فلسطين) من البحر إلى النهر؟ هل سمعوا عن "خيبر خيبر يا يهود"؟ ألا يعرفون أن "جيش محمد سوف يعود"؟ هل سمعوا عن "الكيان الصهيوني" و"الكيان الغاصب" و"الدولة اللقيطة" و"السرطان الصهيوني"؟ هل سمعوا عن "ابناء القرود" و"احفاد الخنازير"؟ هل سمعوا عن اسلحة أيرانية تهرب ألى غزة؟ هل سمعوا عن صواريخ تسقط على القرى الإسرائيلية؟
إن الذين كتبوا قرارات حزب محمد نفاع ومحمد بركة، إلى جانب ما يتمتعون به من انعدام النزاهة الفكرية والإفتقار الى الشجاعة السياسية، لا يعرفون معني الخجل. إقرأوا الجملة التالية:
"إننا ندعو إلى إنهاء الانقسام الفلسطيني من خلال رفض الاملاءات الإمبريالية".
ما هي الاملاءات الإمبريالية التي يدعو هؤلاء الأشاوس ألى رفضها؟
قد لا تصدقون. ولكن هذه الإملاءات هي مجرد مطالبة حماس باحترام الشرعية الدولية والإعتراف باسرائيل.
هذا ما يرفضه قادة الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل. جبناء ولكن لا يخجلون.

ومع ذلك هناك بارقة أملٍ واحدة في قرارات الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل.
أن أهم ما جاء في هذه القرارات هو ما لم يجئ فيها. هذه هي المرة الأولى في التاريخ لا تذكر فيها كلمة "الصهيونية" في بيانٍ للحزب الشيوعي العربي في اسرائيل . لم أصدق عيناي. قرأت القرارات مرة ثانية وثالثة ورابعة. هذا صحيح. لا وجود ل"الصهيونية". أين هذا من "الصهيونية هي أكبر خطرٍ يهدد العالم والشرق الأوسط"؟
أريد أن أخدع نفسي وأعتقد أن هذا جاء بتأثير كتاباتي في "الحوار المتمدن". هل هناك في الحزب الشيوعي العربي في اسرائيل من يقرأ ما أكتب ذكرى لأيامٍ كنت معهم في حزبٍ واحد؟ أنا آمل ذلك.

IRANIANS We Love You! We Will Never Bomb Your Country
«أيها الإيرانيون.. نحن نحبكم. لن نقصف بلادكم أبداً!"

بينما كان بنيامين نتنياهو يدق طبول الحرب ضد أيران ويهدد بشن ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية في الجمهورية الإسلامية بدأ روني أدري وزوجته ميخال تمير، مسلحين بطفليهما الصغيرين، بقصف الشعب الأيراني بقذائف من نوعٍ جديد.
"أيها الأيرانيون نحن نحبكم" - أعلنا في حملة على الأنترنيت أطلقاها في الفيسبوك تحت عنوان "اسرائيل تحب أيران" - "لن نقصف بلادكم أبداً!"

"الى الشعب الأيراني، الى كل الآباء، الأمهات، الأطفال، الأخوان والأخوات! لكي تكون هناك حربٌ بيننا يجب أولاً أن يخاف أحدنا من الثاني، يجب أن يكره أحدنا الآخر. لكنني لا أخاف منكم. أنا لا أكرهكم. أنا حتى لا أعرفكم. ليس هناك أيرانيٌ واحدٌ أساء إليّ في يومٍ من الأيام.
"نحن نحبكم. نحن لا نريد أن نسيء إليكم. على العكس من ذلك تماماً نحن نريد أن نلتقي بكم لكي نشرب كأس قهوة معاً ونتحدث عن كرة القدم."

سرعان ما انتشرت الدعوة انتشار النار في الهشيم.
"هذا جنون" - قال أدري لأحد مراسلي الصحف العديدين الذين تهافتوا عليه (قناة ال-CNN خصصت للحملة تغطية خاصة) - "لم أكن أتصور أنني خلال 48 ساعة سأتكلم مع الطرف الثاني. تكلمت مع بعضهم وحاولت اقناعهم بارسال صورهم الفوتوعرافية. لكنهم قالوا أن هذا، بخلاف الوضع في اسرائيل، قد يعرضهم للسجن".
مع صور وبلا صور سرعان ما بدأت تنهار رسائل الإستجابة من أيران.
"نحن أيضاً نحبكم. كلماتكم تصلنا رغم الرقابة" - كتب أحد المشاركين في الفيسبوك - " الشعب الإيراني، بخلاف النظام، لا يشعر بالعداء لأحد لاسيما لا للإسرائيليين. لم نر أبداً في الإسرائيليين أعداء".
"دعاية النظام هي التي تخلق الكراهية لكن النظام سوف يزول. آيات الله سوف يزولون أيضاً. أحمدي نجاد سوف يزول. هو أنسان معتوه. الكل يكرهونه. نحن نحبكم. نحن نحب السلام. وشكراً لرسالتكم" - كتب آخر.
وهذه مشاركتي في الحملة:
Iranians We Love You



#يعقوب_ابراهامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا، يا سيدي، ليس للوقاحة حدود
- في ذكرى اغتيال صديقي شهاب أحمد التميمي
- المعادلة
- من يريد أن يشطف دماغه؟
- العقدة الصهيونية
- -La Femme Fatale- أو: هي ليست جان دارك
- أخبار من العدو الصهيوني
- محامي الشيطان أو عمّن يدافع محمد نفاع؟
- الحكيم الذي لا تكفيه الإشارة
- قتلناهم وقتلونا
- إنتصار الأمهات
- لماذا ابتسمت أحلام التميمي؟
- שנה טובה! (سنة طيب ...
- ديالكتيكهم وديالكتيكنا - ستالينيتهم وماركسيتنا-2
- غوغاء لا حثالات ولا ثوار يقتحمون الباستيل
- إخفضوا رؤوسكم أنتم مصريون!
- ديالكتيكهم وديالكتيكنا - ستالينيتهم وماركسيتنا-1
- خطوة الى الوراء
- أي بيت فلسطيني تحتل يا يعقوب؟
- الخدعة الكبرى : نظرية التناقض الرئيسي والتناقض الثانوي


المزيد.....




- هل تفكر بشراء ساعتك الفاخرة الأولى؟ إليك ما قد تحتاج لمعرفته ...
- إجلاء آلاف الأشخاص من خاركيف وهجوم على بيلغورود الروسية
- الجيش الروسي يحرر 4 بلدات جديدة في خاركوف ويقضي على 1500 عسك ...
- الخارجية الروسية: منفذو اعتداء بيلغورود سيعاقبون على جريمتهم ...
- وزيرة أوروبية تعرب عن صدمتها بعد رؤية معبر رفح مغلقا وتطالب ...
- تمديد حبس سائق حافلة بطرسبورغ الغارقة حتى الـ9 من يوليو على ...
- سلسلة من حوادث الغرق في 6 ولايات جزائرية راح ضحيتها 10 قتلى ...
- مسؤولون إسرائيليون يوجهون اتهامات إلى مصر بانتهاك -التفاهمات ...
- العراق يطلب إنهاء مهمة بعثة أممية لانتفاء الظروف التي تأسست ...
- كتالونيا تنتخب -إقليميا- بتطلعات طي الانفصال عن إسبانيا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - يعقوب ابراهامي - مؤتمر المفلسين