أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد عادل زكى - الاقتصاد العالمى المعاصر . . . حينما يقود المخبولون العميان















المزيد.....

الاقتصاد العالمى المعاصر . . . حينما يقود المخبولون العميان


محمد عادل زكى

الحوار المتمدن-العدد: 3664 - 2012 / 3 / 11 - 08:49
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الاقتصاد الرأسمالى العالمى
حينما يقود المخبولون العميان على ظهر كوكب ينتحر
----------
- تبلغ ثروة ثلاثة من أغنى أغنياء العالم ما يُعادل الناتج المحلي لأفقر 48 دولة، كما أن ثروة 200 من أغنى أغنياء العالم تتجاوز نسبتها دخل 41% من سكان العالم مُجتمعين. وتوضح الدراسات أنهم لو ساهموا بـ 1% من هذه الثروات لغطت تكلفة الدراسة الابتدائية لكل الأطفال فى الاجزاء المتخلفة.
- يعيش نحو 85% من سكان العالم فى الاجزاء المتخلفة من النظام الرأسمالى العالمى المعاصر.
- بلغ متوسط نصيب الفرد فى عام 2005 من إجمالى الناتج القومى فى الاجزاء المتخلفة نحو 1750 دولار سنوياً، على حين بلغ هذا النصيب 35130 دولار سنوياً فى الأجزاء المتقدمة.
- مليار شخص يعيشون على أقل من دولار واحد فى اليوم، ومثلهم يعانون من سوء التغذية.
- 100 مليون طفل جنوب الصحراء فى سن التعليم الاساسى خارج المدرسة، ويموت سنوياً أكثر من عشرة ملايين طفل قبل أن يكملوا عامهم الخامس.
- أكثر من مليار شخص حول العالم لا يتمكنون من الوصول إلى مصدر مياه عذبة ونظيفة، وغالبيتهم من سكان الريف.
- أفادت منظمة العمل الدولية (17/1/2011) أن أعداد الاشخاص العاطلين عن العمل فى أنحاء العالم قد إرتفعت إلى معدلات تاريخية لتبلغ 212 مليون شخص العام الماضى أو 6.6% من القوى العاملة، ومن المتوقع أن يتدهور الوضع فى أوروبا. وفى التقرير السنوى بشأن العمالة فى العالم، قدرت المنظمة أن 34 مليون شخص إنضموا إلى صفوف العاطلين عن العمل عام 2008 و2009، مما دفع بأعداد العاطلين إلى أرقام غير مسبوقة. وتنبأ التقرير بأن تبقى معدلات البطالة مرتفعة خلال عام 2011، إضافة إلى فقدان ثلاثة ملايين شخص لوظائفهم فى الاتحاد الاوروبى والدول المتقدمة بينما تستقر، وقال التقرير إنه على الرغم من الحوافز العالمية التي ساعدت على تجنب كارثة إقتصادية وإجتماعية أكبر، إلا أن عدد الشباب العاطل عن العمل قد إرتفع لأكثر من 10 ملايين شخص خلال العامين الماضيين، كما أن ملايين النساء والرجال بلا عمل أو مساعدات اجتماعية. وأشار التقرير إلى أن 633 مليون عامل وأسرهم كانوا يعيشون على أقل من 1.25 دولار فى اليوم عام 2008، مؤكداً الحاجة الملحة إلى تأسيس مشاريع الحماية الاجتماعية لحماية الفقراء ضد تقلبات الانشطة الاقتصادية.
- تمتلك الدول الصناعية 97% من الامتيازات العالمية كافة، وأن الشركات دولية النشاط تملك 90% من إمتيازات التقنية والانتاج والتسويق، وأن أكثر من 80% من أرباح إجمالى الاستثمار الاجنبى المباشر فى الاجزاء المتخلفة يذهب إلى 20 دولة غنية.
- فى الاجزاء المتخلفة نجد أن نسبة 33.3% ليس لديهم مياه شرب آمنة أو معقمة صالحة للشرب والاستعمال، و25% يفتقرون للسكن اللائق، و20% يفتقرون لأبسط الخدمات الصحية الإعتيادية، و20% من الاطفال لا يصلون لأكثر من الصف الخامس الابتدائى، و20% من الطلبة يعانون من سوء ونقص التغذية.
- بينما يموت 35 ألف طفل يومياً بسبب الجوع والمرض، ويقضى خمس سكان البلدان المتخلفة اليوم وهم يتضورون جوعاً، تقل المساعدات المخصصة للدول الفقيرة عن طريق منظمة الامم المتحدة عما تنفقه تسعة من البلدان المتقدمة على غذاء القطط والكلاب.
- مليار جائع فى العالم معظمهم أطفال بإفريقيا وآسيا.
- يُسيطر20% من سكان العالم على 80% من الموارد الطبيعية.
- معدل المخاطر الذى تتعرض لها المرأة الحامل فى الجنوب، يزيد 300 مرة عنها فى الشمال.
- الغالبية العظمى من وفيات الامهات (أكثر من 99%، حسب وكالات الامم المتحدة المشتركة عام 2005) حدثت فى الدول النامية، وحدث نصفها (265,000) فى أفريقيا جنوب الصحراء، كما حدث ثلث آخر منها (187,000) فى جنوب أسيا، وقد شكلت هاتان المنطقتان فيما بينهما نسبة 85% من وفيات العالم المتعلقة بالحمل والولادة، وشكلت الهند وحدها نحو 22% من المجموع العالمى للوفيات. وطبقاً لليونيسيف كذلك فإن معدلات وفيات المواليد تصل إلى 45% فى غرب ووسط أفريقيا، ونحو 40% جنوب الصحراء. على حين لا تتعدى هذه المعدلات نسبة 2% فى دول وسط أوروبا.
- يسيطر 20% من سكان العالم على 83% من الثروة، و82,7 من المنتَج العالمى، و81,2% من التجارة العالمية، و96,6 من القروض التجارية، و80,6 من المدخرات، و80,5 من الإستثمارات، و94% من بحوث العمليات.
- طبيب لكل 647 فرد فى سويسرا. وطبيب لكل 57300 فرد فى بوركينافاسو.
- فى نيجيريا، وحيث يبلغ عدد السكان نحو 175 مليون نسمة، فإن 70% من هؤلاء يعيش على أقل من دولار واحد فى اليوم، وفى نيجيريا كذلك فإن معدلات الفقر فى الريف تقدر بحوالى64% فى عام 2004، وهى أعلى بمقدار مرة ونصف تقريباً من معدلها فى المدينة الذى يبلغ 43%، وعلاوة على ذلك فإن معدل الفقر فى الاقليم الشمالى الشرقى يبلغ 67%، وهو ما يعادل تقريباً ضعفى مستوى الفقر (34%) فى الجنوب الشرقى بإعتباره أكثر إزدهاراً.
- يموت يومياً 50 ألف شخص لأسباب مرتبطة بالفقر.
- يبيت 800 مليون إنسان لا يتمكنون من الاكل بشكل يومى.
- 880 مليون إنسان لا يتمتعون بالخدمات الصحية.
- الجوع وسوء التغذية يوديان بحياة نحو 6 ملايين طفل سنوياً.
- يعانى نحو 850 مليون شخص سوء التغذية فى مختلف أرجاء العالم، بمن فيهم 815 مليون فى البلدان النامية و28 مليون فى البلدان التى تمر بمرحلة إنتقالية و9 ملايين فى البلدان الصناعية .
- يعيش نحو 75 % من فقراء وجياع العالم فى المناطق الريفية من البلدان الفقيرة. وتُمثل هذه المناطق موطناً لغالبية الفقراء البالغة أعدادهم 11 مليون طفل ممن يموتون قبل بلوغهم سن الخامسة من العمر، بمن فيهم 8 ملايين طفل رضيع و530 ألف إمرأة تلقى حتفها أثناء الحمل والولادة، و300 مليون إصابة بمرض الملاريا الحادة وأكثر من مليون حالة وفاة بسبب الملاريا.
- أثر تفكك الاتحاد السوفيتى، وإنتشار الدعارة على أوسع نطاق، تم إجراء دراسة على فتيات المدارس الروسيات بعمر الخامسة عشرة أن 70% منهن أعربن عن رغبتهن بأن يصبحن مومسات، فى حين قبل عشر سنوات مضت كن يرغبن بأن يصبحن رائدات فضاء وطبيبات ومعلمات.
- تم تقدير القيمة السنوية للدعارة على الصعيد العالمى عام 2006 بما يعادل 55 مليار دولار.
- تعد إسرائيل من أكبر موردى البغايا "السلافيات" على الصعيد العالمى، وبحسب تقديرات عدة مصادر، يبلغ عدد الرجال الاسرائيليين الذين يستعينون بخدماتهن المليون رجل فى كل شهر. ووفقاً لما أوردته لجنة الاستيضاح البرلمانية الاسرائيلية، فإنه" يتم حوالى 3,000 إلى 5,000 إمرأة (من الاتحاد السوفيتى السابق) إلى إسرائيل سنوياً وبيعهن للعمل فى مجال الدعارة. . . وتعمل هؤلاء النسوة 7 أيام فى الاسبوع بمعدل يصل إلى 18 ساعة يومياً ولا يحصلن إلا على 20 شيكل(ما يعادل 4,5 دولار) من أصل مبلغ 120 شيكل (27 دولار) الذى يدفعه العميل. ويتم الاتجار بهن مقابل أسعار تتراوح بين 8,000 إلى 10,000 دولار للمرأة الواحدة.
- عبر بوفييه عن تطور "سوق الفن" حسب المواصفات الامريكية بقوله:" الجهل فى الرسم قد أُرسيت قواعده، وكلما كان الفن جاهلاً إعتبروه رائداً ًليس مهما أن تدرس أو ترسم، كل ما يهم هو أن تبحث عن أشياء جديدة، مهما كانت، حتى إن كانت لوحات من براز الانسان، إذ أن المقياس أصبح مالياً ولم يعد جمالياً". إن النظرية الاستهلاكية الامريكية(المشبعة بقوانين السوق) دخلت عالم الفن، وحددت قواعد"سوق الفن". فالمعيار الوحيد هو الغرابة، وإجتذاب المتحذلقين من المشتريين، وإدخال التبذير فى "سوق الفن" . تماماً كما عبر أحد التجار:" يجب، وبأى شكل إدخال الطريقة الامريكية: إن الاشياء عندما تتقادم تصبح متخلفة فى عالم الاعمال الفنية. يجب أن نعلم مقتنىّ وجامعى اللوحات إلقاء اللوحة فى صندوق القمامة حين تصبح قديمة، مثلها مثل السيارة أو الثلاجة، عندما تأتى لوحات أخرى جديدة لتحل محلها". وفى عام 1991 باعت صالة كريستى الشهيرة "لوحة" للرسام كونينج، أحد المشاهير الذين تم تسويقهم إعلامياً، مع فرساتشى، وكلفن كلاين، وأرمانى، وغيرهم من أجل إفساد الذوق العالمى، بيعت بـ(44) مليون و(880) ألف فرنك، بينما توقف ثمن لوحة للفنان الاصيل رافائيل عند (8) مليون و(668) ألف فرنك. " (51)
- إن مَن يعلنون أنفسهم مدافعين عن"حقوق الانسان" على الصعيد العالمى، والذين إجتمعوا لمكافحة الارهاب، هم الذين شربوا نخب الارهاب فى كؤوس من جماجم البشر، وإنتشوا حتى أطاحوا بكل ما هو مقدس. هم فى الحقيقة رؤساء الدول الاكثر إرهاباً فى تاريخ العالم وحاضره؛ وهم أبشع المعتدين على حقوق الانسان. وليس تاريخهم القديم وحده هو الدليل على ذلك (إبادة الهنود، وإستعباد الزنوج، وتلك خصوصية أمريكية، وشن الحروب وإستعمار دول وقارات) وإنما جرائمهم تتواصل، مثل البشاعة الامريكية فى فيتنام حين إستُخدم النابلم على نطاق واسع. وليس قذف الشعب الافغانى الاعزل البائس عنا ببعيد!!
- هم كذلك المسئولون عن قتل ما يزيد عن 250 ألف طفل لا تزيد أعمارهم عن خمس سنوات فى المستشفيات وخارجها، بإصرارهم على فرض الحصار على العراق، والأن إشعال نار الفتنة وتركه، إن حدث، خرباً. ولن ينسى التاريخ خبراء التعذيب والابادة فى رواندا؛ مما أسفر عن 400 ألف قتيل. كذلك توريد السلاح للحكومات الدكتاتورية وتمويلها، لا لشىء سوى لحفظ السلام والامن والامان، وهى الأهداف النبيلة التى تتحقق على رفات الشعوب. . . ملايين القتلى وملايين الجرحى.
- هم الذين ساندوا سفاح جواتيمالا(جراماجو) وطاغية كوريا الجنوبية(تشون) والعميل الزائيرى(موبوتو سيسى سيكو) وهم الذين وضعوا (شامورو) على العرش فى نيكاراجوا، وأطاحوا (بمحمد مصدق) فى إيران، و(سوكارنو) فى إندونيسيا، و(باريستد) فى هاييتى، وهم أيضاً الذين أداروا مذبحة ريوسومبول على الحدود السلفادورية الهندوراسية. وهم ذاتهم الذين توجهوا إلى أفغانستان وأشعلوا نار الحرب كى يتمكنوا من ضبط أسواق الافيون، والتحكم فى إنتاجه.



#محمد_عادل_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (3)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (4)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (5)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (6)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (7)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (2)
- الاقتصاد السياسى لتجديد إنتاج التخلف (1)
- خاتمة كتاب الاقتصاد السياسى للتخلف
- مقدمة كتاب الاقتصاد السياسى للتخلف
- ملخص كتاب الاقتصاد السياسى للتخلف
- التكامل الاقتصادى العربى كإمكانية
- تسرب القيمة الزائدة وتجديد إنتاج التخلف
- موجز تاريخ الرأسمالية
- الأهم من الاجابة، هو الطريق الذى يسلكه الذهن فى سبيله لانتاج ...
- جذور التخلف الاجتماعى والاقتصادى، مصر، كنموذج
- جدلية القيمة الزائدة فى رأس مال كارل ماركس
- الديالكتيك فى رأس المال
- تطوير النظام التعليمى فى مصر، بقلم أستاذنا الدكتور محمد دويد ...
- من الفكر الإجتماعى والإقتصادى العربى فى شمال إفريقيا والأندل ...
- قبل أن نبتهج بالثورة إبتهاج البلهاء فى بلاد البله، لأن ربنا ...


المزيد.....




- هل إسرائيل استخدمت أسلحة أمريكية في غزة بشكل ينتهك القانون ا ...
- واشنطن تصدر تقريرا حول انتهاك إسرائيل استخدام أسلحة أمريكية ...
- استراتيجية الغربلة: طريقة من أربع خطوات لاكتشاف الأخبار الكا ...
- أمير الكويت يحل مجلس الأمة ويعلن وقف بعض مواد الدستور لمدة ...
- طالبة فلسطينية بجامعة مانشستر تقول إن السلطات البريطانية ألغ ...
- فيديو: مقتل شخصين بينهما مسعف في قصف إسرائيلي بطائرة مسيّرة ...
- بعد إحباط مؤامرة لاغتياله.. زيلينسكي يقيل رئيس حرسه الشخصي
- تحذيرات أممية من -كارثة إنسانية- في رفح .. وغموض بعد فشل الم ...
- مبابي يعلن بنفسه الرحيل عن سان جيرمان نهاية الموسم
- انتشال حافلة ركاب سقطت في نهر بسان بطرسبورغ في حادث مروع


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - محمد عادل زكى - الاقتصاد العالمى المعاصر . . . حينما يقود المخبولون العميان