أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الاستاذ جبريل أهلا بك















المزيد.....

الاستاذ جبريل أهلا بك


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3650 - 2012 / 2 / 26 - 10:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



((حوالى 2300 سائح شاهدوا ظاهرة تعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثانى الجالس فى قدس أقداس معبده الكبير بـ«أبوسمبل»، وهى ظاهرة فلكية وهندسية نادرة لا تتكرر الا يومى 22 فبراير و22 أكتوبر من كل عام ، اى سقوط اشعة الشمس علي رأس تمثال رمسيس فتنير غرفة الملك احتفالا بيوم مولده ويوم جلوسه على العرش.. قال الدكتور أحمد صالح، مدير آثار أبوسمبل، إن التعامد بدأ فى السادسة و22 دقيقة واستمر 31 دقيقة قطعت خلالها أشعة الشمس 60 متراً داخل المعبد مروراً بصالة الأعمدة حتى حجرة قدس الأقداس لتسقط أشعة الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثانى معلنة بداية شهر( فصل ) شمو أى بداية موسم الحصاد عند المصريين القدماء الذين كانوا يحتفون بهذا اليوم ويقدمون القرابين للآلهة فى احتفال يقام بالمعبد الذى يعتبر أعظم معبد( فى العالم )منحوت داخل الصخر)).

في منتصف ليلة 23 فبراير 2012 وصل الي أرض الكنانة الاستاذ جبريل يونس صارخا ، زاعقا ، لاعنا ، رافضا كل المحاولات التي تمت لاقناعه بمغادرة مقره الذى اعتاد على التواجد فيه منذ أن وعى وجوده .
و العضو الجديد بالقبيلة البشرية كان له منطقه في مقاومة إخراجه من مكمنه فهو يعيش منذ تسعة أشهر في رحم أمه هانئا مستقرا يطعم دون جهد ويلهو في حمام سباحة خصوصي ( ثابت الحرارة ) كيفما يشاء .. فهل من الطبيعي أن يكرر أخطاء أسلافه و يترك جنته هذه وينزل الي عالم مجهول يعاني كل سكانه من كبد الصراع علي لقمة العيش فيضطر الي أن يبذل الجهد لارهاب عائلته بالصراخ حتي تقدم له وجباته في موعدها أو لتبدل ملابسه المبتلة أو لتحميه من أشعة الشمس و الضوء المبهر ..لقد كان قد عقد العزم أن يتبع الشريعة الاسلامية ويبقي في مكانه بالرحم الامين لأربع سنوات.. حتي أفشل مخططه شخص دموى بالغ القسوة تجاهل ارادته و رغبته و جعل العند (هذا الشخص ) يتحول الي وحش كاسر استخدم مشرطه في تدمير قدس أقداسه ( الذى يعيش فيه) وإخراجه منه عنوة كما فعلوا من قبل مع قيصر روما.
الاستاذ جبريل ( بعد خداعه وإخراجه من رحم امه ) واجهته مخاوف طالما استبعدها وهو في مكمنه الآمن .. انها تلك الاصوات اللعينة التي كانت تصل اليه متباعده وخافتة أصبحت الآن أكثر وضوحا واستمرارا وعالية الي درجة مرعبة ، ثم أن تداول الايدى لجسده واحتمال سقوطه جعله يشعر برعب أعظم .. وهو حيال الأمرين لا حول له ولا قوة.. لا يستطيع وقف الضجة وهو كذلك لا يضمن عدم سقوطه حتي بعد استقراره في مهده الصغير.. ومع ذلك ورغم الحيرة فعندما ضمته أمه الي صدرها وشعر بالدفء وإستمع الي دقات قلبها التي اعتاد سماعها عاد اليه الهدوء وابتسم ابتسامة ساحرة واستغرق في النوم الآمن .
جاء جبريل حاملا ملامح وجينات العائلة .. والديه ، جدوده الاربعة ، البشر، الحيوانات الثديية والفقارية والكائنات الحية عموما .. الأمر الذى قد يسعده عندما يكبر ويعي .. وقد يجعله يلعن سوء الحظ الذى أدى لان يولد بهذه الصفات والاستعدادات الجينية التي كان يفضل أن يحمل غيرها .
ولد الاستاذ جبريل في قاهرة المعز عاصمة مصر( بعد أن احتلها هكسوس العصر من الاسلامجية) وهو الامر الذى قد يجعله يفخر بأنه مواطن من بلد لها تاريخ ممتد لسبعة الاف سنة أو يلعن سوء الحظ الذى جعله يولد في هذا المكان والزمان وبين هؤلاء البشر بأفكارهم وأعمالهم وديانتهم وأسلوبهم في الحياة ويحزن أن والديه كانت نظرتهما ضيقة لدرجة إضافة بائس جديد لملايين التعساء الذين ابتلوا بالحياة علي ضفاف النيل في وطن بدائي متخلف يقوده الشيخ حسان وبطانته .
مهما أصبح رد فعل الحفيد فعليه أن يعرف أن والديه لم يكونا ضيقي الافق لينجباه في وطن تسوده الفوضي والتخلف عن المعاصرة ومقاييس التحضر .. فهما والحق يقال يدركان جيدا الفارق بين الغث والثمين .. وإنما هما قد خدعا فبعد أن كانا قد خططا لأن ينجبا في المهجر بعيدا عن مجتمع يتحكم فيه الفساد والبلطجة جذبتهم هبات الشباب وحماسهم وصمودهم وأحيت الامل في العتق من القهر بسقوط رموزه، فأنجبا في وطن يسعي ( في تصورهم ) لان ينعم بالحرية والعدالة .. ولكن تأتى الرياح بما لا تشتهى السفن ..، فخلال الشهور التسعة التالية تغيرت المقاييس وضاع الحلم واكتشف بأنه كان سرابا ، بعد أن إمتطى ظهر الموجة بلطجية ، خريجى السجون ، الفاشيست ، الجهلة ، الأغبياء الذين قدموا أنفسهم لشعب أهطل على أساس أنهم مسلمون ليطيحوا بالفرصة ويفقرون الوطن .
أكتب لك هذا بعد ميلادك بساعات ، فعندما ستكون واعيا ستجد أن حقائق التاريخ قد تم طمسها والتكتم عليها تحت طبقات كثيفة من التضليل والكذب والادعاء التى ستغرقكم بموجاته أجهزة إعلام موجهة عميلة خاضعة لدولارات أصحاب الجاز ، وستكون مدرستك ومدرسيك قد تم السيطرة عليهم بواسطة سلفيون خارجون لتوهم من كهوف الماضى متخيلين أن العزة فى التخلف والنكوص ، وستكون بلادنا قد استولى عليها الاسلاميون وغاصوا بها الى أسفل السافلين ، وستتصور أن هذا البؤس الذى تعيش فيه هو طبيعة الحياة أو ارادة الله ، وقد تعادى جدودك أو تقف حائرا بين ما كانوا عليه وما هو عليك إتباعه، ولأنك يجرى فى كل قطرة من دمك تفرد وإحساس الفنان( كما كان عليه أهلك) ، ولأن الفنان لا يُملى عليه ما يبدع فإننى على أمل أن تقاوم دخولك الى عالم اللحيه و الجلباب القصير القبيح كما قاومت خروجك الى عالمنا يوم أن ولدت.
قبل ميلادك كنا نعرف جنسك .. بل كان والديك يحتفظان بصور لك أثناء مراحل نموك المختلفة انه العلم الحديث الذى لا يقف أمام قدرته عائق و لم تعد معرفة ما في بطن الانثي حكرا علي الرب سبحانه كما كانوا يزعمون وكان والدك يبحث عن اسم لك .. لقد اقترحت عليه أن يكون حابي اله النيل أو سنوحي أشهر ملاح الذى اخذت عن رحلاته مغامرات السندباد و متاهات الاوديسا ..و لقد اقترحت امحتب أعظم وزراء الاسرة الثالثة الطبيب الذى أصبح إلهاً للطب و المهندس الذى أقام هرم زوسر المدرج .. ولكن والديك اعتبروا ما اقترحت مزحة و فضلوا عليها اسم ملاك الرب ( إيل اله الكنعانيين) الذى أخذه عنهم اليهود .. ان جبرائيل هو ملاك اليهود الاعظم و اسمه بالعبرية والارامية يعني (( رجل إيل ، قوة إيل ، جبروت إيل )) وهكذا جاء اختيار اسمك متوافقا مع الموجه السائدة منذ ألفي عام و المتصلة بازدراء مصر وفراعنتها والاعلاء من شأن أعدائهم اليهود وتراثهم .
يا بنى الحياة ليست نزهة ومخاوفك التي جئت بها الي الدنيا ستختلف عن ما ستقابله أثناء حياتك خصوصا اذا ما كنت من هؤلاء الذين يعيشون فى بلدنا ويمتلكون العقل والتفكير ، أنا لا أدعي علمي بالغيب ولا أصادر علي المستقبل .. ولكن ما نزرعه اليوم سيحصده جيلك بعد عقد أو عقدين وربما يستمر لقرن أو أكثر .. عندما كان والدك فى نهاية الصبا وبداية المراهقة كان رساما عظيما ، لقد كان يمتلك الموهبة والثقافة الفنية الحديثة من خلال إطلاعه على كتب تضم أعمال عباقرة الرسم والنحت على مر العصور، وكانت أدواته تكتمل بالتدريب المستمر والمثابرة حتى لفت نظر مدرس الرسم فرشحه لمشاركة فى مسابقة عالمية للأطفال فى باريس على أن يمر من مسابقة محلية تمهيدية يتم بواسطتها إختيار طفلين من المتسابقين لتمثيل مصر، والدك عندما رسم في المسابقة أبهر الجميع بما أنتج ولكنه لم يذهب الى باريس ، بعد أسابيع اكتـُشِف أن السيدة المشرفة على المسابقة قد أخذت رسومات والدك وزميلة أخرى له وإدعت أنها من رسم حفيديها اللذان سافرا معها وكانت فضيحتهما مضربا للأمثال ، هكذا كانت الحياة فى بلدنا وهكذا أنتجت أحط القيادات فى جميع المجالات .. ورغم تحذيرى له قبل الاشتراك بأن من سيقيم أعماله لن يكون عادلا ، الا أن هذا الحدث صاحب باقي فترات حياته و دفعه ظلم اساتذته في الجامعه و تعصبهم ضده لرفضه أن يساير موجة الدروشة السائدة بين الاساتذة والطلاب الى أن يهجر ممارسة الهندسة المعمارية التي تعلمها.. بعد تخرجه من الجامعة.
الصورة في منطقتنا يوم ميلادك ليست وردية كما كنت أود أن نستقبلك بها .. فالاحتكارات الامريكية الاسرائيلية تعد العدة لخوض معركة طاحنة ضد حكم ملالي الشيعة بايران.. وهي لذلك ترتب أرض المعركة بحيث تضمن الولاء الكامل من أنظمة الحكم للدول المحيطة بضحيتها التالية ( ايران ) وتتأكد أنها ( أى هذه الانظمة ) عميلة وفي نفس الوقت تحظي بتأييد شعبي كاف ( حتي لو كان من خلال فرض سيطرتها بالدجل والشعوذة الدينية والسياسية لملوك وسلاطين الخليج) وأن هذه الشعوب قد أصبحت خاضعة تماما لخطاب من يحكم ولسيطرته الأمنية البوليسية .....ان مثل هذا الترتيب حدث يوم 4 فبرابر 1942 عندما وجه السير مايلز لامبسون انذارا للملك فاروق بأنهم ( أى الانجليز ) يريدون تأمين البلاد في مواجهه الغزو الألماني لمصر والحرب المحتملة علي حدودها بوجود (( حكومة موالية ، قادرة علي تنفيذ معاهدة 36 بنصوصها وروحها .. وأن الحكومة القوية التي تستطيع أن تحكم معتمدة علي تأييد شعبي كاف ستؤمن الجيوش التي في ميدان القتال ، وأن علي الملك استدعاء مصطفي النحاس ( رئيس حزب الوفد) وتكليفه بالوزارة في موعد اقصاه اليوم التالي )).. يوم 5 فبراير 1942 تم تكليف مصطفي باشا النحاس بتشكيل الوزارة تحت حماية مدافع دبابات الانجليز .
اليوم تتكرر نفس المسرحية فهبة شباب البلاد المحيطة بالعدو ( المتوقع الذى يجهز نفسه لامتلاك الاسلحة النووية والسيطرة علي منابع البترول في الخليج) كانت السبب في اعادة حسابات القوى (لدى امريكا ، اسرائيل) في المنطقة فالأنظمة العميلة التي كانت تعتمد عليها اصبحت مهددة بالتداعي والسقوط مما يمثل خطرا علي القوات المتوقع اشتباكها مع ايران الملالي .. والعناصر الجاهزة لحكم الشارع هي تلك التي تم تدريبها وإعدادها خلال ثلاثة عقود في السعودية .. جحافل الهكسوس السلفي الذى ابلي بلاءً حسنا في مقاومة السوفيت وخبثاء الاخوان المسلمين الطامعين في ان يحلوا اقتصاديا مكان عصابات القيادات الحاكمة في البلاد العربية .. وهكذا اضاءت امريكا وأوروبا الضوء الاخضر لمرور الاسلامجية ليتحولوا من الجماعة المحظورة الي الجماعة المحظوظة .
قد يغرى هذا الصعود المفاجيء بعض العقول الضعيفة من المسلمين بانهم في طريقهم لغزو أوروبا بالشريعة واللحي والحجاب محققين نصرا تاريخيا علي الصليبين ومعيدين أمجاد الماضي الغابر بالاستيلاء علي الكافرات وسجنهن في أروقة الحريم متعة للشيوخ الطاعنين في السن المخرفين الذين غرتهم الاموال المتدفقة من آبار البترول فتصوروا أنهم يمكنهم شراء اى شيء بها حتي الصحة والعمر والانسان.. ولكن يا بني هذا من رابع المستحيلات .. انه لا يوجد في الاقتصاد السياسي عداوة دائمة او صداقة مستمرة .. وعندى أمل ان يتحول هذا التحالف الشيطاني سريعا عندما يدرك الغرب أنه قد ربي وأطلق وحشا لا تقل خطورته عن الفاشيست والنازى الذين عاصرهم جدك وهو فى مثل سنك .
قد تقرأ هذا وتقول شكرا يا جدى وقد تقرأه سرا خوفا من الشرطة الدينية وقد تكون اأت واحدا منهم فتخفيه وتخفي كتبي ومقالاتي وتسقط إسمي من لقبك .. لا أعرف فانت ستكون من الجيل الذى سيواجه بصراع جميع الاطراف علي روحه وعقله وقد تنتصر تعليمات من سيعلموك ويربوك علي فكرهم السلفي الرجعي فتطلق اللحية وترتدى الجلباب ولا تغني الا مدائح في رسول الله .. وقد يربيك والدك كما ربيته علي الحرية والانطلاق وخوض المجهول و إعادة صياغة الحاضر بجسارة الفنان .
في بداية علاقتي بالحوار المتمدن كتبت رسالة الي حفيدتي التي لم تولد بعد ( ماعت اى ربة العدل والاستقامة لدى الاجداد من المصريين) وكان الوطن يرزح تحت حكم البلطجية الفاسد وكنا نصبو لنسمة من انفاس ( رع) تمنحنا الامل .. والآن مع وصول حفيدى لازلت أنادى في البرية باحثا عن ماعت وزمنها وما قدمه المصريون من حكمة وتحضر نسيناه مع غزو الرعاة لبلادنا فلنستمع الي الرب رع :
((لقد خلقت الرياح الاربعة ليتنفس الانسان مثل أخيه الانسان مدة حياته ولقد خلقت المياه العظيمة ليستعملها الفقير مثل السيد ، ولقد خلقت كل رجل مثل اخيه و حرمت عليهما إتيان السوء ولكن قلوبهم هي التي نكثت بما قلته. ولقد جعلت قلوبهم لا تغفل عن الغرب (الموت) ليقربوا قربانا للآلهة )) هذا ما تم تدوينه علي متون التوابيت الخشبية في القرن الحادى والعشرين قبل الميلاد موسوعة سليم حسن الجزء الثالث صفحة 470.
الا يحق لنا أن نتبع حكمة الاجداد وما مارسوا ..!! (( اقم العدل لرب العدل ..تكلم الصدق وافعل الصدق لانه عظيم وانه قوى ودائم..انها لعنة الله ان يظهر الانسان تميزا او محاباة )) .
اهلا بك يا استاذ جبريل و ليكن حظ جيلك افضل من حظ جدك فتصنعون حضارة و ثقافة تليق بمصرنا وتنعمون بنعمة الشك التي تقود للتغير .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة الرخوة وعقدها الاجتماعي
- أفول القومية و صعود الاسلام السياسي.
- تداعيات الكارثة ( يسقط حكم النازى ).
- ما أتعس حياتي علي أرضك يا مصر .
- نهاية هوجة وبداية ثورة
- وسط أنواء بحر الظلمات
- الأمة ثابتة أما الدين فمتغير.
- أحاديث الكهانة..أم قصص للأطفال.
- تجريف الشخصية المصرية
- قول للطبيعة كمان تبطل دلع.
- مشاكل الوطن و الفكر المتحفي
- من الملك نقراؤش حتي الملكه دلوكة .
- حجب العلم عن أبناء السفلة
- من علم العبد (.....) مكرمة.
- فقر الفكر .. وفكر الفقر
- ديموقراطية خلط الحليب بالمجارى
- في مصر مجتمعات يحكمها البهاليل .
- الريف ينتقم و المدينة عاجزة
- أبدا ..لن تسرقوا احلامنا
- تغيير جلد النظام .. ثم الكمون.


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - الاستاذ جبريل أهلا بك