الكنائس المسيحية - الصهيونية

تحياتي ومحبتي
مقال رائع يوضح الهجوم الشرس من الكنائس المتصهينة على المسيحيية الشرقية لتمسكها بمبادئ الانجيل المقدس وايضا تحاول استغلال الفقر العام والوضع النفسي الذي يعانيه مسيحي الشرق على يد اخوتهم في الوطن من المسلمين مثل التكفير والاسلمة وخلط الاوراق بين الكنائس المتصهينة والكنائس والوطنية..
فمحاولة خلط الاوراق من هذه الكنائس المتصهينة أدى لزيادة الهجمة الشرسة على العرب المسيحيين الذي يتناقص تعدادهم يوما بعد يوم واصبح مثلا في ارض المسيح أقل من 1% ومع اسفي يشارك الاخوة المسلمين في الوطن معتقدين تناقصهم نصرا ربانيا على المسيحين الكفرة الملحدين، فتنمو المؤامرة عليهم لتفيذ مخطط العدو الصهيوني على أيدي ابناء الوطن الواحد لتفريغ الاراضي المقدسة من الفلسطينيين المسيحيين لتسهيل مطالبة العدو الاسرائيلي في المستقبل بيهودية الدولة.
وايضا بعض المؤسسات الكنسية الصهيونية تلعب دورا خطيرا بتهيج العامة وتشعيل نار الفتنة من خلال استغلال حرية المعتقد للتبشير، ووضع رجالهاعلى رأس هرم الكثير من المؤسسات المسيحية الوطنية لافراغها من وطنيتها وتاريخا الوطني.
العرب المسيحيين انتماؤهم واخلاصهم لاوطانهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          156 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي علي سهيل , ايها الاخ الطيب لاحظ ان حتى املاك الكنيسة المسيحية في فلسطين يتحكم فيها الكنيسة اليونانية وهي تبيع ممتلكات الكنيسة ومنذ العصر العثماني تم منع الكنائس الشرقية بالتصرف باملاكها والهدف هو تدمير موقع ومعقل المسيحية الاول في فلسطين والشام والعراق وانا كتبت مقالا بعنوان ( عولمة التوراة في المسيحية والاسلام ) المؤامرة خطيرة وستشمل الجميع ومن ضمنهم المسلمون . ختاما لك مني خالص مودتي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مثل هذه التحقيقات على مقدار اهميتها يا اخي وليد
فهي تعكس واقعية التمدد الايديولوجي المستبطن للليبرالية الغربية التي يقودها البروتستانت والصهيونية

الاعلام العربي للاسف شوه الصورة حين سماها : الصهيومسيحية

والاصح ان يقال

الصهيوبروتستنتية

هؤلاء يمثلون الاقلية الراسمالية الحاكمة , ما يدافعون عنه ليس دينهم - معتقدهم البروتستنتي او اليهودي

هم يوسعون مجال سيطرتهم على العالم باسم العولمة والحرية والديمقراطية

مقدار نجاحهم يتوقف على غيبوبة الوعي الثقافي بالهوية , هل سيفلحون ؟

لا اعتقد ذلك ما دام امثالك يا اخي موجود

تحية من القلب لك ايها الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          130 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتمنى ان نتعرف على المزيد عن موضوع تحريف اللاهوت استاذ وليد
ارجو قبول طلبي مع شكري الجزيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للعالم والمفكر الكبير وليد مهدي الجزيل الاحترام شرفتني بحضورك ويقال في الليلة الظلماء يفتقد البدر وانت بدر الحوار المتمدن ايها البابلي والعراقي والكوتاوي الاصيل .اشكرك على شهادتك الكبيرة وانا سبق ان كتبت ان عالم الاجتماع الاميركي ماكس فيبر لديه كتاب بعنوان ( دور البروتستانتية في تطور الراسمالية ) تصور تعاليم المسيح شيوعية كيف اصبحت راسمالية ؟ عجبي !!تحليلك صائب تماما ويبقى على المثقفين من امثالك وعلى الكنائس الممانعة العمل على وقف هذا المد اليهودي الصهيوني مع خالص مودتي ايها الغالي متمنيا رؤيتك قريبا في اتحاد الادباء ببغداد حيث ان منتدى شعراء الشباب سيخصص جلسة يوم السبت في قادم الايام لشعراء وادباء الكوت مع خالص مودتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          132 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي - شكرا لحضورك وساكتب في المستقبل عن هذه المواضيع . راجع تعليقي الى اخي الاستاذ وليد مهدي .. لك مني خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          88 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية زميلى وليد يوسف، اقول ولذلك ترى ان الاسلام والصهيونية يتفقون من حيث المبدآ لتخريب اى عمل مسيحى جدى او اى سلامى حقيقى يآتى من صلب السلام المسيحى، تراهم مناقضون فى الواقع ولكنهما متفقون من حيث المبدآ، فكلا الاثنان حاربوا المسيحية بشكل ملفت للنظر ، فالجرائم الاسلامية العربية والتركية فاقت بكثير ما قامت به الصهيونية وكلاهما وجهان لعملة واحدة

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي اترك الاسلام في حاله . من كان بيته من زجاج لايرمي الاخرين بالحجارة . حاول ان تصلح المسيحية من الداخل والاسلام ليس اسلام واحد اما في المجتمعات العربية فنسخة مشوهة من الاسلام وهذه هي المشكلة يقابلها نسخة مشوهة كذلك من المسيحية التي لاتتقبل الاخر المختلف عكس يسوع الذي قبل الجميع حيث رفضهم اليهود . نحتاج الى مصالحة مع انفسنا حتى نستطيع التصالح مع الاخرين ..كثير من الجرائم الاسلامية ارتكبت بدافع سياسي ولم يكن هناك عداء بين محمد والمسيحيين وفرق النصارى في الجزيرة العربية ولقائه مع وفد نجران خير شاهد وهم اما ارثوذكس او نساطرة حيث صلوا صلاة مسيحية في جامعه وتوصلوا لاتفاقية وانا كتبت عن كتاب ( صوص الله ) مافعله الخلفاء والفقهاء يتعارض مع محمد والاسلام كتب على يد الامويين والعباسيين ولم يكتب على يد محمد وصحبه مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الجزيل الاحترام
اعتذر اولا عن التواصل لاسبابخارج ارادتي
اشكر لك هذا الاختيار والتقديم والى المزيد لنستفيد

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية يا استاذ وليد يوسف عطو الواقع لااتفق معك على كل ماجاء في المقال فتقول مثلا دمج العهدين هو الاختراق الاكبر فنعود الى سوالي لك في المقالة السابقة الذي لم تجب عليه ... كيف نعرف السيد المسيح اذا منعونا من قراءة التوراة كما في الاسلام مثلا ؟ الذي يقتل هذه الشكوك هو (شريعة حقوق الانسان ) التي تهيمن على كل الشرائع السماوية ويعتد بها في العلاقات الدولية هذه الشريعة تتفق نصا وروحا مع تعاليم السيد المسيح والاناجيل فاطمئن ايها العزيز وانت تعرف مصير من يصطدم او تسقط عليه الصخرة تحية محبة والى المزيد من التالق في هذه الحوارات التي تنـــــور الفكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          150 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

محبتي لك
المسيحيون في البلاد الاسلامية وخصوصا في وقتنا الحاضر يتصدون لعدة هجمات شرسة على أيدي اخوتهم في الوطن والبرتستنيين المتصهينين (الكنائس المتصهينة) هذه الكنائس استغلت حقوق الانسان في حرية التعبير والرأي والمعتقد وقامت بالتبشير لفكرها البرتسنتي المتصهين في الوسط الاسلامي مما أدى إلى اختلاط الأمور لدى العامة من المسلمين والأرضية الخصبة للتطرف الاسلامي أدى بالنتيجة إلى تحريضهم واعتدائهم على الكنائس والمؤسسات المسيحيية الوطنية.
لنلاحظ مثلا في غزة الجريمة النكراء لقتل الشاب المسيحي على ايدي متطرفين اسلاميين، مستغلة وضعه المادي والنفسي الايماني وغيره من الشباب وتمويلهم لفتح مكتبة برتستنتية في وسط المدينة تقوم بحجة توزيع المعونات بالتبشير وتوزيع الاناجيل والمنشورات.
فأتحدت جهود المتطرفين المسلمين والبرتستنتية الصهيونية بوجود أرضية خصبة موجه ضد الغرب وعدم التمييز وخلط الاوراق باعتبار الغرب وامريكا يمثل المسيحيين والنتيجة اضطهاض وتهجير وأسلمة الفلسطينيين المسيحين الوطنيين معتبرين ذلك نصرا ربانيا عليهم وتباكي الغرب على تناقص الوجود المسيحي في ارض الميلاد واصبحو تعدادهم أقل من001%

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز الغالي عبد الرضا حمد جاسم الجزيل الاحترام . شكرا على طلتك ومرورك وتقلقني دائما عندما لااجد اسمك اتمنى لك دوام الصحة والعافية مع خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي كنعان شماس الانسان الضعيف هو الذ ي يلجا الى التهديد .( دمج العهدين هو الاختراق الاكبر ) هذ ا كلام الاب سهيل قاشا انظر الى مؤلفاته وشهاداته وعضويته في عدد كبير من الاتحادات . لي موضع قادم عن الغنوصية ستتوضح فيه لك اشياء كانت مجهولة . المسيح يعرف من الانجيل وليس من التوراة ومسيح التوراة جاء ليحرر اليهود من الرومان بالقوة العسكرية اما بولس والرسل فاخذوا جانب من التوراة واعطوه تفسيرا مسيحيا وليس يهوديا لانهم كانوا يهودا وارادوا اقناع اليهود بيسوع ونحن حاليا غير ملزمين بذلك مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          127 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا لك ايتها السيدة على رايك المعبر عن حريتك وعن الواقع الذي نعيش فيه مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك عزيزي على مساهمتك راجيا دوام التواصل

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---