أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - العلاقة بين ألإسلام السياسي و الإمبريالية















المزيد.....

العلاقة بين ألإسلام السياسي و الإمبريالية


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3614 - 2012 / 1 / 21 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قصة العلاقة بين الإسلام السياسي و الامبريالية قصة قديمة أصولها العلاقة بين الدين بمختلف أشكاله و السلطة الحاكمة، وبما أننا نتحدث اليوم عن الإسلام فسأشرح قصة هذه علاقة الإسلام السياسي بمراكز القوى منذ بدء هذه العلاقة.

نظرة سريعة إلى الخلاف السني الشيعي من وجهة نظر بعيدة كل البعد عن هذان التياران نرى و بشكل مبسط أنه خلاف بين التجار في دمشق الذين كان يمثلهم معاوية و الفقراء في الذين كان يمثلهم علي، وجوهر الخلاف كان كيفية صرف أموال بيت المال.

انهزم علي لكن أفكاره بقيت، وبعد ذبح الحسين خمد النشاط، مع مد وجزر حتى كان يوم نصر الشيعة في إيران وبدء المرحلة الثانية للنهضة الشيعية, مرحلة بدئت من عهد الخميني إلى يومنا هذا.

ألمنتصرين بعد واقعة الجمل استحوذوا بالنظام و مؤسسات الدولة في تغيراتها من الأمويين إلى العباسيين و أخيراً العثمانيين، مبعدين في مسيرتهم هذه كل التيارات الناقدة لتصرفاتهم بحد السيف وما خطاب الحجاج ابن يوسف الثقفي في العراق إلا إثبات على الوحشية التي استخدمها بني أمية لمواجهة خصومهم السياسيين حتى لو لم يكونوا "مشركين" أي ذي أيديولوجية مختلفة.

هذا التيار كان وما يزال التيار المهيمن على بلادنا العربية أخذ أشكال سياسية مختلفة، و أستُخدم أكثر من مرة لضرب أي تحرك شعبي في هذه البلاد.

لنعد إلى بداية القرن العشرين حيث بدئت حركات التحرر من الاستعمار تظهر في منطقتنا، ومع بداية ظهور التنظيمات الماركسية كان لا بد للاستعمار من خلق بدائل محلية موالية له، فاستغلوا المشاعر القومية ملبسين إياها ثوباً دينياً، خرج علينا "حفيد" محمد علي الهاشمي برصاصته الأولى للثورة العربية الكبرى،ذلك من أجل تحريرنا من ألأتراك الذين و بالمناسبة اختلفوا مع بريطانية لكونهم رفضوا السماح للعصابات الصهيونية للإقامة في فلسطين,

أما في مـصر فقد وجدوا ضالتهم بالإسلام ألسياسي من خلال تأسيس حركة الإخوان المسلمين على يد حسن ألبنا، أخذت هذه الحركة على عاتقها مواجهة القوى الوطنية و التقدمية في مصر مستخدمتاً الدين، مدعيتاً أنهم ملحدين مرة أو عملاء لفلان أو علان مرة أخرى، مدعومين بشكل واضح أو مبطن من الاستعمار و من الحكومات الرجعية.

رغم موقف عبد الناصر المعادي لهم إلا أن التركيبة الاجتماعية المحافظة و إعطائهم حرية التحرك من خلال بيوت العبادة أعطاهم موقع ريادي في المجتمع، كما أنهم و من خلال علاقاتهم مع الوهابيين في السعودية حصلوا على تمويل طائل.

رغم تعاقب الحكومات على مصر بعد رحيل عبد الناصر والمد و الجزر قي علاقتهم معها، إلا أنهم استمروا في ممارسة نشاطهم المعادي لقوى التحرر في المنطقة، وما استخدام السادات لهم في عملية إبعاد التقدميين عن السلطة في مصر إلا إثبات صدق كلامي.

باقي البلدان العربية لهم قصة مماثلة لمصر من حيث أسلوب استخدام نشاط الإخوان و مختلفة في نشأتهم فالحركة نشأت في مصر ونقلت إلى باقي البلدان العربية إما عن طريق خريجي الجامعات المصرية خصيصاً الأزهر أو عن طريق الدعم المادي و المعنوي من حكومات هذه البلدان، ففي الأردن مثلاً جماعة الإخوان المسلمين كانت الجماعة السياسية الوحيدة المصرح بها في الأردن منذ الانقلاب على حكومة النابلسي وزج الوطنيين و بالذات الشيوعيين في السجون، معتقل الجفر شاهد حي على ما أقول. كذلك وفي الوقت ألذي كانت فيها الحركة الوطنية مطاردة سمح لهم باستخدام المآذن لنقل رسالتهم.

في ســورية تذبذب النظام بين المواجهة المسلحة معهم و بين المهادنة، فبعد أحداث حماة في ثمانيات القرن الماضي تم إقصائهم عن كل المراكز المؤثرة إلا بيوت العبادة التي أصبحت مركزاً مهماً لبث دعايتهم، وبعد اجتياح العراق استخدمهم النظام كجزء من معادلة المواجهة لشروط باول على سورية. كان هذا أحد الجرائم التي ارتكبها النظام فبدل من أن يعتمد على القوى الحية و الفعالة في سورية لدرء الهجمة اعتمد عل التيارات الدينية و الشعب السوري يدفع اليوم الثمن.
ألسـعودية دولة انشئت بعد الاتحاد القصري بين مناطقها الثلاث الشرقية ذو الاغلبية الشيعية و الوسطى حيث يقطن أل سعود و الغربية حيث توجد أم القرى و المدينة المنورة وجده ولكل منها قصة مختلفة و مكملة للصورة المسامات المملكة العربية السعودية.

في نهاية القرن التاسع عشر و بداية العشرين استطاع بني هاشم طرد آل سعود من الرياض لكنهم عادوا إليها مدعومين من آل الصباح في ألكويت ـ وقد قام آل سعود برد الجميل بعد مغامرة صدام في الكويت ـ. على أثر هذا اضطر الشريف علي ألخروج من مكة مطروداً وسمي هذا الخروج بالثورة العربية ألكبرى فاستغل البريطانيين هذا الحدث وضموا الشريف تحت جناحهم واعدين إياه بدولة عربية على انقاض الدولة ألعثمانية لكن ألثورة البلشفية فضحت الأكذوبة البريطانية عندما نشرت وزاره الخارجية الروسية بعد الثورة الاتفاقيات السرية المعقودة وعلى رأسها وعد بلفور. طبعاً لا يمكن نسيان حروب آل سعود التوسعية شرقاً وجنوباً أدت إلى تكوين هذه المملكة بحدودها الحالية. فاقتطعت أجزاء من اليمن وسيطرت على المنطقة الشرقية.

كان الاقتصاد السعودي يعتمد في الأساس على الحجيج حتى أنه في احد السنوات و عندما قررت احدى الدول عدم ارسال الحجاج إلى السعودية كاد النظام السعودي أن ينهار لفقدانه هذا المورد ألمالي لكن اكتشاف النفط حول هذا البلد من مجموعة قبائل تقتات على المواشي إلى دولة .

كون السعودية مكان تأسيس الديانة الإسلامية ومكان تواجد أهم مراكز العبادة فيها، أصبحت مركزاً مهماً للدعاية الإسلامية، ومع بزوغ القرن العشرين وبداية النهضة التحررية لشعوب أمتنا ألعربية ومع اكتشاف النفط فيها قامت ألحكومات الرجعية بالتعاون مع الامبريالية باستخدام الدين من أحل الحفاظ على سيطرتها الاقتصادية و العسكرية في المنطقة. لم يكتفوا بذلك بل استخدموا موارد و أبناء هذا البلد في حربهم على النظام الاشتراكي، من منا ينسى كيف قامت السعودية ببيع الذهب الموجود لديها بأسعار بخسة حتى لا يتمكن الاتحاد السوفيتي من جني أرباح تساعده للخروج من أزماته، ومن منا ينسى كيف و بأي تمويل أنشئت القاعدة و الأهم تحت أي مظلة فكرية تم إنشائها، حتى الأزمة البترولية بعد حرب أكتوبر و ارتفاع أسعاره كان تحت ضغط الامبريالية من أجل أن تدفع الشعوب ألثمن المرتفع لتنقيب النفط في بجر ألشمال و ليصبح السعر مجدي لاستخراجه. وكان رد حكام السعودية عل كل هذه الممارسات إنها مشيئة الله. قصة اغتيال الملك فيصل مرتبطة بموقفه المعارض لرفع الأسعار، اليماني وزير النفط السعودي السابق لمح لهذا في أحد مقابلاته المتلفزة.

ألسعودية و من أجل الحفاظ على مكانتها كعرابة للامبريالية استخدمت فكرها الوهابي الأصولي وثروتها من أجل فرض مواقفها ليس على شعوب المنطقة فقط بل امتد نشاطها ليشمل كل منطقة يزدهر فيها الدين الإسلامي.

وما لا تستطيع فعله بالمال تقوم به بالقوة كما يحصل بالبحرين وكما فعلت في ليبيا من خلال العبد المستَحدث للامبريالية حمد، وكما تحاول اليوم فعله في سوريا. كيف أصبح من أطلق سراحه من غوانتانامو قائداً عسكرياً لما يسمى بالثورة أليبية؟ و بأي طريقة استطاع الإخوان في تونس، المغرب و مصر السيطرة على الشارع رغم أن شعارات الحراك الجماهيري لا تمت بصلة بالشعارات ألدينية؟

ألمنطقة يجاورها مجموعة من الدول المرتبطة بالامبريالية كتركيا مثلاً بقيادة حزب العدالة و التنمية ألذي قدم فروض الطاعة و الولاء للامبريالية و الصهيونية رغم المسرحيات الدموية كسفينة مرمره أو الهزلية كانسحاب أوردوغان من دافوس.

لا يمكن أن ننسى في هذا المجال الدور التركي العسكري في الحلف الأطلسي ومشاركتها في المؤامرات المحاكة في المنطقة، أحد نتائج أزمة الصواريخ في كوبا في ستينيات القرن الماضي هو سحب الصواريخ ألنووية الأمريكية التي كانت تهدد الاتحاد ألسوقيتي من تركيا، كذلك لا يمكن نسيان دورها في العراق ودورها المستحدث في سورية، هذا ناهيك عن احتلال الجزء الشمالي من جزيرة قبرص ودورها المتميز في الجمهوريات المستحدثة في أسيا و السماح بتركيب الدرع الصاروخي على أراضيها.

أصبحت تركيا حقل تجارب للامبريالية حيث أعيدت العلاقة التي انقطعت بين الإسلام السياسي و الامبريالية في أواخر القرن الماضي و بداية هذا القرن، وبدء تعميم هذه المصالحة على المنطقة كلها. ففي مـصر أستغل الإخوان المسلمين بيوت العبادة لنشر دعوتهم ولم تكن مفاجئة أن يحصدوا هذا العدد من الأصوات، لكن ألمفاجئة الكبرى كانت من حصول حزب النور ألسلفي على نسبته هذه، واختلف المحللون بتفسير ما حصل، لكن نظره سريعة للشرائح التي أيدتهم نجد أن ألمؤسسة الأمنية المصرية بكامل أجهزتها كذلك فلول ألعهد ألسابق قد أعطوهم ألثقة و صوتوا لهم، هذا بالإضافة إلى استخدامهم لبيوت العبادة من أجل نقل دعوتهم
.
هناك أمور كبيرة يجب على ألتيار الإسلامي الإجابة عليها وأوردها:
1- ألعلاقة مع إسرائيل: ففي الأسئلة المطروحة على قيادة الحركة الإسلامية المصرية حول مستقبل العلاقة المصرية الإسرائيلية يجيب هؤلاء بأنهم سيحترمون الاتفاقيات المعقودة بين مصر و الدول الأخرى، أي اتفاقية كامب دافيد اتفاقية سارية المفعول يحترمها التيار الإسلامي رغم أنها تعتبر اتفاقية مهينة لمصر و للشعوب العربية و مجحفة بحق الشعب الفلسطيني.

كذلك اتفاقية بيع الغاز المصري لإسرائيل التي تعتبر اتفاقية مجحفة اقتصادياً و مهينة للشعب المصري.

موقف الإسلاميين هذا يضعهم في مأزق يصعب الخروج منه فهم من جهة يطالبون بتحرير أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين ومن جهة أخرى يلتزمون بكمب دافيد، حل هذا التناقض بين الإسلاميين وإسرائيل سيسهل على المخطط الامبريالي الأمور.

كما هو ظاهر و من تصريحاتهم هم على استعداد في هذه المرحلة نسيان فلسطين مقابل السيطرة على زمام الأمور، هذا يجعلهم ولو مرحلياً في موقع التحالف مع الامبريالية و إسرائيل.

2- حل المشاكل الاقتصادية : أي حزب سيحكم أي دولة يجب أن يقدم برامجه الاقتصادية و الاجتماعية، ما قدمه التيار الإسلامي هو عبارة عن شعارات معتمدة على الفكر ألذي يحملونه، أي الحلول تأتي من السماء،غياب ألبرنامج الاقتصادي واضح المعالم لحل الأزمات الاقتصادية و الاجتماعية يدخلهم في مأزق ثاني فتحقيق مطالب الحراك الجماهيري يتطلب ضرب المصالح الرأسمالية في المنطقة، هذا صراع يتجنبه التيار الإسلامي لأنه لا يريد الاصطدام مع أولياء الأمر، ليس في المجال السياسي فقط بل في كافة المجالات، فصاحب المصنع أو ألمزرعة أو أو أو هو ولي أمر هذه المؤسسة.

لهذا فإن الإسلاميين يمرون اليوم بأدق مراحل حياتهم السياسية، تجربة الأردن درس لهم حيث أعطاهم الملك الراحل حسين كل الإمكانيات لقيادة الأردن وفشلوا، رئيس الوزراء كان منهم والبرلمان كان تحت سيطرتهم لكنهم لم يفعلوا شيء يذكر في الأردن إلا إغلاق بعض الملاهي وصالات البلياردو.

قد يقول القائل بأن الإسلام السياسي ألذي يحكم تركيا قد نجح في بناء الاقتصاد التركي لأجيب نعم لكن هذا الإسلام هو إسلام مهجن تحكمه العلاقة بين الأتتركية و الدين بعد انهيار الخلافة العثمانية، كذلك الظرف الاقتصادي الدولي في نهاية القرن الماضي وحتى ما قبل ظهور الأزمة الأخيرة يختلف عما نحن عليه الآن، فالسياحة لن تكون من أوروبي وأمريكي مفلس أو روسي يشعر بأن أمنه القومي مهدد من الإسلام ألسياسي، و الأسواق للبضاعة التركية لن تكون هناك عندما تكون كلفة الشحن أعلى من كلفة الإنتاج خصيصاً بعد المواقف الأخيرة من سورية، أما تبعيات السياسة الداخلية من اضطهاد للأقليات ستؤدي حتماً إلى الصدام بين الشعوب التركية وقيادتها الإسلامية.

بعد كل هذا الشرح و التحليل نستنتج بأن الامبريالية لها وجود داخل هذه الحركات الإسلامية سواء مباشر كما هو حاصل في تركيا أو غير مباشر كما هو حاصل في الإسلام السياسي في الدول ألعربية، هي تحاول اليوم إيقاظ الخلايا النائمة حتى لو كان ثمن ذلك تدمير المنطقة ذلك من أجل الحفاظ على مصالحها الاقتصادية و السياسية كذلك هي تهدف في كل تحركاتها و تحالفاتها الجديدة الحفاظ على أمن و سلامة إسرائيل ألحليف الوحيد و الأبدي للإمبريالية.
أليس هذا هو مخطط الشرق الأوسط الكبير أو الجديد؟

بقلم الرفيق فرج(عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني)





#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربيع هذا أم خريف
- رداً على تعليق - حول مقالي: سورية بين الحقائق و المؤامرة
- سورية بين الحقائق و المؤامرة
- بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية
- ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟
- الاتفاق السوري مع جامعة الدول العربية
- ثقافة الدبسة في مؤخرة الشعوب
- السادس من أكتوبر النصر التاريخي لشعوب أمتنا العربية
- خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة، ماذا بعد؟
- الموقف في الوضع السوري من بعض اليسار تأملات في موقف الرفيق ه ...
- استحقاق أيلول
- لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه
- أزمة ألرواتب في فلسطين
- ألفضيحة
- الأزمة الثقافية في المجتمع الفلسطيني (2)


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - العلاقة بين ألإسلام السياسي و الإمبريالية