أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تغيير جلد النظام .. ثم الكمون.















المزيد.....

تغيير جلد النظام .. ثم الكمون.


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3562 - 2011 / 11 / 30 - 20:50
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل هناك فارق بين الحزب ( الوطني) وحزب ( الحرية والعدالة) الاخوانجي..!! التجاوزات و الصراعات و المناورات التي حدثت اثناء الأدلاء بالاصوات وفرزها تقول انهما من نفس (الماعون) المصدر مع فارق في الدرجة.... انه حزب الحكومة الحالية والمستقبلية ، تحاول أن تضفي عليه أجهزة الاعلام الشرعية بالاستفاضة في وصف اعياد الديموقراطية وعرسها مستعينة بأقوال مقتبسه من وكالات الاخبار العالمية وسياسين اوروبين أو أمريكيين ، مع ابراز دور الحكام الجدد في حفظ النظام وتيسير التصويت في تناقض واضح مع واقع الحال فمعظم المهانون المذلون الذين وقفوا بالساعات امام لجان تفتقد الي الاستمارات او القضاة او بدأت العمل متأخرا كان ذلك خوفا من دفع الغرامة التي اشيع انها ستحصًل من المتغيبين .. تضخيم قيمة الغرامة الي 500 جنيه ، كان حيله شيطانية من ترزية القوانين الذين لازالوا يؤجرون جهدهم لمن يدفع بحيث يشحنون الطبقات الشعبية المهمشة للصناديق لتصطادهم أبالسة الاحزاب الاسلامية ، تقدم لهم العون في فهم متاهه توزيع المقارات و تقودهم كما قال بول إلوار (( فلقد سيق الابرياء كالحيوانات وراحوا يبحثون عن الاعين التي ترى بوضوح في الظلمات كي يفقأوها )) التسهيلات والانتقالات المجانية وزجاجات الماء كلها رشاوى بسيطة في سبيل دعم الاسلام وعهوده ..وتغاضي السلطات عن هذه التجاوزات مع تعويق المنافسين من الاحزاب الاخرى انما هو جهاد في سبيل نصرة الاسلام وعهوده ، أما الغاء أصوات مناطق كان للكتلة (الحزب الليبرالي المنافس) لأسباب ظاهرها تطبيق القانون و باطنها نصرة الاسلام وعهوده فهذه كانت القشة التى أضاعت جهد وحماس ومعاناة الالآف الذين تحملوا الاهانة في طوابير التصويت خوفا من انفراد الاسلامجية بالبرلمان ودستوره .
إن الفوضي التي صاحبت تحديد أماكن اللجان وفصل الرجال عن النساء ، وجعل الموضوع فزورة لا يملك حلها الا مندوبي الحزب الاسلامي المخيمين أمام مقرات التصويت يتصيدون البسطاء من سكان العشوائيات ويوجهونهم لصالحهم ، هو تكتيكات تم وراثتها من الحزب المنحل والفلول المطاردة ، الابتكار الجديد هو تعذيب الطوابير الطويلة من السيدات المهذبات في الزمالك ومصر الجديدة الصامدات بأمل وقف الكابوس السلفي الاخواني الذى يطل عليهن من الصناديق.
أمام فشل تنظيم انساني للعمليه الانتخابية يقف الانسان عاجزا عن التعبير خصوصا أن من تصدى لها هم من صناديد ومغاوير العسكر الذين من المفترض فيهم الضبط والربط وحسن تقدير الموقف والتخطيط له.
(( ليست الطبيعه أو المجتمع خليطا يستعصي علي الفهم بل ان جميع جوانب الواقع تترابط فيما بينها بروابط ضرورية متبادلة .. ولهذا القانون أهمية عملية ، يجب أن ننظر الي أى وضع أو حادثة أو مهمة نظرة تحيط بالظروف التي تولد هذه الاشياء وتفسرها .. كما يجب الاهتمام دائما بما هو ممكن وما هو غير ممكن )) شكرا للزعيم العظيم لينين.
المادية الجدلية في تفسيرها لحركة المجتمع تجعل جميع مكوناته مترابطة ومتفاعلة .. العمل ، الاقتصاد ، السياسة ، الثقافة ، الاسرة ، العلاقات الاجتماعية ، الترفيه .. الخاص منها و العام متلازمان و متحركان يتحول فيها القديم ليظهر جديد في قانون عام للتطور والنمو .
حركة الظواهر( طبيعية / اجتماعية ) تتم علي مرحلتين أحداهما بتراكمات تدريجية (بالزيادة أو النقص )، وعند مرحلة معينة يؤدى هذا التراكم الي تحول نوعي أى الانتقال من صفة الي اخرى، أو من حال الي حال، أو كما قال لينين ((تتخذ الحركة صورتين احدهما تراكمية والاخرى ثورية )).
وقود ومحرك هذه الحركة هو الصراع بين الاضداد فكل عمل يحمل في داخله الضدان في وحدة وصراع ( كالحياة والموت ..المكسب والخسارة .. التسلط والخضوع ..الخ ) وكل من النقيضين يحدث له تغييرات بطيئة من خلال تراكمات ما حتي اذا وصلت الي مستوى معين يحدث تغير في الاثنين يقدم نوعا جديدا يشتمل عليهما ويحمل في نفس الوقت نقيضه لتتم علي النقيضين الجدد تراكمات وصراعات اخرى تنتهي الي تغيرات نوعية اخرى وهكذا حتي مالا نهاية .
الوحدة والصراع ..والتراكمات والتغيرات مع ترابط كل الظواهر بعضها ببعض هي القوة المحركة للمجتمع ( للامام أو الخلف ) من خلال صراع تناقضات بعضها رئيسي وبعضها ثانوى يتبادلان الاولوية.
المادية الجدلية تؤكد أنه لا يوجد ثبات علي حال حتي في زمن الركود المباركي والذى استمر لثلاثة عقود ، كانت هناك تراكمات كمية بطيئة علي كل جوانب النظام ادت الي حدوث انفجار وانشقاق للجزء الضعيف من النظام وصعود اجزاء اخرى منه كانت مهمشة .. الوضع الجديد لم يظهر من كانوا اطراف التناقض والصراع ، ففي البداية كان يشبه ما يحدث من تكالب علي رغيف الخبز المدعم في طابور العيش أو ما يحدث من انفعال وتوتر في طابور انابيب البوتاجاز او علي كرسي في اتوبيس او مكان في قطار، ثم انتقل ليطالب بازاحة قيادات النظام .. ثم اتسع ليطل الاسلامجية من محابس و منافي السلطة ويستولون علي المهتاجين ، يوجهونهم تجاه مصالح صعودهم ومطاردة الفلول .. شكل جديد للمجتمع لا يظهر فيه صراعا طبقيا رئيسيا او ثانويا ، اذ لا توجد ادوات انتاج مملوكة لطبقة ما تضطهد اخرى وانما توجد دولة بيروقراطية عفنة تتضطهد الجميع ، اى ان الدولة كانت النقيض للشعب تستخدم في صراعها ادواتها من البلطجية ولم يكن هناك صراعا بين طبقات وقوى واضحة .
نظام حكم مبارك الذى قادته عصابات من اللصوص والبلطجية تتحكم في الشعب بواسطة ادواته الارهابية والامنية ، كان يحمل بداخله تناقضات بعضها رئيسي والاخرى ثانوية .. فالزيادة الرهيبة للسكان دون تطور الانتاج لسد احتياجاتهم ادى لان تلجأ الحكومات الي تخفيض قيمة الجنيه والاستدانة بفوائد عالية والتسول الذى افقدها القدرة علي اتخاذ القرار وخلق تناقضات اخرى عالمية مع الدائنين والمحسنين ، سلمنا الي استعمار مثلث الاضلاع من امريكا / اسرائيل / السعودية والخضوع لهيمنة امريكية كاملة و تغلغل اسرائيلي سعودى بين طبقات الشعب المختلفة .. الجهاز البيروقراطي المتضخم كان يمثل تناقضا اخر فهو يحتاج الي زاد و زواد يومي ، يمثل عبئا مرعبا علي الميزانية بمواردها المحدوده ورغم هذا، فهذا الجهاز لا يشبع اعضاؤه ابدا .. شره وخسة وطمع يجعل كل من يستطيع ان يلتهم جزء من مؤسسته يفعل ، مرتبات وحوافز وتعويضات وترضيات تصل الي الملايين شهريا من اموال شعب فقير مديون ، تراكم الشراهة لاعضاء هذا الجهاز لم تشهدها مصر من قبل وحين سقط بعض الرموز واتضحت ثرواتهم كانت سببا كافيا للمطالبة بمحاكمتهم واسترداد ما سرق .. ولكن ماذا عن رئيس مؤسسة ( س ) الذى يحيط نفسه بعصابة مصغرة تستنفذ ميزانية مؤسسته سرا وعلنا .. ان لدينا منه الالاف الذين لازالوا يتمرغون في عسل السلطة ، التعليم المتخلف تناقض آخر فهو ينتج كائنات ضحلة متبلدة يقودها رجال الدين الي صراعات ثانوية شكلية تتصل بتغطية جسد المراة والتضاد مع المسيحين.. خريجي الجامعات المصرية حتي لو حصلوا علي شهادات عليا فهم أميون ..الاعلام الغبي الذى فقد مصداقيته وقدرته علي جذب متابعيه فانصرفوا عنه .. علي الطرف الاخر كانت هناك تناقضات ثانوية داخل النظام الذى يحاول كل من اعضاءه الاستيلاء علي رأس المبارك وولده جمال .. تناقضات البوليس مع العامة .. الرقابة مع العاملين بالحكومة .. الملتحين وأمن الدولة.. الدعاة المتشددين و الدعاة الرسميين.. و الاخوان المسلمين والحكومة التي تدللهم باسم المحظورة .
الترهل الحكومي و الفكرى ..أدى الي ضعف هيبة الدولة والذى عوضته بالقسوة خصوصا علي المهمشين وساكني العشوائيات والمنتمين للتيارات الدينية .. العدو المشترك وحد الضعفاء وجعل لرجال الدين نفوذا بينهم في حركة مصالح متبادلة هؤلاء يقدمون الحماية والاخرون يقدمون أموال السعودية والخليج ومفاتيح الجنة للمحجبات .
لقمة العيش التى تحتاج الى نضال طويل وقاسى ، جعلت من البيروقراطية أغنام خانعة خاضعة ، تكسوا خوفها بستار دينى سلفى يهتم بالطقوس والتواكل عن الصراع والفهم ، شريحة ضخمة تجاهد فى سبيل الحفاظ على الكرسى والمكاسب المالية والتسهيلات على حساب عامة الشعب التى تئن تحت وطأة الحاجة والبطالة .
التراكم الايجابى الوحيد كان على بعض الشباب الذين احتكوا بالعالم الخارجى وعرفوا ان هناك حياة خارج الحدود تستحق ان تعاش ، انفجار الشباب كان تحولا للتراكمات الكمية الى نوعية وسقوط رموز النظام كان تحولا آخر تسبب فيه فقد المرونة وصعوبة قراءة الواقع.
عندما سقط حبيب العادلى ورجاله انتفض نقيضهم الاسلامى كاسحا من أمامه حتى هؤلاء الذين كان لهم فضل إطلاق الشرارة ، التناقض الاسلامى الثانوى مع النظام ، إنقلب فى هذه الحالة ليصبح رئيسيا يطيح بالفلول الباقية من رموزه ويتحالف مع أجزاء أخرى موالية من القوات المسلحة والاعلام ورجال القضاء ، مغرقا إياهم فى وهم نصرة الاسلام .
البناء الفوقى الذى يقدمه الاسلامجية بناء مهترئا لا يطرح أى حلول للوصول الى مجتمع عصرى ، إنما يعيد ترتيب الشكل على حساب المضمون، ويسعى من خلال الديماجوجية لتضليل الجموع بدجل خاص بـأن تجربة القوميين قد فشلت وعلينا ان نجرب تجربة الاسلامجية مخفيا حقيقة مصالحه وأطماعه فى نهب جديد للمجتمع.
((نحن نعرف أنه لا يمكن لمجتمع يمزقه الصراغ أن يتعرف على وحدة أخلاقية وثقافية للمجموع .. يمكن للطبقة السائدة أن تفرض أفكارها وأن تتوصل الى كتم أصوات المضطهدين وتنعم بالسلام ، ولكنه سلام القبور الذى يضع حدا للصراع بعد أن يكون أحد الفريقين المتصارعين قد فنى وزال ، فالمجتمع الوحيد الخالى من الصراع ، هو الذى يعرف حقا الوحدة الروحية والأخلاقية ولا ينكر نضال الافكار الضرورية للتقدم و المعرفة)) لينين .
ولكن أين هذه التناقضات التى يطرحها الاسلامجية مع مجتمعهم .. البعض يريد أن يبول جالسا وآخرون يريدون أن يبولوا واقفين .. البعض يريد أن يقطع يد السارق ويتركه فى مكانه يكمل إحتياجاته بالسرقة ، والآخرون يريدون علاجه فى مؤسسة عقابية يخرج منها مواطنا صالحا .. البعض يريد أن تلتحف النساء بغطاء مانع والآخرون يريدونها بمايوه بيكينى ، أين الصراع فى هذا أين التناقض !! .. لا شئ .. لو أن كل المصريون أطلقوا لحاهم هل سيتبدل حالهم ؟ هل سيجدون طعاما كافيا ؟ لو أن كل المصريون أصبحوا مسلمين على شريعة الوهابيين ، هل ستتحسن الصحة والتعليم .. إنه خرف .
المسلمون يشكلون نظاما هلاميا لا حدود له ويستطيع أن يخترقه أى عاطل أو لص أو كافر بمجرد أن يطلق لحيته ويحفظ بعض الأدعية وكلمات الوعاظ ، لأنه نظام لا يعتمد على ملكية أدوات الانتاج او حتى الصراع ضد هذه الملكية ، إنهم يمثلون نظاما جيلاتينيا يمكن إضافة أى شئ له حتى لو كان مخالفا .. أين يكمن الصراع إذا ما تغيرت الوجوه وحل أبو لحية مكان أبو النجوم !! ستبقى التناقضات على حالها بين الحكومة الجديدة والشعب الذى يريد تغيير مصيره بواسطة الانتاج و القوانين العصريه لحقوق الانسان.
(( لا تظهر الأفكار والنظريات الجديدة الا حين يثير تطور حياة المجتمع المادية مهام جديدة امام هذا المجتمع ، حتى إذا ما ظهرت هذه الأفكار والنظريات أصبحت قوة لها أهميتها الكبرى تسهل إتمام المهام الجديدة التى أثارها تطور حياة المجتمع المادية كما انها تسهل تقدم المجتمع ))( عن أصول الفلسفة الماركسية).
النظام لم يتغير إنما هو يبدل جلد الأفعى التى من المنتظر ان تدخل بعد التغيير فى بيات شتوى طويل يعود بنا الى القرون الوسطى هكذا تقول صناديق الاقتراع المزوره.



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتخابات اليوم ..تقديم طلب الانضمام للعصابة
- النوح ، و البوح أمام مقابر الشهداء .
- لكي لا تحرثوا في البحر.
- و.. جعلوا أعزة أهلها أذلة.
- هل ضاع كفاح قرن في عشرة شهور!!.
- انا مضاد للسلفية..حتي النهاية.
- البكاء أمام محراب نيتنياهو
- النهضة الاسلامية سراب و وهم للغافلين
- الاسلام السياسي (ايدز) المجتمعات.
- كوميديا السلفيين و تراجيديا الاخوان المسلمين
- الدولة الدينية كابوس لا يتحقق.
- آسف .. مصرلن يحكمها السلفيون.
- الخلف الطالح و البروتاليتي.
- النداء الاخير قبل الاظلام الوهابى
- هل منطقتنا أصبحت خارج اطار الزمن
- الآن فهمتكم .. يا أهلا بفلول النظام .
- عقل انثوى ناقص و كمون المجتمع
- كلمات علي شاهد قبرها( 1919 – 2011).
- عالم بدون كهانة و كهان
- المسلمات خارج حسابات المعاصرة .


المزيد.....




- مقتل 3 أشخاص وإصابة 59 آخرين في سقوط لوحة إعلانات عملاقة في ...
- أربعة جرحى إثر انهيار مبنى في العاصمة الكينية نيروبي
- تغريم سياسي ألماني يميني متطرف بسبب شعار نازي
- بصواريخ تدميرية دقيقة.. حزب الله يتوعد إسرائيل بحرب استنزاف ...
- سريع: فرضنا سيطرتنا على البحر الأحمر
- الاحتجاجات الطلابية في بريطانيا تتوسع
- تظاهرة في محيط السفارة الإسرائيلية بعمان
- مصر تتهم إسرائيل -بالتنصل من مسؤولية- الأزمة الإنسانية في قط ...
- -مجزرة الدبابات الإسرائيلية-.. هكذا وصف مغردون معركة جباليا ...
- إيكونوميست: إسرائيل تمزق نفسها


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - تغيير جلد النظام .. ثم الكمون.