أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - علي أوعسري - رسائل مغربية في ضوء نتائج استحقاقات 25 نونبر















المزيد.....

رسائل مغربية في ضوء نتائج استحقاقات 25 نونبر


علي أوعسري

الحوار المتمدن-العدد: 3562 - 2011 / 11 / 30 - 08:32
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


المغرب الاستثنائي فقد استثنائيته، بوصول إسلاميي العدالة والتنمية الى السلطة، على غرار ما جرى في تونس وليبيا وما سيفرزه الوضع في مصر ولو بعد حين.... بفقدانه استثنائيته دخل المغرب في منعطف تاريخي محفوف بالمخاطر، سواء من حيث هي مخاطر قد تنجم عن إفراط محتمل في الشعبوية التي هي لازمة للفكر والممارسة السياسيين للقوى الاسلاموية أينما كانت تموقعاتها، أو من حيث هي مخاطر لا ريب فيها على الحداثة المجتمعية وبشكل أدق على الحداثة السياسية الجينية ببلادنا ....
منذ انطلاق "الربيع العربي" ونحن متوجسون من هذا المد الاسلاموي الذي أتى على الأخضر واليابس في شمال إفريقيا والشرق الأوسط.... قلنا في عديد المناسبات أن الوسيلة/التكتيك لاتهم بقدر ما يهم الهدف، أي الوصول الى السلطة لدى القوى الاسلاموية بشكل عام. سواء أكانت الوسيلة هي "الثورة" أم صناديق الاقتراع، الشفافة والديمقراطية في زمن "الربيع العربي" والموضوعة تحت أنظار المراقبة الإقليمية والدولية، فالهدف واحد ووحيد عند هذه القوى.
في هذه الحالة التاريخية، تفقد الوسيلة معناها ويصبح الهدف هو كل شيء، بحيث يصير التركيز على الهدف هو ذي جدوى في كل تحليل موضوعي للمرحلة بما هي متطلبات مجتمعية واستحقات حكومية وتداعيات ظرفية واستراتيجية على طبيعة الدولة المأمول بناءها بناء ديمقراطيا كما هو ظاهريا متفق عليه من طرف الجميع....
بهذا المعنى لم تعد الوسيلة الديمقراطية في الوصول الى الحكم هي مربط الفرس، بل تكريس الديمقراطية ممارسة ومنهجا لتدبير العلاقات الاجتماعية، بما هي تدبير لتناقضات سياسية واقتصادية وثقافية وعقائدية وسلوكية، في إطار الدولة الديمقراطية المدنية هو الرهان والتحدي، بل هو مربط الفرس اليوم.
كل مقارنة لما يجري اليوم بالمغرب ومحيطه المحافظ، من تنامي المد الاسلاموي، وما جرى في تركيا من انجازات لحزب العدالة والتنمية هناك هو من قبيل ذر الرماد في العيون. في تركيا تأصلت العلمانية تاريخيا بما هي فصل للدين عن الدولة قبل تسلم العدالة والتمنية لمقاليد تدبير الشأن العام، لذا كان من سابع المستحيلات أسلمة الدولة هناك....
أما المجتمع، من منظور الحفاظ على الحريات العامة باعتباره منظورا ديمقراطيا ذي علاقة بطبيعة الدولة المدنية، فينبغي أن يكون له ما يريده، إن أراد أن ينزع الى المحافظة فله ذلك وان أراد أن يتطلع الى الحداثة فله أيضا ذلك؛ وحسبي هذا ما هو موجود وقائم في تركيا. يتبدى ذلك من براغماتية العدالة والتنمية هناك الى حد دعوة أردوغان تنظيم الإخوان المسلمين بمصر الى القبول بالدولة المدنية، والكل يعلم رد هذا التنظيم الذي لا هدف له بالمناسبة سوى تأسيس خلافة في مصر.
فوز العدالة والتنمية بالمغرب في انتخابات 25 نونبر ووصولها الى السلطة التنفيذية جاء في سياق إقليمي ودولي دقيق، لولاه لما كان المغرب ممثلا في نظامه السياسي، وليس الشعب، في حاجة الى تعديلات دستورية والى إجراء انتخابات سابقة عن موعدها.... لنرى كيف جاء هذا الوصول الى السلطة، ومن ثم التدقيق في مواقف وسلوك مختلف الفاعلين في الساحة السياسية الوطنية، سواء من يمارسون في إطار "الشرعية" القائمة أو من كانوا يتحركون خارج هذه الشرعية، بتعبير أدق لندقق في السلوك السياسي للمشاركين (في) والمقاطعين(ل) هذه الانتخابات منذ انطلاق زمن "الربيع العربي" باعتبار محصلة تلك السلوكات هي من أفرزت هذا المنعطف الذي دخل فيه المغرب وما يترتب عنه من وضع جديد أكيد له معارضون ليس فقط في البرلمان بل في الشارع أيضا.
من هذا المنطلق جاءت فكرة رسائل مغربية وهي موجهة لكل من يهمه أمر هذا الوضع الجديد... في هذه الرسائل لن نعتمد منطق التحليل الذي يسبق أوانه في هذه اللحظة، بل سنسعى الى إبراز وجهة نظرنا في هذه المحصلة/الصيرورة الجماعية ونصيب كل طرف فيها، علنا نفلح في إيصال هذه الرسائل الى كل الإطراف... ليس يهمنا من ذلك أن تلقى هذه الرسائل القبول أو الرفض، ما يهمنا أن نعبر عن ما يختلجنا من تخوفات وتوجسات من هذا المنحى التاريخي الذي دخلت فيه بلادنا في ضوء هيمنة قوى الإسلام السياسي على مقاليد البلاد والعباد في المغرب.
- أولى هذه الرسائل تخص حركة 20 فبراير، فلولاك ما كان حزب العدالة والتنمية في السلطة اليوم... كان سيحصل ذلك في الاستحقاقات العادية، غير السابقة لأوانها، في 2012 وفي ظروف حتما ليست هي ظروف اليوم. أما وأن حركة 20 فبراير هي مسؤولة رئيسة – ليس لوحدها طبعا – في هذا الوضع الجديد، فمن حقنا أن نسائكم ما موقفكم من هذا المعطى الجديد وكيف سترفعون تحدياته خاصة في الشق المتعلق بالحداثة التي هي أس الديمقراطية وليس العكس: أبالتعاون مع حكومة الاسلاميين? أبممارسة معارضة بناءة? أم بالاستمرار في الشارع وبأية أجندة?... لا بد من الوضوح في ظل هذه المعطيات الجديدة، لم يعد هناك مجال للتمترس والتضليل والتغليط.
سؤالنا هنا موجه أساسا لقوى اليسار والحركة الأمازيغية - باعتبارها قوى حداثية ومؤمنة بقيم الديمقراطية والمدنية- التي سارت في ركاب الاسلاميين الراديكاليين من أجل إيصال إسلاميين "معتدلين" الى سدة الحكم. أترضون اليوم على هذا الواقع الجديد الذي ساهمتم من حيث تعون أو لا تعون في صنعه، وهو النقيض من تطلعاتكم في الحداثة السياسية والديمقراطية الحقة?.... لا مانع لدينا إطلاقا في النضال من أجل التغيير، وهو ما نمارسه كتابة وقولا جهورا، لكن ليس كل تغيير تغييرا نحول الرقي والتقدم، وهنا تكمن الإشكالية السياسية العميقة. فتتعدد المواقف الظرفية والتكتيكية، التي بعدم تملك ميكانيزمات إنتاجها وتصريفها، تصير القوى المناضلة التقدمية رهينة استراتيجيات ليست بالضرورة مطابقة لإستراتيجيتها في التقدم والديمقراطية والحداثة.
دائما مع 20 فبراير والقوى السياسية الداعمة لها، وهذه المرة المقاطعة للانتخابات. إذا كان نضالكم يصب في بناء دولة الحق والقانون وتحقيق الديمقراطية بما يفضي الى محاربة الفساد، فهذا جيد وهذا ما نبتغيه لبلادنا؛ بيد أن محاربة الفساد لن يتم إلا ببناء دولة ديمقراطية، وهو ما يفترض أن تعمل عليه قوى 20 فبراير. النزول الى الشارع وحده والاكتفاء بترديد شعارات محاربة الفساد، والنأي عن المشاركة أمران لا يستقيمان مثلهما مثل الخطان المتوازيان اللذين لا يلتقيان (طبعا بالمنطق الاقليدي).
ففي هذه الحالة من تبني قوى 20 فبراير لقرار المقاطعة، فان كل نضال الحركة آل سياسيا ومؤسساتيا لقوى أخرى (هذه معادلات سياسية وكل من يشتغل في الحقل السياسي لا شك وأنه ملم بهذه المعادلات). الأنكى في الحالة المغربية أن النضال الجماهيري في إطار حركة 20 فبراير آلت فوائده وثماره الى مصلحة العدالة والتنمية التي كانت في حينه ضد 20 فبراير. لهذا السبب بالضبط كانت رسالتي الأولى موجهة الى 20 فبراير، وخاصة جناحها اليساري والأمازيغي.
- ثاني هذه الرسائل موجهة بالدرجة الأولى الى حزب التقدم والاشتراكية، الذي كان تاريخيا مميزا ومتفردا من حيث كونه حزبا يساريا، إن شئنا القول مطابقا في تحليله وتناوله السياسي لتميز الواقع المغربي. وهو بذلك لم يسقط في مطبات استراتيجية كبيرة في حق الشعب المغربي، وخاصة في القضية الأمازيغية، على غرار أحزاب "الحركة الوطنية" ذات النزعة العروبية المدمرة للهوية الحقيقة المغربية. بهذا التفرد اليساري المطابق للواقع المغربي، كان حزب التقدم والاشتراكية علامة فارقة واظافة نوعية، بل قل مدرسة قائمة بذاتها في الساحة السياسية المغربية.
كانت له مواقف واضحة بخصوص ضبط العلاقة بين الممارسة الدينية، باعتبارها ممارسات شخصية، والممارسة السياسية باعتبارها ممارسات تخص الشأن العام والدولة. في هذا السياق سجلنا وباستحسان كبير مواقف التقدم والاشتراكية وهو يعلن بكل صراحة مواقفه من التحالف مع العدالة والتنمية قبل أن ترتد هذه المواقف مغازلة وطلب ود هذا الحزب في الآونة الأخيرة. انها لزحزحة كبيرة عن مواقف التقدم والاشتراكية ما كان لنا عهد بها قبل هذا الواقع الجديد. إن كان حزب التقدم والاشتراكية يدعي الحداثة، فهذه هي اللحظة التاريخية للتشبث بها، وما عدا هذا خروج عن المألوف وقبول بالسير جنبا لجنب مع من يريدون أسلمة الدولة.
أكثر من ذلك فان موقف حزب التقدم والاشتراكية المزدوج من مسألة التحالفات فيها الكثير مما يقال، لكن ما ادعاه هذا الحزب من كون تحالف جي 8 تحالف هجين فيه اعتراضات كثيرة، على اعتبار أن من يتحالف في الأغلبية الحكومية بشكل هجين ليس مؤهلا لنعت أي تحالف أخر بالهجانة والانتخابوية. كان سيكون موقف حزب التقدم والاشتراكية منسجما وفعالا لو لم يكن هو في اغلبية حكومية هجينة ليس فقط في حكومة عباس الفاسي بل منذ حكومة "التوافق" و"التناوب".
- ثالث هذه الرسائل موجهة الى الاحزاب الصغيرة، أو قل الأحزاب غير الممثلة على الإطلاق.... هذه مناسبتكم التي لن تجدوا غيرها من مناسبة لغلق دكاكينكم الحزبية والانتخابوية. انتشروا في أرض الله علكم تجدون مداخل أخرى لممارسة السياسة. لا تمارس دائما السياسة (في) وبالأحزاب فقط. فمتى كان العمل السياسي غير مجد من داخل الأحزاب ثمة بدائل أخرى. في هذا السياق لا يفوتني أن احيي الكثير من المناضلين اليساريين الذين قدموا الغالي والنفيس لهذه البلاد لما انتبهوا الى عدم جدوى العمل السياسي، حزبيا، فانخرطوا في المجتمع المدني وكان عطائهم غزيرا.
ليست تجربة هيأة الانصاف والمصالحة وما أفرزته من توصيات مهمة واستراتيجية، سوى التعبير الناصع لعمل هؤلاء اليساريين من مواقع ليست أقل شأنا من المواقع الحزبية. بهذه المناسبة تغمد الله الفقيد الكبير المناضل ادريس بنزكري بواسع رحمته لما قدمه لهذه البلاد. لم يبتغ من وراء ذلك لا مالا ولا شهرة ولا مواقع سياسية. ولمن يشكك في ما نقوله عليه زيارة أهله في أيت واحي بالقرب من تيفلت.
- رابع هذه الرسائل موجهة الى كل الحداثيين، وليس فقط الديمقراطيين. الكل أضحى اليوم ديمقراطيا، بل ربما ثوريا في زمن "الربيع العربي". ليس يهمنا مواقع هؤلاء الحداثيين في هذا المنعطف الذي دخله المغرب. أدقق بشكل واضح وأقول لا يهمنا اليوم إن كان الحداثيون مستقلين أو منظمين في إطار حزب كيف ما كان نوعه. بل ما يهمنا أن يكونوا مخلصين للحداثة، وبالضبط للحداثة السياسية في مواقفهم وممارساتهم السياسية.
لم نرسل رسالة خاصة الى الاتحاد الاشتراكي ضمن هذه الرسائل التي نحن بصدد إرسالها. بكل بساطة لشبه تأكدنا أن الاتحاد الاشتراكي في قيادته ليس له مشكل في التحالف مع العدالة والتنمية، ولذا انتفت حاجتنا الى رسالة خاصة باسم الاتحاد الاشتراكي. لكن بالمقابل نعرف أن هناك مناضلين حداثيين في هذا الحزب لا يقبلون بالمنحى المحافظ لصيرورة العملية السياسية ببلادنا. وبذلك نوجه لهم رسالتنا هاته إن كانوا سيقبلون بها.
من خلال تتبعنا لمجريات الصراع السياسي، على الأقل منذ تشكل حزب الأصالة والمعاصرة، تبين لنا عزم وإصرار هذا الحزب على الحد من نفوذ العدالة والتنمية، وهو في سلوكه إنما كان يجسد بشكل واضح مواقفه الحداثية، سواء من حيث هي ذات علاقة بشكل الدولة، بالأفق السياسي الواضح (عدم التحالف مع العدالة والتنمية، وهو حر في ذلك) أو من حيث المشروع المجتمعي الحداثي النقيض لمشروع العدالة والتنمية المحافظ والشعبوي. ليس يهمنا موقف الأصالة والمعاصرة في حد ذاته، ذلك أن المنطق الديمقراطي لن يستقيم دون وجود الاختلاف والرأي والرأي الأخر (ليس طبعا على شاكلة ما هو معمول به في قناة الجزيرة)، بل كل ما يهمنا هو الجهر بما تضمره الصدور، أي أن نقول لشعبنا ما نؤمن به وليس أن نقول ما لا نضمره. وحسبي هذا هو جوهر الحداثة السياسية المفقودة ببلادنا. لقد سجلنا ونسجل أن العناصر المتنورة في حزب الأصالة والمعاصرة صارت تكرس قول حقيقة ما تؤمن به، و بما حسمت أمرها من مواقف بشكل واضح قبل وبعد نتائج الانتخابات. من هذا المنطلق ارتأينا إرسال رسالتنا الى هذه العناصر المتنورة في صفوف الأصالة والمعاصرة للمضي قدما في قول ما تمليه عليهم قناعاتهم، بشكل صريح سواء كانت يسارية أم ليبرالية أو حتى يمينية.
تلكم هي متطلبات المعارضة، خاصة وأن قضايا عديدة (الامازيغية، التعليم باعتبارها قضايا لا تقبل المساس على ما تحقق فيها من مكاسب حداثية) ستكون محط تأويلات محافظة في التنزيل الدستوري الذي ستقوده لا محال حكومة محافظة أتى بها ما سمي "ربيعا عربيا".
في النهاية لتسمح لنا الأطراف التي توجهنا إليها عبر رسائلنا على جرأتنا هذه؛ ولتعلم أن دافعنا في هذا إنما هو الرغبة الأكيدة على تحصين بعض المكاسب الحداثية والنضال من أجل تطويرها مع ضرورة تحصين البلاد من كل منزلقات خاصة في هذا المنعرج التاريخي الخطير. فإلى هذه الأطراف التي نلمس فيها دفاعها الصريح عن الحداثة نقول إننا معكم، ودمتم أوفياء للدفاع عن قيم التعدد والحداثة التي هي بالطبع قيم مغربية أصيلة كانت سباقة على الحداثة الاروبية. ما يحتم علينا جميعا الدفاع عن هذا التميز المغربي ضد كل من يحاول ربطه بأفق فوق وطني بأجندات إقليمية ودولية معروفة.



#علي_أوعسري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوى اليسار ومواجهة التحديات الراهنة في ضوء ما تعرفه منطقة ال ...
- ملاحظات في الدولة، الأحزاب والحداثة السياسية
- متى كان إسقاط الأنظمة بدعم امبريالي -تحريرا-!
- إشكالية تقرير المصير وبناء الدولة المدنية في ظل الحراك الجما ...
- قراءة متأنية في تطورات الوضع الليبي وتداعياته الاستراتيجية
- تأملات في المسألة الدستورية في ظل المتغيرات الإقليمية والوطن ...
- في نقد البيان الديمقراطي
- أية آفاق بعد إقصاء دكاترة التعليم المدرسي من نتائج الحوار ال ...
- في اعتصام الدكاترة العاملين بقطاع التعليم المدرسي: يوم مأساو ...
- في مخاطر الأزمة الليبية على منطقة شمال إفريقيا
- في إضراب دكاترة قطاع التعليم المدرسي تتكثف أزمة السياسة التع ...
- ملف دكاترة التعليم المدرسي بعد أسبوعين من الإضراب المفتوح
- استثناء الدكاترة من تسوية ملفات الفئات التعليمية وضرورة محاس ...
- في نقد إسقاط ما يجري في تونس ومصر من أحداث على الواقع المغرب ...
- في جديد و تعقد ما يجرى في تونس من أحداث
- في السؤال الثقافي: بخصوص تنامي وتيرة الدعوات والبيانات الثقا ...
- قراءة مركبة في أحداث العيون: رهانات وتحديات ما بعد مخيم أكدي ...
- بين تقرير اللجنة الأممية حول التمييز العنصري ومزاعم اختراق إ ...
- سؤال السياسة اليوم
- في المسألة اللغوية: أو الايدولوجيا في المسألة اللغوية


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - علي أوعسري - رسائل مغربية في ضوء نتائج استحقاقات 25 نونبر