أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - امال الحسين - الثورة المغربية في علاقتها بالثورة العربية و العالمية بين الإشتراكية الشوفينية و الظلامية الرجعية















المزيد.....

الثورة المغربية في علاقتها بالثورة العربية و العالمية بين الإشتراكية الشوفينية و الظلامية الرجعية


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3567 - 2011 / 12 / 5 - 19:27
المحور: ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011
    


الثورة المغربية في علاقتها بالثورة العربية و العالمية
بين الإشتراكية الشوفينية و الظلامية الرجعية

كثر الحديث عن نتائج الإنتفاضات الشعبية المغاربية و العربية و عن سيطرة الظلامية الرجعية عليها بدعم من الإمبريالية الرجعية العربية الوهابية ، لمعرفة أسباب فشل الثورة العربية لا بد من ضبط الأسس المادية للسيرورة التاريخية لتطور الحركة الظلامية الرجعية في علاقتها بالإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية الوهابية.
لقد أكدت منظمة "إلى الأمام" في استراتيجيتها الثورة على العلاقة بين الثورة المغربية و الثورة العربية و العالمية في ظل دول "الإقطاعيات و البورجوازيات العربية" و أكدت على زيف سلطة العسكرية الإنقلابية البعثية و الناصرية ، التي حاربت المد الشيوعي في أوساط الحركة العمالية المغاربية و العربية في الوقت الذي قمعت فيه نمو الحركات الظلامية الرجعية باسم الإشتراكية الشوفينية.
و كانت الثورة الفلسطينية الوحيد التي اختارت الكفاح المسلح ضد العدو الصهيوني في الوقت الذي عملت فيه الرجعية العربية (الأنظمة الملكية بالخليج و الأردن و المغرب) على ربط علاقات وطيدة بالإمبريالية و الصهيونية ، كما عملت على دعم الحركة الظلامية الرجعية ضد :

1 ـ الحركة الماركسية اللينينية بالبلدان العربية و على رأسها منظمة "إلى الأمام".
2 ـ البعثية و الناصرية المتسمتين بالإشتراكية الشوفينية في حربهما ضد الحركة الماركسية اللينينية.

و تم تسخير "الجامعة العربية" و "منظمة الدولة الإسلامية" لضرب الأسس الثورية للمقاومة الفلسطينية المسلحة عبر تبني القضية الفلسطينية في الوقت الذي تنامى فيه الصراع بين الإمبريالية الأمريكية و الإشتراكية الإمبريالية بالإتحاد السوفييتي (ما يسمى بالحرب الباردة) ، و تم توظيف الحركة الظلامية الرجعية في هذا الصراع خاصة في الحرب الأولى بأفغانستان بقيادة الحركة الوهابية الرجعية عبر تسخير النظام العسكري التيوقراطي بالباكستان.
و كان لتوظيف الحركة الظلامية الرجعية ضد الثورة العربية من طرف تحالف الإمبريالية- الصهيونية- الرجعية العربية أثر كبير في بروز ثلاثة نماذج أنظمة تيوقراطية و هي :

1 ـ النظام التيوقراطي التركي ذو البعد الديني في ظل دولة علمانية أبعد فيها الجيش عن السلطة.
2 ـ النظام التيوقراطي الباكستاني في ظل دولة دينية يسيطر فيها الجيش على السلطة.
3 ـ النظام التيوقراطي الإيراني الذي يعتمد في سلطته على "إمامة الفقيه".

هذه النماذج الثلاثة تتصارع من أجل الإمتداد في البلدان المغاربية و العربية في علاقتها بالإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية الوهابية.

ففي ظل الصراع بين النظامين البعثيين بالعراق و سوريا في صراعهما مع النظام الناصري بمصر حول زعامة الإشتراكية الشوفينية بالبلدان المغاربية و العربية ، تم سحق الحركة الماركسية اللينينية بهذه البلدان و في الوقت الذي تم فيه قمع الحركة الظلامية الرجعية من أجل بناء دول سلطة الأنظمة العسكرية انقلابية بهذه البلدان ( شمال إفريقيا : ليبيا،الجزائر، فشلها في المغرب بعد الإنقلابين العسكريين1971 و 1972) و (الجزيرة العربية :اليمن).

و بعد هزيمة 1967 عملت الرجعية العربية الوهابية بدعم من الإمبريالية و الصهيونية على ترويج خرافة أسباب النكسة بدعوى غياب عامل الدين في حرب البعثية و الناصرية ضد الصهيونية ، و بعد موت جمال عبد الناصر تم التخطيط لحرب أكتوبر 1973 تحت لواء الإسلام لرد الإعتبار للحركة الظلامية الرجعية الوهابية من أجل :

1 ـ ضرب الأيديولوجية البعثية و الناصرية المتسمة بالإشتراكية الشوفينية.
2 ـ إستغلال الإسلام أيديولوجيا من طرف الحركة الوهابية الظلامية الرجعية.
3 ـ ضرب الحركة الماركسية اللينينية بالبلدان المغاربية و العربية.

و لضرب الثورة الفلسطينية المسلحة و امتداداتها بالبلدان المغاربية و العربية تم تنفيذ المخطط التالي :

1 ـ إشعال الحرب الأهلية بلبنان يلعب فيه البعد الديني (الإسلام و المسيحية) دورا أساسيا في 1975 لضرب المقاومة الفلسطينية المسلحة بالجنوب.
2 ـ إشعال الحرب بالصحراء الغربية لعزل الحركة الثورية بالمغرب و الجزائر.
3 ـ عقد إتفاق كامب ديفيد بين مصر و الدولة الصهيونية لعزل الناصرية عن البعثية في 1977.
4 ـ إجهاض الثورة الإيرانية بتنصيب الإمام الخميني على رأس دولة تيوقراطية في 1979.

هكذا تم وضع الأسس المادية لدعم الحركة الظلامية الرجعية الوهابية من طرف الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية ضد الإشتراكية الشوفينية البعثية ب :

1 ـ إشعال نار الحرب بين البعثية العراقية و الظلامية الرجعية الإيرانية باسم الصراع بين الوهابية و الشيعية.
2 ـ عزل الناصرية بمصر عن الصراع العربي الصهيوني بعد طردها من الجامعة العربية و نقل مقرها إلى تونس.
3 ـ إقحام البعثية السورية في الحرب الأهلية اللبنانية من أجل ضرب الثورة الفلسطينية بالجنوب.
4 ـ ضرب ما تبقى من الحركة الماركسية اللينينية بإيران و العراق و سوريا و مصر و المغرب.
5 ـ إقحام الدولة التيوقراطية الباكستانية في حرب التحريفية الإنتهازية السوفييتية في أفغانسان.
6 ـ طرد المقاومة الفلسطينية من جنوب لبنان و اغتيال رموزها الثوريين بتونس.
7 ـ إقامة نظام عسكري بوليسي بمصر بعد اغتيال العميل أنوار السادات.
8 ـ إقامة نظام عسكري بوليسي بتونس بعد عزل بورقيبة حليف النظامين بالأردن و المغرب.

و كان لنهاية المشروع الإشتراكي الإمبريالي بالإتحاد السوفييتي في بداية التسعينات من القرن 20 بداية مرحلة جديدة بعد :

1 ـ إنسحاب التحريفية الإنتهازية السوفييتية من أفغانستان مهزومة أمام الإمبريالية الأمريكية و تفكيك الإتحاد السوفييتي.
2 ـ وقف الحرب الأهلية اللبنانية و الحرب العراقية – الإيرانية بعد تنفيذ المشروع المخطط لهما.
3 ـ وقف الحرب بالصحراء الغربية.
4 ـ سيطرة الحركة الظلامية الرجعية على جنوب لبنان لعزل ما تبقى من المقاومة الفلسطينية (الجبهة الشعبية القيادة العامة) عن الصراع مع الدولة الصهيونية.
5 بروز الحركة الظلامية الرجعية الفلسطينية في مواجهة الصهيونية بعد الإنتفاضة الشعبية الفلسطينية في 1987.
6 ـ عقد إتفاق أوسلو بين البورجوازية البيروقراطية الفلسطينية مع العدو الصهيوني لإخماد الإنتفاضة الشعبية الفلسطينية في 1994.

و تم الشروع في تنفيذ الشوط الثاني للمخطط الإمبريالي الصهيوني العربي الرجعي عبر :

1 ـ تركيز سلطة الحركة الظلامية الرجعية بأفغانستان بقيادة طالبان.
2 ـ إشعال الحرب الإمبريالية الأولى على العراق و فرض الحصار على الشعب العراقي.
3 ـ دعم الحركة الظلامية الرجعية بالعراق لتهييئها للسلطة.

و كان لترويج مقولة "نهاية التاريخ" من طرف الإمبريالية انطلاقا من مقولة "سقوط الإيديولوجيات" بعد "سقوط حائط برلين" أثر كبير في تعميق دور التحريفية الإنتهازية في الحركات الماركسية اللينينية و على رأسها الحركة الماركسية اللينينية المغربية.

لقد تمت نهاية أطوار الصراع الأيديولوجي بين الإمبريالية الأمريكية و الإشتراكية الإمبريالية السوفييتية و حل محله تفعيل الصراع الإيديولوجي بين الإمبريالية و الحركات الظلامية الرجعية المتطرفة باسم ما يسمى "صراع الحضارات" الذي تم ترويجه من طرف الإمبريالية الأمريكية.

و برزت الحركات الظلامية الرجعية ب :

1 ـ فلسطين منذ الإنتفاضة الشعبية الفلسطينية الثانية باسم الدفاع عن القدس في سنة 2000.
2 ـ لبنان منذ سيطرة الحركة الظلامية الرجعية (حزب الله) على جنوب لبنان و نصب نفسها قائدة لتحرير فلسطين في 2000 بعد القضاء على المقاومة الفلسطينية المسلحة.
3 ـ أفغانستان بعد بروز ما يسمى "القاعدة" بتحالف مع سلطة "طالبان" و الذي تعمق بعد انفجارات نيويورك في 2001.

و تم فرض أشكال استعمارية جديدة ب :

1 ـ الحرب الثانية على أفغانستان من طرف الإمبريالية بدعم من الظلامية الرجعية العربية الوهابية باسم "محاربة الإرهاب" في 2001.
2 ـ الحرب الثانية على العراق من طرف الإمبريالية بدعم من الظلامية الرجعية الوهابية باسم "محاربة الإرهاب" و تدمير "أسلحة الدمار الشامل" في 2003.

لقد تم استكمال المشروع الإمبريالي- الصهيوني- الرجعي العربي ب :

1 ـ القضاء على الإشتراكية الإمبريالية بالإتحاد السوفييتي بعد تفكيكه و تحويل روسيا إلى دولة إمبريالية.
2 ـ القضاء على الإشتراكية الشوفينية للنظامين البعثي بالعراق و الناصري بمصر و تركيز أسس الحركة الظلامية الرجعية بهما.
3 ـ عزل الإشتراكية الشوفينية للنظام البعثي السوري عن الظلامية الرجعية بلبنان بعد انسحاب جيوشها من البقاع.
4 ـ دعم الحركات الظلامية الرجعية بالبلدان المغاربية و العربية من طرف الإمبريالية و الصهيونية و الرجعية العربية الوهابية.

و كان المغرب مسرحا لجل مخططات سياسات تحالف الإمبريالية- الصهيونية– الرجعية العربية عبر دور النظام الكومبرادوري القمعي البوليسي خلال الثمانينات من القرن 20 في :

1 ـ القمع الشرس للحركة الماركسية اللينينية المغربية و خاصة منظمة "إلى الأمام".
2 ـ عقد لقاءات سرية بين الصهيونية و الرجعية العربية الوهابية التي نتج عنها اتفاق كامب ديفيد المشؤوم.
3 ـ تسخير الجيش المغربي في قمع حركات التحرر الوطنية بإفريقيا (زايير، الكونغو ...).
4 ـ عقد مؤتمرات "منظمة الدولة الإسلامية" لتمرير مخططات الرجعية العربية الوهابية لصالح الإمبريالية و الصهيونية.

و من أجل ضمان إستمرارية المشروع الرجعي العربي الوهابي بالمغرب تم :

1 ـ دعم الحركات الظلامية الرجعية بالجامعات المغربية ضد مد الخط الثوري لمنظمة "إلى الأمام".
2 ـ تنصيب عراب التصفوية الحزبية "عبد الكريم الخطيب" على رأس حزب "العدالة و التنمية" في 1997 لتهييئه للمرحلة الحالية.
3 ـ فرض الحظر على "جماعة العدل و الإحسان" في نفس الوقت الذي يتم فيه ربط العلاقة معها في السرية إلى حد اختراقها لتهييئها للمرحلة المقبلة.
4 ـ قمع الحركات المتشددة باسم محاربة الإرهاب (السلفية الجهادية).
5 ـ تشجيع الأصولية بكل الوسائل الإعلامية و المادية عبر المساجد و الزوايا و الجمعيات الصوفية (البوتشيشية، الدرقاوية، الناصرية، عساوة، حماتشة، التبليغيين...) لنشر الأيديولوجية التيوقراطية بدعم من الظلامية الرجعية الوهابية.

لقد أثر القضاء على الإشتراكية الشوفينية اليعثية و الناصرية على الأحزاب الإشتراكية الشوفينية المغربية (الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية، التقدم و الإشتراكية، منظمة العمل الديمقراطي الشعبي) و امتداداتها الحزبية الديمقراطية البورجوازية الصغيرة ، مما جعلها تنخرط بشكل كبير في المخطط السياسي الطبقي للنظام الكومبرادوري عبر :

1 ـ دعم قمع الحركة الماركسية اللينينية المغربية.
2 ـ دعم الحرب بالصحراء الغربية.
3 ـ القبول بالعمل بمؤسسات النظام الكومبرادوي.

مما جعلها على استعداد للتحالف مع الظلامية الرجعية اليوم في حكومة الدستور الممنوع الجديد بقيادة حزب "العدالة و التنمية" المدعوم من طرف الرجعية العربية الوهابية.

و قادت حركة 20 فبراير الإحتجاجات في ظل سقف محدد لا يخرج عن الإعتراف بالنظام الكومبرادوري و العمل في ظله بقيادة تحالف الظلامية الرجعية (العدل و الإحسان) و الأحزاب الديمقراطية البورجوازية الصغيرة (النهج، الطليعة، الإشتراكي الموحد) ، الذي يواجه تحالف الظلامية الرجعية (العدالة و التنمية) و الإشتراكية الشوفينية(الإتحاد الإشتراكي و امتداداته، التقدم و الإشتراكية) و الأحزاب البورجوازية الليبرالية المسيطرة على الإقتصاد الوطني و ثروات الشعب المغربي.

و تبقى تيارات الخط الثوري لمنظمة "إلى الأمام" تواجه التحالفين من أجل تحقيق الثورة المغربية.

و يشكل حزب "العدالة و التنمية" الذي يندرج ضمن النموذج التركي و جماعة "العدل و الإحسان" الذي يندرج ضمن النموذج الباكستاني قطبي الحركة الظلامية الرجعية المغربية لخدمة النظام الكومبرادوري ، و هما تعبيران سياسيان متعارضان متناقضان متكاملان في مشروع واحد لا يختلف عليه اثنان و هو بناء الدولة التيوقراطية الرجعية عبر صراعهما حول السلطة :

1 ـ حزب "العدالة و التنمية" يقود حكومة النظام الكومبرادوري بدعم من الإشتراكية الشوفينية و البورجوازية الليبرالية.
2 ـ جماعة "العدل و الإحسان" تقود حركة 20 فبراير بدعم من التحريفية الإنتهازية بالأحزاب الديمقراطية البورجوازية الصغيرة.

هكذا تبقى الثورة المغربية مرهونة في قبضة قطبي الحركة الظلامية الرجعية و حلفائهما في حربهما ضد تيارات الخط الثوري لمنظمة "إلى الأمام".



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدولة و الثورة و بناء الحزب البروليتاري الثوري
- في الذكرى 37 لاستشهاد القائد الشهيد عبد اللطيف زوال
- الدولة و الدين و حرية المرأة
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل الدياليكتيك الماركسي
- الدولة و الدين في الصراع بين المادية و المثالية
- في العلاقة بين العمل السياسي الثوري و العمل العسكري من منظور ...
- بناء الحزب البروليتاري الثوري من منظور منظمة - إلى الأمام - ...
- بناء الحزب البروليتاري الثوري من منظور منظمة - إلى الأمام - ...
- الوضع السياسي الراهن و مهام الماركسيين اللينينيين المغاربة
- ماركسية أم ماركسية لينينية ؟ -دحض الفكر التحريفي الإنتهازي-
- أهمية النضال الأيديولوجي و السياسي ضد الفكر المثالي الذاتي ا ...
- عن طبيعة حركة 20 فبراير
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- المذهب الماركسي اللينيني أعلى مراحل تطور الدياليكتيك الماركس ...
- الحركة الماركسية اللينينية المغربية في مواجهة التحريفية الإن ...
- الثورات الشعبية المغاربية و العربية في القرن 21 في مواجهة دك ...


المزيد.....




- السعودية.. 28 شخصا بالعناية المركزة بعد تسمم غذائي والسلطات ...
- مصادر توضح لـCNN ما يبحثه الوفد المصري في إسرائيل بشأن وقف إ ...
- صحيفة: بلينكن يزور إسرائيل لمناقشة اتفاق الرهائن وهجوم رفح
- بخطوات بسيطة.. كيف تحسن صحة قلبك؟
- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...


المزيد.....



المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف - حول دور القوى اليسارية والتقدمية ومكانتها في ثورات الربيع العربي وما بعدها - بمناسبة الذكرى العاشرة لتأسيس الحوار المتمدن 2011 - امال الحسين - الثورة المغربية في علاقتها بالثورة العربية و العالمية بين الإشتراكية الشوفينية و الظلامية الرجعية