أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شاهر أحمد نصر - لأسباب مبدئية















المزيد.....

لأسباب مبدئية


شاهر أحمد نصر

الحوار المتمدن-العدد: 1055 - 2004 / 12 / 22 - 10:03
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


يحكى أنّ شيخ المجاهدين السوريين ضد الاستعمار الفرنسي في الشام، البطل الوطني محمد الأشمر، عضو مجلس السلم العالمي، قال لأحد القادة الشيوعيين في سوريا؛ تعال أدِ الصلاة معنا، لتقف جماهير دمشق، أو أغلبها، إلى جانب حزبكم. إلاّ أنّ ذلك القائد الشيوعي رفض الصلاة، وراء الإمام الثائر المجاهد محمد الأشمر لأسباب ـ كما يعتقد ـ (مبدئية).
يحكى أنّ قائد فصيل شيوعي ومعارض مشهور، كان يرفض، إبان وجوده في السجن، تحية أو الكلام مع أي شيوعي سجين من فصيل معارض آخر، موجود في السجن أيضاً، كما أنّه يرفض مصافحة قائد فصيل شيوعي آخر سجن لأسباب قريبة من أسباب سجن الأول، حتى بعد خروجهما من السجن. قد يكون ذلك لأسباب ـ كما يعتقد ـ (مبدئية)، متروكة لخيال الآخرين ليفسرها كلٌّ على هواه.
يروى عن أحد قادة الفصائل الشيوعية المعارضة ـ الذي أمضى أغلب سني عمره في المعارضة، خارج الوطن ـ القول: إنّه لا يجد إنساناً وطنياً نزيهاً في صفوف إحدى طوائف أبناء بلده. قد يكون ذلك لأسباب ـ كما يعتقد ـ (مبدئية).
يعيب بعض الكتاب من مشارب مختلفة ليبرالية وغيرها، على بعض الشيوعيين، أو الماركسيين، أو الذين كانوا في صفوف اليسار والتيارات الماركسية والشيوعية، مطالبتهم ببناء المجتمع على أسس ديموقراطية، وفسح المجال لمؤسسات المجتمع المدني أن تتفتح وتنمو وتتطور، مطالبين هؤلاء الماركسيين أو الشيوعيين، بالتراجع عن هذه المطالبة التي ليست من حقهم(!!!)، ويدعونهم إلى التمسك بالثوابت (المبدئية) في مختلف المجالات، بما فيها، أسس بناء الدولة والحكم النابعة من الدوغمات حول ديكتاتورية البروليتاريا، وصورتها الشبيهة الديموقراطية الشعبية، وإلاّ فسيعدون خائنين للمبدئية، التي تحتم ـ حسب زعمهم ـ التمسك بالدوغمات لأنّ (الماركسية كلية القدرة لأنّها صحيحة) حسب قول لينين، الذي كان شعار منشورات وكالة أنباء نوفوستي التي استمد كثيرون من الشيوعيين والماركسيين ثقافتهم ومعرفتهم السياسية والفكرية منها، ضاربين المنهج الديالكتيكي، الذي لا يعترف بالجمود والثبات لأنّ مادته هي الحياة المتغيرة المتجددة باستمرار، والذي يزعمون تبنيه عرض الحائط.. وكأن لسان حال هؤلاء يقول: إن لم يبق الشيوعيون كما هم منذ قرن من الزمان، وإن لم يؤمنوا بالحقيقة الناجزة، إن لم يبقوا كالجياد التي توضع على أعينها (كمامات) تحدد لها اتجاه مسيرها الوحيد، لتسهل قيادتهم من قبل مركز محدد أو حزب قائد، والتحكم بهم.. وإلاّ فهم خونة لثوابتهم، التي يجب عليهم المحافظة عليها لأسباب (مبدئية)..
يرى بعض القوميين، والماركسيين، والشيوعيين، والإسلاميين أن كل ما يجري في العراق بعد احتلاله، بما في ذلك العمليات التي تسيء إلى العرب والمسلمين، من قطع الرؤوس، وتفجير السيارات في مكاتب هيئة الأمم المتحدة، ومخافر رجال الشرطة العراقية، وقتل المدنيين الأبرياء، هي مقاومة للاحتلال الأمريكي للعراق، ونجدهم يهللون كلما زاد عدد الضحايا من المدنيين، لتفوق عدد ضحايا جرائم النظام البائد، لأنّه كلما زاد عددهم، حسب رؤية هؤلاء، نحمل المحتل مسؤوليتها، ونخيف كل من يفكر بمستقبل آخر واعد للعراق، فيندحر العدو وينسحب مثقلاً بجراح أبناء شعوبنا.. ويبني الكثيرون قناعاتهم هذه، على أسس ولأسباب (مبدئية) في المعركة ضد الإمبريالية..
وتجد الأسباب (المبدئية) تحاصرنا حتى في علاقاتنا العادية، وفي أمورنا اليومية، وأزعم أننا كثيراً ما ندفع ثمن هذه المواقف على حساب المبدأ ذاته دون أن ندري.. وأضرب مثلاً على ذلك رسالة الأستاذ صبحي حديدي إلى نشرة "كلنا شركاء في الوطن" بتاريخ 14/12/2004، التي ذكرتني بهذه القصص ذات المغزى البعيد، تلك الرسالة التي يعاتب، بل يلوم، فيها النشرة لنشرها مقالته "ترجمة محمود درويش إلى العربية" التي نشرت أساساً في صحيفة القدس العربي، وموقع "الحوار المتمدن"؛ ويقول: "ورغم تقديري لمبادرة نشرها عندكم، وشكري لكم على ذلك، فإنني كما تعلمون لم أبعث بها لموقعكم. ومن نافل القول إنّ الأمر ليس ترفعاً بأيّ حال، إذ أنني أواظب على قراءة نشرتكم، وأقدّر الوظيفة الحيوية التي تلعبها، وأكنّ احتراماً لعدد كبير من كتّابها. ولكني على خلاف جوهري مع الخطّ الفكري والسياسي الذي تعتمدونه"، لعمري هذا كلام جميل، ويُشهد للأستاذ صبحي حديدي بالكثير من الكلام الجميل والوطني الغيور الذي يكتبه، ولكنني أرى مفيداً الوقوف ملياً عند قوله التالي: "ولم يسبق لي أن تواصلت معكم بقصد النشر، رغم الشتائم الرخيصة التي خصّني بها بعض أشاوس البعثيين من كتّابكم.
أرجو، إذاً، نشر هذا التوضيح لأسباب مبدئية لا تخفى عليكم".
اللافت في هذه الرسالة الإصرار على التأكيد بأن صاحب المقالة لم يرسلها إلى النشرة ويؤكد على عدم رغبته في التواصل معها بقصد النشر، وهذا حقه، وعند البحث عن أسباب ذلك، لم أستطع تجاوز تلك لفقرة التي وردت في الرسالة حول رجاء نشر التوضيح "لأسباب مبدئية".
أرجو أن لا يفهم من تناولي لهذا الموضوع الدفاع عمن يخص الآخرين بالشتائم الرخيصة، بمن فيهم "بعض أشاوس البعثيين، من كتّاب النشرة" (كما جاء في التوضيح). وأضيف من البعثيين، ومن غير البعثيين في النشرة وخارجها.. وما أريد قوله: إنّ هذه المرحلة من التطور والتحديات التي تواجهنا تتطلب ضرورة التواصل مع الجميع.. وأن لا يقودنا التمترس وراء الأسباب التي تتراءى لنا مبدئية إلى الانعزالية، وعدم رؤية اللوحة كاملة..
أعتقد أنّ الكثيرين، إن لم يكن جميع المهتمين بضرورة الإصلاح والتغيير، يتفقون مع القول بأننا بحاجة إلى وقفة نقدية لأساليب عملنا ومنهج تفكيرنا، بما في ذلك ما كنا نطلق عليه أسباباً مبدئية..
لو ناقشنا بهدوء المواقف التي أوردناه أعلاه والتي اعتمدت لأسباب (مبدئية) ـ كما يعتقد البعض ـ لوجدنا أنّ أغلب التيارات والفصائل الشيوعية، والحزبية القومية، والإسلامية في سوريا وغيرها من بلدان العالم العربي (إن لم تكن جميعها) تعاني من آثار مدرسة الجمود (الدوغماتية)، والانعزالية التي تربت فيها؛ ليس المهم أن نعلن افتراقنا مع هذه المدرسة أو تلك، بل الأهم هي الممارسة وكيفية التعامل مع الواقع ومستجداته. ومن المفيد أن يتساءل أصحاب تلك المواقف: هل أدت مواقفهم (المبدئية) خدمة لتلك المبادئ التي يعتنقونها..
أعتقد أننا ـ بمن في ذلك أحبتنا الذين يعيشون، مكرهين، ويكتبون من خارج الوطن ـ نعي أنّ مسألة الخروج من الواقع البائس الذي وصلنا إليه (أو دُفعنا إليه) يتطلب تراكم الكثير من القيم والأفكار، والأفعال التي تنشد وتعمل في سبيل الإصلاح والتغيير، ولا يمكن ضمن المعطيات الحالية لفئة بمفردها أن تقوم بهذا التراكم، كما أنّ هذا التراكم ليس حكراً على فئة دون أخرى.. وكما أنّ النضال لا يتلخص فقط بدخول السجون، مع الاحترام الكبير لكل من ضحى وعاني في سبيل أفكار الإصلاح في السجن، فإنّه لا يتلخص أو يقف عند التهجير والغربة، مع كل الاحترام والتقدير لمعاناة من اضطر ويضطر إلى الغربة، في سبيل الحرية والديموقراطية وأفكار الإصلاح والتغيير.. المعاناة كبيرة وعميقة، في وسط مشوه فاسد قلما ينجو شريف من الصفع يومياً بعشرات السياط، التي تفوق أحياناً سياط السجانين، معاناة يعيشها كل من هم دون خط الفقر، ومن يرفض الدخول في لعبة الفساد، وفي ذلك مقاومة لا يستهان بها، ماذا نقول، على سبيل المثال، عن كثيرين من الآباء يستيقظ ليلاً على أنين ابنه اليافع يئن في المنام، تحت هول كوابيس تلاحقه من ضغوط نفسية في مدرسته، نتيجة عدم انتسابه للحزب.. ماذا نقول عن معاناة الكثيرين من أبناء الوطن من عمال ومهندسين وأطباء وموظفين ومثقفين، الذين ينأون بأنفسهم عن عالم الفساد، في بنية أخطبوطية تعمل على قسر وإجبار الجميع على التلوث بالفساد، وعن هؤلاء الذين يحاولون جهدهم فضح الفساد، وكبحه، وينالون نصيبهم ليس فقط من شظف العيش، بل ومن تبعات مواقفهم، التي يشعر القيمون على البنية، التي لا تستطيع أن تنتج وتفرخ إلاّ التخلف والفساد، (يشعرون) أنّهم معادون لهم ويعاملونهم على هذا الأساس، كأعداء حقيقيين، ويعلنون صراحة أن (لا مستقبل لهم في هذا الوطن)..
بكل تأكيد، يوجد في الوطن، بين صفوف الشعب، من يقف ضد الفساد، ويساند دعاة الإصلاح والتغيير، من مختلف ألوان وطيوف المجتمع وفئاته.. أجل، يوجد في المجتمع خارج السجن والغربة من يدفع ثمن أفكاره في الإصلاح والتغيير، من مختلف الأًلوان والطيوف.. والسبيل الصحيح هو تكاتف جميع الجهود، وليست مقاطعة المنابر التي تدعو للإصلاح والتغيير.. وفي هذا السياق، ومن الإنصاف القول: إنّ نشرة "كلنا شركاء في الوطن" لعبت وتلعب دوراً وطنياً مهماً، في فتح آفاق جديدة للتفكير الديموقراطي في البلاد.. من المؤكد أننا لا نتفق مع كل ما يكتب في نشرة "كلنا شركاء في الوطن"، ولكن علينا أن نعطيها حقها، فهي النشرة الإلكترونية الوطنية الأولى، على صعيد الإعلام المحلي التي أخذت توزع داخلياً على نطاق واسع في صفوف المعارضة والموالاة، والتي فسحت المجال للرأي الآخر أن يعبر عن نفسه، بل تحمّل معدها المهندس أيمن عبد النور مسؤولية البحث عن الآخر ونشر أفكاره وإيصالها إلى أوسع الشرائح الممكنة.. وهذا لم يمنعنا أن ننتقده، وننتقد نشرة "كلنا شركاء في الوطن" على نشر آراء وأفكار لا تنسجم مع رؤيتنا في نهج الإصلاح والتغيير، الذي أساسه إلغاء حالة الطوارئ، وبناء المجتمع على أسس الحرية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية..
لقد آن الأوان للخروج من نظرة أبيض وأسود فقط، من نظرة إما معنا أو ضدنا، ونظرة إما كل شيء أو لا شيء..
لا بد أن بكون للنشرة دور ومهمة.. يضع البعض علامات استفهام حول ذلك الدور والمهمة، هذا من حقهم، ولكن هل هذا يجعلنا نحجم عن التواصل والكتابة فيها(لأسباب مبدئية!)؟ أم يحتم علينا مهمة دعمها للقيام بالدور الذي نراه مفيداً وضرورياً.. في رأيي تبقى هذه النشرة ذات النهج الديموقراطي، منبراً وطنياً مفيداً لخلق تراكم فكري وثقافي ضروري لمجتمعنا. وأرى في "التواصل معها بقصد النشر" مسألة مفيدة وضرورية في هذا المجال، وفي مجال الممارسة الديموقراطية.. وأرجو المعذرة لكثرة تكراري ذلك المثال الذي كثيراً ما أورده عند الحديث عن العلاقة الديموقراطية التي نحتاجها فيما بيننا ومع وسائل الإعلام والنشر، التي عبر عنها الأستاذ وديع صيداوي صاحب المشروع الصحفي الديموقراطي القريب من الماركسية، في سوريا في النصف الأول من القرن العشرين، في علاقته مع الذين اختلف معهم في الرأي والعمل.. ومن بينهم الأستاذ بشير العوف (صاحب صحيفة " المنار " التابعة للإخوان المسلمين بدمشق)، وللاستفادة من تلك الحالة والفكرة أرى أن نستوعب رأي وموقف كل من بشير عوف، ووديع صيداوي، ونؤسس عليه ونتجاوزه لبس فقط بحفظ الود، بعد أن نتناول بعضنا في النقد كل في منبره، بل أن نتواصل، وأن يتم هذا النقد ليس بالكتابة في منابرنا فقط، بل وأن يتم التواصل مع الآخر بأن نكتب في منبره أيضاً، وأن يتسع صدرنا وصدر منابرنا لبس فقط لسماع رأي الآخر بل ولنشره، بل ونشر آرائنا في منبره أيضاً.. وفي الوقت عينه من المفيد، بشكل عام، عدم إضاعة الوقت والجهد على الترهات، والكلام الأجوف، والخلافات التي لا مبرر لها، والتركيز على ما هو جوهري ومفيد ومجدي.. ينادي البعض بإجراء دراسات اقتصادية ومعنوية حول الهدر الذي تسبب به الإعلام في الفترة الحالية والسابقة من طباعة جرائد ونشر مقالات لا تقرأ، مع تحميل القيمين عليها، وحماتهم، مسؤولية هذا الهدر ومحاسبتهم على أساسه.. وفي هذا السياق علينا أن لا نكرر أخطاء من ننتقدهم..
أجل نحن بحاجة ماسة إلى أن نعرّض كل ما لدينا من أفكار ونظريات، تبدو حقيقية وصحيحة، للنقد، إنّ كثيراً مما رأيناه مسلماً به ومبدئياً يحتاج للنقد.. وقد يكون ذلك ضرورياً لأسباب مبدئية..
طرطوس 17/12/2004 المهندس شاهر أحمد نصر



#شاهر_أحمد_نصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشر وصايا إلى فقراء سوريا
- الحوار المتمدن عنوان المستقبل الحضاري
- وديعة رابين والتزام بيريز ونتنياهو وباراك بها في مذكرات بيل ...
- القفزة النوعية في أدب أمريكا اللاتينية جديرة بالتمعن
- قراءة نقدية في الوثيقة التأسيسية الثالثة للجان إحياء المجتمع ...
- هل من مُنقذ لكتاب شيخ الأدب في سوريا -عبد المعين الملوحي في ...
- لماذا البعثيون كما الشيوعيين لا يقبلون النصح؟
- أخطار قمع المعارضة، وأثر ذلك في انهيار الدول
- ثورة أكتوبر قيامة المظلومين
- ألم يحن الوقت لتوحيد أحزاب الجبهة في حزب أو تآلف سياسي واحد، ...
- في السياسات الناجحة، والسياسات الخاطئة
- إلى متى يمكن السباحة في نفس التيار؟
- بحث في العقل العلماني اليساري العربي المتنور ـ الياس مرقص يح ...
- وجادلهم بالتي هي أحسن- ـ حول قرار حجب موقع الحوار المتمدن ـ ...
- بحث في العقل العلماني اليساري العربي المتنور ـ اللغة والعقل ...
- بحث في العقل العلماني اليساري العربي المتنور ـ الياس مرقص وا ...
- بحث في العقل العلماني اليساري العربي المتنور ـ الياس مرقص وا ...
- بحث في العقل العلماني اليساري العربي ـ الياس مرقص نموذجاً 2/ ...
- بحث في العقل اليساري العربي ـ الياس مرقص نموذجاً
- أيوجد حقاً عشرة مخربين، فقط؟ ومن هم؟


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - شاهر أحمد نصر - لأسباب مبدئية