أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية















المزيد.....

بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية


فرج الله عبد الحق

الحوار المتمدن-العدد: 3549 - 2011 / 11 / 17 - 10:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما بدأت كتابة هذا المقال لم أكن قد قررت عنوانه، في البداية كنت سأقتبس مقطع من قصيدة الشاعر العراقي مظفر النواب الذي لا يستثني منهم أحداً، ثم سمعت ما يقوله الشارع السوري عن أن القرار الأخير للجامعة بحق سورية ، قرار من جامعة الدول العبرية، ثم تذكرت قصيدة الراحل أبو جمال الذي كان مطلعها:
أوطى من الغور أخلاقا وتربيتاً ومن جلالة مولانا إذا خطبا
تذكرت كيف قامت هيئة الحوار بتغير موضوع مقالي حول ثقافة الدبسة إلى مواضيع ساخرة فقررت أن يكون اسم المقال جامع لهذه المشاعر دون جرح اذان القارئ بكلام مظفر أو أبو جمال، إن يكون عنواناً سياسياً بامتياز يعبر عن غضبي لهذه النهاية ممن ائتمنوا على مصالح شعوبهم فباعوها بأبخس الإثمان.
بلا عنوان لأن أي عنوان لا يمكن أن يوضَح للعالم مدى تواطئهم مع المحتل في مواجهة شعوبهم بلا عنوان لأنهم مجموعة لا عنوان لهم إلا بارات أوروبا وفنادق الزندقة المقيمين
فيها ، بلا عنوان لأنه لم يكن للعبد على مدى التاريخ عنواناً سوى عنوان سيده ونحن لا نخاطب هكذا سادة بلا عنوان لأن الطيور الجارحة لا عنوان لها إلا الجثث ألهامدة هم مثل البعوضة التي تنقل الأمراض أينما حلت عنوانها المزابل.
أما وقد عبرت عن غضبي من ممارسة الجامعة " العربية " الأخيرة أريد إن اشرح أسباب موقفي هذا بعيداً عن العاطفة التي بدأت فيها مقالي واضعاً سؤالين لماذا ؟ ومن ؟، ادخل النظام العربي الرسمي في هذا النفق الحلزوني المظلم.
لمــــــــاذا ؟
أولاً: بعد الانقلاب على الاشتراكية وظهور النظام العالمي الجديد ذو القطب الواحد بدأ النظام الرأسمالي يظهر وحشيته بحرية حيث أن الرادع الوحيد لهذه الوحشية الكتلة الاشتراكية قد اختفت عن الساحة ولم يبقى منها إلا مجموعة دول صغيرة تتصدى للهجمة وحدها.
ثانياً : على ضوء الأزمات المتلاحقة في النظام ألرأسمالي وظهور قوى ناشئة ذو اقتصاديات منافسة تزاحم الرأسمالية على مصادر الثروة مثل الصين و الهند ، وتزاحم هذه القوى للسيطرة الأسواق العالمية أيضاً ، كان لابد للقوى الاستعمارية أن تواجه وتصارع من أجل بقائها.
أن الازمة الاقتصادية التي يعيشها هذا النظام تشد وببطء شديد الحبل على عنقه ، كانت وما زالت الوسيلة الوحيدة لدفع عجلة الاقتصاد في المعسكر الرأسمالي هي الحروب ، لكن بوجود قوى متنامية تحمل في جعبتها أسلحة الدمار الشامل أصبحت الحروب الشاملة مسألة في شبه ألمستحيل إلا إذا جن جنون احدهم وضغط على الزر.
منذ ما قبل الحرب الباردة و القوى الامبريالية تشن الحروب على الشعوب من أجل تشغيل عجلة الاقتصاد فيها ، إما بحروب كونية كالحربين ألعالميتين أو باحتلال مباشر كجنوب شرق أسيا أو بحروب جانبية بالوكالة كالحروب الأهلية في إفريقيا مثلاً ، أو حروب عدوانية احتلالية كالصراع العربي الإسرائيلي.
في الشرق الأوسط هناك عوامل عدة تلفت الانظار 1ـ الموقع الجغرافي 2ـ الخيرات الدفينة في الأرض وعلى رأسها البترول 3ـ مصادر المياه الموجودة فيه ، ففيه أطول وأغزر الأنهار في المعمورة.
من أجل السيطرة على خيرات المنطقة زرعت في قلبه دولة إسرائيل مستغلين ما مر به هذا الشعب في الحرب العالمية الثانية لتبرير فعلتهم الشنعاء باجتثاث شعب من أرضه لإرضاء مصالحهم الاقتصادية.
منذ وعد بلفور والقوى الاستعمارية تخطط وتنفذ مخططتها الإجرامية بحق الشعوب العربية دفاعاً عن هذا المولود المنغولي في جسم هذه المنطقة دولة إسرائيل. كانت النكبة ثم العدوان الثلاثي على مصر والنكسة عام 1967. في المقابل كان هناك انتصارات أولها إخراج المنطقة من الأحلاف الاستعمارية بفشل حلف بغداد ، من ثم فشل العدوان الثلاثي من تحقيق أهدافه ، وبعد النكسة تمكنت الشعوب العربية من تحقيق نصر أكتوبر ألذي حرر جزء من الأراضي المحتلة بعد النكسة ، لكن خيانة النور السادات أضاعت فرصة ذهبية لتحقيق النصر النهائي ، جاءنا التحرير في الجنوب ألبناني عام 2000 ليثبت أن إرادة الشعوب يمكنها أن تحقق النصر ، الانتصارات التي كان آخرها تحطيم انف ممثل الامبريالية الأوحد في المنطقة إسرائيل على صخور الجنوب ألبناني.
حينها نعقت كونتوليزا رايس وهي تقف على جماجم أطفال فانا قائلةً بأن ما جرى هو آلام ولادة شرق أوسط جديد ، لكن صمود الشعب اللبناني ومقاومته الباسلة بأطيافها قد حرمهم من تطبيق هذا الكابوس على المنطقة. هذه لم تكن المحاولة الأولى لتمرير هذا المخطط ، أول محاولة كانت في احتلال العراق لكنه وتحت ضربات المقاومة العراقية فشل.
أليوم عادوا لنفس المخطط لكن بأسلوب مختلف استخدموا المشاكل السياسية الموجودة في سورية ،الرفض الشعبي للمسيرة الاقتصادية والسياسية وتحت شعار التحول الديمقراطي في العالم العربي وتحت ستار الحراك ألمطلبي والمسيرات المطالبة بالإصلاح الاقتصادي والسياسي ، دفعوا بالمجموعات النائمة من الإخوان المسلمين ،فلول خدام والمرتزقة من الحاقدين اللبنانيين من تيار المستقبل ،مدعومين من أموال الشيوخ النفطية المشهود لهم بالإضافة إلى عمالتهم إنهم اثروا خزينة المؤسسة العسكرية الامبريالية ،وأنهم أضحوكة العالم بهوايتهم الشهيرة لعب بأصابع الأقدام في صالات الفنادق الشهيرة ، يستمتعون باغتصاب القاصرات ، ويحللون زواج الذكور ، نعم أيها السادة هؤلاء يريدون حرية الشعب السوري ، ويا لها من حرية.
ثالثا : المأزق الذي دخل به مجموع الدول العميلة لأمريكا و إسرائيل بالحراك الجماهيري فيها جعل من الهجوم على سورية مسألة من أولوياتهم بل هي الأولوية الأولى ،لذلك جندوا المال والسلاح للإطاحة بالنظام وتقسيم سورية إلى دويلات طائفية.
رابعا :إن هزيمة إسرائيل عام 2006 وجهت السهام لمن تحالف ومد المقاومة اللبنانية ،جبهة القوى الممانعة سورية ،إيران ،المقاومة الوطنية والإسلامية اللبنانية والقوى الوطنية الفلسطينية الرافضة لأوسلو وحراسه ،قد أشعل النار في قلوب الامبريالية وحلفائها.
تتنقل الهجمة من لبنان إلى سورية من ثم إلى إيران دون إن ننسى الهجمات الوحشية على قطاع غزة في الفترة الأخيرة ، وقبل خطوة الجامعة اكتشفوا إن الشارع السوري لا يريد الفتنة وأن إسقاط النظام وإنشاء إمارة إسلامية على جزء أو كل الأراضي السورية هو ضرب من الخيال ، وبعد فشل محاولة التدخل العسكري المباشر على غرار ليبيا ،وبعد التأكد من استحالة تحقيق أهدافهم بشكل كامل ، قاموا بالعودة إلى إشعال الخليج من خلال التهديد و الوعيد لإيران على خلفية البرنامج النووي الايراني.
منذ ان انتقلت الهجمة الإعلامية إلى إيران أصبحت على يقين بأن سورية قد نجت وأن المخطط يلفظ أنفاسه الأخيرة ،وكل ما بقي هو خروج عرب الهم و الغم ببياض الوجه .
مــــــــــن
لكل تحرك عربي من أجل التخلص من عبودية المعسكر الرأسمالي والتحرر الوطني تجتمع مجموعة كم القوى المعادية لشعوبنا العربية أقوم بذكرها وشرح الأسباب التي باعتقادي تقود كل على حدا بالمشاركة بالمؤامرة:
1 ـ الدول الرأسمالية وعلى رأسها الولايات المتحدة تحاول دائماً السيطرة على مقدرات الشعوب ، وفي محاولتها هذه لا توجد محرمات ،فمن انقلابات إلى اغتيالات ومن احتلال مباشر إلى دعم دكتاتوريات محلية تخدم مصالحها .
2 ـ إسرائيل التي لا تنام اليوم خوفاً من تعاظم قوة المقاومة و مجموع القوى المناهضة لها ،فهي ومنذ حرب 2006 تعرف أن أي معركة قادمة لن تكون نزهة كما اعتادت في حروبها السابقة.
3 ـ مجموع القوى الرجعية العربية وعلى رأسها حكام قطر متصدري السرب في مجلس التعاون الخليجي و المنطقة، هذا الشيخ القطري الذي حلل انقلابه على أبيه وحرم نصف الشعب القطري من جنسيته لمجرد رفضهم انقلابه مدعوماً من أمريكا، ،ومجلس تعاونهم الذي لم يتحمل ما طلبه البحرينيين من مطالب على رأسها دستورية النظام ،أما السعودية المرشح الأهم للتقسيم في مشروع الشرق الأوسط الجديد فمذابح المنطقة الشرقية و القطيف مسألة روتينية ،قائمتها طويلة يهدر حقوق السعوديين ،هي الدولة المشبهة بالدجاجة تأكل في الشرق وتبيض في الرياض وبرازها في الغرب، يا لها من آخرة لأم القرى .وفي الأيام الأخيرة خرج علينا المقامر الأكبر ملك الأردن لسداد دينه لأنسبائه أمراء الإمارات المتحدة بنصيحة إلى القيادة السورية هذا الولد الذي بالصدفة أصبح ملكاً ،وأول أفعاله طرد أخاه من المملكة خوفاً على عرشه ،وآخر أفعاله ضرب المتظاهرين.طبعاً لا يمكن نسيان الطفل أبو سكسوكة وزمرته من الجعجاع وصاحب اتفاق 17 أبار الشهير الغبي أمين في لبنان. أما السلطة الفلسطينية التي تنازلت عن مكانها في رئاسة الجامعة، و لا تزال تستخدم السلاح في وجه منتقديها وتحافظ على التنسيق الأمني مع إسرائيل كما أنها لا تخفي عدائها لسورية منذ قام أبو عمار بمد الإخوان بالسلاح و المال في حماة في القرن الماضي.هذه هي مجموع القوى العربية المتكالبة على سورية.
ـ هزلت ـ

4 ـ تركيا التي يحكمها حزب التصالح بين الامبريالية وحركة الإخوان المسلمين الحالم بإعادة إنشاء الدولة العثمانية ،خرجت تهدد وتتوعد سورية.
5 ـ مجموعة من المؤسسات الإعلامية التابعة لهذه القوى على رأسها قلعة القرضاوي التي ما فتأت تمزق ثوبها لإقناعنا بصحة ما تبث. قد تكون أكاذيبهم قد انطلت على بعض الناس ولفترة وجيزة ،لكنهم اليوم ينفضون رويداً رويدا.
6 ـ رأس الحربة في هذا المخطط المجلس ألخدامي الغليوني المنطويين تحت جناحي الإخوان المسلمين ،الساعين لإطعام سورية للإمبريالية.

للأسف هناك مجموعة من المثقفين العرب و السوريين انطلت عليهم الخدعة فبعض السوريين سار حتى النهاية في معاداته لشعبه كبرهان غليون و المعارضة الاسطنبولية ، والبعض الآخر استوعب أن هناك مؤامرة والمطلوب منهم السير بها فتراجعوا مع الحفاظ على موقفهم الداعي للإصلاح،كذلك هناك القوى السياسة المعارضة رغم مشاركتها بالجبهة الوطنية مثل الحزب الشيوعي السوري ،ذلك بموقفه المعادي للمسيرة الاقتصادية منذ زمن طويل، أما العرب فمنهم من يسير على نهج غليون بل هم أكثر تطرفاً منه، والبعض الآخر يساند الإصلاح أما القلة التي يزداد عددها يوماً بعد يوم أدركت أنه من الواجب الإصلاح لكن من الواجب التنبه و منذ البداية للمؤامرة وإبعاد المخطط وتواجهه في كل المحافل.
نحن الشيوعيين الفلسطينيين عبرنا عن موقفنا إما من خلال موقعنا على الشبكة العنكبوتية أو من خلال مجلتنا وببياناتنا أنه من الواجب على القوى الوطنية و التقدمية الدفاع عن سورية الشعب، كما انه من واجب الحكومة السورية انجاز الاصطلاحات بأكبر سرعة حتى تفوت على العملاء فرصة العبث بسورية و شعبها..
من كل ما سبق هناك معركة قوية بين الشعوب المحبة للحرية والامبريالية تدور اليوم على الأرض السورية ونحن على ثقة بأن الشعوب ستنتصر.

فرج (عضو الجنة المركزية للحزب الشيوعي الفلسطيني)



#فرج_الله_عبد_الحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألشيوعية ما زالت تقض مضاجع العملاء.لماذا؟
- الاتفاق السوري مع جامعة الدول العربية
- ثقافة الدبسة في مؤخرة الشعوب
- السادس من أكتوبر النصر التاريخي لشعوب أمتنا العربية
- خطاب الرئيس عباس في الأمم المتحدة، ماذا بعد؟
- الموقف في الوضع السوري من بعض اليسار تأملات في موقف الرفيق ه ...
- استحقاق أيلول
- لما كل هذا يا رفاق حزب الشعب، يا لها من زوبعة في فنجان
- تأملات في مواقف حزب الشعب الأخيرة حول المقامة الشعبية
- عملية إيلات ماذا من ورائها؟
- فاتورة ألسلطة ألفلسطينية
- التكالب الإمبريالي على سوريا و الدور التركي في ذلك
- أوسلو و ألتهديد ألإسرائيلي بإلغائه
- أزمة ألرواتب في فلسطين
- ألفضيحة
- الأزمة الثقافية في المجتمع الفلسطيني (2)
- آلان كاردوخ ليست ألجريمة أن لا تعرف، ألحريمة أن تدعي ألمعرف ...
- سوريا أليوم
- دخول ألأردن و دول أخرى في مجلس ألتعاون ألخليجي
- لماذا الحفاظ على سوريا واجب كل التقدميين


المزيد.....




- فرنسا: لجنة مكافحة الاحتيال ترصد وعودا مضللة في الخدمات الفن ...
- الرئة بـ-3 ملايين جنيه-.. اعترافات صادمة للمتهم بقتل -طفل شب ...
- سرقة 71 مليون دولار من بنك فلسطين في غزة
- حرب غزة: ترقب لرد حماس على مقترح الهدنة وتحذير أممي من -حمام ...
- للمرة الأولى.. إمبراطورية الغاز الروسي في مرمى سهام الاتحاد ...
- وسط جحيم خيام النايلون.. نازحو غزة محاصرون بين موجات الحر وت ...
- هل إعادة تشكيل وظيفتك حل للشعور بالرضا والتقدم في العمل؟
- مالمو تستعد لاحتضان -يوروفيجن- في أجواء تطغى عليها حرب غزة
- -لوموند-: مجموعات مسلحة نهبت نحو 66 مليون يورو من بنك فلسطين ...
- الوفد الروسي يحمل النار المقدسة إلى موسكو


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فرج الله عبد الحق - بلا عنوان يا عربان الهم والغم النفطية