شرَف العائلة للمرّة المليون

هذا محزن للغاية استاذ، تجرد الانسان من اجمل المشاعر التي تميزه والتي اصبحت تميز الحيوان اكثر منه كما تفضلت، وكأنهم لا يخطئون، وكأن الفتاة مسئولة عن اغتصابها من هؤلاء الوحوش، هي الضحية وهي التي تدفع الثمن، قسوة واجرام مابعده اجرام، معك ضد هذه الافعال اللانسانية

تقبل احترامي ومحبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا اختاه ..ان المجتمع الذكوري الذي يهيمن على الشرقبائسوشرّير.
ولا يكمن التخلّص منه الا بترك الرواسب وفتح العيون على النور
شكرا من الجليل على تعقيباتك الرائعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والف نعم .. القتل شرّ وهو من الشرير ابي الكذابين
ليباركك الرب محبتي من الجليل
وشكرا للقائمين على هذا الموقع الرائد

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ زهير
لا تتعجب فالاسلام من شأنه نزع الرحمة من القلوب
محمد رسول المسلمين نفسه كان يؤلب الأبن على والده والأخ على أخيه ليقتله
ما أجمل الإله القائل -من منكم بلا خطية فليرميها بحجر-

إرسال شكوى على هذا التعليق          131 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قصة تذبح القلوب ..أين أصحاب الضمائر الحرة !!!!الم يحن الوقت لسماع أصواتهم
الغاضبة ضد هذه التصرفات ويقلعون أسبابها من جزورها..وإلا المسلسل الإجرامي لن ينتهي أبدا

إحترامي وتقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          83 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ زهير
لا تتعجب فالاسلام من شأنه نزع الرحمة من القلوب
محمد رسول المسلمين نفسه كان يؤلب الأبن على والده والأخ على أخيه ليقتله
ما أجمل الإله القائل -من منكم بلا خطية فليرميها بحجر-

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا غالي فصُلب المشكلة موجودة في العقلية الشرقية..كم نتمنى ان يُكحّل النور عيون الشرق واهله.الرب معك

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم والف نعم..لا قلوب في الشرق تنبض حنانا..يجب غسل القلوب بالمحبة والعقول بالنور
الرب معك وشكرا على تعقيبك الرائع

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا لأسفي على حياة هؤلاء الشابات ، شيء مؤلم حقاً لا إنسانية فيه . مجتمعنا يرزح تحت عبء كبير من تقاليد وأفكار جامدة متخلفة ، ليس الإسلام فحسب ، اهتز وجداننا لجريمة قام بها أخ مسيحي تجاه أخته بمعاونة الأخت والأم أيضاً ، صبية في العشرين من عمرها . لا شك أننا نرى السلبيات على الجانب المسلم بصورة أوضح نظراً لتعاليمهم المتشددة جداً في أمر شرف العائلة ، يبقى الأمر أخيراً عند درجة وعي الناس وثقافتهم وتناولهم الأحداث بالمعالجة المنطقية والروية العقلية . قمة الرقي والإرشاد عبارة السيد المسيح ، يا ليتنا نعي فلسفته بنضج وتأمل . شكراً لك أخي أبو جبران مع تمنياتي أن تكون والعائلة بأحسن حال

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا اختاه فلقد شربنا من نفس التراث المقيت في كثير من الاحيان. شربنا : شرف العائلة والثأر وما اليه من عادات بائدة لا يقبلها الله المحب.
شكرا للرب الذي غيّر افكارنا وما زال يعمل.
كم انا سعيد وكالعادة بتعقيبك الذي ينضح ذوقًا وحكمة وفهمًا
تحياتنا العطرة ازفها لك ولعائلتك المباركة من الجليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الموضوع إجراء استبيان عن حالات قتل الشرف في إقليم كردستان العراق




قتل النساء على خلفية شرف العائلة


المقدمة

لقد مر العراق عبر تاريخه الحديث بفترات عصيبة من الحكم الفردي الدكتاتوري عانى الشعب العراقي عموما في ظلها من انتهاكات خطيرة وجسيمة في الارواح والممتلكات والحريات والاعراض. وبعد سقوط النظام السابق في 9/4/2003 بدا الامل في بناء دولة قانونية تراعي وتحترم حقوق الانسان وحرياته الاساسية التي كفلتها القوانين والمعاهدات الدولية فعليه يثير موضوع حقوق المرأة الكثير من الجدل في الساحة العراقية، فمع أن المرأة دخلت مضمار التعليم والعمل بشكل واسع خلال السنوات الخمسين الأخيرة إلا أنها ما زالت تعاني من التمييز القائم على النوع الاجتماعي، خاصة في المجتمعات التقليدية. إذ يسود تصور تقليدي في التعامل مع المرأة وحقوقها، وينظر إليها على أنها أدنى من الرجل وأقل حقوقا منه حيث يستند ذلك إلى تراث كبير من العادات والتقاليد والأعراف. وبالرغم من أن المرأة العراقية استطاعت الحصول على بعض الحقوق بعد صراع طويل خلال النصف الثاني من القرن الماضي ، إلا أن هناك مظاهر عنف وتمييز واضح تجاهها. ومن أبرز ه

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو حال المرأه في الشرق, دائماً وابداً هي من يتحمل الخطأ والخطيه!
والرجل يخرج من الجريمه كالشعره من العجين وعلى المرأه ان تتحمل..
كل الشكر والتقدير للأستاذ زهير لتسليط الضوء والكتابه عن مثل هذه الجرائم

محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---