أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مصر ..في قبضه المبتسرين















المزيد.....

مصر ..في قبضه المبتسرين


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 3462 - 2011 / 8 / 20 - 21:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما.. نخطط لمشروع ،نلعب الكره، نتعلم او نلهو عندما ندير معاركنا ، نبني ، نزرع ، نصنع .. حتي عندما نرتكب جريمه نحن نختلف عنهم.
الاطفال في كل انحاء المعموره يولدون و لهم نفس الامكانيات و لكن عندما يتدخل الاهل ثم المجتمع في تشكيلهم يختلفون و يظل الاختلاف ينمو حتي يصبحون( هم) و نصبح( نحن) .. الطفل حتي سن ست سنين يحاط بحب الام و رعايتها هى الحماية، هي تلبية الاحتياجات هي كل محيطه خلال هذا يكون دور الاب ثانويا و لكن من بعد الطفوله و حتي نهايه مرحله الصبي يصبح الاب هو المصدر للثواب و العقاب ،الاوامر، النواهي و القانون وهنا يتحدد دين الطفل و رؤيته الاجتماعيه و توجهاته السياسيه و الاقتصاديه لما بعد ذلك ...الام و الاب هما عالم الطفل الذى يحدد مصيرة بالاضافه الي مساعدة الاخوه و الاخوات الاكبر سنا الذين يقومون بنفس الدور الذى يقوم به الوالدين .
عندما يبدأ احتكاك الطفل بالمجتمع هنا نختلف عنهم ففي مجتمعاتنا الخاضعه لسلطه الفاشيست سواء العلنيه او عن طريق الراى العام و معطيات السوق يصبح الهم الاعظم لهذة المجتمعات وقف نمو الشاب او الشابه عند مرحله مفاهيم الطفوله لخلق مواطن يعيش حياة مرسومه له سلفا بواسطه السلطه ورغبتها في جعله يؤمن ان كل ما يحدث حوله هو من تصاريف القدر وأن الارادة الالهيه تغطي جميع تفاصيل الحياة اليوميه .. وسيلة المجتمع لذلك التقاليد و قيم السوق التي تخلق الاستقرار اى الركود ليصبح مواطنونا مبتسرون في الغالب الاعم يكررون حياة الاباء و الاجداد فيما يسمي الان بالسلفيين .
اما( هم) فان تطور المفاهيم الفلسفيه و السلوكيه لدى الاباء يقدم تنوعا واسعا للمنتج من الشخصيات التي تختلف من شخص لاخر و عندما يحدث الخروج من القوقعه الابويه يكون الصبي او الفتاة قد نضج كفايه لتقبل الاخر و التحرر من الحمايه و الاوامر.. بعد ان ينمي لنفسه قيمه الخاصة التي تحتوى بالضروره علي ما تعلمه من اساليب الابوين فاذا ما احتك هكذا بمجتمعات تؤمن بحقوق الانسان ، تهتم بانضاج المبادره الشخصيه ،الفعل الذاتي و تقبل التمرد و التميز فان هذة المجتمعات ستحصد مواطنين احرار يقومون برعايه انفسهم و يحكم سلوكهم الوازع الداخلي وهكذا يتم تغيير العالم بواسطه احرار منطلقين يستخدمون ادوات متطوره تتصل بالعلم و الفلسفه فتتحرك مجتمعاتهم و تتقدم.
(نحن) مبتسرون نكرر حياة الاجداد دون تغيير و نفخر و نصر ..و( هم ) ناضجون يؤمنون بالحب و العدل و العمل يغيرون حياتهم بالعلم و الفلسفه .
هل هذا قدر بمعني هل كل( نحن) مبتسرون .. و كل( هم) ناضجون .. المجتمعات التي تعاني من الحكم الفاشستي الديني يوجد بها شرخ مماثل للبرزخ يمنع عبوره استكمال مرحله النضج ليحدث الكمون الذى يخرج لمجتمعاتهم مثل هؤلاء النباحون بشعارات قوميه او دينيه رجعيه فيحدث انحراف للتطور يؤدى الي عدم استكمال المرحله .. مجتمعات مثل السعوديه ،الصومال ، اليمن ، السودان ،و مصر كما يريدونها و مع ذلك فهناك من استطاعو تخطي الشرخ و القفز فوقه بواسطه استخدام علوم العصر و قيمه .. علي الجانب الاخر هناك من لم يستطع استكمال مرحله النضج ايضا مكبلا بافكار و تقاليد اثنيه خاصة مثل ما يحدث في اسرائيل و تركيا و مهاجرى اوروبا (المانيا، انجلترا ، فرنسا ) القادمون من اصول متزمته وهم يمثلون مشكله تاقلم ادت لظهور نزعات شوفونيه تدعو لطردهم
في امريكا تهتم السلطات بتربية و رعايه و مراقبه سلوك المهاجرين الجدد لتتأكد انهم لا يحملون معهم فيروس الركود في مجتع الفرص المتاحه بالحركه و التطور .
استكمال الفرد لنضجه (اى عبور البرزخ ) بين مرحله الطفوله و الشباب يتم عن طريق التطوير الذاتي لمفاهيمه بحيث يحقق صحه عقليه قائمه علي تبادل الاحترام ، الثقه ، العطاء مع الاخرين و المشاركه الفعاله في تطوير حياته و حياة مجتمعه الي الافضل .. او كما عرفها اريك فروم (( القدره علي الحب و الخلق .. و الشعور بالذات النابع من تجربة الانسان نفسه لتطوير واقعه بالعقل و الموضوعيه )).
الفشل في تخطي الطفوله للنضج بتطوير مفاهيم الفرد الفلسفيه و السلوكيه يؤدى الي تثبيت مرحلتي الطفوله ( رعاية و حماية الام ،و اوامر و ثواب و عقاب الاب ) و مع مرور الزمن يتم استبدال الابوين بعكازتين اخرتين ينتقيها الشاب من مجتمعه و عادة ما يكون رمزا دينيا اوسلطويا بمعني ان الشخص الذى لم يتغلب علي مرحلة التعلق بالام (و القبيله ، العائله ، الامه ) أو الاعتماد علي ثواب الاب و عقابه فانه يستبدلهما اما بالله الذى يرعاه و يحبه مثل الام واذا ما اتبع اوامره و نواهيه يثيبه خيرا و ينجيه من كل ما كتب له مواجهته من مصاعب .. والله (الاب ) هو ايضا الذى سيعاقبه في حالة عصيانه بالمرض و الافلاس و الفشل و العوز لهذا هو يبذل اقصي ما بوسعه ليحوز رضاه و يتجنب عقابه بالمبالغه في اداء الطقوس و الدعاء و اظهار التقوى و الخضوع و التمسك بما وصل اليه عن مفاهيم دينه .. بمعني ان معظم بهاليل الاديان لم ينتقلوا بعد من مرحله الطفوله العقليه و النفسيه .
الشكل الثاني لاستبدال الابويين هو الاستعداد لفداء الرئيس القائد بالروح و الدم فهو (طبقا لاجهزة البث و الدعايه )يقوم بنفس دورهما فهو الذى يرعانا و يشملنا بعطفة و يوفر لنا الطعام (العيش المدعم ) و السكن و التعليم و كل ما يتصل بحياتنا و هو الذى سيدافع عنا و عن قيمنا في مواجهه الاعداء و هو الذى يخطط لكل فرد منا منذ ان يولد حتي يواريه التراب في نفس الوقت هناك السجون ، المعتقلات ، قوانين الطوارىء ،امن الدوله ، الفصل من الوظيفه و التجويع لمن خرج عن الصف و خالف كبير العائله المفدى .
التبادل بين الداعمين الثلاث يظل مستمرا طالما لم ينضج الفرد و هكذا في لحظه سقوط القائد يصعد اللة ليوفي جميع الاحتياجات و يحفظ الانسان و عندما يقوى القائد تخفت لهجة الجماعات الناطقه باسم الاله.. اى ان سيطرة الدين برجاله و السلطه برجالها تتجلي في المجتمعات التي تعاني من عدم استكمال نضج افرادها وشعوب المبتسرين الذين لم يستكملوا دورة نضجهم لانهم يعيشون في تجمعات راكده ساكنه لا يشعر فيها الانسان ان الركود ، سكون ، تخلف ،موت و انما يقرأة استقرارا مع اعتبار الحركه طيش شباب و نزق سوف يهدأ مع الزمن .. في هذا المجتمع تسعد الاجيال الماضيه عندما تجد ان الجيل الجديد تم صكه علي نمط من سبقه و من شابه اباة فما ظلم ..بل العكس من خالف اباة فقد كفر .
سلوكيات مجتمع الركود تتبدى في تلك الازياء التي لا تتغير عبر القرون .. البدله العسكريه الموحده في الدول الفاشستيه .. الجلباب و الغطره ، الطرحه ، الطاقيه في بلاد الوهابيه أما السيدات فالنقاب ماركه مسجله
سيدات المجتمع الساكن ساكنات داخل بيوتهن يكررن حياة الامهات و الجدات ..تزغرد الام و توزع الشربات عند اغتيال ابنتها و تحولها الي كائن محبط غير متوافق مع طبيعته بعد اجراء عمليه الطهاره لها بل الام التي سبق اغتيالها تقاوم اى محاوله لاثنائها عن التمثيل بابنتها .
الاطفال الذين يتم تربيتهم علي اداء طقوس معينه يظلون يؤدونها طول حياتهم دون تفكير .. عندما تصلي تضع اليد اليمني فوق اليسرى ، تدخل المنزل برجلك اليمين ، تقرا الفاتحه عندما تشاهد جنازه ، تدعو عندما تسمع الاذان عندما تستيقظ تتلو ورد بعينه غير الذى تتلوة عندما تركب العربه عند التثاؤب تقول كذا و عندما تعطس تقول كذا .. تفاصيل ،تفاصيل ، تفاصيل تضمن بقاء الفرد علي الطريق لا يحيد يمنه او يسره و تتضاءل القدره علي الابتكار او تحليل المشكله و اعادة تركيبها انه ما فعله الجدود و علي الاحفاد تكراره بنفس الشكل و الكلمات و النغم و في نفس المناسبه ..ملل
التمرد الذى يصاحب فترة انتهاء الصبي و بدايه المراهقه هو القوة المحركه للابداع و التغيير لذلك يكبت في مجتمعاتنا و يعتبر قله ادب و عدم تربيه لا يرضي عنه الله او القائد او الناس .. الشاب يتم (عادة ) رشوته او استمالته او زجره اما الفتاة فتحبس و تضرب و ينتهي بها الامر مذبوحه و مرميه في قاع بئر الفتاة يجب الا تشابه الصبيان و هى المسئوله عن اخيها و ابيها و في بعض الاحيان جدها و تساعد امها في المطبخ و الاعمال المنزليه و غير مسموح لها بالسؤال و اذا سالها احدهم تجيب باقتضاب و ترتفع الدماء الي و جنتيها خجلا فيسعد الاب بان ابنته شديده الحياء و تفخر امها انها نجحت في تربيتها علي شاكلتها ليظل مجتمعها ساكن لا يتغبر .
وهكذا تصبح الطاعه و الامتثال هي الفضيله .. حتي للحاكم الظالم .. في بلادنا يمكن ان يصبح طفل او غبي او عبد مخصي ملكا او حاكما ونظل نطيعه حتي لو امرنا ان ننام نهارا و نعمل ليلا ..نطيعه حتي لو حرم اكل الملوخيه و القرع .. نطيعه ولا تخرج النساء من منازلهن و لا نتعجب او نعترض و يبني حوائط تسد مخارج و منافذ حمام النساء لانهن خالفن رايه و يتركهن بالداخل حتي الوفاه و لا نشق عصا الطاعه عليه انه الحاكم ..بأمر الله الذى نعرف نوادره جميعا و مع ذلك ننظر باستسلام وهو يعاد انتاجة اليوم عندما تركد مجتمعاتنا حتي تأسن و يتولي الحكم فيها أكثر الابناء تخلفا و شرا يضع القوانين التي لا تتغير بتغير الزمن لانها بأمر الله و ينفذها خليفه حاكم بامر الله يحتكر تاويلها و تفسيرها و هو الخصم و القاضي وهو الاب و الام لاتباعه من المبتسرين .
الطفل الذى يتم تلقينه في صغره ان الاطفال اتباع الديانات الاخرى كفره عليه مقاطعتهم و الابتعاد عنهم و عدم أكل أكلهم او زيارة منازلهم او استخدام ادواتهم يظل علي حاله مهما تدهور به الحال او حاصرته بقوانين حقوق الانسان و قبول الاخر و احترام عقيدته ان رئيسه المخالف دينيا كافر ولا يحق له الولايه عليه و مرؤسه المخالف لا يوصي بترقيته حتي لو كان الاكفأ التمييز الذى يتعلمه الطفل من اب متعصب و ام جاهله يتم تخطيه و عبور البرزخ بتطوير المفاهيم الفلسفيه و السلوكيه للوصول الي النضج و هو امر شديد الندره ولا يتمتع به الا من حالفه الحظ ليتعلم من سلامه موسي ، خالد محمد خالد ، لويس عوض ، طه حسين , روز اليوسف ، هدى شعراوى و علماء و فناني زمن ما قبل ضيق أفق حكم العسكر و ضعاف العقول من مبتسرين .
أما من جعلهم حظهم العاثر ان يتعلموا علي ايدى بهاليل السعوديه و الخليج يرفضون ان الارض كرويه و ان الانسان تطور عبر ملايين السنين من خليه الي كائن عاقل .. و ان السماء التي تعلونا ماهي الا انعكاسات ضوء هؤلاء ستجدهم واقفون أمام السفارة الاسرائيليه يحرقون علمها و يطالبون بسحب السفير و يقودون عمليات عسكريه ضد قوات الحكومه التي تحاول فرض النظام ..لان الاب قال لهم ان جيراننا قرده و خنازير وان علينا دخول معركه ونحن غير مستعدين و تعريض امن الوطن و المواطنين للخطر
هؤلاء الذين يعبثون هناك لازالوا مبتسرين لم يخرجوا من طور الطفوله يلعبون في الحارة عسكر و حراميه و يزعجون الجيران بالطوب و البنادق الخشبيه و في لحظه الجد يجرون يحتمون بالاب من بطش الجيران ..للاسف الاب لم يعد قادر و عليكم ان كنتم تريدون الحرب بعبور البرزخ المانع من استكمال النضج وتطوير المفاهيم الفلسفيه و السلوكيه و تمكين قيم الحب و العدل و العمل لتحريك المجتمع الساكن منذ غزاة اصحاب اللحي و الجلاليب بانضاج المبتسرين .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مصر ..لن تكون جنتهم الموعوده
- حثالة البروليتاريا ..تطلق لحاها
- أكفل قرية في الصعيد.. خلط فكرى شديد .
- سقوط الميتافيزيقيا
- ((لا أعرف شيئا عن سر الاله))
- النبوءة
- ميدان التحرير .. منطقة منكوبة
- أهذا .. هو الطوفان !!
- انقلاباتنا العسكرية داء مستوطن
- سيدتي .. اعتذر نيابة عنهم .
- هل تحل الفلسفة مأزق العنف الدينى !!
- القطن ..البترول ..و نهب الوطن
- 23 يوليو و الفرص الضائعة
- لا أنفى، لا أؤكد، ولكني أشك
- تربية المساخيط حرفه شرقيه
- مصباح علاء الدين و أحلام المهمشين
- التكنولوجيا و العقل البدوى
- العودة الي متوشالح
- الخوف من الحرية
- -تكليف الله - و النكوص الجيني


المزيد.....




- بوتين يؤدي اليمين لولاية خامسة في حكم روسيا: لا نرفض الحوار ...
- لافروف يؤكد مع نظيره السعودي ضرورة توحيد الجهود لحل الصراعات ...
- 1.5 ألف جندي ومدرعات غربية ومستودعات وقود.. الدفاع الروسية ت ...
- وسائل إعلام: -حزب الله- أطلق 6 مسيرات مفخخة من لبنان باتجاه ...
- يوم عالمي بلا حمية غذائية.. شهادات لأعوام في جحيم الهواجس ال ...
- ماذا نعرف عن -رفح-- المعبر والمدينة؟
- وزيرة الخارجية الألمانية تضيع ركلة ترجيح أمام فيجي
- -جدار الموت-.. اقتراح مثير لسلامة رواد القمر
- لحظة دخول بوتين إلى قصر الكرملين الكبير لأداء اليمن الدستوري ...
- معارك حسمت الحرب الوطنية العظمى


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - مصر ..في قبضه المبتسرين