أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 )















المزيد.....

رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 )


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3417 - 2011 / 7 / 5 - 00:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نشوء أسطورة يوم القيامة والعالم الآخر جاءت من عوامل عدة تضافرت فأنتجتها يأتى فى مقدمتها أنها جاءت من رحم الحلم الإنسانى بالخلود والبقاء فبإنفصال الإنسان عن الطبيعة بالوعى وإدراكه للحظة الماضية وورود لحظة مستقبلية تحمل بين طياتها الموت بما يمثله من فناء وعدم وتبدد ليتولد الألم الإنسانى الأكبر المتمثل فى حجم الخوف والرعب من تلك اللحظة التى سيصبح فيها ساكناً بائساً غير قادرعلى الحركة والحياة بل فريسة التحلل والتقسخ ووجبة شهية لدود الأرض لينشأ رفض شديد للموت داخل العمق الإنسانى لم ينفى حقيقة الموت , فلا سبيل لتجاوز هذا الألم سوى خلق وهم بحياة أخرى يكون الخلود هو سمته الرئيسية , من هنا جاءت الأسطورة لتلقى القبول الشديد فهى تعطى أمل وحلم جميل وتتجاوز وحشة الموت .

تعليق ....

يقول الكاتب هناك عوامل دنيوية تضافرت على خلق أسطورة يوم القيامة جاءت من رحم الحلم الإنساني بالخلود والبقاء .. يمكننا بكل سهول إبطال ما قاله الكاتب .. لا توجد عوامل دنيويه تساعد على خلق أسطورة يوم القيامة .. لان الواقع الدنيوي يختلف عما هو موضحا من خلال الآيات التي صورت لنا ذلك اليوم .. فلا يمكن لأي إنسان أدرك يوم القيامة إلا عن طريق الإيمان بالفكر الديني الغيبي للخالق .. لو كانت الدنيا فيها استدلالات واقعية تدل على يوم القيامة غير المظاهر الكونية الطبيعية .. لما عارض المشركين يوم البعث والنشور .. جميع هذه الآيات تؤكد على عدم وجود أي انسجام فكري بين الحياة الدنيوية ويوم القيامة


{وَإِن تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ أَئِذَا كُنَّا تُرَاباً أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِمْ وَأُوْلَئِكَ الأَغْلاَلُ فِي أَعْنَاقِهِمْ وَأُوْلَـئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدونَ }الرعد5
{وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً }الإسراء49
{ذَلِكَ جَزَآؤُهُم بِأَنَّهُمْ كَفَرُواْ بِآيَاتِنَا وَقَالُواْ أَئِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً أَإِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدِيداً }الإسراء98
{وَقَالُوا أَئِذَا ضَلَلْنَا فِي الْأَرْضِ أَئِنَّا لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ بَلْ هُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ كَافِرُونَ }السجدة10
{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا هَلْ نَدُلُّكُمْ عَلَى رَجُلٍ يُنَبِّئُكُمْ إِذَا مُزِّقْتُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ إِنَّكُمْ لَفِي خَلْقٍ جَدِيدٍ }سبأ7
{أَفَعَيِينَا بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ فِي لَبْسٍ مِّنْ خَلْقٍ جَدِيدٍ }ق15

الكاتب ..

استشهد الكاتب بعض العبارات التوراتية كدليل على إيمان أهل الكتاب بيوم القيامة

نجد فى التوراة
{ ولولوا لأن يوم الرب قريب قادم كخراب من القادر على كل شئ } (أشعياء 13 , 6 )
{ هوذا يوم الرب قادم قاسيا بسخط فإن نجوم السموات وجبابرتها لا تبرز نورها تظلم الشمس عند طلوعها والقمر لايلمع بضوءه } ( أشعياء , 13 , 9 )
( فهوذا يأتي اليوم المتقد كالتنور وكل المستكبرين وكل فاعلي الشر يكونون قشا ويحرقهم اليوم الآتي قال رب الجنود) (ملاخي 4-1)
(ذلك اليوم يوم سخط يوم ضيق وشدة, يوم خراب ودمار, يوم ظلام وقتام, يوم سحاب وضباب) ( صنفيا1-15)

تعليق.....

جميع طوائف أهل الكتاب لا تؤمنون بالبعث والنشور أي يوم القيامة .. ولو كانوا يؤمنون بالله واليوم الأخر ما اتخذوا من دونه أولياء نسبوا له البنين والبنات سبحانه وتعالى عما يشركون ..مفهوم يوم القيامة عند أهل الكتاب هو يوم انتقام سياسي من جميع المدن التي لم تؤمن بدعوة يسوع .. كما هو الحال في المقالة السابقة والتي كانت بعنوان لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى .. عندما هدد الإله يسوع جميع مدن بني إسرائيل بالدمار وخاصة التي عارضته .. مثل كوروزين وصيدا وصور وكفرناحوم .. جميع الإصحاحات التي تتكلم عن يوم الله لا تقصد به يوم الحساب .. إنما المقصود هو يوم الانتصار الطائفي على جميع الطوائف الأخرى وفيه تكون الطائفة إما شعب الله المختار وإما أبناء الرب .. يوم الرب هو يوم سياسي استخدمه يسوع لتهديد الشعوب الآمنة لمن لا يؤمن به.. ولقد فصلنا ذلك في كثير من المقالات.. لكي نؤمن نحن المسلمون بيوم البعث والنشور هناك حراك فكري يجعلنا نفكر ونتصور من خلال أدلة لا يمكن تكذيبها .. كيف .. قال الله


َبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ{1} الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ{2} الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ طِبَاقاً مَّا تَرَى فِي خَلْقِ الرَّحْمَنِ مِن تَفَاوُتٍ فَارْجِعِ الْبَصَرَ هَلْ تَرَى مِن فُطُورٍ{3} ثُمَّ ارْجِعِ الْبَصَرَ كَرَّتَيْنِ يَنقَلِبْ إِلَيْكَ الْبَصَرُ خَاسِأً وَهُوَ حَسِيرٌ{4} وَلَقَدْ زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِّلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ{5} وَلِلَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ{6}

الكاتب....


أما الانجيل فلا يختلف كثيرا ولكن يجعل المسيح فى المشهد الرئيسى :
يقول السيد المسيح "29 «وَلِلْوَقْتِ بَعْدَ ضِيقِ تِلْكَ الأَيَّامِ تُظْلِمُ الشَّمْسُ، وَالْقَمَرُ لاَ يُعْطِي ضَوْءَهُ، وَالنُّجُومُ تَسْقُطُ مِنَ السَّمَاءِ، وَقُوَّاتُ السَّمَاوَاتِ تَتَزَعْزَعُ. 30 وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلاَمَةُ ابْنِ الإِنْسَانِ فِي السَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ، وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. 31 فَيُرْسِلُ مَلاَئِكَتَهُ بِبُوق عَظِيمِ الصَّوْتِ، فَيَجْمَعُونَ مُخْتَارِيهِ مِنَ الأَرْبَعِ الرِّيَاحِ، مِنْ أَقْصَاءِ السَّمَاوَاتِ إِلَى أَقْصَائِهَا. 32 فَمِنْ شَجَرَةِ التِّينِ تَعَلَّمُوا الْمَثَلَ: مَتَى صَارَ غُصْنُهَا رَخْصًا وَأَخْرَجَتْ أَوْرَاقَهَا، تَعْلَمُونَ أَنَّ الصَّيْفَ قَرِيبٌ. 33 هكَذَا أَنْتُمْ أَيْضًا، مَتَى رَأَيْتُمْ هذَا كُلَّهُ فَاعْلَمُوا أَنَّهُ قَرِيبٌ عَلَى الأَبْوَابِ."

تعليق............


طبعا مثل ما توقعت لم تكن العبارة التي أطلقها يسوع على يحيى يحونا ابن الإنسان لوجه لله إنما أراد الإطاحة بالطائفة اليهودية التي كانت تعتقد بإلوهية يحيى ابن الله.. وما يؤكد لنا ذلك هو ما استشهد به الكاتب ...وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. 31 إذن هنا الإصحاح لا يتكلم عن يوم القيامة .. إنما يتكلم عن يوم سياسي يقف فيه ابن الإنسان يوحنا مع طائفته كشفيع لقاعدته الجماهيرية المساندة له سياسيا ..
هذا ما ذكرته في المقالة السابقة والتي كانت يعنون لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى

ادخل بني إسرائيل إحداث قصة ولادة يحيى محور الاعتقاد الإلهي ووصف بالإله.. لان ولادته أشبه بولادة عيسى ابن مريم .. الهبة كانت تحمل إعجازا واضحا .. في أمه العاقر وأباه الشيخ الكبير .. إنا اعتقد إن طائفة ما من أهل الكتاب كانت تعتقد بيوحنا يحيى ابن الله على غرار إحداث قصته المشابه لعيسى ابن مريم.. فالعبارة التي أطلقها يسوع على يحيى يوحنا ابن الإنسان هي كلمة حق ولكن يراد بها باطل .. ليضع المؤلف في مخيلة بني إسرائيل فارقا فكريا عقائديا بين ابن الله وبن الإنسان ... هذا يعني إن مدح يسوع ليوحنا ليس لوجه لله إنما أراد إن يوحي لمن يعتقد بإلوهيته لا يستحق ذلك لأنه ابن إنسان ...من الأبعاد أسياسيه لهذا التشريع إعطاء يوحنا يحي مواصفات ابن الإنسان الكامل الإزالة الإلوهية عنه. ليبقى يسوع الابن المدلل لله.. وصف يوحنا قائلا الحق أقول لكم لم يقم بين المولودين من النساء أعظم من يوحنا المعمدان.ولكن الأصغر في ملكوت السموات أعظم منه... أعظم مولود ولدته النساء .. ولكن عند الله اصغر .. لان يسوع هو الأكبر .. ومن يوم ما عرف الله يوحنا الله مغضب والخطف مشتغل .. وكل هذا الغضب بسبب أنبياء بني إسرائيل والناموس ويوحنا ...

ومن ايام يوحنا المعمدان الى الان ملكوت السموات يغصب والغاصبون يختطفونه. 13 لان جميع الانبياء والناموس الى يوحنا تنباوا..
بعد إن أطاح يسوع بيوحنا سياسيا اخذ ينظر لمبشر مسيحي أخر اسمه ايليا (الياس) ... 14 وان اردتم ان تقبلوا فهذا هو ايليا المزمع ان ياتي. 15 من له اذنان للسمع فليسمع

الكاتب ....


القرآن إنساق إلى نفس المشهد الدرامى العنيف ونقل نفس الصور وأضاف المزيد .
جاء في سورة التكوير ((إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ وَإِذَا الْوُحُوشُ حُشِرَتْ وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ وَإِذَا النُّفُوسُ زُوِّجَتْ وَإِذَا الْمَوْؤُودَةُ سُئِلَتْ بِأَيِّ ذَنبٍ قُتِلَتْ))
الكهف (( يوم نسير الجبال وتري الارض بارزه وحشرنهم فلم نغادر منهم أحدا)).
طه (( ويسئلونك عن الجبال فقل ينسفها ربي نسفا )).
طه (( فيذرها قاعا صفصفا)).
طه (( لا تري فيها عوجا ولا أمتا )).
الفرقان (( ويوم تشقق السماء با لغمم ونزل الملائكه تنزيلا )).
الطور (( والبحر المسجور)).
الطور (( يوم تمور السماء مورا )).
الطور (( وتسير الجبال سيرا )).
النجم (( والنجم اذا هوى )).
الزلزله (( اذا زلزلت الارض زلزالها)).
القيامة 32و33 صورة تتناحر فيها الامم المختلفة “في يوم القيامة يكفر بعضكم بعضا ويلعن بعضكم بعضا( يوم تذهل كل مرضعة عما أرضعت” “ولكن كذب وتولى ثم ذهب الى اهله يتمطى”)
{اذا السماء انفطرت واذا الكواكب انتثرت واذا البحار فجرت واذا القبور بعثرت} الانفطار 1-4
{القارعة ما القارعة … يوم يكون الناس كالفراش المبثوث وتكون الجبال كالعهن المنفوش} القارعة 1-5
“يوم نطوي السماء كطي السجل” الانبياء 104

تعليق.......

حسب اعتقادي المتواضع من الناحية العلمية .. كل شيء له بداية وله نهاية.. ففناء العالم قادم لا محال كسلعة جديدة لها بداية ولها نهاية .. موت الكائن البشري يعنى موت العالم كله وان بقي الكون على نظامه لان الإنسان هو الكائن الوحيد الذي شعر بهذا العالم ..بعض الأحيان أفكر في قضية فيزيائية تتعرض لها الأرض يوميا قد تكون سببا في نهاية العالم ..الأرض عبارة عن كتله لها حيز في هذا الكون تشغله ..ولو إننا لم نحدد وزن الأرض ولكن من المؤكد لها وزن .. كتلة الأرض عبارة عن خليط من مواد صلبه وسائله .. ساعدت على تشكل هذا الوزن.. استخدامنا للمواد الصلبة لا يؤثر على وزن الأرض لان المواد حافظت على وزنها مجرد تغيرات صناعية أو عمرانية طرأت على الشكل وليس الوزن .. ولكن المشكلة بالمواد السائلة التي يستخرجها الإنسان من باطن الأرض ملاين الأطنان من النفط والغاز الطبيعي ومواد لها وزن تحولت بفعل الطاقة إلى عادم ليس له وزن ..هذا النقص الهائل في حالة الوزن بلا تعويض سيجعل للأرض نهاية لان وزنها قل وبالتالي تقل جاذبيتها مما يجعلها عرضه لاصطدام الكوني .. نهاية العالم هو عبارة عن اندثار فريائي بإحدى القوى العظيمة التي تساهم في بناء الكون ..البعض يعتقد إن يوم القيامة حالة مشاهده للأرض عند الاصطدام الكوني .. طبعا هذا اعتقاد خاطئ .. فالقران لا يتكلم عن كيفية الموت الدنيوي للإنسان أو العالم لان كلاهما باتجاه الموت المؤكد .. إنما يتكلم عن ما بعد الموت الحياة الأخروية وفيها يكون كل شيء قد عُطّل.. لتشغيل ما عطله الإنسان بتعمد((عقله وجوارحه) لقاء ذلك اليوم .. {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللّهِ حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَا فَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَ أَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَ }الأنعام31 جميع الآيات التي تتكلم عن يوم القيامة صورت لمن امن به المشهد برمته .... من الأبعاد الإيمانية في ذكر التغيرات التي ستطرأ على الشمس والقمر والنجوم والبحار والغيوم... لتنبيه الإنسان على إن هناك مخلوقات عظيمة الخلق سيصيبها التعطيل أعظم منك أيها الإنسان الصغير بحجمك... ولكنك الأكبر إذا استخدمت عقلك في وزن الأمور


[email protected]



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا إلوهية ليسوع ولا بشارة لمتى
- يضاحات على مقالة السيدة مرثا فرنسيس في.. داود الملك وخطايا ا ...
- رد على مقالة كامل النجار .. أسئلة لم يتطرق لها المسلمون
- رد على مقالة ألاء حامد في الصراع على الخلافة الإسلامية (1) ا ...
- الإله التوراة!! يعلم أنبيائه على السرقة! مع احترامي للحرامي
- إبعاد الدعوة اليسوعية في تدمير الأسر والمجتمعات ..
- رد على مقالة شامل عبد العزيز. في.. القران والتاريخ
- التحالفات الأممية والصراعات القومية (معركة هرمجدون)4
- تنبؤات اليهود بين القومية والتنزيل
- احترزوا من كذب الإله وتلاميذه
- رد على مقالة كامل النجار .. حوار مع إسلاميين 3
- رد على مقالة كامل النجار في ..حوار مع إسلاميين 2
- التحالفات الأممية والصراعات القومية ..معركة [هرمجدون]3
- رد على مقالة سامي لبيب في-أطفالنا في الجنة وأطفالهم في النار
- رد على مقالة رويده سالم .في بعيدا عن وهم القداسة: القرآن
- أنبياء صادقون ..والإله كذاب (3)
- التحالفات الأممية والصراعات القومية معركة هرمجدون (2)
- رد على مقالة كامل النجار . في. حوار مع الإسلاميين
- التحالفات الأممية والصراعات القومية [ معركة هرمجدون]
- أنبياء صادقون .. والإله كذاب (2)


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة سامي لبيب في.. تأملات فى الإنسان والإله والتراث ( 11 )