أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - شارع الموت السريع فى بغداد - شارع محمد القاسم -- وبحرالظلمات - والسيد السيستانى















المزيد.....

شارع الموت السريع فى بغداد - شارع محمد القاسم -- وبحرالظلمات - والسيد السيستانى


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3380 - 2011 / 5 / 29 - 19:01
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أطلق المؤرخون والرحالة العرب في إحدى حقب التاريخ --بحر الظلمات --على -المحيط الأطلسي --الذي وقف على ساحله --عقبة بن نافع - وقال وهو يغوص بجواده في مياه الشاطئ - يارب لولا هذا البحر لمضيت في البلاد مجاهدا في سبيلك-.هذا البحر ظل قروناً عديدة مجهول القرار سواء في غور أعماقه وفي اتساع رقعته أو في مداه اللامحدود فمنهم من ظن بعدم وجود أي شيء بعدة - وهذا هو اليوم- وضع شارع محمد بن القاسم الثقفى السريع- والاسم استمد من اسم القائد العربى محمد القاسم فاتح السند والهند - وتحول اليوم الى -شارع الموت السريع-- وفى بغداد -العاصمة -

.شارع محمد القاسم - الداخل له مفقود -والخارج مولود

ولااعتقد ان لدى وزارة الداخلية ولا اي جهة امنية او حكومية اخرى احصائية عن عدد الاشخاص الذين قتلوا على- طريق محمد القاسم السريع-- بكواتم الصوت والعبوات الناسفة واللاصقة والسيارات المفخخة.
واعتقد ان اكبر عدد من ضحايا العمليات الارهابية سقطوا على طريق- محمد القاسم السريع،- على الاقل خلال فترة العام الاخير، واستشهاد المدير التنفيذي لهيئة المساءلة والعدالة علي فيصل اللامي على هذا الطريق مساء يوم الاربعاء الماضي دليل واحد من بين مئات والاف الادلة والبراهين الدامغة.

وطريق محمد القاسم السريع يجب ان - يستبدل -- اسمه الى طريق- القتل السريع

سؤال المطروح لماذا ؟؟-سر تجاهل الاجهزة الامنية ، توفير الحماية في طريق محمد القاسم السريع الذي- شهد اغتيال وتصفية المئات من القادة العسكريين والمسؤولين والكوادر العلمية والاعلامية ، و سر هذا الطريق ليقترف فيه -- القتلة من مرتزقة البعث وبقايا فدائيي صدام واجهزة مخاباراته -عمليات الاغتيال والتصفية لخيرة ابناء العراق البررة ؟ -".وكما قالت اذاعة فى تعليق لهاا حول الموضوع -صوت العراق -
في مسلسل-- كاد يشبه افلام هوليود-- في العنف والقتل والتصفيات ، -لولا انه مسلسل دموي حقيقي يوزع الموت بمسدسات كاتمة للصوت على كبار الضباط في الجيش والشرطة والاجهزة الامنية ، بعدما بات الطريق السريع في بغداد المعروف-- باسم " محمد القاسم " ،-- الذي تبلغ طول المسافات العامة فيه نحو 10 كيلومترات ، يعرف بطريق " الموت المجاني " ، حيث امسى الارهابيون من بقايا النظام البائد واجهزة مخابراته وعناصر القاعدة ، يفرضون سيطرتهم عليه ويصيرونه " فخا " لاصطياد المئات من الضباط والعسكريين والسياسيين ، باغتيالهم وتصفيتهم بالاسلحة الكاتمة للصوت في هذا الطريق السريع .
تكرار هذا المسلسل --لايكشف الا عن-- امرين اثنين ،-- اما وجود - عجز حقيقي لدى الاجهزة الامنية - ، او وجود تهاون متعمد في ترك الارهابيين يمارسون لعبة الموت التي افقدت العراق المئات من ابنائه البررة في " طرق الموت " !
كما ان- تجاهل قوات بغداد وقادة الاجهزة الامنية لخطورة عمليات الاغتيال والتصفية التي تتم في هذا الطريق السريع رفم مئات مئات عمليات الاغتيال التي نفذت فيه ، يعكس فشلا ذريعا في اداء واحباتها الامنية ، فانه طريق واحد ، لو زرعت فيه كاميرات السيطرة ، وحواجز التفتيش كل كيلومتر منه ، لكفى الله ، العراقيين ، شر جرائم البعث والقاعدة .
اننا نقترح بعد هذا الفشل الذريع في وقف الاغتيالات في هذا الطريق السريع ، انشاء-- ادارة خاصة في وزارتي الدفاع والجيش-- لحراسة وحماية هذا الطريق من زمر البعث وفرق الاغتيالات البعثية المدربة التي تتحكم بمفاصل العاصمة ميدانيا ، بالرغم من محاولات الناطق - باسم الحكومة -تجاهل الخطر الحقيقي الذي بات تشكله المجموعات المسلحة الارهابية في داخل العاصمة بغداد .
واننا لانعلم-- ماذا تنتظر الحكومة لتصارح الشعب -بحقيقة سيطرة خلايا تنظيمات - فدائيي صدام-- وبقايا مخابراته على امن العاصمة والتحكم بها ، واغتبال وتصفية من يشاؤون ومتى يشاؤون من ضباط وقيادات امنية وسياسية وناشطين وحقوقيين وكوادر علمية واعلامية وثقافية وسياسية في- طريق الموت -، طريق محمد القاسم ؟
هل تنتظر- الحكومة لتعلن تشكيل -وزراة دفاع خاصة لطريق -" محمد القاسم " لتامين الحماية للمواطنين والمسؤولين الذين يستخدمونه ؟ ، ام تنتظر لتشكل لهذا الطريق وزارة للداخلية خاصة به !!
ان عمليات الاغتيال والتصفيات التي تتم في هذا الطريق بلغت المئات دون اية مبالغة ،- وكل يوم نعود ونسمع عن اغتيالات في هذا الطريق ،-وكأن وزارت الداخلية والدفاع وقوات بغداد ، لاتعلم بوجود طريق يدعى "محمد القاسم السريع "في بغداد او انه فى بحر الظلمات ، او انها اوكلت مهمة التصرف به الى عصابات الارهاب البعثي دون ان تكترث لسقوط مئات الضحايا فيه !.
-
نماذج من- الاغتيال- فى شارع الموت وعينات - من الاسماء المغدورة - باسلحة كاتم للصوت ..

معظم- العمليات -التي نفذت بواسطة كاتم الصوت وقعت على الطرق السريعة مثل-- محمد القاسم -وقناة الجيش- في شرق بغداد والدورة غرب بغداد، حيث عدد كبير من التقاطعات ومنافذ الخروج التي تساعد على الهرب بعد تنفيذ الاغتيال. ووفقاً للناطق الرسمي باسم قيادة عمليات بغداد أنه في يوم واحد فقط شهدت بغداد نحو 15 محاولة استهداف لعناصر في وزارتي الدفاع والداخلية بالأسلحة الكاتمة، والعبوات اللاصقة. وشهدت الرصافة موجة اغتيالات باسلوب متشابه طالت بغالبيتها ضباطاً في وزارتي الداخلية والدفاع.
والاغتيالات تصاعدت فى معدلاتها تصاعدت في الآونة الأخيرة وباتت تربك الأمن في العاصمة وعدد من محافظات العراق، فقد شهدت العاصمة بغداد خلال الأيام الماضية سلسلة اغتيالات تمت غالبيتها بواسطة أسلحة كاتمة للصوت استهدفت عددا من القادة الأمنيين والعسكريين من بينهم مدير مركز عمليات شرطة محافظة بغداد المقدم إحسان فاضل الذي تعرض لإطلاق نار من سلاح كاتم للصوت من قبل مجهولين على- طريق محمد القاسم السريع - قرب وزارة المالية شرق بغداد، فيما قتل ضابط مرور برتبة عقيد بهجوم بأسلحة كاتمة للصوت نفذه مجهولون- بشارع القناة شرق بغداد،- كما قتل مدير بلدية الأعظمية بهجوم نفذه مجهولون بمنطقة الصليخ شمال بغداد، إضافة إلى مقتل عائلة كاملة في منطقة الحسينية بواسطة مسدسات مزودة بكواتم للصوت-

كامل شياع قتل -فى طريق الموت محمد القاسم

مقتل مسؤول كبير في وزارة الثقافة العراقية بنيران مسلحين مجهولين وسط بغداد. - اطلقوا النار من مسدسات كاتمة للصوت على سيارة تقل كامل شياع عبد الله مستشار وزير الثقافة على- طريق محمد القاسم وسط بغداد"
واضاف المصدر ان "الحادث وقع حوالى الساعة 15:00 بالتوقيت المحلي-وتم نقله الى المستشفى قبل ان يفارق الحياة هناك".
واكد ان "سائقه اصيب بجروح خطرة" نقل على اثرها الى المستشفى كذلك

اغتيال ضابط يعمل بوزارة الدفاع باسلحة كاتمة للصوت على طريق محمد القاسم

افد مصدر امني مسؤول ان مجموعة ارهابية اغتالت ضابط برتبة- عميد --في وزارة الدفاع على طريق-- محمد القاسم ببغداد ,- واوضح المصدر في حديث لوكالة انباء براثا ان المجموعة الارهابية اغتالت الضابط باسلحة كاتمة للصوت ولاذت بالفرار , مشيرا الى ان احدى سيارات الاسعاف نقلت الضحية الى الطب العدلي فيما طوقت القوات الامنية مكان الحادث
مدير مركز عمليات شرطة محافظة بغداد -
تعرض لإطلاق نار من سلاح كاتم للصوت من قبل مجهولين على- طريق محمد القاسم السريع -قرب وزارة المالية شرق بغداد، فيما- قتل ضابط مرور برتبة عقيد- بهجوم بأسلحة كاتمة للصوت نفذه مجهولون بشارع القناة شرق بغداد، كما
استهداف ضابط - برتبة مقدّم في- وزارة الداخلية -من قبل مفرزة اغتيال بأسلحة كاتمة للصوت على- طريق (محمد القاسم)،- مما أدى لمقتله على الفور
اغتال مسلحون مجهولون ضابطين حكوميين كبيرين في وزارتي الداخلية والدفاع الحاليتين بإطلاق النار عليهما من أسلحة كاتمة للصوت في مكانين منفصلين في بغداد ، اليوم السبت.
ان مسلحين مجهولين اغتالو -بأسلحة كاتمة للصوت- ضابط برتبة عميد في وزارة الدفاع على طريق محمد القاسم في بغداد ولاذوا بالفرار الى جهة مجهولة
ان إحدى سيارات الإسعاف نقلت القتل الى الطب العدلي فيما طوقت القوات الأمنية مكان الجريمة
ان مسلحين مجهولين اغتالو بأسلحة كاتمة للصوت ضابط برتبة عميد في وزارة الدفاع على طريق محمد القاسم في بغداد ولاذوا بالفرار الى جهة مجهولة ".
ونجا-- مستشار البنك المركزي -علي أبو نايلة- من محاولة اغتيال بانفجار عبوة ناسفة استهدفت موكبه على- طريق محمد القاسم السريع،-- شرق بغداد،-
وذكر مصدر في وزارة الداخلية أنّ "انفجار عبوة ناسفة استهدف سيارة-- المقدم يوسف محمد -من الجيش على طريق محمد القاسم- وأدى إلى مقتله على الفور-عناصر الشرطة قتل -
فقد استشهد ضابط في وزارة الداخلية برتبة نقيب ، ظهر أمس، في بغداد اثر هجوم مسلح نفذه مجهولون بأسلحة كاتمة للصوت، في حين أفاد مصدر في الشرطة أن
مسلحين مجهولين أطلقوا النار من مسدسات كاتمة للصوت على الرائد في وزارة الداخلية احمد عبد الإله قرب منطقة شارع فلسطين وسط بغداد، ما أدى إلى استشهاده في حال.- في حادث ثالث، انفجرت عبوة لاصقة في- سيارة المقدم يوسف محمد على- طريق محمد القاسم السريع، ما أدى إلى استشهاده وإصابة شخصين بجروح كانا معه.
وكان مسلحون مجهولون قد استهدفوا عددا من المسؤولين العسكريين والمدنيين خلال اليومين الماضيين،- فاستشهدت زوجة -موظف بوزارة النفط فيما أصيب هو وابنه بجروح في هجوم شنه مسلحون أمس، بأسلحة كاتمة على سيارة الموظف في -طريق محمد القاسم السريع- شرقي بغداد

السيد السييستانى -- يشك

خلال خطبة الجمعة في مدينة كربلاء-- أشار ممثل السيستاني و المرجعية العليا- في العراق الشيخ عبد المهدي الكربلائي الى- اتساع عمليات هروب وتهريب معتقلين وسجناء متهمين بالإرهاب -وتزايد حوادث التفجير بالسيارات المفخخة -والعبوات الناسفة في محافظات البلاد والتي ادت الى مصرع الكثير من عناصر الأجهزة الأمنية والمواطنين الأبرياء.
وشكك - بجدية تشكيل اللجان التحقيقية - بهذا الشأن وقال -كان الإجراء المتخذ في هذه الحوادث هو تشكيل لجان تحقيقية دون أن يطلع أبناء الشعب العراقي على نتائج التحقيق التي أجرتها ولم يُعرف لحد الآن من هي الجهات المقصرة وأين يكمن الخلل في أداء الأجهزة الأمنية وبالتالي فان تشكيل هذه اللجان أصبح دون جدوى أو على الأقل لا يحقق الهدف المطلوب من تشكيلها.

ان معالجة مشكلة الطريق السريع - طريق الموت امر ضرورى لابقاء هيبة الدولة وكيانها الادارى والسياسى وتجاهل وعجز الاجهزة الامنية ،عن توفير الحماية في طريق محمد القاسم السريع الذي شهد اغتيال وتصفية المئات من القادة العسكريين والمسؤولين والكوادر العلمية والاعلامية ، وما هوالسر - هذا الطريق -ليقترف فيه القتلة من مرتزقة البعث وبقايا فدائيي صدام واجهزة مخاباراته عمليات الاغتيال والتصفية لخيرة ابناء العراق البررة ؟ اين الكامرات لماذا لايكون هنالك دوريات راجلة ومتنقلة فى هذا الطريق لحمايتة اارواح الناس- لماذ كتب على شعبنا الابى ان يخرج من قطار الموت الى طريق الموت السريع ؟؟ متى تنتهى هذه الاهوال ؟










#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيُّ خلافة هي التي يتحدثون عنها؟ -- مقال مهم - سحب - بعد نشر ...
- على اللامى- ركب مركبا خشنا-- وتولى مدير- ادارة المساءلة والع ...
- مقتدى الصدر - يدوس العلم الامريكى فى مسيرته السلمية - وطارق ...
- تركيا-- تقتر- - وتقنن - المياه فى دجلة - والفرات - -وأرتفاع ...
- الصدر- يدعو مجالس المحافظات للتصويت - على منع دخول القوات ال ...
- قانون - حرية التعبير- والرأي- و-- التظاهر السلمي - ومفهوم ال ...
- حسن الخراط 1875---1925 -احد قادة الثورة السورية الكبرى - ضد ...
- سجناء نقرة السلمان- لماذا لم يتم تكريمهم ؟ والاعتراف بنضالهم ...
- سأقود --السيارة بنفسى- حملة - تقودها ألمرأة السعودية فى 17 - ...
- حمار عراقى- ابا صابر - اصبح - سموك - حمارا امريكيا - عاشت حق ...
- السعودية - لماذا التغيرات ضرورية ؟ فى مجال الديمقراطية وحقوق ...
- السيد اية الله أتارى - - يدعو يوم 25 ايار --الى مسيرة سلمية ...
- الغاء قانون رقم 150لسنة 1978- الصادر من مجلس قيادة الثورة ال ...
- القوات الاميركية فى العراق- لماذا الاصرار على خروجها ؟؟ وكان ...
- ميناء - مبارك الكبير- فى جزيرة بوبيان الكويتية- يقطع الممر- ...
- جيرونيمو - زعيم قبيلة الأباتشي- - الى اكبر ارهابى -- فى القر ...
- اخماد مظاهرات -البحرين واتهامها - بالتبعية الايرانية - - كما ...
- القوى البحرية فى الخليج العربى --والكتور عبد الامير محمد امي ...
- جمال باشا السفاح -1873 1923- وعيد الشهداء فى سوريا -فى الساد ...
- عادل عبد المهدى- يلعب الشطرنج مع نفسه - يزور الكويت وتركيا - ...


المزيد.....




- مفاجأة غير متوقعة.. شاهد ما فعله ضباط شرطة أمام منزل رجل في ...
- بعد فشل العلاقة.. شاهد كيف انتقم رجل من صديقته السابقة بعد ت ...
- هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل ...
- لماذا يتسارع الوقت مع التقدم في السن؟
- بلجيكا تبدأ مناقشة فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات ضد إسرائيل
- رداً على -تهديدات استفزازية- لمسؤولين غربيين .. روسيا تعلن إ ...
- تغطية مستمرة| الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح رفح ويدعو السكا ...
- غارات إسرائيلية ليلية تتسبب بمقل 22 فلسطينيا نصفهم نساء وأطف ...
- أول جولة أوروبية له منذ خمس سنوات.. بعد فرنسا، سيتوجه الرئيس ...
- قاض بولندي يستقيل من منصبه ويطلب اللجوء إلى بيلاروس


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - على عجيل منهل - شارع الموت السريع فى بغداد - شارع محمد القاسم -- وبحرالظلمات - والسيد السيستانى