أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 11 ) .















المزيد.....

تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 11 ) .


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 3317 - 2011 / 3 / 26 - 12:43
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


* نتعجب من إحتفاظ المصريون القدماء لحاجاتهم فى قبورهم ولا نتعجب بأننا نحتفظ بكراكيب ليس لها معنى ولا قيمة لها فى حياتنا سوى أنها موروثاتنا التى يجب أن نحتفظ بها تحت يافطة الأصالة والتراث ..هم وضعوا كراكيب مادية ونحن وضعنا كراكيب معنوية .. لم نحاول مرة أن نفتش فى هذه الكراكيب عما هو صالح للتعاطى وما هو فاسد , وما يحتاج إلى إلقاءه فى مزبلة التاريخ .

* من العدل والحكمة الإلهية والدينية أن يرجم أو يجلد الزانى الفقير بينما الغنى الذى لديه القدرة على إقتناء أربع نساء يجامعهم لا حرج عليه ..هل هو تشريع إلهى أم تشريع الأغنياء والحائزين ...أليس تشريع لمن يملك و يريد ويستطيع تمرير رغباته من خلال فكرة الله .

* المنظومة الدينية يصاحبها مجتمع العهر بدون أن تدرى وتتعمد .. فعندما تمتلك المال ستنال الأنثى وحسب قدرتك المالية فلك مثنى وثلاث ورباع ..أما إذا كنت فقيرا ً ولا تمتلك سوى قروش قليلة فستفرغ حاجتك فى إمرأة تستأجرها لمدة ساعة .. ولكن لاحظ متى توفر لك نقود فيمكنك أن تمتلكها العمر كله وتأخذ ثوابا ً.

* إذا كان الله ينزعج من ممارسة الأخ للجنس مع أخته ويعد بعذاب عظيم فهل هو منزعج الآن ولم يكن منزعجا ً عند بداية الخلق ..وهل كان عليه أن يتحمل هذا الإنزعاج ؟!.. ألم يكن فى مقدوره صناعة عدة رجال وعدة نساء ليتفادى هذا الإنزعاج ويحافظ على قيمة أخلاقية واحدة متماسكة فلم يكن الأمر سيكلفه أكثر من حفنة طين إضافية .
أن يكون منزعج هنا وغير منزعج هناك يجعله ذو حالة نفسية ومزاجية وأنه تحت تأثير الحدث وتنال من ألوهيته فرضا ً .

* المؤمنون يرون أن الإيمان بالله وبشرائعه الأخلاقية وبعقابه المنتظر هو الذى يمنعهم من ممارسة الجنس مع إخواتهم , بينما الملحدون واللادينيون هم غير أخلاقيون فلا يوجد رادع لهم .. فهل الردع والخوف والإيمان هو الذى يحول دون فعل ذلك ..وهل لو كفر المؤمن بالله سيقفز على أخته فى التو !! ألا تسئ هذه الرؤية للإنسان .. أليس بالأحرى أن نقول بأن الاخلاق ضمير جمعى يعبر عن رؤى ونظام إنساني سواء تواجد إله أم لا .

* خطورة الموروث الدينى أنه يمرر رغباتنا الجنسية المريضة ويجعل لها حضور وقبول ولذة تمارس بضمير ميت !..فالبيدوفيليا وهو التلذذ بممارسة الجنس مع الفتيات الصغيرات تجد لها حضور وشرعية ..والسادية التى تمارس الجنس بعد إهانة وإذلال ذات حضور أيضا ً .!!

* لماذا جرائم الشرف بين العائلات والعشائر ..هل لأنها الحمية التى تقتلنا أم أنه موروث عشائرى قبلى فالذى ينال أناثنا قد حظى على أوعية لإنتاج الأطفال ستكون دعما ً مستقبليا ً له وخصما ً بالضرورة من رصيدنا .

* فى نفس هذا السياق لماذا لا يتزوج أصحاب الأديان من بعضهم البعض وفى أفضل حالات السماح يكون إنتساب الأطفال للأب إيمانيا ً..إنه نفس المنظور القبلى القديم فى أن يكون الإنتاج الناتج من المرأة هو لنا ولعزوتنا وكقوى إنتاج جديدة تضاف لنا وخصما ً من رصيد الآخر .

* هل من العدل والحكمة أن يرث الأخ الغنى ضعف نصيب أخته الفقيرة ..أم هو تشريع الذكورة القاسية التى لا تحفل بالمرأة وأرادت أن تمرر هيمنتها وقسوتها من خلال رداء مقدسً .

* الفكر الدينى يخرب الإنسان ويشوه قيم الخير والحق والجمال ويمنح الإنسان إزدواجية غريبة فلا تندهش من المؤمن عندما يمجد ويعظم مذابح وحشية همجية بربرية لموسى ويشوع ومحمد وخالد بن الوليد ومن يمتلك منهم بعض الخجل سيبرر والبعض الآخر سينصرف ليغرقك فى وحشية أمريكا وإسرائيل وهتلر .

* لماذا ركعة ناقصة أو زائدة فى الصلاة تبطل الصلاة وكيف أن لفة زائدة أو ناقصة تبطل الطقس وتفقده قيمته ..
لماذا هذا الإلتزام الصارم .. ولماذا أى خلل فى الأرقام تفسد الأمور ؟!!
الفكرة أن يتم برمجة الإنسان على أداء فعل بدون أن يفكر فتتعطل قدرة العقل على النقد والجدال ..أن يتعلم نفذ ولا تفكر ليتم بعدها تمرير جبال من الخرافات والغيبيات .

* ما معنى الصوم ؟ ..هل الله لديه رغبة فى بطون خالية ..ماذا يزعجه من بطون ممتلئة .؟! لاحظ أن إنزعاجه يجعله تحت الغاية وعدم إنزعاجه وإهتمامه يجعل الفعل غير مبرر بالعقاب .
هل من أبدع فكرة الصوم تحركه السادية !! أم الرغبة فى لذة تتحقق من الحرمان ..حالة من اللذة غير المعتادة ولا المألوفة بخلق حالة حرمان مؤقتة لنستمتع بعدها , كما نشرب الماء بعد ظمأ شديد .

* لماذا من يرتاد الأماكن المقدسة يتحسس جدرانها وأسدالها وأيقوناتها ؟
هى رغبة فى خلق تواصل مع الميتافزيقا أن يجد لمنظومة الخرافة والعالم اللامادى وجود ملموس يمكن التفاعل معه من خلال أشياء مادية فشفرة الدماغ لا تفهم ولا تستوعب إلا ما هو مادى .

* ماذا يعنى أن الله يتقبل صلواتنا وطقوسنا سواء مارسناها بذهن صافى أو شارد ...وماذا يعنى أنه يعلم أننا نعبده كالعبيد خوفا ً من العصا وأملا ً فى الجزرة فهو واضع هذه المنهجية .!!
فهل الفكرة برجماتية محضة ..أم نحن برجماتيون نفعيون فجعلنا الفكرة برجماتية .

* لماذا لا يصلى المرأة أو الرجل عراة فى مخادعهم ..لماذا يعتبر هذا السلوك قبيح ومنفر ومنكر أليست الأجساد العارية خلقة إلهية وهو من خلقنا هكذا..أم هى رؤية بشرية بإستقباح الجسد العارى فى مرحلة لاحقة ..أم أنها إسقاط الذكورة على فكرة الله .

* ما معنى التضحية والقرابين ..لماذا يضحى الإنسان بنعجة أو خروف ..ولماذا يطالب الإله بذبائح ودماء تسال ..هل يطرب الإله من هذه العطايا ويتنسم رائحة اللحم المشوى فتهدأ سريرته كما تخبرنا بعض الميثولوجيات .
أعتقد أن الإنسان الجاهل البائس بحث عن سبب الإلم والمصائب التى تحل به فربطها بوجود نظير شؤم يجلب النحس ويستدعى الشر فتفتق ذهنه أن يتخلص من الشر بذبح هذا المُجلب للشر ..وفى مرحلة متقدمة تم التضحية بالحيوان كبديل عن الإنسان بعد ان أدرك أهمية العنصر البشرى لتماسك الجماعة وهذا يفسر قصة شيوع التضحية ويؤكدها إيمان الإنسان المعاصر بالنحس والشؤم

* هل يمكن إعتبار التضحية والقرابين هى رشوة تقدم للإله ..هل هذه الفكرة هى البدايات الأولى لفكر الإنسان البرجماتى ووجدت سبيلها فى الإيمان لتظل حاضرة فى عصرنا لترسخ مفاهيم النفعية البرجماتية .. نحن نفعيون برجماتيون منذ البدء وجعلنا الفكرة برجماتية نفعية , ولكن من الخطأ أن نستمر هكذا .

* أجمل ما فى الإنسان أنه كائن مبدع قادر على الفعل والعمل والخلق .. إنه يعمل من أجل إثبات وجوده ولا معنى للحياة بدون نشاط إنسانى فاعل وخلاق .
نظرية الحياة الأزلية بلا عمل ولا نشاط سوى الأكل والشرب والنكاح تجعل الإنسان يقترب من البوهيمية .. البداوة صدرت لنا قيمة مدمرة فالعمل والإنتاج والإبداع والفن ليس لهم أى قيمة , بل تكون القيمة فى كائنات بيولوجية تأكل وتشرب وتنكح .

* الله الإسلامى لا يتعلم الدرس ..فكهنة اليهود الملاعين حرفوا التوراة والمفروض انه كان يعلم انهم سيعبثون فى كتابه ولكنه ترك الأمر ولتغيب وتتغيب صفات الله الحافظ العليم القدير!! .. وبدلا ً من أن يدير باله عند تنزيله للأنجيل قام أحبار النصارى الملاعين بتحريفه أيضا ً وتتغيب للمرة الثانية على التوالى صفات الحفظ والعلم والقدرة !!..فيقرر أخيرا ً أن يُنزل القرآن ويتعهد لنفسه أنه سيحفظه !!..ولكن الشيعة يضيفون للمصحف سورتى الولاية والنورين .. سؤالى ماذا تعنى صفة الله الحافظ والعليم والقدير إذا لم يحفظ كتبه وكلامه من التحريف والتبديل فماذا سيحفظ إذن .؟!

* اليهود حرفوا التوراة وأخفوا النسخة الأصلية والنصارى فعلوا نفس الأمر فحرفوا الإنجيل وأخفوه أيضا ً !!..فأين هذه النسخ ولماذا لا يُظهرها الله حتى يثبت أنه الله الحافظ وتكون حجة على الضالين والمغضوب عليهم وإلا كيف سيحاسبهم على ضلالهم !!..عذرا ً نحن لدينا آثار للمعتقدات الوثنية السومرية مدونة على ألواح من الطين !

* غريب هو الإيمان الدينى ..منظومة كاملة كل مفراداتها غير مثبتة ..فلا يوجد دليل واحد على وجود الله - الشياطين - الملائكة - الجن - العفاريت - المعجزات - الوحى .! ..والغريب أنه لا يوجد دلائل تثبت أحداث تاريخية كسفينة نوح والضربات العشر وغرق فرعون وجنوده ويأجوج ومأجوج بالرغم أنها أحداث وضعت أرجلها على الأرض ولم تكن فى فرضيات الخرافة .. بينما نجد دلائل على وجود عامل مصرى بائس ساهم فى بناء الأهرام وأصيب فى قدمه اثناء عمله .

* أكثر من مليون نوع فى المملكة الحيوانية و ما يقارب 300 ألف نوع فى مملكة النباتات تتوزع على أرجاء الأرض ..لك أن تعلم بأن السيد نوح جال الكرة الأرضية شمالا ً وجنوبا ً وشرقا وغربا ً ليجمعها ذكرا ً وأنثى فذهب إلى استراليا والأمريكتين ووصل به الحال إلى الآلسكا وسيبريا ليضعها جميعا ً فى مركبته .. هكذا يجب أن تصدق .!

* غريب هو الإيمان الدينى فمهما آمنت وغرقت فى صلواتك ونسكك ورفضت تصديق قصة سفينة نوح البائسة فقد سقطت من الإيمان !! أنه شئ شبيه بأن تتعاطى مع قفص للطماطم فتقبل التالف والمفعص مع السليم .!! ..أن تأخذ الأمور كلها لكشة واحدة ولا تنتقى .!

* المتعة واللذة والألم تتم عبر مراكز عصبية وحسية ..ألم يكن من الأفضل والأجدى والأوفر أن يتم تنعيم الإنسان أو تعذيبه من خلال التحكم فى هذه المراكز العصبية بدلا من هذه السلخانة والكرخانة المكلفة ..هل الله لا يعلم هذا الأمر ..أم هى سادية إله.. أم أن القصة لا تعدو سوى خيال إنسان قديم هكذا كان وعيه ولذته وساديته .

* فكرة الإله الواحد هى البذرة الأولى لمنهجة الإستبداد ..فأنت لا تستطيع إثبات وجود إله واحد كحقيقة مطلقة لا تقبل الجدل بل هو إستنتاج وظن وكذلك لا تستطيع أن تثبت وجود آلهة عدة ..فكلها لا تعدو سوى حلول إفتراضية ظنية ولا تخرج عن كونها أفكار .
أن تتعسف بفكرة الإله الواحد وانت لا تمتلك أى دليل عليها تخلق البذرة الأولى للفكر الإستبدادى الإستقصائى ..تخلق منهج لا يقبل إلا سيادة الفكرة , بينما فكرة التعدد تقبل تواجد أفكار أخرى بجانبها .. فكرة الإله الواحد مفعمة بالإستبداد والإستقصاء فتضيق دوائرها لدرجة أنها لا تتقبل قرينها والذى يؤمن بنفس الإله الواحد فى أى صورة مغايرة كالأديان والمذاهب .

* الأديان تتعامل مع الإنسان بضيق أفق غريب تثبت بشريتها وأنها منتوج قبلى قديم فهى لا تعدو سوى هوية جماعة بشرية متشرنقة فى ذاتها .. فأنا أحب البيض مقليا ً بالسمن وأرفضه مسلوقا ً ولكن الدين يقول : بالرغم أنك تحب البيض ومقتنع بأكله فلن يكون مقبولا ً منك ما لم تأكله مسلوقا ً .!!

دمتم بخير



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فلنحاصر فصائل الإسلام السياسى ونجبرهم على تحديد مواقفهم من ا ...
- خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم ( 6 ) - هى فكرة خيالية غي ...
- هل هى ثورات أم فوضى خلاقة .
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 25 ) - مفهوم الأخلاق فى الدين ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 24 ) - الشفاعة كتأسيس لمجتمع ا ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 23 ) _ لا تسأل لماذا هم مرتشون ...
- الدين عندما ينتهك إنسانيتنا ( 22) - استبداد الحكام العرب هو ...
- خواطر وهواجس وهموم حول ثورة 25 يناير .
- هل تستطيع ثورة 25 يناير أن تٌقلع ثقافة الوصاية والقطيع وهل س ...
- هنيئا ً للشعب المصري .. ولكن حذار فأنتم أسقطتم رمز من رموزه ...
- مشاهد وخواطر حول ثورة الشعب المصرى .
- إنهم يجهضون ثورة الغضب مابين إنتهازية معارضة كرتونية وتواطؤ ...
- جمعة الرحيل وحتمية محاكمة النظام بسياساته وطبقته وأدواته ومم ...
- ثورة الغضب المصرية ما بين أحلام شعب والإنتقال السلس والرغبات ...
- هموم وطن - شرارة ثورة تونس تُداعب أحرار مصر .
- تأملات في الإنسان والإله والتراث ( 5 ) - التمايز الطبقى والت ...
- بحث في ماهية العلاقة بين التيارات الإسلامية وأمريكا .. العما ...
- هموم وطن - حادثة سمالوط .. ما الأمر؟! هل جُنِنَّا أم فى طريق ...
- لن تمر مذبحة الأسكندرية بدون إدانة ( 2 ) - محاكمة النظام وال ...
- لن تمر مذبحة الإسكندرية بدون إدانة ( 1 )- محاكمة الأخوان الم ...


المزيد.....




- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - تأملات سريعة فى الله والدين والإنسان ( 11 ) .