هديةُ الرئيس لأقباط مصر

من الواضح أن توازنات النظام هو الذى يحرك منظومة الحكم بمصر. للأسف يهتم النظام بالأقوياء وعلى حساب الضعفاء. فإستنساخ النظام السعودى بعدم بناء الكنائس هناك تحول إلى مصر إرضاء لزعماء الوهابية أو لقوة الإخوان. وكأن الحكومة ترضى التطرف على حساب العدل لتكسب أرضاء الكثيرين. فهناك بحكومة الوطنى رجال متطرفين جدا و يمارسون التقية و المعاريض بمهارة شديدة فلا يأخذ الأقباط منهم سوى الكلام المعسول دون تطبيق أى شيئ على أرض الواقع. فمبارك عمليا يحافظ على التوازنات ليستمر على كرسى الحكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

يا أستاذة ناعوت أين دليلك كمثقفة وداعية حقوق إنسان ونبات أن المجرم مسلم متطرف فجر حزام ناسف ؟ هل فتحتي تحقيق على نفقتك الخاصة وأتيتي بالدليل ونحن لا ندري !! أليس الكل مشتبه بهم بما أن المخطط يستهدف مصر والمصريين فأين شبهة أن يكون الصهيوني هو من وراء الجريمة مثلا ! لماذا أنتم يا مثقفي بلدنا هكذا تنسون كل ما تدعونه طيلة حياتكم في لحظة ! أين التريث أين التحقق أين العلمية أين المنطق أين ... نحن في أنتظار نتائج التحقيق ومن المفترض أنك علمتي أنه لا يوجد شخص إنتحاري في العملية بل شنطة متفجرة . ألا تعلمين أنك وكثير من أمثالك المثقفين وغيركم من المأجورين وقطعان النت هم محرضون ومسؤولون عن الإحتقان الطائفي والفتن وتقفون بذالك جانب من يتأمر على البلد بقصد أو بدون قصد هكذا أسمي أنا أيضا الأشياء بأسمائها .
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          71 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتبة المفكرة فاطمة ناعوت

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

سيدتي أقرأك كل مرة بشغف وأمل. رجائي أن تخرج من كل دار في عالمنا الإسلامي المريض بإسلامه عشرات لا بل ملايين السيدات من أمثالك لتطهير وتنظيف عقولنا وتفكيرنا من الأمراض المستعصية النتي تنخر أدمغتنا وتسمم نفوسنا. واصلي يا سيدتي الفاضلة هذه الرسالة في عالمنا الذي يحتاج إلى الكثيرين من أمثالك. مع التحية والتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

بداية تحياتي لك سيدتي ولكل إنسان شريف في علمنا يصنع الحب في كل زمان ومكان ويضعه نصب عينه وهذا هو جوهر الدين والإيمان ... فكما قال السيد المسيح مقوله المشهورة ( إفعلو بالناس ماتحبون أن يفعلوه بكم ) وهذه هى خلاصة الناموس وأصل ألأديان ... وليس ذبحه أو تفجيره بإسم هبل واللات والعزة كالحيوان !؟
أما بخصوص ما جرى وما سيجري فذنب كل هؤلاء الشهداء والضحايا من مسيحي اليوم ومسلمي الغد سيكون في رقبة الرئيس حسني مبارك ومجلسه اللا مبارك وكل الساكتين عن الحق وتكفي المقولة أن الساكت عن الحق شيطان أخرس !؟
فالدين الذي يرضى بظلم وباطل وسكوت على الحق ليس دين .. لذا يجب أن يعلم الجميع أن في الحياة مبدأ ( لا يدوم ولا يصح إلا الصح ) فالإمبراطورية العثمانية التي قتلت أكثر من مليونين من المسيحين ولت من غير رجعة واللبيب تكفيه العلامة ...أما التهديد بالكثرة والأغلبية وهذه الإسطوانة المشروخة فهذا تفكير من لازلو عميان لأن إبادتهم اليوم لا تحتاج إلى إشارة من شيطان ... سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتعجب من هؤلاء الذين خلقهم الله احرارا .. ولكن هم فضلوا ان يكونوا عبيدا .
بمنطقهم (( للمقال بايت ) ...اقول لهم على قياسكم هذا اذا خطاب الرئيس (بايت ) ..شجب الحادث من الشيوخ (بايت ).... والاكثر من هذا اليس استحضار نصوص من (كتب بايته ) كالبخارى والسيوطى وغيرهم تدخل فى هذا المقياس .
كونوا احرارا الى متى ستستعبدون .؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

برضه الحوار المتمدن الأول يا أستاذة - أو على الأقل فى توقيت مقارب مع غيره
مش بعد غيره بكذا يوم
ثم إن دى بقت عادة عندك - وده اللى يزعل بجد
وبعدين ازاى تساوى مقالك بخطاب الريس أو بكتابات التراث ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

مقالتك استاذه فاطمه تعبر -في هذه الايام السوداء من تاريخ مصر والشرق الاوسط انه حقا -ان خليت قلبت-فقد صارت الساحه بيد قوى الطلام من عهد ذالك الاثم انور السادات الذي عماه فكره الفاسد المعادي للتقدم عن تلمس مدى خطورة تاءييد الغباء القروسطي وتسييده
نحن في العراق يجب ان نقوم بحملة من اجل تقديم المجرو القبيح اللامبارك الى محكمة دوليه فهو المحرض على قتل مئات الالاف من العراقيين حينما افتى باءن ثلثي الشعب العراقي خونه وولاءهم لدولة ايران وليس للعراق
ان القبيح اللامبارك مجرم طائفي عالمي وليس مجرد طائفي مصري انا اثق ان هذه القاذورات التي نصبت رؤسا لمصر الحضاره والعزه في غفلة او غلطة من الزمن يجب ان ترمى وبسرعه الى القمامه وان التهاون عن محاسبة هذا القبيح الخسيس من نتائجه الاولى مجزرة كنيسة القديسين والتي تاءلم العراقيون بسببها باءلم ليس اقل من فاجعة كنيسة النجاة في بغدادنا الطيبه ان الطائفيه والعنصريه واداتهما الارهاب ليست لها جنسيه ولكن كذبة العمل الخارجي التي ترددها الرجعيه المصريه مردودة عليهم فالارهاب الطائفي الرجعي في العراق وباكستان وافغانستان يقوده بهاثم مصرية وال سعوديه والبترودولار

إرسال شكوى على هذا التعليق          87 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو غسيل المخ الذي يجعلهم لا يخجلون من مقارنة اوضاع الاقليات المسيحية الوطنية في الدول الاسلامية بالجاليات الاسلامية في الغرب.بينما السؤال هو ,مسموح او غير مسموح بناء كنائس للاقليات المسيحية في الدول الاسلامية السؤال في الغرب هل مسموح بناء مسجد في قلب الجرح الامريكي (غراوند زيرو) او لا, هذا ناهيك عن اثباتات ووثائق عن مساجد في الغرب هي اوكار تآمر وتحريض وتخطيط لعمليات ارهابية,
غسيل المخ يزين لهم ظلم واقع عليهم موجود في داخلهم , غير حقيقي بينما يعميهم تماما عن ظلم صارخ من قبلهم بحق الغير
اصبحت المشكلة بعض مظاهر الغضب عند الاقباط بعد عمية الغدر الارهابية, اما البشر الذين ماتوا فليس هنالك اي مشكلة
يظلم ثم يصور ردود الفعل على انها ظلم بحقه, لتكتمل دائرة ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى.تحريض على الاعتداء (قاتلوا الذين....) ثم تنبوء بعدم رضى الغير ما شاء الله على هكذا تنبوء

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق تماما مع الأستاذة فاطمة، وأرى أن الدولة يتعين عليها فورا -- وقبل فوات الأوان --إنهاء هذا الاحتقان المزمن بإجراءات تشمل إلغاء خانة الديانة من وثائق الهوية، وإلغاء المادة الثانية من الدستور، وضمان عدم التمييز بين أبناء الوطن الواحد بما في ذلك في الوظائف القيادية وغير القيادية، وتجريم واعتقال كل من يحرض على الكراهية، وإغلاق القنوات الفضائية الدينية التي تنشر الخرافة والدجل. ولا بد أن تتبنى مصر فعليا ثقافة أن الدين مسألة خصوصية لا تخص إلا معتنقه. بدون ذلك ستستمر مصر في التوغل في هذا النفق المظلم وربما تكون الكارثة أكبر من التصور.

إرسال شكوى على هذا التعليق          76 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إسمحى لى أيتها الإنســـانة الشجاعة أن أؤيد على أقوالك
يتكلمون عن أن مصر مُستهدفة وعن قوى خارجية هدفها النسيج الوطنى !!! ... وأسألهم ألم نكن وفى ظل الإحتلال الإنجليزى ننعم بوحدة بين المصريين وتآلف أكثر من الآن ، ألم نحظى وفى ظل الإحتلال نفسه ببرلمان وأحزاب أقوى من الآن ، ألم نحظى بإقتصاد وقوة للجنيه المصرى أفضل من الآن ، ألم ندخل عصر البخار وخطوط القطارات فى ظـِل وبمساعدة المستعمر ، ألم نكن من أوائل دول العالم فى الإتصالات السلكية واللاسلكية بفضل الإستعمار ، ألم ينشأ لدينا مدن حديثة وعمارة عالية الفن باقية آثارها حتى الآن وهنا أذكر الجميع أن حى مصر الجديدة والذى خططه البارون الإنجليزى يبقى أفضل ماتم إنجازه وأنه يضاهى كل ماتم بناءه فيما بعد حتى تاريخه . فقولوا لى ماذا حدث لبلادنا حين حكمها أبنائها ، زادت الفرقة والتمييز بين الشعب ، تدهور الإقتصاد والجنيه المصرى ، حروب دخلناها من أجل غيرنا لاهم حصلوا على مكاسب وجنينا نحن الخسائر ، تدهور فى جميع مناحى الحياة بلا تخطيط ولانظام ، أصبح نهب أبناء الوطن لأوطانهم أكثر بكثير مما أخذه المستعمر من ثرواتنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وحين قدمت الحملة الفرنسية على مصر ماحجم الخدمات التى قدمتها للعالم من خلال تسجيل دقيق لكل مناحى الحياة فى مصر وهو مالم يقم به أحد من أبنائها ، بل إن كشفها وبحثها عن الحضارة الفرعونية نـَور للعالم حجم ماقدمته تلك الحضارة للإنسانية وهو أيضا ً مالم يفعله أحد من أبنائها ، ومن يـُراجع تاريخنا يجد أن ماريوت باشا إعترض بشدة على إهداء خديوى مصر لبعض الأمراء والملوك آثار فرعونية بل أنه جاهد بمفرده لإصدار قانون مصرى يُجرم هذا الفعل ! ونحن حتى تاريخه نسرق آثارنا ونبيعها لمن يدفع أكثر لدرجة أنها أصبحت مافيا أقوى من تجار المخدرات ويشارك فيها مسؤلين كبار

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتبة الحرة العظيمة الأستاذة فاطمة، كتاباتك العملاقة في كل مرة تبعث الآمل في أن حضارة مصر الأصيلة لا ولن يستطيع أن يطمس معالمها التخلف والفساد مهما بلغت وطأته حتى بلغنا إلى الحضيض في هذا العصر المبارك. كما أن كتاباتك تسلب جرذان التخلف ودعاة الموت والقتل والنسف صمتهم فيتحفونا بالعفن من تعليقات خالية من المنطق. لا توجد حاجة للرد عليهم فالتعليقات العنصرية تحمل في طياتها ما يثير الغثيان والاشمئزاز. لكني أريد أن أعلق على «إستقلال أمـّــر من الإحتلال». الاستقلال الحقيقي لا يمكن أن يكون أمر من الاحتلال. الاستقلال هو عندما تصبح مصر للمصريين وليس للشركات الأجنبية وللمستعمر الوهابي الذي يشترى أرضنا بلا ثمن ونصدر الغاز لإسرائيل بلا ثمن بينما المصري محروم من خيرات بلده. الاستعمار شر أكيد كابدناه تاريخيا بكل مرارة. بالأسف يحاول البعض اليوم أن يروج للاستعمار في ظل حكومة وهابية فاشلة. وبالأسف شبابنا لم يعش الاستعمار السافر ليدرك مواجعه وآلامه بينما عايش الاستعمار المقنع خلف واجهة وطنية والذي هو الأمر؛
تحياتي للكاتبة العظيمة؛

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقول بصراحة وليس شماتة لن يهدأ الطوفان بمصر الا بعد الاعتراف صراحة بحق هؤلاء الشهداء والمصابين الابرار فى اخد جميع حقوقهم من حكام مصر الظالمين فى الماضى لم يهدأ البحر الا عندما القى البحارة يونان النبى فى البحر .......يد اللة على مصرمن 1-1-2011 وايضا ضرب فرعون مصر بضربات عشرة واغرقة فى البحر هو وجنودة فهل سيتكرر السيناريو الالهى مرة اخرى........من الواضح من نبوءات العهد القديم ماكتب عن مصر بنبؤات أشعياء النبى وحزقيال ومن يرجع للتاريخ يجدها تطابق بالحرف مايحدث الان بمصر لانة لم يجد فى التاريخ حدوث تلك الاحداث..... ياريت باشمهندسة فاطمة دراسة ماكتبتة بعناية ودراستة اشكرك ولكى منى افضل الامانى والتحيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---