إنها دارُ عبادة يا ناس!

هذا المقال يعبر بالتمام والكمال عما يجول في صدور الاقباط بل كل العرب المسيحيين في زمن الخزي والعار الذي تمر به الامة العربية
الانحطاط يتمثل بالتغول مقابل الضعيف هذا للاسف واقع اسلام اليوم
شكرا للكاتبة القديرة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صوتك هو صوت الضمير الحيّ
أحيّيكِ وأضمّ صوتي إلى صوتك لتعميم المحبة على جميع البشر
بلا تمييز ولا تفضيل
وإلّا فلا معنى للإنسانية بدون المحبة ولا قيمة
ولا سبيل آخر لتمدنها وتقدمها

إنّ أمل المظلوم يتجدّد بسماع صوتك الكريم والشريف والأصيل
عسى أن يتعظ الظالم ويرتدّ عن ظلمه وطغيانه
وعسى أن يتحسن وجه القضاء
وليتذكر القاضي في الأقلّ قسمه الذي أقسم قبل ممارسة المهنة
كذلك رعاة الأمن والنظام وسائر المسؤولين في مراكز خدمة المجتمع

دام لنا قلمكم المميز
وشكراً مع أطيب التمنيات

إرسال شكوى على هذا التعليق          89 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بين العديد من المقالات والبيانات التي كتبت كل هذا الشهر عن فاجعة سيدة النجاة في بغدادوالحرمانات والمضايقات التي تصيب أخواننا المصريين الأقباط في كافة أرجاء الدولة المصرية, حيث تصول وتجول المنظمات الإسلامية المتطرفة, كلمة السيدة فاطمة ناعوت هذه, رغم اختصارها وصحتها وقوة حقيقتها, صرخة إضافية ممن تبقى من الكتاب والأنتليجنسيا الإسلامية التي تجرؤ وضع النقاط على الحروف, في عالم إسلامي سيطر عليه الخوف من مختلف الجماعات الإسلامية التي سيطرت على الشارع العربي والإسلامي. قلة نادرة, نادرة جدا سمعنا صوتها ضد هذه المجزرة الوحشية الإرهابية التي نالت أخواننا المسيحيين في العراق, وتنالهم في مصر وفي العديد من البلاد العربية خاصة والإسلامية بشكل عام. والتي تستغلها ـ غالبا ـ حكومات هرمية مهرومة لاستمرار هيمنتها وسيطرتها على شعوبها الغارقة في هلوسات دينية لا تغير ولا تطور جوعها وفقرها الفكري أو الإنساني...
كل شكري للسيدة فاطمة ناعوت.. مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ا الفرق، معجميًّا وفلسفيًّا ووجوديًّا، بين مفردتَي: -مسجد-، و-كنيسة-؟ بما أن كليهما: مكانٌ يتوجّه فيه الإنسانُ إلى خالق الكون، ليقرّ بآدميته أمام ألوهية ربّه.

كلمة تسطر بماء الذهب
....................
أقول يا سيدتي
هل تبني النظام وجهة نظر دينية معادية للأقباط؟
وهل كان النظام المصري يوماً يميل إلى ناحية دينية معينة؟
فما أريد قوله هو البحث في أسباب هذا الإضطهاد المقصود والذي يراد منه شيء ما لا ادري ما هو
ولكن الناظر إلى الصورة يفهم
ان الموضوع موضوع طائفي
فبما أن الضحية أقباط بعينهم... والمكان المهاجم كنيسة أو دير
فذلك يعني أن المجرم س من الناس ذو نهج ديني معادي
ما أراه هنا هو ان المعادي والمجرم لا يحمل صفة دينية
مما يفرض علينا السؤال
ما السبب؟؟؟ ؟؟؟ ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          189 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تساؤلاتك يا سيدتي تشير إلى عمق المررارة التي تعانين منها، ولكنك لم تتجرئين بعد إلى إعلان وفضح مصادر العنف والإرهاب في ازدواجية عقيدتنا وفي كتابنا المقدس حمّال الوجوه ومخرّ ب العقول ومفسد النوايا. أنت تعلمين جيدا أن تربيتنا الإسلامية فاسدة من الأساس. تقول لنا هذه التعاليم أنك كأنثى ناقصة عقل ودين بينما أنت تتحلّين بأجمل الأخلاق وأنبل المشاعر لأنك تعبرين عن عمق نضوجك الإنساني تجاه من علّمونا أن نصفهم بالكفرة. أرجوك أن نتضامن جميعا كي نعمل على إنقاذ شعوبنا من عبودية وتعاليم دينية مهترئة تعقّم عقولنا وتمسخ طموحاتنا وتحطّّ من كرامتنا الإنسانية . رغم ذلك، أعتقد أنك لن تتخاذلي في قول كلمة الحق وستكونين رائدة في هذا المجال. ولك من القلب تحية ثناء وتقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بين العديد من المقالات والبيانات التي كتبت كل هذا الشهر عن فاجعة سيدة النجاة في بغدادوالحرمانات والمضايقات التي تصيب أخواننا المصريين الأقباط في كافة أرجاء الدولة المصرية, حيث تصول وتجول المنظمات الإسلامية المتطرفة, كلمة السيدة فاطمة ناعوت هذه, رغم اختصارها وصحتها وقوة حقيقتها, صرخة إضافية ممن تبقى من الكتاب والأنتليجنسيا الإسلامية التي تجرؤ وضع النقاط على الحروف, في عالم إسلامي سيطر عليه الخوف من مختلف الجماعات الإسلامية التي سيطرت على الشارع العربي والإسلامي. قلة نادرة, نادرة جدا سمعنا صوتها ضد هذه المجزرة الوحشية الإرهابية التي نالت أخواننا المسيحيين في العراق, وتنالهم في مصر وفي العديد من البلاد العربية خاصة والإسلامية بشكل عام. والتي تستغلها ـ غالبا ـ حكومات هرمية مهرومة لاستمرار هيمنتها وسيطرتها على شعوبها الغارقة في هلوسات دينية لا تغير ولا تطور جوعها وفقرها الفكري أو الإنساني...
كل شكري للسيدة فاطمة ناعوت.. مع أصدق تحية مهذبة.
أحمد بسمار مواطن عادي بلاد الحقيقة الواسعة

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيدة فاطمة ناعوت .... تحية وشكر
ومباركٌ كل من إستطاع التمييز بين الحق والباطل وإتخذ موقفاً
وخاصةً لأناس أمثالك يعيشون وسط الحدث ولكن لا يهمهم في قول الحق لومة لائم أو إعتراض لئيم
قيل قديماً : الظلم إذا دام دمر
وهذا ما سيحدث في كل دولة ظالمة ، وكما يقول الإمام علي : يومُ المظلوم على الظالم ، أشد من يوم الظالم على المظلوم
ويوم غنت أم كلثوم أغنية ( للصبر حدود ) كانت تتكلم عن أهل الحب والهوى والغرام ، وكم أجد بعض كلماتها مُعبرة اليوم للحالة التي يمر بها مسيحيي وصابئة وبهائيي ويزيديي الدول العربية الإسلامية
ومن الصعوبة جداً أن نمسح المجازر من الذاكرة الجمعية للشعوب ، فالمسيحيين لا زالوا يتذكرون مجازر الأتراك والعرب والأكراد بحق الأرمن والكلدان والآشوريين والسريان ، وربما ستمر دهور قبل أن تنسى ذاكرتهم التقتيل والمظالم التي توجه لمسيحيي الشرق ومصر اليوم والتي لا تزال في بدايتها
وربما غفر السيد المسيح لقتلتهِ ، ولكن بعض هؤلاء المظلومين لن يغفروا ولن يُسامحوا ولن ينسوا ، والبشر في سبيل الدفاع عن أنفسهم قد يتحولون أحياناً إلى قانون العين بالعين
وسيكون ليل طويل ليس في صالح أحد
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قلتي الحقيقة يا أساذة ( تراكم الشعور بالظلم وغياب الحقوق يراكم الاحتقان ) وجملتك الأخيرة في المفال عظيمة أشكرك من كل قلبي على هذا الكلام الجميل الذي يخلليني أحب أخي رغم ما عمله معي من سيئات أنت انسانة رائعة وشكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع احترامى للكاتبه ولكن يبدو انها لاتعلم ما الذى يدور فى الخفاء,من الواضح لكل فرد عادى ان السعوديه هى الحاكم الفعلى لمصر بعد ان تم بيعها من قبل العصابه التى تحكم مصر,من الواضح ايضا ان الكاتبه لاتعلم ان مملكه الجزيره العربيه قد قررت التخلص من اقباط مصر نهائيا وهى الان تحت التطهير العرقى,السعوديه الان تدفع مرتبات مغريه الى كل اصحاب القرار فى مصر البائسه من اجل الاسراع فى عمليه التطهير العرقى واسلمه او طرد الاقباط,مجرد السير فى شوارع القاهره يبدو من كميه الخيم السوداء المتحركه والجلباب الاسلامى والزبيبه ومظاهر الاسلمه الوهابيه المتخلفه قد انتشرت مثل السرطان فى مصر,واننى اتعجب بكل صراحه من العقليه الساذجه لكل المصريين متعلمين وجهله من الاذعان بهذا الشكل المخزى لااوامر الوهابيه القادمه من صحراء الجزيره العربيه,مصر الان تعيش اسود واكلح الفترات فى تاريخها,يجب علينا وضع السعوديه تحت المجهر وكشف اجندتها الوهابيه المتخلفه,خراب مصر الكامل سوف يكون على يد مملكه الخراب وامراء ال سعود

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قوم يا مصري .. مصر ومصرية دايما بتناديك

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكن للاسف اموال البترول جعلته يخنع للبدو وطبائعهم وثقافتهم والقى بهويته الوطنيه المصريه ولبس رداء الصحراء واشهر السيف لاخيه فى الوطن ..
استاذه فاطمه لن تعود مصر الا اذا قام الليبراليون بحق وليس بخوف وان يجعلوها مدنيه ويتم تعديل دستور وقوانين توازى قوانين حقوق الانسان ..
فغير هذا سنؤذن فى مالطه .

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم قالها السيد المسيح طوبى لفاعلي السلام فإنهم يعاينون ألله ... والسؤال كيف يكون سلام في قلب إنسان إمتلئ قلبه ظلما وجورا وحقدا على أخيه في ألإنسان لابل أخيه في الوطن الواحد ... وكيف يريدون أن يبارك ألله بلادا توصي شريعتها بقتل وإذلال وإحتقار ألأخرين ... والكثير من سكانها شهود ظلم وباطل وساكتين عن الحق دون خشية من رب أو رادع من ضمير ... والمصيبة كل يوم تراهم خمس مرات يصلون قائلين إنا لله وإنا إليه راجعين ... والسؤال الذي يطرح نفسه ماذا سيقول هؤلاء ساعة الحساب لرب العالمين ... وماذا الرحمان سيقول لهم ( أليس إذهبو عني يا ملاعين إلى جهنم وبئس المصير وفيها أنتم خالدين ) ...!؟
مسك الكلام : تحياتي إلى شخصك الكريم وإلى صدق ونبل مشاعرك ألإنسانية الجياشة ... ودعينا نقول حقا ( لو خليت من الطيبين ... قلبت ) ... تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بتكلمي مين يا سيدتي ... لا تنتظري رد ..بيقولوا علينا كفرة وعباد صليب

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---