سيرك العراق الديمقراطي ؟

لا يفترض بنا ان ننظر الى الاوضاع الراهنة على انها المقياس والمثال الذي يطمح اليه كل عراقي , بعد ان دفع الدماء والتضحيات لبناء مشروع ديمقراطي حقيقي في العراق , فما نطمح اليه لا اعتقد انه ممكن التحقيق بوسائل ديمقراطية في الوضع الراهن , لسبب بسيط , هو ان الديمقراطية هي التي اتت بهؤلاء الفاسدين والقاصرين سياسيا , وبالتالي فالممكن الوحيد هو انضاج الديمقراطية ودفعها لى امام وليس العودة الى الخلف بحجة الفساد او سيطرة الاسلام السياسي , والظاهر ان المجتمع هو القاصر عن التكيف مع الديمقراطية وادراك مضامينها وفوائدها , لان الجماعات السياسية الراهنة هي افراز حقيقي للمجتمع , تماما مثلما يقول ماركس ان البنية التحتية لابد وان تفرز بنية فوقية و هؤلاء اخي العزيز هم عصارة هذا المجتمع ولا يغرنك التباكي الذي تسمعه في وسائل الاعلام , انا كنت حاضر في يوم الانتخابات وشاهدت الناس تجري زرافات زرافات الى صناديق الاقتراع وهم ينتخبون نفس الوجوه , وعندما تسال احدهم , ما الذي فعله هؤلاء كي تعيدوا انتخابهم , يقول لك انه افضل من غيره , ان المجتمع ما زال غير قادر على التخلص من رمز الاب القائد وقد حسبت بعض الخطوات ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وقد حسبت بعض الخطوات الاخيرة والقضاء على المليشيات التي قامت بها الدولة , حسبت لصالح شخص بعينه لان الناس لا تستطيع ان تفهم ان المسؤؤل هو موظف لا غير وان ما يقوم به هو جزء من واجبه , وجزء من العقد الاجتماعي الذي تعاقد بموجبه مع المجتمع على ان يدير شؤؤنه لفترة من الزمن مقابل اجر يتقاضاه من الميزانية العامة ومن الضرائب التي يدفعها المجتمع
حقا ان المجتمع بحاجة الى دراسات وافية وليس بحاجة الى نقد وكلام لا تسمعه السلطة والسياسيين ,
تحيباتي اخي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا اتفق تماما مع المعلق سرحان الركابي.واظيف سبب آخر وهو غياب البديل لقوى الاسلام السياسي الشيعي والسني والبعث المتمثل بالقائمة العراقية السنية والتي دخل للعملية الساسية من شباك المحاصصة الطائفية.بالاظافة القوى الكردستانية.اين البديل؟؟ هناك شريحة واسعة من الناس تفتش عن بديل قوى ولكن هذا البديل غائب وهو التيار الديمقراطي العلماني المتمثل باليساريين واللبرالين والمستقلين من افراد الطبقة الوسطى .الطبقة المتعلمة وشرائح من البرجوازية. لكن المؤسف ان هذا التيار مشتت ومبعثر وتطغي علية المصالح الحزبية والشخصية وكل واحد جاي ب10اشخاص يريد يصير زعيم .طبعا لا استثني ولا حزب ولا شخص كلهم انانين وكذابين وبعيدين عن مصلحة الشعب وغير ديمقراطين. كنا سابقا معولين على الحزب الشيوعي العراقي لقيادة هذا التيار الواسع ولكن للاسف هذا الحزب لازال يعيش ايام مجده ابان الستينيات ولازال مصر على شعاراته ومناجله وجواكيجه،هذه الشعارات التي عفا عليها الزمن وهي عبارة احلام رومانسية الإكان الاجدر ان يتخلى عن هذه الآيديولوجية الشمولية ويتبني الافكار الديمقراطية اللبرالية اليسارية وسيكون جديرابقيادة هذا التيار.هذه هي المشك

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي شامل , بعيداً عن التفاؤل والتشاؤم , ماذا ترى من حلّ ؟
كما قال الصديق الركابي في تعليقهِ الأوّل / هل الحلّ في العودة الى الوراء ؟
حزب العودة ينتظر تلك الفرصة ليرقص طرباً ويركب أعناقنا من جديد
ألم تلاحظ من سردكَ لكل المعلومات التي جمعتها ( ومشكورة جهودكَ طبعاً ) أنّ الناخبين عادوا فأنتخبوا نفس الوجوه تقريباً ؟
لماذا لا نعترف بالمشكلة الأهم في وضع البلد الحالي ؟
نعم الساسة الفاسدين والأحزاب الإسلامية يأخذونا جميعاً الى التهلكة
لكن من يقوم بإنتخابهم ؟
لماذا لاينتخبون علمانيين ليبراليين ونزهاء وتكنوقراط ؟ هل خلى البلد منهم ؟
لماذا يترك الشعب حقّهُ العام ويُسلم السلطة الى عوائل بذاتها تبدو أنّها في الطريق لتتحول الى مافيا سياسية في البلد ؟
كنّا في زمن الطاغية نقول لا نستطيع الكلام , سيقتلع لساننا من لغاليو ههههه لو تكلمنّا
لكن اليوم هناك آلاف الصحف والمحطات والفضائيات والأحزاب والمنظمات المدنية , فأين صوتها وحركتها بالإصلاح والتغيير ؟
لماذا لانعترف بأنّ غالبية الشعب مكبّل بمسخ التطرف الديني والطائفي وكلٌ ينشد ليلاه ؟
أنتظر إقتراحاتكَ في مقال قادم ,لتكتمل الصورة ونبلغ الهدف

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذ شامل إني مصدق كل ما كتبته وأهل مكة أدرى بشعابها. هنالك من قال ان العراق في شباط عام 2003 قد استوى عند درجة الصفر بعد الاحتلال الأميركي. وفي اعتقادي أنه لم ينطلق من الصفر إلا قليلاً بسبب ماقلته انت عن الحكم الذي قام على المحاصصة الطائفية.إني لا اتوقع أن هذه المرحلة الانتقالية التي يمر بها العراق ستكون قصيرة، وأمور العراق ستبقى لفترة طويلة نسبياً مرهونة بالعوامل الإقليمية المحيطة، وكذلك مرتبطة بمدى الفترة التي يمكن ان تتوحد فيها القوى الديموقراطية الوطنية بعد أن تتخلص من موروثاتها العقائدية والطائفية والقومجية. وإني في مثل هذه الظروف إميل إلى (تشاؤل) المرحوم إميل حبيبي.تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الأعز شامل
هؤلاء هم العراقيين متفرجين دوماً لا ينزلون للملعب وكأن البلد ليس بلدهم . أن كنت أنت متشائماً من أن ينصلحوا فأنا قد غسلت يدي منذ أيام حمورابي الذي وجد كل الناس عندما يتعرضون للغزو ينتخون ويهبون للدفاع عن بلدهم إلّا العراقيين فجعل التجنيد إلزامياً ولأول مرة في التاريخ . ووجدهم غير منضبطين ولا يحقون الحقوق لصوص سلابين نهابين فوضع لهم شريعة كلها قوانيين رادعة وعقوبات كيف أنسى منظرهم أخي وهم يسرقون كل ما تصل إليه أيديهم في الشهر الأول بعد السقوط حيث ترك الجميع واجباتهم جيشاً وشرطة وكافة موظفي الدولة . هرب الجميع وترك الشارع للمجرمين الذين أطلق المقبور سراحهم من السجون مضافاً إليهم كل الجائعين بحيث وقف الأمريكان مشدوهين غير مصدقين ما يرونه -- من هؤلاء الذين يجرون من مبنى إلى مبنى يسرقون محتوياته ويحرقونه أليس هؤلاء أصحاب البلد . ومن هذه الشاكلة حكام العراق الحاليين لصوص ونهابين محرومين ووجدوا الفرصة سانحة لأن يملئون كروشهم وجيوبهم . لاينتظر من عميل ولص وخالي الضمير وفاقد الشرف أن يكون غيوراً على البلد ما دامت اللحى والعمائم تتحكم إغسل يديك أخي .
الحديث ذو شجون وقد يطول
مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أسأل أخي شامل: هل يتوفر في الانتخابات العراقية قدرا محترما من الشفافية والنزاهة ولو بأغلبية بسيطة (51 بالمائة مثلا)؟ إذا كان الجواب بنعم، فالعراق يسير نحو مستقبل واعد.
حتى في روسيا بعد انهيار الاتحاد السوفييتي سادت الفوضى والحريمة واللصوصية ونهب المال العام رغم فارق مستوى الوعي لدى الشعب. ولكن ليس بمستوى انهيار العراق طبعا.
بالنسبة لي تتوفر في العراق الحالي بعض الصفات تجعلني أتفاءل، أهمها حرية الإعلام ووجود نخب عراقية مقتدرة وانتخابات تجري دوريا. الطائفية الحالية هي عامل استقرار وضمان ضد العودة إلى الدكتاتورية فلا يفكر أحد فيها إلا على حساب وحدة العراق المخاطرة بتشظيه إلى دول مستقلة متناحرة على ترسيم الحدود.
معاناة الشعب العراقي يتسبب فيها هو لأنه مازال غير قادر على الحسم لصالح قوى سياسية أكثر نزاهة مثل تيار علاوي. ولهذا سيستمر الشعب في دفع ثمن تيهه وراء الدين والطائفية والجهوية حتى يصحو، فينتخب أحزابا عابرة لهذا الفرز القروسطي.
العكس عندنا، وسائل الإعلام الثقيلة تحتكرها الدولة، الانتخابات تهيمن عليها الدولة وتنعدم فيها الشفافية والنزاهة، حرية التعبير في أدنى مستوياتها.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي شامل عبد العزيز
انا احس بالألم الذي تشعر به على وطن لم يعد وطنا لكل أبنائه. الأمل بالمستقبل يرتكز على ثوابت وحقائق وإلا تحول الى حلم كاذب
الواقع يقول ان كل احزاب العراق طائفية ومذهبية وبامتياز فكيف نتفاءل؟؟.. الشعب في العراق يسير خلف قياداته الدينية فكيف نتفاءل؟؟.. المحاصصة الطائفية علنا والانتخابات طائفية وقلائل من يدركون خطر الطائفية في العراق.. البعض يتلقى اوامره من طهران والبعض من بن لادن او القرضاوي او من سوريا او السعودية أو أو... فكيف نفاءل؟؟؟؟... اتمنى ان اكون مخطئا وارى العراق كما احب وطن الجميع وطن المحبة
لك كل المحبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ سرحان تحياتي وتقديري أنا متفق معك في أننا نحتاج لمدة طويلة ونحتاج أهم شيء لوعي الناس . المشكلة هناك من يقول بأن العراق الحالي يسير نحو الديمقراطية الحقيقة وهذا ما لا ارآه أنا .. الانتخابات ليس معناها الديمقراطية ؟ نعم هي خطوة جبارة في بلد لا يعرف أيّ معنى للديمقراطية - تركيزي هو بدون وعي لغالبية الشعب لا يكون هناك مفهوم للديمقراطية - ما جرى من انتخابات باسم الديمقراطية كان انتخاب طائفي قومي ديني بكل معنى الكلمة وأنا متشائم فقط من أن الساسة وبهذه الطريقة الرعناء لكي يتسلطوا مرة آخرى باسم الديمقراطية هو ما اعترض عليه ما قام به المالكي ليس ديمقراطياً - الوعي هي الخطوة الأولى وهذا واجب الفلاسفة والمثقفين في تغيير قناعات الناس ولو بعد حين . مع شكري وتقديري
الأخ يوسف علي تحياتي - للأسف الشديد أقدم حزب في العراق هو الحزب الشيوعي ولكنه لم يستطع ان يحصل علة مقعد واحد وقبة البرلمان سوف لن يكونوا تحتها - من 76 عام وهم يحتفلون بالمناسبات ويقيمون حفلات شاي وكيك وبيانات ةما صدر عن الاجتماع الفلاني فقط هذا واجبهم وكأنهم خارج العصر و لا يدرون ماذا يجري في العراق لازالوا في نقاشات مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ رعد تحياتي - لا عودة لحزب العودة هذه أوهام في رؤوس البعض - أمريكا ليست بعيدة هي تراقب وتعلم ماذا يجري - المشكلة كما قال السيد اياد جمال الدين في رواق المعرفة - أصبح هناك 50 صدام بدلاً من صدام واحد وهذه حقيقة وإذا استمعت إليه سوف يتبين لك صدق قولي حتى قراءة اللطمية لا بد ان يكون القاريء من الحزب أو الفئة الفلانية وقال حتى السمسرة هي من اختصاصهم لم يبقوا شيء .. وانا من هذا المنطلق لستُ معهم وليس من منطلق آخر البعرة تدل على البعير .. هؤلاء ليسوا أهلاً لتسيير امور العراق - البديل خلق وعي جماهيري مستنير وهذا وكما جاء في تعقيبي الأول واجب الفلاسفة والمثقفين .. شعب اكثر من 60 % نسبة الأمية والفقر .. لا فقر مع الديمقراطية و لا ديمقراطية مع الفقر والأمية هذا هو بيت القصيد عزيزي مع التقدير
الأستاذ الكبير نقولا الزهر - خالص تقديري واحترامي لمرورك وللتعليق - نعم سيدي أنا متشائم ورغماً عني , لا يوجد دليل واحد على اننا سوف نكون في الوقت القريب على الطريق الصحيح لا بوادر لا أمل وهذا ليس من باب التشاؤم بل من باي الواقع المشاهد والمحسوس فكل شيء يدل على اننا لا نسير في الطريق الصحيح
مع الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ منصور المنسي - تحياتي منذ فيصل الأول ولحد الآن ونحن نقرأ ونسمع عن شخصية الفرد العراقي العجيبة ومن ضمن الذين تناولوا شخصيته الدكتور علي الوردي - الأمريكان استعجلوا في شيئين - كتابة الدستور وإجراء الانتخابات والمفروض مرحلة انتقالية لمدة معينة دون الاستعجال - لقد ازداد الطين بله هذا إذا لم يكن للأمريكان غايات معينة ولو انني بعيد عن نظرية المؤامرة ولكن ما حصل في العراق وتمزيق النسيج الاجتماعي تتحول فيه نظرية المؤامرة إلى مفهوم جديد وهو أن ما يجري في العراق لصالح أمريكا ومعها الدول الاقليمية لغايات لا يعلمها إلا اللأعبين الحقيقيين في العراق .. لا تغسل أيدك بعد فيه مجال وهذا ما أتمناه مع تقديري
المعلم العزيز انيس تحياتي وتقديري نعم هناك اكثر من نسبة 51 % ولكن سيدي مع فارق الوعي بيننا وبين الآخرين , الذين ذهبوا للأنتخابات انتخبوا من خلفية دينية وقومية وعشائرية وطائفية والانتخابات ليس دليلاً على صحة الخطوات التي تسير فيها العملية السياسية في العراق نحتاج للوعي وبدونه سوف يكون الطريق طويل وصعب خالص الاحترام والتقدير عزيزي
ولنّا عودة

إرسال شكوى على هذا التعليق          41 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لك ايها المنير شامل. من الظلم الشديد في حق البشرية ان نقارن بين حكومة المالكي والنظام السابق، لم ولن يوجد اقبح من الحكومة الحالية، استحلفك بكل عزيز استاذي شامل هل يوجد اقبح وأظلم واشنع واقرف من هكذا وضع حالي؟الم يكن النظام السابق افضل بأشواط لن يصل لها من في الحكم لعشرات السنوات، هؤلاء الجبناء الحاقدون لا تجوز مقارنتهم مع اي حقبة، ثم ماذا نقارن: الوضع الحالي الصحي ام الوضع التعليمي الجامعي ام الوضع المذهبي المثير للقرف ام الوضع التجاري ام الصناعي، الفساد، اه نسيت الوضع الأمني الذي ينعم به افراد العراق كانه في نعيم يحسدوا عليه، نسينا تفريغ العراق من مسيحييه بالقتل والتهجيير. نعم لايوجد الآن قانون وكمان وعود لكن اخالفك بأنه يوجد طبلة تطبل بها الحكومة الحالية وتزمر للموت والمذهبية. فليحيا كاتب المقال حامل المشعل ولتذهب حكومة العراق للجحيم الذي صنعته بايديها فهي من تستحقه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ عهد تحياتي شاكر لك مشاعرك الطيبة - نعم الأغلبية تسير وراء القيادات الدينية والانتخابات في العراق أصبح مفهومها أن تنتخب من طائفتك ومن دينك وليس الانتخابات بناءاً على الكفاءة والنزاهة إلا من رحم عقله .. نحتاج في الوطن العربي عموماً والعراق خصوصاً مدة من الزمن لكي يكون هناك وعي او مفهوم لمعنى الانتخابات أو الديمقراطية .. شكراً اخي الكريم عهد .
الأستاذ سامي خالص شكري وتقديري - شكراُ على الإطراء والمديح لقد أخجلتني سيدي / وأنا أحب أن تكون اخي وصديقي فقط بغض النظر عن المسميات / أنت حلفتني بأعز ما املك .. بالرغم من كراهيتي للنظام السابق ولكافة الانظمة الشمولية والدكتاتورية إلا أن النظام السابق كان يتمتع بنظام آمني صارم إلا انه لم يكن كافياً كان هناك الكثير من الأمور تحتاجها الناس إلا أن صدام قتلته الأمة العربية والوحدة والشعارات ولم يلتفت لشعبه بدرجة كبيرة والخطأ بصريح العبارة يجب عدم إجراء مقارنة لأن الساسة الجدد جاءوا من أجل الشعب ولكن تبين انهم اتعس من صدام في القمع والارهاب صدام كان لا يؤمن بالمرجعيات أو الحوزات ولكن الجدد كل شيء مستمد من المرجعية الدينية وهذه كارثتنا
خالص شكري

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---