أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل علي في... الملائكة كتبة الإعمال















المزيد.....

رد على مقالة كامل علي في... الملائكة كتبة الإعمال


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 3106 - 2010 / 8 / 26 - 08:33
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رد على مقالة كامل علي في... الملائكة كتبة الإعمال

في نهاية الصلاة يقوم المصلّي المسلم بتوجيه راسه نحو كتفه الايمن ثمّ الايسر لاعتقاده بوجود ملك في كتفه الايمن يسجّل اعماله الخيّرة وملك في كتفه الايسر يسجّل اعماله الشريرة وقد لايدرك بعض المصلّين السبب من قيامه بهذه العملية ويجريها لانّه وجد اباءه واجداده يقومون بها

نقل لنا الكاتب بعض خرافات لإسلام السياسي التي إلفها المرجع الديني ..المتخلف .. بما انه لم يقدم لنا فكريا بما يصحح به هذا الاعتقاد الفاشل .. مجرد انتقاد .. فهذا يجعلنا نحكم على الكاتب بنفس ما حكمنا على المرجع الديني .. أي كلاهما لا يستطيعان الخروج عن المضمون نفسه .. ويمكن تميز ذلك من خلال متابعة مقالته التي نقل جميع تفاصيلها من الموروث الديني... ازدواجية.. لما كان المصلي في الصلاة قائم على طاعة الله .. أي انه قائم على عمل الخير فلماذا يسلم على الملك الموجود إلى جهة اليسار .. المفروض يسلم على جهة اليمين فقط لأنه عمل عملا صالحا... لا توجد أية في القران تؤكد إن الله بعث الملائكة لتسجيل الحسنات والسيئات .. ولا يوجد ملكين عن اليمن أو الشمال أصلا ... إنما التسليم على الجهتين هو اشره إلى انتهاء الصلاة .. والتكبير إشارة على بدايتها .. أصل الاشتباه الذي وقوع فيه المرجع الديني في قوله تعالى..

وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ{16} إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ{17} مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ{18} وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ{19} وَنُفِخَ فِي الصُّورِ ذَلِكَ يَوْمُ الْوَعِيدِ{20} وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ{21} لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ{22} وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ{23} أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ{24} مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ{25} الَّذِي جَعَلَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ فَأَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدِيدِ{26} قَالَ قَرِينُهُ رَبَّنَا مَا أَطْغَيْتُهُ وَلَكِن كَانَ فِي ضَلَالٍ بَعِيدٍ{27} قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ إِلَيْكُم بِالْوَعِيدِ{28} مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ{

إن مجموعة هذه الآيات لا تتكلم عن ملكين عن اليمين والشمال يسجلان الإعمال على الإنسان إنما تتكلم عن صديقين أو قرينين أنكرا يوم البعث والنشور واختصما عند الله يوم القيامة .. حيث نجد في نهاية الآية إن الخصام لا ينفع لان الله قدم الوعيد وتتحقق ما وعد به يوم القيامة.. فما عاد ينفع الخصام لان الله لا يبدل ما قاله .. بعد إن قدم الإنذار ورفع العذر... هل الملكين يختصمان فيما بينهم ويكون نهاية كل واحد منهم النار
**********************************************

الغاية من هذا الاجراء هي تلقين المسلم والايحاء اليه وتذكيره بوجود شرطيان في كتفيه يراقبان كل صغيرة وكبيرة من اعماله ويقومان بتسجيلها، وفي يوم الحساب بعد قيام الساعة توزن هذه الاعمال بميزان الكتروني دقيق
نسال الكاتب لم تساءل عقلك كيف يكون الوزن كوحدة قياس في حساب الحسنات والسيئات يوم القيامة ... من المعروف إن وحدة قياس الوزن الكيلو .. والكيلو مجزأ إلى إلف جزء منه يسمى الغرام .. هل سمعتم يوما إن هناك أية تقول إن وزن الحسنة غرام .. حيث على غرار هذا المفهوم نقوم بجمع الحسنات في ميزان .. لتكون ألمحصله خمسين طن من الحسنات وما يقابلها ثلاثين طن من السيئات .. ففي هذه الحالة الرجل الصالح لا يحتاج إلى كتاب لنقل حسناته إنما يحتاج إلى شاحنه نقل البضائع لكي يحمل حسناته
الموازين ..تعني الإعمال .. وثقلت... بمعنى ازدادت
وحدة القياس يوم القيامة هي الحسنات والسيئات .. ولكن ليس بالوزن إنما بالعد أو الحساب ...والدليل قول الله
{إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً }الفرقان70
وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ }الأنبياء47
************************************
فمن يعمل مثقال حبة خردل خيرا يره ومن يعمل مثقال حبة خردل شرا يره، وحسب ما ورد في القرآن فإنّ كل انسان سيحمل كتاب اعماله بيده، فمن سيحمل كتابه بيمينه فهو في عيشة راضية وسيذهب الى الجنّة وسيعيش في نعيم الى ابد الابدين ومن سيحمل كتابه بيساره فامه هاوية وسيذهب الى الجحيم وبئس المصير

خلط الكاتب بين مفهومين .. الأول حبة خردل .. والثاني مثقال ذرة..
حبة خردل تخص الإعمال .. حيث يأتي الله بجميع الإعمال خيرها وشرها وان كانت في ابعد نقطه في السماوات والأرض.. ليحاسب الإنسان عليها
وَإِن جَاهَدَاكَ عَلى أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفاً وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ{15} يَا بُنَيَّ إِنَّهَا إِن تَكُ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ فَتَكُن فِي صَخْرَةٍ أَوْ فِي السَّمَاوَاتِ أَوْ فِي الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌ{16} يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلَاةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ وَاصْبِرْ عَلَى مَا أَصَابَكَ إِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ{17
مثقال ذره .. وهو تعبير على عدالة الخالق مع الإنسان يوم القيامة .. بما أتى به من إعمال ..فمن عمل الشر مقدر ذره يحاسب عليه.. ومن عمل مثقال ذره من خير يجزى به ... وكلاهما يدخلا في مجال العدد للحسنات والسيئات

{وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ }الزلزلة8
{فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ }الزلزلة7
********************************************
التساؤل حول مجمل العملية هو: هل الله القادر على كلّ شيء وهو العليم الخبير الذي لا يخفى عليه شيء في السماوات والارض بحاجة الى موظفين من الملائكة لتسجيل وتوثيق اعمالنا؟ المنطق يقول كلّا لانّ استعانة الله بالملائكة يدلّ على محدودية قدرته وعلمه
وهذا ينطبق على ادعاء محمّد في القرآن بانّ الملائكة حاربوا كفّار قريش جنبا الى جنب مع المسلمين في معركة بدر الكبرى الّتي كانت خسائر قريش فيها سبعون قتيلا فقط، اليس هذا دليل على ضعف قابلية الملائكة في القتال؟
المنطق يقول بانّ الملائكة المسوّمين المدعومين بقدرة الله قادرون على ابادة جمع الكفّار عن بكرة ابيهم فلم لم يفعلوا؟

تعبير الملائكة في القتال هو تعبير معنوي وليس تأكيدي لان الملائكة لم يخلقهن الله للقتال .. والدليل في قوله تعالى انتبه إلى مابين الأقواس
إِذْ تَقُولُ لِلْمُؤْمِنِينَ أَلَن يَكْفِيكُمْ أَن يُمِدَّكُمْ رَبُّكُم بِثَلاَثَةِ آلاَفٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُنزَلِينَ{124} بَلَى إِن تَصْبِرُواْ وَتَتَّقُواْ وَيَأْتُوكُم مِّن فَوْرِهِمْ هَـذَا يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُم بِخَمْسَةِ آلافٍ مِّنَ الْمَلآئِكَةِ مُسَوِّمِينَ{125}((( وَمَا جَعَلَهُ اللّهُ إِلاَّ بُشْرَى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُم بِهِ وَمَا النَّصْرُ إِلاَّ مِنْ عِندِ اللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ{)))126}
**********************************************

في عصرنا اخترع الانسان الحاسبة الالكترونية وبواسطته يتمكّن المستعمل من تسجيل ملايين المعلومات والكلمات في ذاكرة الحاسبة الالكترونيّة او في حافظة قرص مدمج صغير او حافظة الكترونية تستطيع من حملها في جيب البنطال او تربطها مع سلسلة مفاتيحك

وضع الكاتب مقارنه غير عقلانيه بين ما توصل إليه العلم.. وعلم الله في تسجيل الحسنات والسيئات .. نقول له الفخر ليس للإنسان إنما الفخر لمن سخر هذه المواد المختلفة التي تدخل في صناعة الرقائق الالكترونية ... ووهب له العقل في كيفية استثمارها لصالحه.. فلا تستطع إن تأتي بحاسوبك يوم القيامة .. لأنه هناك حاسوب لم تنتبه عليه يشهد عليك .. عند إذن تعلم إن الله صدق عندما.. قال..
{وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِراً وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَداً }الكهف49
أو ربما تنكر ذلك ...فهناك من يجيب عنك
وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ }فصلت21
يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ }النور24

في النهاية نشكر الكاتب كامل علي .. تحياتي وتقديري له


.



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشفاعة بين الوثنية والدين السياسي(1)
- ضيف إبراهيم بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة كامل النجار في...كيف خسر المسلمون بإلغاء العبود ...
- عهد إبراهيم بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة رعد الحافظ مناظره رمضانيه
- سارة وهاجر بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على تخاريف كامل النجار وتخاريف الأزهر (الأخيرة )
- إبراهيم وذريته بين الإسلام السياسي والتنزيل
- رد على مقالة كامل النجار في ...تخاريف رجال الأزهر 3
- رد على مقالة كامل النجار في... تخريف رجال الازهر2
- رد على مقالة عهد صوفا في.. لماذا نجح اليهود وتخلف المسلمون
- رد على مقالة كامل النجار في تخاريف رجال الأزهر
- رد على مقالة طريف سردست.. في ..هل شهادة لا اله الا الله ؟ شه ...
- العاديات ضبحا ...بين العلمانية وبول البعير
- رؤيا إبراهيم بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة ادم عربي في ..هل المرأة ناقصة عقل ودين
- رد على مقالة إبراهيم خليل في... التأويل والتأويل المضاد
- الارتداد عن الإسلام
- سبي بابل.ولوط وإبراهيم بين الكتاب المقدس والتنزيل
- رد على مقالة كامل النجار في.. تربيع الدائرة(1-2)


المزيد.....




- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...
- اللواء سلامي: اذا تخلى المسلمون عن الجهاد فإنهم سيعيشون أذلا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - رد على مقالة كامل علي في... الملائكة كتبة الإعمال