أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه هي المرحله النهائيه لتطور الديمقراطة















المزيد.....

منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه هي المرحله النهائيه لتطور الديمقراطة


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 3102 - 2010 / 8 / 22 - 23:52
المحور: حقوق الانسان
    


من اساسيات الاهداف الديمقراطيه , في افق المستقبل الانساني , استلام الحكم ( السلطه ) مباشرة" عن طريق منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه ... والديمقراطيه : تعني : حكم الشعب .. والارض يرثها عباد الله الصالحون .. وهم المستضعفون ... والوراثة تعني التملك والتصرف .. ومن النصرف ( الحكم والسلطه ) ... وقد حدد ارسطو .. واليونان هم مؤسسوا الديمقراطية ومنظروها .. .. وقبل 2500 سنه .. ما معناه : ان الشعب لابد ان يستلم الحكم .. ونحن نسميها السلطه : .. فالسلطه تسبب فساد الحاكم المنتخب من الشعب , وان كان فيلسوفا" , فعلى الشعب ان يعزله .. ويأتي بلجنه الى الحكم .. واللجنه هي الحزب .. وان كانوا من الحكماء .. فان السلطه تقوم بافسادهم .... وفي فولكلورنا الشعبي .. اي حكمة الشعب .... وليس اصدق وابلغ من حكمة الشعب , لأنها هي صبغة الله تعالى وليس ما هو احق واصدق منها .. ففي فولكلورنا هذا يقول (( المال السايب يعلّم على السرقه )) ... لذلك تلجأ الد-ول المتطوره :, ومقياس التطور : هو الحرص على خدمة الشعب ورفاهيته .. لذلك تلجأ هذه الدول الى اساليب الاداره الاوتوماتيكيه والالكترونيه .. كي تقلص من مساحة دائرة الاداره الشخصيه وامكانية الفساد الاداري والمالي .. اما في الدول المتخلفه – ونحن دوله متخلفه , ونزداد تخلفا" – ونزداد ثراء" .. وهذا اعجب واقسى انواع التخلف الظالم .. ومن مؤشرات التخلف .. هو التنافس .. والتنافس هو من افرازات النظام الرأسمالي القاتله .. والتنافس يؤدي الى التسابق والجري السريع .. فيسقط سحقا" من يعجز عن الركض .. ففيه هضم الحقوق والقيم والعداله ... باتجاه موقع القوّه وكرسي التسلط سواء في الحكم .. او ان يكون نحو المال , والمال دوله , لمن يملكه .. والسلطه معناها اللغوي .. نعني التسلط والسيطره .... فالتنافس يعني قلّة الفرص المتاحه .. مما يؤدي الى التسابق والصراع و والحرب .. سواء اكانت محليه .. اقليميه .. اوالعالميه .. وهو بسبب الفرص المتاحه .. وانعدام امكانيات العدالة والمساواة في التوزيع .. وهذه هي اسباب الصراعات الداخليه والصراعات في العالم ..

في حين ان من صفاة التطور والدول المتقدمه .. اعتماد ثقافة التحاور والتعاون .. والاثره وحب الخير للآخرين (( احبب لأخيك ماتحبه لنفسك )) محمد (ص) .. والحكم عندهم ليس سلطه .. بل تخويل من الشعب للخدمه .. (( الناس من بدو ومن حضر بعض لبعض وان لم يشعروا خدم )) .. ..
ان هذا التسابق والصراع الشديد على السلطه لدينا .. من اصغر موظف في الدوله الى قمة رأس الدوله :.. يشكل ظاهره شديده للتخلف .. على مستوى الشارع العراقي ..و الاقليهي والدولي .. بحيث فقدت كل الشخصيات والمعدوده على اصابع اليد .. فقدت كل شعبيتها .. ان كانت لها شعبيه .. وكأن العراق عقيم من الرجال .. ومن مظاهر التخلف الشديده .. هي تكرار الرئاسات .. وفي الدول الاسلاميه والعربيه .. فانه يقود الى الدكتاتوريه .. فاصبحنا اضحوكة للعالم .. فهناك : الجمهوريه الوراثيه الاسديه .. والجمهوريه الوراثيه الليبيه الديمقراطيه الشعبيه العظمى ؟! والجمهوريه المباركيه .. والتونسيه ( الزين عابديه) ..والسودانيه..واليمنيه .. والحريريه .. والبوتوؤيه .. والسلطنه العمانيه .. والامارات القبليه المكرسكوبيه .. كالقطريه .. والامارات العربيه المتحده ( المتصالحه ) وهي في طريقها الى التفكك .. والكويتيه .. والمملكه البحرانيه ؟!.. ومملكة العائله السعوديه .. والاردنيه .. ومملكة العائله المغربيه .... اعطوني مكانا" للديمقراطيه وحقوق الانسان والشعب في هذه الدول كلها .. وهناك من يصرح على المنابر .. بل وحتى من الوزراء بان ( الديمقراطيه حرام في الاسلام ) .. اليست الارض يرثها عباد الله الصالحون والمستضعفون ؟.. وهم الشعب .. والارث هو الحكم والتصرف والديمقراطية هي حكم الشعب .. .. فلست ادري هل سيكون العراق دوله ديمفراطيه وسط هذا المحيط المعادي للديمقراطيه ؟ ام هل سيكون اقاليم وراثيه ؟.. كما هندسها بايندر .. اقليم جنوبي .. ووسطي .. وغربي .. وشمالي كردستاني وتركي وايراني؟؟!! فبغداد اصبحت كانتونات مقسمه .. كما هو الحال في نيويورك : فهذا حي الزنزج هارلم .. وحي الصينيين .. والمكسيكين .. واحياء اخرى ....
لذلك فانظمه والنظريه الديمقراطيه قد جربت نظام الحكم الملكي والفردي الديمقراطيه .. وجربت النظام البرلماني الانتخابي :: وانتخابات المجالس البلديه ... فوجدت ان هذه كلها لم تستطع ان تمثل حاجات وآلام الشعب بالكامل .. لذلك تسير النظريه الديمقراطيه وتهدف الى نظام ان يتسلم الشعب نفسه مباشرة" الحكم ( السلطه) .. كون الشعب هو صاحب المصلحه والمنفعه .. فلا يسعه او تسعه السرقه .. وهو الاعرف والادرى بآلامه وآماله وحاجاته والاقدر على حلها وتحقيقها .. .... وان آلية هذا النظام تتم عن طريق ((قيام منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه )) NGOs .. والمنبثقه بالانتخابات من كل شرائح المجتمع .. وعلى اساس ان كل منظمه تمثل شريحه اجتماعيه بآلامها وآمالها .. وهذا ما كنت احاول ان اوضحه لأحد مستشاري رئيس الوزراء والمدير العام لدائرة المنظمات غير الحكوميه .. في اجتماع عام للمنظمات .. واذا به يفاجئني .. بان لااتكلم ( بالسياسه )؟!.. وهجم علي زبانيته لانتزاع المايكروفون مني .. ورفعت للسيد المالكي شكوى بجهل مثل هؤلاء المستشارين بالسياسه .. ولأن المالكي من اهل (( طويريج )) .. فذكرته بان اهل الحله متمرسون بالسياسه .. وحتى ان لديهم محله ياسم (( محلة السياسين )).. اي (( العربنجيه )) اي سائسي الخيل.. وهم اكثر ادراكا" لمصلحتة مهنتهم .. واعتقد لو انيطت بهم مهمة تشكيل الحكومه الحاليه : لقاموا بتشكيلها بكل سهوله .. وبموجب الدستور .. والعرف الديمقراطي والفطره الشعبيه .. وعلى طريقة (( احسبها حساب عرب )) كما يقولون .. هاي الك وهاي الي .. والشعب لا الك ولاالي ..
فمجلس النواب المنتخب عليه ان يجتمع وباي مكان يريده .. لأنه اعلى سلطه فاعله الآن .. ورغم انف الكتل (( الفائزه )) .. فمن مؤشرات التخلف ...:ان لا احد يقبل ويتقبل الهزيمه .. فالكل فائزون .. ولا خاسر .. فالشعب انتخب قائمه واحده هي الفائزه .. فالدستور والعرف الديمقراطي الدولي .. يقول بعد ان يقوم مجلس النواب بانتخاب رئيس له .. ثم ينتخب رئيسا" للجمهوريه .. فهذا يقوم بتكليف القائمه الفائزه لتشكيل الوزاره .. فان فشلت يتم اعطاءها فترة" اخرى .. فان فشلت .. يقوم رئيس الجمهوريه .. بتكليف الفائمه الثانيه .. وهكذا .. فان فشلوا كلهم ..فهذا يدل على: اما ان التركيبه الديمغرافيه للشعب لا تصلح لتشكيل مجتمع فادر على تكوين مجتمع دوله .. بل هو مؤهل الى التفكك والتقسيم الى عدة دويلات .. او كونفدراليات شبه مستقله .... او يدل على ان الانتخابات حتما" كانت مزوره باجهزه الكترونيه مدبره .. .. ومع ذلك على مجلس النواب المنتخب .. ان تتحرك فيه الروح والغيره الوطنيه ومصلحة الوطن ..((وهذه اصبحت عمله نادره امام تنظيمات المخابرات الامريكيه .. وصنم الدولار .. والذي سقط امامه حتى الوازع الديتي )) .. وعلى مجلس النواب ان يتسلم .. بلجان .. قيادة القوات المسلحه .. ويقوم بتشكيل حكومة طوارىء .. ويعين رئيسها ووزراءها .. ويتسلم صلاحيات رئيس الجمهوريه ورئيس الوزراء .. والحكومه اما من بين اعضاءه .. بعد ان يفكوا ارتباطاتهم من احزابهم وكتلهم .. او يقوموا بتشكيل حكومة (( نكنوا قراط .. من الحكماء ذوي الاختصاصات العاليه .. وتتولى المراكز البحثيه والجامعيه مسؤلية رسم السيلسلت ))..
ان اول عمل يقوم يه مجلس النواب بعد ذلك هو .. اصدار قانون عراقي حديث للاحزاب السياسيه .. بعد ان يتم حلها .. واعادة تشكيلها وفق اسس جديده .. ونحن دوله متخلفه .. ومن الخطأ والخطر تكرار المراكز الرئاسيه .. والاّ فستعود الدكتاتوريه .

. وفوضى تفسيم الكراسبي والغاء الحريات .. وما نحن فيه الآن يعني ان موضوع المغانم والحصص ونية الفساد المالي والاداري مبيته ..
وارى ان على مجلس النواب ان يقوم بالغاء المنظمات غير الحكوميه الحاليه .. ويعيد تشكيتها بقانون جديد يضمن استقلالها بقيام المفوظيه العليا .. لأن اكثر هذه المنظمات على انها عميله لجهات بعيد عن مصلحة الشعب او الشرائح الاجتماعيه المنبثقه عنها .. فلقد قامت .. امريكا , باستخباراتها وقواتها , وسفارتها .. بتسخير الكثير كم هذه المنظمات .. كذلك قامت الحكومه .. والاحزاب الدينيه .. وغير الدينيه .. ,جهات اجنبيه اخرى بتسخير هذه المنظمات وتقويمها وتمويلها .. وتحويلها لخدمة ستراتيجيات واهداف هذه الجهات البعيده عن مصلحة الشعب .. فهذه منظمات (( نفعيه )) .. والقياس سهل .. فانك ترى لدى هذه المنظمات .. المكاتب الضخمه .. وانتقل اصحابها الى الثراء ... وخلال هذه السبع سنوات .. فانك تسمع عن افامة عشرات الالوف من ورشاة العمل : .. عن جقوق الانسان .. وهذه الحقوق في تد-هور مستمر .. ولا زال الشعب بمثقفيه وغيرهم لا يعرفون ما هي حقوق الشعب .. ولا يعرفون ما هي حقوقهم .. ولا كيف يطالبون فيها .. او يحتجون لينالوا هذه الحقوق .. وهم والشعب فاقد لابسط حقوقه : حق السكن .. وحق العمل .. وحق العيش .. فمسقط الرأس يمثل الحق الهي الذي منحه الله سبحانه وتعالى للمولود في الارض التي سقط رأسه عليها .. ليسكن فيها وليعتاش ويعيش فيها وعليها .. وهذا ما يعني : ان الله يخلق لكل مخلوق رزقه معه .. فشعبنا في العراق يسكن عششا" من التنك .. افران في الصيف .. ثلاجات واوحال في الشتاء .. والدوله تحاربهم بانهم متجاوزون على ارض الدوله .. لايوجد مفهوم يسمى ارض الدوله .. بل هي ارض الله .. وارض الله مشاعه لبني البشر .. يحق لكل انسان ان يسكن فيها ويعيش فيها , ومنها ..
والطاقة والحصول عليها من حقوق الانسان .. وكان الانسان يحصل عليها بواسطة عملية التحطيب .. حيث الحطب من الموارد الصبيعيه .. والآن للانسان حق طبيعي وبديهي وبموجب القانون الدولي وحقوق الانسان .. بالنفط وكل انواع الموارد الطبيعيه .. والطاقه الكهربائيه هي من حق الانسان العراقي وغيره .. وان تكون شبه مجانيه .. واصبحت الآن تكلف العائله العراقيه مئات الالوف من الدنانير .. فازداد فقرا" على فقره وجوعا" على جوعه .. وهذه حقوقا" منحها الله سبحانه وتعالى للانسان وهي النار والطاقه .. والذين لايؤمنون بالله يمنعونها عن العراقيين ..
الطعام .. الغذاء .. الاكل .. هي من حقوق الانسان التي منحها الله للانسان .. فكل فم له حق في الاكل .. ويستخرجه من الارض التي منحها الله للانسان .. يستخرجه من الارض بالزراعه .. او حصته من الموارد الطبيعيه .. او ان يتخذ له فيها مشروعا" وعملا" .. ونحن شعب فقير وجائع .. اما بنقص في الطعام .. او بسوء التغذيه .. وهذا يتم بتوزيع الارض وبناء المستوطنات البشريه المتكامله .. التي بها يتم حل : ازمة السكن .. والبطاله .. واستصلاح الارض .. والانتاج الزراعي والحيواني والصناعي ..(( راجع موقعنا على الحوار المتمدن )) ..
وحق الصحه والعلاج : هي من حقوق الانسان التي منحها الله للانسان .. فالمولود الجديد يمنحه الله المناعه ضد الامراض لعدة اشهر .. كحق للانسان .. نحن شعب مريض ومعتل الصحه .. بامراص وبائيه .. ومتوطنه .. وعضويه .. بالمكروبات المرضيه .. والتلوث في الماء والتربه والهواء .. والتلوث الاشعائي والشعائي .. تزداد فيه السرطانات والتشوهات الخلقيه .. وستنشأ لدينا اجيال من المشوهين والمعوقين والامراض السرطانيه .. وانخفاض في مستوى الذكاء والنمو لدى الاطفال .. .. فلدينا نقص في المؤسسات العلاجيه وعدم المعرفه بستراتيجيات التخطيط الصحي والعلاجي والوقائي .. واصبحت كلفة العلاج باهضه ومكلفه تمتص جزء كبير من دخل الاسره _ اضافة" لكلفة الحصول على الكهرباء ) .. اضافة" بان لدينا تدهورا" بالادارة الصحيه والكفاءات العلميه والطبيه .. فنحن نأكل اغذيه مستورده خطره .. ونشرب مياه وعصائر واجبان مستوردجه ممزوجه بمواد ممنوعه ...
تكملة القسم الثاني من البحث في المرة القادمه !!..



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه .. نكون او لانكون ؟؟!!
- العراق واهليته لعضوية هيئة الامم المتحده
- هيئه للتخفيف من الفقر في العراق؟؟!!
- مسؤولية الحكم والمالكي
- التدخين آفة العصر
- الايكولوجيا البشريه في النظريه والتطبيق والقياس ( محاضره ال ...
- جون فوستر دالاس ---------في مطبخ الانتخابات العراقي (( اوبام ...
- تحليل الوضع العراقي والبرنامج الانتخابي
- الانتخابات والديمقراطيه
- على هامش : محاضرة .. الجندر والمعيار الادبي والبطرياركي
- يوم الطفل العالمي والطفل العراقي (( المحاضره التي القيت في م ...
- العوامل الايكولوجيه في بناء مدينة بغداد (( محاضره القيت في م ...
- والله جووووعان
- اليوم العالي ... للفقر
- الى الماء يمضي من يغص بلقمة الى اين يمضي من يغص بماء
- (( دوروله عنده علوج و عجيب امور غريب قضيه ))
- النقد والانتقاد __ بين الحرية والعلمية
- الاسكندر المقدوني وارسطو والعراقيون
- حقوق الانسان____ تاريخ ومفاهيم ------ ___ وفي العراق انتظار
- الاغاثه في المصائب .... والاداره في الكوارث


المزيد.....




- الخارجية الأردنية تدين الاعتداء على مقر وكالة -الأونروا- في ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من شلل جهود الإغاثة في لبنان
- مندوب فلسطين لدى الأمم المتحدة يبعث رسائل لمسئولين أمميين حو ...
- الأونروا: استمرار غلق المعابر ومنع دخول الوقود سيصيب العمليا ...
- رأي.. جيفري ساكس وسيبيل فارس يكتبان لـCNN: السلام يبدأ بعضوي ...
- رسالة تهديد من مشرعين أمريكيين للمدعي العام بالمحكمة الجنائي ...
- الأمم المتحدة: لم تدخل أي بضائع إلى غزة اليوم عن طريق المعاب ...
- رئيس استخبارات إسرائيلي سابق: صفقة واحدة توقف الحرب وتحرر ال ...
- إيران تسعى لتشديد حملتها على اللاجئين الأفغان
- المغرب يهاجم منظمة العفو الدولية


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هادي ناصر سعيد الباقر - منظمات المجتمع المدني غير الحكوميه هي المرحله النهائيه لتطور الديمقراطة