أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - شهادة عضو التكتل الكردي د. محمود عثمان















المزيد.....

شهادة عضو التكتل الكردي د. محمود عثمان


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3098 - 2010 / 8 / 18 - 22:13
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


شهادة عضو التكتل الكردي السياسي المخضرم د. محمود عثمان

شهد شاهد من أهلها، مقرب من ملا مصطفى بارزاني، بصفته الطبيب محمود عثمان رئس الوفد المفاوض على الحكم الذاتي مع عصابة البعث لإعلان بيان 11 آذار 1970م؛ أن د. محمود عثمان كثير التصريحات خصوصا كونه مستقلا في التكتل الكردي ما زاده صراحة، أكد معلومات (زانيار) - زيارته بمعية ملا بارزاني الأب، بصفته السابقة مسؤولا عن العلاقات الخارجية بقيادة ملا الأب، زيارته لإسرائيل لمرتين، وكان قد صرح بذلك لصحيفة "الوسط" اللبنانية أواخر القرن الماضي، ثم مطلع شهر رمضان الجاري 1431هـ آب 2010م عبر برنامج القناة الفضائية البغدادية (سحور سياسي) على الرابط:
http://www.albaghdadia.com/video.html?task=videodirectlink&id=1197

على هامش الشهادة

نوري آية الكرسي

السيد قائد النعام للقوات المسلحة أبا إسراء عيل صبرنا من إسرائيل، أبا أحمد نور الدجا، عد والعود أحمد إلى أيام سقاها الله سبحانه الذي أسرى بأسلاب العراق متسربلا ليلا من الشام الذي باركنا حوله إلى المنطقة خضراء الدمن، منادى في لعبة الكراسي على رمال متحركة محرقة، من لدن الأسياد باسم (مستر كامل سكملي تمليكي)؛ أبا أحمد: لئن ما في الدعاة رشيد؛ أما تشعر بحرج؟!، ألم تر كيف فعل الموساد في البلاد؟؛ فحق المثقاب (الدريل) الكهربائي سوط عذاب!. أيا إسماعيل عيل صبرنا !. إذن "إسماعيل اللامي" (أبو درع) قيادي "عصائب أهل الحق" في مدينة الصدر بالمرصاد!.

الموساد في العراق، تغلغل بالتعاون مع الإحتلال وكيان نهر الأردن المصنوع و مثيله محمية كيان آل صباح المصنوع، تغلغل تحت جلد الإقتصاد في العراق بوجود كارتل لسوق المفتوحة مع فتح الإمبريالية الأميركية للعراق وتسويق الديمقراطية وتسويغ مستلزماتها من علاقات ريع إنتاج وقوى ريع إنتاج بشرية، بدء من سنة أولى إحتلال متعدد الجنسيات أنجلو أميركي.

صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، كشفت في تحقيقها عن الوجود والنشاط الإسرائيلي في العراق، أن قائد هيئة الأركان الأسبق في جيش الاحتلال أمنون ليبكين شاحاك، الذي كان وزيراً للمواصلات في حكومة "إيهود باراك"، أبرز رجال الأعمال الإسرائيليين في العراق، حيث يتلقى النصيحة والمشورة من صديقه باراك ومنهم زعيم الحزب الديمقراطي الكردي "مسعود بارزاني"، إذ كشف نائب الرئيس التنفيذي لفريق الأمم المتحدة للتفتيش عن الأسلحة (يونسكوم) في العراق رئيس مجموعة مسح العراق التابعة لوكالة المخابرات المركزية الأميركية (CIA) "تشارلز دولفر"، لموقع فورين باليسي الأميركي عن وزير نفط صدام (عامر محمد رشيد العبيدي): أن مسعود البارزاني كان يدير"شركة آسيا"، إحدى المشترين الرئيسيين لعقود نفط العراق أواخر أعوام صدام، اشترت نحو 11 مليون برميل نفط مقابل 174$ مليون دولار بين أيار 1999 - كانون الثاني 2003م. وقال دولفر: كان رشيد - بصفته وزيرا للنفط - ينفذ هذه الصفقات، ولكن القرارات كان يتخذها صدام أو أحد مساعديه الأربعة المعروفين وهم عزت إبراهيم الدوري، وعلي حسن المجيد، وطه ياسين رمضان، وطارق عزيز، وأحيانا كان ابن صدام عدي يتدخل في هذه الصفقات على حد قوله.

ذاك الأمر وضع الوزير السابق في موقع حساس جدا، حيث كان على اطلاع تام بالأشخاص المتورطين في الفساد المتعلق بصادرات النفط العراقية سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي (عامر رشيد في معتقل كمب كروبر الذي سلم الجيش الأميركي مؤخرًا إدارته للعراق).

وقال المسؤول الإعلامي في شركة باراك للمشورة الاقتصادية الاستراتيجية بيني ميدان للصحيفة الإسرائيلية إن الشركة التي يديرها شاحاك فازت بمناقصتين جديدتين بالمشاركة مع شركات أجنبية وأضاف المسؤول الإعلامي إن الشركات الإسرائيلية تعمل بغالبيتها العظمى تحت غطاء أردني، وتدفع العمولات للأردنيين في مقابل ذلك.

في 12 حزيران 2004م، نشرت صحيفة "غارديان" البريطانية، مقال "سايمور هيرش": أن الأهداف الإسرائيلية من وجودها في المنطقة الشمالية هو بناء قاعدة للتجسس على المنشآت النووية الإيرانية وجغرافياً، يتوزع الوجود الإسرائيلي على العديد من المناطق، غير أن المذكور في بيانات المقاومة يتركّز في:

- مطار بغداد الدولي :نادي الفارس، وهو موقع رئاسي سابق في حي العامرية قرب المطار، وقد تعرض لعمليات قصف عديدة من جانب المقاومة.

- داخل المنطقة الخضراء، بالقرب من التجمعات الأميركية، وفنادق عديدة بالقرب من مراكز حكومية.
- قاعدة الحبانية القديمة، ومعسكر الهضبة الغربية وهو من المعسكرات الجوية السابقة للجيش العراقي في عهد صدام حسين.

في تموز 2004م، وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC) ذكرت المسؤولة الأميركية السابقة عن سجن أبو غريب، جانيت كاربنسكي، أنها التقت في السجن محققاً إسرائيليا يجري عمليات استجواب السجناء.

وترددت أنباء، تؤكدها الحوزة العملية في النجف، عن نشاط استخباري إسرائيلي ينشط في غالبية المحافظات وذكر العديد من العراقيين، الذين اعتقلوا لفترات قصيرة، أنه بعد إجراء الجنود الأميركيين التحقيق معهم، أُحيلوا على محقّقين من نوع مختلف تركزت أسئلتهم على مدى شعبية حزب الله اللبناني وحركة حماس الفلسطينية في صفوف العراقيين، فضلاً عن دور الحرس الثوري الإيراني، إضافةً إلى استفسارات عن مقامات لأنبياء بني إسرائيل وآثار يهودية قديمة في العراق ويشير هؤلاء إلى أن لهجة المحقّقين الملثمين كانت أقرب إلى اللبنانية، وتدل على أنهم تعلّموا العربية وليسوا عرباً.

إضافةً إلى ذلك، بثت قناة الـBBC 2 شريطاً لضباط إسرائيليين يدربون جنوداً أكراداً شمال العراق وهذه التقارير والأنباء تقود إلى التساؤل عن أهداف وأدوار الوجود الإسرائيلي في العراق وهنا يمكن تحديد إطار هذا الوجود:

ـ دور استخباري وقائي لتوفير حماية جنود إسرائيليين يقاتلون في العراق أو أي نوع من الوجود المدني.

ـ وجود اقتصادي:

وفي كانون الثاني 2005م، كانت صحيفة يديعوت أحرونوت أول صحيفة إسرائيلية تؤكّد خبر وجود شركات إسرائيلية في العراق في شهر كانون الثاني من عام 2005، حين تحدثت عن عشرات الشركات التي تعمل في مجالات الاتصالات والمعلوماتية والمقاولات والاستشارات في مختلف المجالات؛ الأمر الذي أكّدته أيضاً صحيفة "معاريف" عام 2007م حين تحدثت عن اختراق إسرائيلي كبير في العراق ونشرت موضوعاً على صدر صفحتها الأولى تحت عنوان هكذا يتحول الإسرائيليون إلى أغنياء على حساب العراق وأوضحت أن أكثر من سبعين شركة تجارية إسرائيلية من جميع فروع التجارة والصناعة تعمل في العراق بطريقة شبه علنية، وتسوق منتجاتها للعراقيين، مشيرة إلى أن أرباح الشركات الإسرائيلية من التجارة مع العراق وصلت إلى مئات ملايين الدولارات، وأن هذه الشركات تتوقع أن تزداد أرباحها زيادة كبيرة في المستقبل. وإن الشركات التجارية الإسرائيلية بدأت العمل في العراق، بعدما أعلن عام 2003م وزير المالية الإسرائيلي آنذاك، بنيامين نتنياهو، أنه بتاريخ 21 تموز 2003 ألغي الحظر الإسرائيلي الذي كان مفروضاً منذ إقامة الدولة العبرية على الشركات الإسرائيلية بالتعامل مع العراقيين، باعتبار العراق في ظل صدام دولةً عدواً. والشركات الإسرائيلية التي اخترقت العراق، وذكرتها (معاريف) في تحقيقها: شركة الحافلات دان التي تبيع العراقيين الحافلات المستعملة، وشركة ربينتكس لبيع الأقنعة الواقية، وشركة سونول وهي أكبر الشركات الإسرائيلية لبيع الوقود، إذ تزود يومياً جيش الاحتلال الأميركي بملايين اللترات من الوقود، وشركة دلتا التي تصنع ملابس النسيج، وغيرها من الشركات.

ويمكن تلخيص الأهداف من الوجود الاقتصادي في العراق بحاجة الاقتصاد الإسرائيلي إلى إيجاد أسواق جديدة توفّر له دخلاً إضافياً في ظل الأزمة المالية العالمية، وفرص عمل مع ارتفاع معدل البطالة داخل الأراضي المحتلة إلى معدل غير مسبوق (ما يزيد على عشرة في المئة)، فضلاً عن أن قطاع إعادة الإعمار يمثّل عامل جذب مهمّاً.

ويقدر مدير معهد الصادرات الإسرائيلية السابق، شراغا بروش، حجم الصادرات الإسرائيلية المرتبطة بقطاع البناء وتأهيل البنى التحتية إلى العراق بمئة مليون دولار سنوياً، وذلك عبر مسارات نقل غير مباشرة عبر تركيا أو الأردن أو بولندا.

وفي هذا المجال، يبرز اسم شركة سوليل بونيه؛ من مجموعة شيكون فبينوي (إسكان وبناء)، المعروفة بخبرتها العالية في مجال البنى التحتية في أفريقيا وشرق أوروبا كذلك، يبرز اسم شركة ارونسون، إحدى أكبر الشركات الإسرائيلية في مجال تأهيل البنى التحتية ومن الشركات الإسرائيلية الأخرى التي تتطلع إلى الاستثمار في إعادة إعمار العراق، شركة كاردان المتخصصة في المياه، وأشتروم في مجال إنشاء بنى تحتية، وإفريقيا إسرائيل في مجال إنشاء الطرق، والشركة لإسرائيل المتخصصة في تقطير المياه، وبزان التي تعمل في مجال تشغيل مصافي التكرير؛ ودائماً بحسب صحيفة يديعوت.

وتطول لائحة المجالات والشركات الإسرائيلية العاملة في العراق بدءً بالاتصالات عبر القمر الاصطناعي الإسرائيلي ايريديوم، إلى النقل والشحن شركتا ترانس كلال ساخار وفيديرال اكسبرس إسرائيل، إلى القطاع الصحي شركتا امنت واتيربول للأدوية والأدوات الطبية وغيرها من القطاعات.

ـ دور عسكري لنقل تقنيات حديثة وتوفير استشارات في مكافحة الإرهاب للجيش الأميركي.

ـ تدريب القوات الكردية:

في 3 تشرين الأول 2007، ذكرت تقارير صحافية أوروبية نشرتها وكالات الأنباء نقلاً عن الاستخبارات الفرنسية، وجود 1200 عنصر من الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية منذ عام 2004م يدرّبون عناصر البشمركة في مدينتي أربيل والسليمانية، وهو ما أكّدته صحيفة يديعوت أيضاً بكشفها أن معسكراً للتدريب يُعرف باسم المعسكر Z يديره ضباط إسرائيليون أُنشئ في منطقة صحراوية شمال العراق.

ـ استقطاب اليهود الأكراد والعراقيين عموماً للهجرة إلى «أرض الميعاد».

وتمثل مدينة كركوك أيضاً محوراً رئيسياً في النشاطات الإسرائيلية واللافت أن الموساد يعمل أيضاً على خط النزوح المحلي لليهود في العراق باتجاه الإقامة في كرد العراق لمن لا يرغب في السفر إلى الأراضي المحتلة. أما الأسباب الأخرى التي تجعل من مدينة كركوك عنصر جذب بالنسبة إلى الإسرائيليين، فتكمن في أن هذه المدينة تضم نسبة عالية من احتياطي النفط العراقي، وإعادة تأهيل المنشآت البترولية في هذه المنطقة يتطلب استثمارات بقيمة 8$ مليارات دولار من شأنها أن ترفع معدل إنتاج الحقول إلى ما يناهز الخمسة ملايين برميل يومياً وتحاذي كركوك كلاً من تركيا وسوريا وإيران، وهي بالتالي تؤمن موقعاً استراتيجياً كنقطة انطلاق إلى أراضي هذه الدول.

ـ التجسس على إيران وحلفائها:

العديد من بيانات فصائل المقاومة العراقية تتحدث عن استهداف مقار الموساد الإسرائيلي على امتداد مساحات العراق وتذكر المكاتب الإعلامية لعصائب العراق الجهادية وجيش المجاهدين والجيش الإسلامي تفاصيل استهداف تجمعات إسرائيلية في التاجي وكركوك وبغداد وغيرها، بل إن عصائب أهل الحق تبث شريطاً مصوراً على شبكة الإنترنت لتفجير عبوة ناسفة ضد آلية أميركية كانت تنقل، بحسب بيان العصائب، ضباطاً أمنيين إسرائيليين بتاريخ السابع عشر من شهر أيار عام 2006 وتنتشر صوراً على الإنترنت أيضاً لجرحى على سواعدهم وشم نجمة داوود.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستوطنة بنات آوى
- اليوم العالمي لإحراق القرآن
- أب الرواية الجزائرية
- كه نالّى سپّيده - لفين - رۆژنامه
- حلبجة الحية في الضمير
- النائب الأول في صحيفة washingtonpost
- موجز من أنباء الإمبريالية الديمقراطية
- لدواعي السلطة الملعونة التي تفسد اليسار والدعاة في آن معاً
- تلمود توأم الإنتداب
- شيلوا سفارتكم ما نريد ديمقراطيتكم
- غبرة وقائع المناخ والزمكان
- المرأة في إرث عثمليبعثي مازال
- اليسار يتجشأ هواء
- زحف القرية على إرث المدينة
- كم Salt أميركي - إيراني في العراق؟
- فيلمان هنا في لاهاي
- تَنَحَ
- وهابية ودعاة واشنطن أدعياء الإبراهيمية
- وصل كرد - إسرائيل وكويت أميركا
- هواجس عراقية تركمانية مشروعة


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين
- السودان - الاقتصاد والجغرافيا والتاريخ - / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محسن ظافرغريب - شهادة عضو التكتل الكردي د. محمود عثمان