أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - وهابية ودعاة واشنطن أدعياء الإبراهيمية















المزيد.....

وهابية ودعاة واشنطن أدعياء الإبراهيمية


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3071 - 2010 / 7 / 22 - 00:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كدعاة إلى الله!، جعلت الوهابية السلفية السعودية "واشنطن" قبلتها العملية الفعلية تنافقها رياء وباطنية وبدعة، وجعلت "البيت الأبيض" الأميركي كعبتها التي حطم إبراهيم أوثانها وسمى كما جاء في القرآن المسلمين أهل الكتاب و(العهد القديم والجديد) وما آمن به النصارى إلى الله وفيهم غير المتهم لدى نبي الإسلام "ورقة بن نوفل من أهل زوجه الأولى "خديجة بنت خويلد الأسدية". وبدأت الوهابية السلفية السعودية تصوير أول مقطع فيديو بعنوان:"فخور أنا، أني سعودي! (! I am Proud, I am Saudi)".

والفيلم مجموعة مقاطع، يصور الطلاب والطالبات المشاركين المقطع الخاص بهم بحيث لاتتعدى مدة المقطع الواحد ست ثوان ويكون هذا الفيديو حلقة أولى من مجموعة يصورونها لتلميع وجه الإرهاب الوهابي المقنع المشوه في (دار الكفر) الغرب!.

أبناء الديانات الإبراهيمية الثلاث: اليهود، النصارى إلى الله، والإسلام ، بعد أب الأنبياء إبراهيم: تأمل ثم من بعد ذلك خشوع وبخوع وصدوع. الخشوع لدى قراءة "تبت يدا أبي لهب"، أبو لهب عم نبي الإسلام، لكنه مثل ابن النبي نوح "عمل غير صالح" (قرآن)، ملعون لأنه مشرك غير حنيفي، غير إبراهيمي!.

أبو لهب لم ينتصر لإبن أخيه (من ملة إبراهيم)، كما انتصر الإبراهيمي اليهودي هنري كيسنجر للعرب المستعربة (من ذرية إسماعيل بن إبراهيم)!.

أبو لهب ثم كيسنجر!

وثائق البيت الأبيض الأميركي رفعت عنها السرية

اليوم صحيفة "WorldNetDaily.com" الأميركية أن النسخ طبق الأصل من الوثائق، التي حصلت عليها، تغطي بعض الأيام الأخيرة في إدارة الرئيس نيكسون والثمانية عشر شهرا ً الخاصة بإدارة الرئيس فورد، حين كان يقوم وزير الخارجية كيسينجر بقيادة السياسة الخارجية الأميركية. كان كيسينجر لديه مشاكل مع العديد من الحكومات الإسرائيلية. إن كيسينجر كان يشير في الوثائق إلى وزير الدفاع الإسرائيلي حينها والرئيس الحالي، شيمون بيريز، بـ "الكاذب"!، وإلى السوريين بـ"أصدقائي". إن دخول حرب خامسة بين العرب وإسرائيل قد لا تكون خطوة شديدة السوء بالنسبة لواشنطن والعرب. أن تعليقات كيسينجر هذه جاءت بعد عامين ونصف فقط من حرب تشرين 1973م، التي شهدت تقدم قوة الدبابات الإسرائيلية بقيادة الجنرال "آرييل شارون" قبل أن تتحرك صوب العاصمة المصرية القاهرة. وقد توقف شارون حينها، بعد أن ضغط كيسينجر على وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك "موشيه ديان"، كي يسافر إلى مخيم الجنرال الميداني ويصدر أوامره بوقف التقدم. وقد قيل، أن كيسينجر كان خائفا ً من احتمالية تدخل الإتحاد السوفيتي إذا انتقل شارون إلى القاهرة. وأن الحرب تسببت أيضاً في تحريض كيسينجر ونيكسون ضد رئيسة حكومة إسرائيل آنذاك "كولدا مائير".

أن كيسينجر اختار تأخير المساعدات العسكرية إلى إسرائيل في الأيام الأولى للحرب، وقت كانت تقوم القوات المصرية والسورية بإحراز نجاحات مفاجئة ضد قوات الدفاع الإسرائيلية. و لم يكن يُفصَح بشكل واضح عن الأسباب. بيد أن الذي اتضح لاحقا ً المتعلق بتلك الرسالة التي بعثت بها مائير إلى كيسينجر تفيد أن إسرائيل قد يكون عليها أن تنظر في "خيار غير تقليدي"، ما لم تمدها واشنطن بالإمدادات العسكرية عما قريب. وذلك الخيار الذي عُرف في ما بعد بـ"خيار سامسون"، يمنح إسرائيل الحق في تنشيط ونشر الأسلحة النووية حال تعرضها لتهديد، ما جعل كيسينجر يتراجع سريعا ً، وبدأ سلاح الجو الأميركي حملة تموين ضخمة لقوات الدفاع الإسرائيلية، لكن كيسينجر لم ينس تلك المواجهة.

أواخر عام 1975 ذلك الإجتماع الذي جمع كيسينجر بوزير الخارجية الجزائري (الرئيس الحالي، عبدالعزيز بوتفليقة)، في مقر إقامة السفير الأميركي بباريس، حيث تطرقا لأمور عدة حينها أكد كيسينجر على أن خوض غمار حرب أخرى ضد إسرائيل قد تكون خطوة مفيدة من الناحية السياسية. ورغم تطرق كيسينجر في تلك المقابلة إلى العديد من القضايا الإفريقية، إلا أنه وجه جدول الأعمال إلى الحديث عن الشرق الأوسط وتداعيات حرب 1973.

***

بلاغ إلى الأمة كلها بعد ان استخف بها أبناء المجون الرقيع

لم يكد يمر على بيان الجبهة بحق رئيس تحرير مجلة أكتوبر المصرية وتباهيه بالكفر الصراح يومان حتى خرجت علينا قناة الجزيرة يوم الثلاثاء في برنامج "الاتجاه المعاكس"بضيفين جاءت بهما لمناقشة قضية الفن الهابط أحدهما مخرج سوري ومنتج " يوسف رزق" والآخر قُدِّم على أنه كاتب إسلامي وهو الدكتور "محمد صادق" وأثناء سير الحوار ومحاجة الدكتور للمخرج بأنه في أفلامه يستثير الغرائز بغير داع، ويروج لسفاح المحارم والعلاقات الآثمة بين الذكور والإناث وبخاصة في شهر رمضان ،فإذا بهذا المخرج الذي طفح حديثه في البرنامج بالعربدة ولبس وجهه صورة أعماله ينطق بأقبح ما خرج من فم غاب خطمه في أنتن الجيف فيقول هذا المجرم في جوابه على الدكتور : "ألم يعاشر إبراهيم –ثم أردف قائلا : النبي- خادمته !!!- يقصد المجرم بذلك السيدة هاجر أم جميع العرب المستعربة رضي الله عنها ، فلما قال له الدكتور: لقد كان ذلك عن زواج شرعي، فإذا بالمخرج الفاجر يجيب : " ومن أين لك بأنه كان زواجا شرعيا"!!!
كل هذا دون أن يتمعر وجه مقدم البرنامج بالغضب لأصله من عروبة أو دين، أو أ ن ينسحب الكاتب الإسلامي من البرنامج بعد ان أهينت الأمة كلها من هذا الوغد والكاتب معها في عرضها وشرفها بغير ان يجد المجرم منهم غضبة رادعة أو صفعة شافية ، ومع أن هذا المخرج المجرم قد أصرَّ على تمسكه بفجوره وتطاوله على شرف الأمة كلها فإن البرنامج استمر حتى آخر الوقت المحدد له بغير نكير مناسب أو طلب من معد البرنامج للاعتذار ، والأدهى من ذلك والأمر هو أن كلا الرجلين مقدم البرنامج وضيفه الدكتور الكاتب الإسلامي " محمد صادق " قاما بعد انتهاء البرنامج بمصافحة هذا المخرج الذي أهانهم في عرضهم ومروءتهم ودينهم حين أهان كل العرب وكل المسلمين بهذه الوقاحة الفاجرة ، صافحوه وكأنه لم يحدث في الأمر شيء، بل إن مقدم البرنامج " فيصل القاسم" أعلن على الهواء موافقته لهذا الوغد بقوله له:" نحن لا نختلف معك على ضرورة الجرأة وضرورة الإثارة" ثم لا يكون من الدكتور الكاتب الإسلامي إلا أن يقول للمخرج اللعين " لا تعرض المساوئ في أفلامك لمدة طويلة ، بل اعرضها خطفا " - هكذا- وكان ذلك من الدكتور الكاتب الإسلامي بعد ما فاه المجرم بما فاه به بحق أبي الأنبياء إبراهيم عليه السلام، إبراهيم الذي جعله الله تعالى أسوة لمعالم الأخلاق الحميدة التي أتى عليها جميع الأنبياء بعده وذلك في قوله تعالى ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) ( وَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَا جَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِنْ قَبْلُ وَفِي هَذَا لِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيداً عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوا بِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ) (الحج 77 :78) وقوله جل جلاله (قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَداً حَتَّى تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لأستغفرن لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) الممتحنة:4
فهل انكسرت في سوريا الفضيلة وذهبت عن أهلها النخوة والمروءة إلى هذا الحد الذي أطمع الفاجر في عرضهم وعرض أبي الأنبياء الذي استقبل ضيفانه على أرضها وحلب لهم الشهباء فسميت على ذلك تلك الأرض بحلب الشهباء من يومها ، يطعنه هذا اللعين على أفجر صور الفجور في عرضه وشرفه و من ثم عرض كل نبي ورسول أتى بعده وشرفه وعرض كل المؤمنين؟
إن لازم هذه الفرية الفاجرة من هذا المخرج الفاجر الأثيم أن جميع العرب صاروا أبناء زنا ، لأنهم جميعا عرب مستعربة بدأت عروبتهم بسيدنا إسماعيل عليه السلام ابن السيدة هاجر رضي الله عنها ، ويتبع ذلك ما لا يخفى قصده من المخرج المجرم على السامع والمشاهد بحق خير الخلق محمد صلى الله عليه وسلم الذي كان صلى الله عليه وسلم يفاخر بصفاء نسبه ونصوعه على رغم أنف هذا المجرم والذين سقطوا به بقوله صلى الله عليه وسلم " إن الله خلق السماوات سبعا فاختار العلياء منها فأسكنها من شاء من خلقه، ثم خلق الخلق فاختار من الخلق بني آدم ، واختار من بني آدم العرب ،واختار من العرب مضر، واختار من مضر قريشا، واختار من قريش بني هاشم، واختارني من بني هاشم، فأنا خيار من خيار" " وكان يقول " أنا ابن العواتك" والعاتكة هي الشريفة الخالصة.
إن العرب كانوا قبل الإسلام أغير الناس على الأعراض فزادهم الله بالإسلام غيرة دينية إلى غيرتهم الفطرية ، وإن كلمة العرض كانت ولا تزال في لسانهم لا يقابلها كلمة في ألسنة الأمم مترجمة ، وإن الإسلام هو دين الكرامة والقوة ، ومن لم يكن من المسلين والعرب قويا في بأسه، قويا في نفسه، قويا في إرادته، قويا في نسبه، قويا في إنسانيته، قويا في مواقفه ، كان مسلما من غير إسلام، وعربيا من غير عروبة ، وإن المسلمين والعرب جميعا بهذا الوغد الذي يمثل جيشا من البغايا والمخانيث الذين تربوا في معابد الشهوات ،ونوادي القمار، وعلى كؤوس الحميم ويريدون استعباد أرواح الشباب ببغيهم حتى يطول في الأمة أمد الغاصبين وسلطان المتجبرين ، حتى زين لهم الشيطان أعمالهم فقصدوا شرف الأمة على لسان هذا العربيد بما كان منه على رؤوس الأشهاد ، إن الأمة كلها اليوم في اختبار شديد مع هذا الوغد وأمثاله الذين يمثلون طلائع اليهود بجيوش الفنون المدمرة والبذاءات المستعلية فما ذا عساهم معه فاعلين؟.
صدر عن "جبهة علماء الأزهر" غرة شعبان 1431هـ 13 من يوليو 2010م.



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وصل كرد - إسرائيل وكويت أميركا
- هواجس عراقية تركمانية مشروعة
- تداول نقل الخدمات في صحيفةNewYork Times
- بداية حدود الحرّية التركيّة
- ذكريات تُموزية
- الحكومة والحكيم
- مولد جيل جمهورية شهيد العراق
- كركوكنا عاصمة الثقافة العراقية
- حكم ذاتي رشيد وديمقراطية للعراق
- نرجس
- علاقة إسرائيل بأكراد العراق
- حقوق الإنسان تدرس في العراق
- إبتداءً بدمج البيشمركة بالجيش
- في زمن الأخلاقية الإفتراضية
- رحيل بطل العقل والنقل
- نادِمونَ
- بغداد مازلت ولندن وبرلين إنتخبتا
- بغداد والترجمة والشعر
- دعوة لتمثيل الدعوة
- جواد خاسر ونجمة العراقية


المزيد.....




- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - وهابية ودعاة واشنطن أدعياء الإبراهيمية