أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - موجز من أنباء الإمبريالية الديمقراطية















المزيد.....

موجز من أنباء الإمبريالية الديمقراطية


محسن ظافرغريب

الحوار المتمدن-العدد: 3089 - 2010 / 8 / 9 - 22:56
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


نظرا للحجر على الرأي (الموقع الفرعي مثالا ذاتيا):
http://www.ahewar.org/m.asp?i=1429

ولأن حمولة مساقط ظلال النص غير الديني: حرز وتميمة وتعويذة يساروية، ومثله النص الديني كما يقول "علي بن أبي طالب" (حمّال ذو وجوه): "د . أحمد البغدادي" (كانون الثاني 1951م -أبو ظبي- آب 2010م)، مثالا موضوعيا ( *).

إليكم موجز من أنباء الإمبريالية الديمقراطية دون تصرف


إزالة آثار عدم ارتباط البنكين (المركزيين) في محافظتي "أربيل" و"السليمانية" تحت إدارة البنك المركزي العراقي. وقد قال الخبير المالي د.ماجد الصوري ان إزالة ذلك يسهم في تحسين علاقات القطاع المالي في الاقليم مع العالم. ويحل الكثير من مشاكل السياسة النقدية العراقية، خاصة ما يتعلق منها بالرقابة على المصارف. وأشار الصوري إلى ان قرار إزالة ذلك يوفر الكثير من فرص الدعم والتدريب للعاملين في القطاع المصرفي في الإقليم، بعد أن حرموا منها خلال السنوات الماضية.
وأوضح مستشار البنك المركزي العراقي د. مظهر محمد صالح إن قرار إزالة ذلك نبع من حاجة ورغبة واقعية من حكومة الإقليم وإدارة البنك المركزي في الوقت ذاته، مشيرًا إلى بدء ذلك الإجراء الفني ببعض الوقت. وأقر مستشار البنك المركزي العراقي بتأخر هذه الخطوة، إلا أنه عزا سبب التأخير إلى عدم وضوح النظرة إلى التجربة السياسية والإقتصادية الجديدة في العراق.

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=224532
بثت تلفزة - العالم - الإيرانية توفي عقب غيبة
Wednesday, August 04, 2010 - آريل شارون

فى 3آب 2010م عقب 3 سنوات قضاها في غيبوبة منذ ك2 2006م. وقد ابلغ مسؤولو مستشفى "شيبا" التي يرقد فيها شارون الرئيس 11 لحكومة إسرائيل كمجرم حرب لدوره العسكري في الاجتياح الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 1982. عام 1983 إستقال من منصب وزير الدفاع بعد أن قررت اللجنة الإسرائيلية القضائية الخاصة للتحقيق في مذبحة صبرا وشاتيلا أنه لم يفعل ما يكفي للحيلولة دون المذبحة. عام 2001 فاز بأغلبية ساحقة في الانتخابات الإسرائيلية العامة إذ تبنى مواقف سياسية أكثر اعتدالا. عام 2004 بادر شارون بالانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة.

أن الكتل الكردية الفائزة بمقاعد مجلس النواب العراقي هي التحالف الكردي ولها 43 مقعدًا وحركة التغيير حصلت على 8 مقاعد والإتحاد الإسلامي على 4 مقاعد والجماعة الإسلامية مقعدين.

قال النائب عن جماعة التغيير الكردية عضو الوفد المفاوض للإئتلاف الكتل الكردية سردار عبد الله اليوم الاحد: ليس من حق رئيس الإقليم مسعود بارزاني التفاوض مع رئيس إئتلاف دولة القانون نوري المالكي الذي يزور أربيل بشان تشكيل الحكومة، مؤكدًا أن الوفد الكردي هو المخول الوحيد بالتفاوض مع الكتل السياسية البرلمانية في بغداد ولا يوجد أحد غيره. ونوه إلى أن الوفد الكردي وصل بغداد اليوم ويحمل معه ورقة تفاوض جدية، وسيكون اللقاء مع الكتل السياسية وفق جدول.

وجه النائب في البرلمان العراقي عن كتلة الأحرار "يوسف الطائي"، اليوم الإثنين، اتهاماته للوجود الأميركي وأطراف أخرى لم يسمها، مؤكدا سعيها لتأخير تشكيل الحكومة من خلال تشبثها بالمناصب. وقال النائب: أن "هناك أطرافا لا تريد أن تسير عملية تشكيل الحكومة العراقية بمسارها الصحيح لأن ذلك يتعارض مع مصالحها الشخصية. وأن التواجد الأميركي في العراق يقف في مقدمة تلك الأطراف التي لا تخدمها تشكيل الحكومة العراقية لأنه يسعى للبقاء في العراق أكثر فترة ممكنة تحت مختلف الذرائع والحجج وأن أطرافا غير التواجد الأميركي، أيضا من يعمل على عرقلة تشكيل الحكومة العراقية التي من المزمع تشكيلها منذ فترة، بسبب تشبثها غير المبرر بالمناصب. وأن من بين هذه الأطراف، من تشبث بمرشحه الوحيد إلى الدرجة التي بدا فيها المشهد السياسي العراقي وكأنه بفيروس. وبات من الممكن تسمية هذا الفيروس الذي أصاب المشهد العراقي (بفيروس التصحر السياسي). وإذا ما استمر واقع المشهد السياسي العراقي وإصرار بعض الأطراف السياسية على مرشحيها بعيدا عن المصلحة الوطنية، فأن البوصلة السياسية لن تتجه إلا صوب التمهيد لمرحلة القطب الواحد وتحت عناوين مزوقة. أن هذه العناوين لا تخرج عن دائرة الديمقراطية المدكترة".

رئيس (مجلس دعم العلاقات العراقية - الكويتية) "عبدالرحيم الرفاعي" (مجلس يتخذ من مدينة أربيل مقرا له) قال الرفاعي في ندوة أقامتها مؤسسة (كاوا) للثقافة الكردية في مدينة أربيل تحت عنوان (استذكار العدوان الهمجي على الكويت): أن دولة الكويت على المستويين الشعبي و الرسمي تكن المحبة والود لشعب العراق وأن التعويضات التي تطلبها الكويت من العراق حق مشروع لها ولشعبها وقد تم اقرارها من قبل المجتمع الدولي. ودعا العراق إلى تنفيذ هذه القرارات والالتزام بها لتثبت للعالم أجمع أن العراق دولة مسالمة تحترم القوانين الدولية وتنفذ التزاماتها تجاهه. وتحدث الرفاعي عن الذكرى الأليمة لغزو النظام العراقي السابق للكويت في 2/8/1990 مؤكدا أن صدام كان طاغوتًا ظلم العراق بكل قومياته ومكوناته من كرد وعرب وأقليات أخرى. و"لقد امتد ظلم هذا الطاغية إلى خارج العراق و غزو الكويت مثال ساطع عما نقول. وادعى صدام ظلمًا وبهتانًا انه حامل لواء القومية العربية وعلى أرض الواقع الحق الأذى والضرر بدولة عربية جارة وحاول سلب إرادة وأرض وشعب الكويت".

ليت الرفاعي يشيل للناصرية!.

_________________

عام 1974م حاز (د . البغدادي) ليسانس علوم سياسية واقتصاد من جامعة الكويت وعام 1977 على شهادة الماجستير في الفكر السياسي الغربي من جامعة كلارك في الولايات المتحدة الأميركية وعام 1981م على دكتوراه في الفلسفة (فكر إسلامي) من جامعة أدنبره
مارس التدريس في كلية العلوم السياسية في جامعة الكويت، ومن المحجور عليه كرأي آخر من خلال العمود الذي يكتبه بعنوان "أوتاد" في صفحات "الرأي" في صحيفة "السياسة" الكويتية!.
ترك مؤلفات عدة منها "تجديد الفكر الديني دعوة لاستخدام العقل: محاولة في قراءة عقلية للفكر الديني 1999" و"أحاديث الدين والدنيا: الواقع المفارق للنص الديني 2005م".
http://www.youtube.com/watch?v=oCwOXTstk8o&feature=player_embedded



#محسن_ظافرغريب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لدواعي السلطة الملعونة التي تفسد اليسار والدعاة في آن معاً
- تلمود توأم الإنتداب
- شيلوا سفارتكم ما نريد ديمقراطيتكم
- غبرة وقائع المناخ والزمكان
- المرأة في إرث عثمليبعثي مازال
- اليسار يتجشأ هواء
- زحف القرية على إرث المدينة
- كم Salt أميركي - إيراني في العراق؟
- فيلمان هنا في لاهاي
- تَنَحَ
- وهابية ودعاة واشنطن أدعياء الإبراهيمية
- وصل كرد - إسرائيل وكويت أميركا
- هواجس عراقية تركمانية مشروعة
- تداول نقل الخدمات في صحيفةNewYork Times
- بداية حدود الحرّية التركيّة
- ذكريات تُموزية
- الحكومة والحكيم
- مولد جيل جمهورية شهيد العراق
- كركوكنا عاصمة الثقافة العراقية
- حكم ذاتي رشيد وديمقراطية للعراق


المزيد.....




- وفاة قيادي بارز في الحركة الإسلامية بالمغرب.. من هو؟!
- لمتابعة أغاني البيبي لطفلك..استقبل حالاً تردد قناة طيور الجن ...
- قادة الجيش الايراني يجددن العهد والبيعة لمبادىء مفجر الثورة ...
- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محسن ظافرغريب - موجز من أنباء الإمبريالية الديمقراطية