أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- والقبعة-والجرغد -- لاتراجع العراق يتقدم















المزيد.....

فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- والقبعة-والجرغد -- لاتراجع العراق يتقدم


على عجيل منهل

الحوار المتمدن-العدد: 3098 - 2010 / 8 / 18 - 18:59
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    


ان يقام معرض للحجاب والتحجب فى-- بغداد الازل بين الجد والهزل -- معرضا للصور فى المسرح الوطتى امر عجيب وغريب -ويفتتح من قبل الوكيل الاقدم - لوزير الثقافة فى العراق- وضم المعرض حوالى 159 صورة لعشرات من الممثلات العراقيات وهن محجبات- بالشيلة والجرغد والعباءة والفوطة --وقد جمع الصور متباهيا بها الفنان على عيسى وقال انة جمعها من اعماق النسيان وهذا الامر حظى بدعم وزارة الثقافة وافتتح من قبل الوكيل الاقدم جابر الجابرى- والذى اصابه اسهال فكرى وخطب فى حفل الافتتاح --كلمة مؤثرة توضح لنا--اين هو العراق يسير ومدى التأخر الذى يمر به وطننا والى--- اين يريد او - تريد حكومة الاسلام السياسى تقود البلاد والعباد - فى دولة معدومة بها الخدمات ومقطوعة بها الكهرباء ومعدومة فيها المياه الصافية وفقط امس قتل اكثر من 60 مجند فى التفجير الانتحارى فى وزارة الدفاع وبنفس الطريقة وبنفس الاسلوب يتم القتل والتفجير والارهاب والتفخيخ-- والحكومة لايهمها الامر ولايشغلها الموضوع---واليوم حكومة البصرة قطعت الكهرباء واعلنت - استقلالها فى فى مجال الكهرباء- طبعا عن بقية المحافظات - وفى مثل هذا الجو الماكبثى -يقام معرض للحجاب والتحجب ---ويعتبره السيد اوكيل وزارة الثقافة فتحا مبينا وان الاثنى- حسب قولة-- انظر المفهوم الدوينى للمرأة بقوله- الانثى التى تطلق كال خزائنها لاتبقى لها فتنة ولا يبقى لها جمال--- هل هذا يعكس رقيا فى النظر الى المراة ام نحن ---فى عصر الحريم --- على اى حال - سوف انقل لكم كلمة السيد الوكيل واترك الى القارى ء ان يستنتج نوعية الاشخاص التى تديرالثقافة فى بغداد .
افتتح المعرض الوكيل الأقدم لوزارة الثقافة جابر الجابري يرافقه مدير دائرة السينما والمسرح الدكتور شفيق المهدي، وبحضور فرقة الجالغي البغدادي التي ملأت اجواء الباحة بموسيقاها التراثية، كما كان هناك حضور لافت للفنانين والإعلاميين.
وكيل الوزارة الجابري قال: نحتفل اليوم بغابة من-- النرجس والياسمين ومن الورود التي لم يصنع احد مثل جمالها وروعتها واشراقتها وإطلالتها على روحنا، هذه الروح التي تضفي عليها المرأة كل معاني العاطفة والجمال والدفء والخصوبة والحنان، هذا الكائن الاجمل في الكون، اليوم يطلقها الاستاذ علي عيسى في معرضه الستين محجبة، واشار السيد الوكيل الى المرأة وتغزل بها وهو صائم وفى شهر رمضان يقول-- قضية الحجاب، ونحن كما قلت في- شهر الله-- في شهر رمضان،-- ولاول مرة اعرف-- ان الله له شهر واحد والبقية شهر عبد الله -- فأمام هذا التهتك والابتذال والانحلال والتعري والسقوط الاخلاقي--- في العالم كله،--- نحتفل اليوم في قلب بغداد، بغداد الجميلة الرائعة الاجمل بين المدن والعواصم---- نحتفل بالحجاب الجميل----وأظن هذه الالتفاتة من-- الاستاذ علي-- في هذا الشهر-- التفاتة رائعة وتبنيها-- من قبل السينما والمسرح التفاتة اروع-- ا اقول إن-- الكائن الاجمل في هذا الكون هي المرأة--- وان الله اراد ان يطلقها رحمة للعالمين- واراد ان يطلقها عطرا وجمالا وبهاء وقلبا وروحا اخاذا، لذلك--- موضوع الحجاب-- الذي فرضه الاسلام-- وفرضته الديانات السابقة للاسلام-- لم يكن هذا الحجاب لاهانة واذلال وحجب وحجز حرية المرأة وكرامتها-- بقدر ما اراد لها ان تكون اكثر وهجا وبهاء وروعة وتأثيرا على الطرف الاخر وهو-- الذكر-- هذه المرأة التي تحجب ما فتن به الرجل او ما يفتن الرجل-- هذه الصورة الرائعة من الارادة الالهية الجميلة-- اراد الله ان يحميها ويحفظها ويطلقها نجمة وكوكبا-- كما الليل عندما يدير القمر بهالته ويدير النجوم والكواكب بهالتها، ماسهب السيد الوكيل بعد الاطناب-- كشاعر وكأديب وانتم فنانون مرهفون وانا اتكلم من-- موقع الذوق ومن موقع الرغبة ومن موقع الحس بالجمال، انا اعتقد ان--- الانثى التي تطلق كل خزائنها من الفتنة لا تبقى لها فتنة ولا يبقى لها جمال--انا انظر هكذا، مع احترامي،-- وانتم براحتكم ونحن ديمقرطيون--- لذلك في- شهر رمضان اشاهد اكثر الموظفات يرتدين الحجاب---والسيد الوكيل فخور بان موظفات وزارته متحجبات حتى طلب من احد الموظفات التحجب ولكنها اخبرته انها شيوعبة- ويقول انا--- كمتذوق كشاعر، اقول: (قل للمليحة بالخمار الاسود / ماذا فعلت بناسك متعبد / قد كان شمر للصلاة ثيابه / حتى وقفت له بباب المسرح الوطني!-؟؟؟؟، انا اقول--- لعزيزاتنا لجميلات العراق، وصدقوني ---انا خضت العالم كله ولم--- أر جمالا حقيقيا بقدر الجمال العراق-- ولا ارى اى-- جمال فى الصور المعروضة ارى-- الاصفرار والجوع والخوف والرعب وقلة الخدمات وسوء الصحة-- والغذاء والتغذية---- لذلك نريد لهذا الجمال روحا وجسدا ان يبقى-- مخفورا ومحفوظا ومصانا و---اخاذا وجذابا بهذه الفوطة او الشيلة او المقنعة او الحجاب ----او اي شيء اخر، انا اتكلم-- ليس من باب التدين والتطرف والتعصب--- كما يقول السيد الوكيل --ولانني انا على-- اساس محسوب على الاسلاميين،-- ليس من هذا الباب اتكلم، بل اتكلم من الناحية الجمالية الصرفة، واعتقد ان اذواقكم مع --كل محظور مرغوب- واعتقد انكم في داخلكم، وهذا ما يجب ان نبوح--- به الى كل الاناث والبنات الجميلات الفاتنات، نبوح به: ان اولئك الفنانات الممثلات الجميلات اللواتي يظهر الجمال فتنتهن واشراقتهن وضوءهن واطلالتهن، والحجاب يطلق الجمال ولا يحجب الجمال--- لان المرأة كل ما عندها ومفاتنها ومعالم وجهها وايحاءاتها لما تحمى في اطار، وهن اعتقد يعرفن هذا السر، فأذا هي اطلقت كل ما عندها من هذا الجمال ماذا بقي، والى ماذا انظر بعد، وعلى اي شيء ابحث؟ اذا هي تقدم لي كل ما في جعبتها، كل ما في خزينها الجمالي، اذن عما سيبحث بصري ونظري مرة اخرى، هذا انا اقوله مع اعتزازي واحترامي بكل حرية وذوق واتجاه، لذلك انا من باب-- الحرص الحقيقي على الجمال العراقي --الذي اخرجه الاستاذ علي عيسى من خلال الفنانات الجميلات والرائعات، اظهر هذه الهالة السوداء حول القمر المشرق، حول هذا الوجه الذي يوحي، حول هذه العيون، والشفاه والخدود، --اريد ان اتحدث على راحتي على الرغم من--- انني صائم وهذا ليس من المفطرات-- لذلك انا من باب الحرص على هذا الجمال والذوق اتحدث مع سيداتنا وآنساتنا وحبيباتنا وزميلاتنا لانه لا--- بد من حفظ هذا الكنز الهائل والرائع بما يحميه لانه بالتجارة والاقتصاد يقولون -- كلما يزداد العرض يقل الطلب-،--- نحن نريد ان نقلل هذا العرض ليزداد عليه الطلب- وتزداد الرغبة في اكتشافه-- وفي الوصول الى اسراره ومكنوناته، فنحن من هذا المنطلق انا اشكر المصور علي عيسى حينما اظهر الممثلات الفاتنات الجميلات وهن مطوقات بهذه الهالة من الضوء ---هن يشرقن بهذا الحجاب، لذلك انا من دعاة الحجاب-- ليس من باب التدين ولكن من باب جاذبية المرأة وحفظ جمالها وروعتها واشراقتها لكي لا تكون مبتذلة ومعروضة للجميع--- دون مقابل، دون ثمن، انا اريد ان ابحث عما وراء هذه (الفوطة، او الشيلة، او المقنعة او الايشارب) بالاصطلاحات المتعددة العربية، واعتقد انهن يدركن تماما ان جمالهن --ليس عرضة للشراء والبيع بالمجان-- وانما هن كنوزنا وثرواتنا الهائلة واسرارنا التي لانريد ان نقدمها لكل من هب ودب، اتمنى لهذا المعرض ان يكون رسالة.
ونعرف ماعلاقا السينما والمسرح بالحجاب والتحجب و مدير دائرة السينما والمسرح د. شفيق المهدي فقال: الفنان علي عيسى الفنية يجسد وثيقة الفن العراقي والمسرح العراقي، انه انسان صادق في عمله وحريص عليه، فعندما كان البعض منشغلاً بسرقة ارشيف الدائرة ما بعد احداث 2003 كان هو يحافظ على هذا الأرشيف، لذلك نوجه له الف تحية لأنه حفظ الذاكرة والأرشيف معاً. ان الفنان على عيسى اوضح قال ان المعرض يتناول الحجاب على اختلاف انواعه الفوطة والشيلة والجرغد والعباءة والقبعة وهنالك صورا لغير الممثلات المحجبات بعد عام 2003 حيث ارتدت البعض الحجاب خوفا من المشهد العام فى الشارع العراقى ضد غير المحجبات وانه اقامه لمناسبة شهر رمضان وقال انه لايقصد الاساءة الى غير المحجبات او مديح المحجبات وانما الجانب الجمالى يهمه.
حديث السيد الوكيل جابر الجابري هراء في هراء وإهانة لكل الفنانات العراقيات،- هو يضع نفسه حكماً على الجمال-- يتحدث كأنه-- صدام حسين زمانه--يتغزل بالنساء على حريته، يقول الكلام المباح بدون خجل أو عار. أما ان المرض العراقى الاخر-- هو اشتراك مديرية السينما والمسرح فى هذا المعرض-..المعرض هذا هو خطوة للقضاء نهائياً على المسرح القومي الرسمي..ربما تلك هي فضيلته الوحيدة ونأمل ألا يعمم يوماً على المسرح الخاص-- والسيد الوكيل يقول -- وصدقونى
انا خضت العالم كله ولم أر جمالا حقيقيا بقدر الجمال العراقي---. هذه رطانة عنصرية وكذب مفضوح يطلقه شاعر عمودي كل مجده انه وكيل وزير عاطل عن أيّ فعل ابداعي وبعد---- فقط - يعمل الهريسة واللطم والبكاء- فى ديوان الوزارة لمناسبة- وفاة الامام الحسين و الاربعين من وفاته- وهو فخورا بان الوزير السشيوعى مفيد الجزائرى يشاركهم فى هذه المناسبة الحزينة- وهو حاله حال من سبقه من الحزبيين وكلاء الوزارات الذين تشدقوا بالشعر وأمضوا حياتهم يفتتحون مهرجانات بائسة للسلطة . و ستجيء حكومة اسلامية جديدة وستزول صولاتك وجولاتك الدونكيشوتية والعنصرية . لم نعرف ما الذي أعجبه من جمال هذه الوجوه المحجبة الصفراء . كل . هو -- ويتغزل ويصيح ياعبلات والخولات والليلات .
السؤال المطروح لماذا هذا التشتج حول المرأة العراقية ؟؟
و التركيز الغير منطقي لمجتمعاتنا-- حول المراة وفتنتها وحجابها--و كل ما له علاقة بالجنس؟ ن الفضيلة والشرف تكمنان في الذات الإنسانية وليس في اللباس.الله أكبر من ذلك،---وأكبر من تغطية المرأة تقرُّبا إليه،--وأكبر من عشرات الآلاف من --الاعتقادات الزائفة التي- نظن أنها أوامر خالق الكون، والفتوى وكهنة السلطة.الحجاب، يحمى المرأة من الرجال---هل المقصود هو الحماية من--- بربرية رجال من أمثاله الذين لا ينظرون إلى المرأة-- سوى من منظورأعضائهن الجنسية ؟؟ رجال عاجزين على كبح غرائزهم الحيوانية في الهجوم على المرأة و اغتصابها؟ --ألا يعني هذا أن الرجل المسلم مريض نفسي يفتقر أساسا إلى المقومات الأخلاقية؟؟و لماذا يجب على المرأة أن تحمي نفسها حتى من عجز الرجل على السيطرة على غرائزه البهيمية--- طفلة عمرها خمسة سنوات محجبة.هل هذه ايضا تفتن الرجال؟عقول و نفسيات مريضه و مشوهه بامتياز!الرجل الذي يؤمن بالله يجب اولا ان يتعلم كيف يسيطر على غرائزه المريضه والا تشبه بالحيوان.إن خطاب الفتنة مبرئ للرجال---مع أن الفتنة حصلت في قلوبهم وعقولهم. لا تنظرون إلى المرأة سوى من منظور أعضائهن الجنسية حيث يختبئ شرفكم أخلاقكم وكرامتكم و كل ما يحكى عن عنترياتكم. يا قتلة النساء, تذبحون المرأة في دياركم اذا احبت او خرجت وحيدة بدون محرم،او بسبب علاقات عاطفية...



#على_عجيل_منهل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إيرازموس-- مناظرة فى-- مدح الجنون- الهولندى - ماذا عن--- مدح ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة فى العهد المحمدى - لم ...
- الفئة المثقفة العراقية من الدكتور سيار الجميل الى الدكتور صا ...
- لاتراجع العراق يتقدم
- Black berry- بلاك بيري - بين الدشداشة السعودية و الثوب العرب ...
- مجتمع يثرب - العلاقة بين الرجل والمرأة - فى العهد المحمدى - ...
- السيد السستانى-بين-- الطاعون-- والكوليرا - والذئاب
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل والمرأة فى العصر المحمدى- لمؤل ...
- مجتمع يثرب- العلاقة بين الرجل و المرأة فى-- العهد المحمدى--- ...
- فتاوى--للرجل --والمرأة-
- فرانسيس مراش - 1836 - 1873 فى خدمة العقلانية والتنوير وتعليم ...
- احمد فارس الشدياق- 1804- 1887 رائد الحرية - ونصير المرأة--وض ...
- الاسرار والطباعة والوثائق المسربة السرية--من يوهان جوتنبرج- ...
- المفكر عبد الرحمن الكواكبى - 1854--1902- بين محاربة الاستبدا ...
- اسماعيل مظهر 1891- 1962- بين -اصل الانواع و وتحرر المرأة
- المفكر فرح انطون 1874-- 1922- - ومفهوم --التساهل و- التسامح ...
- المعلم بطرس البستانى-1819 -1883 من تأليف القواميس- الى- الدع ...
- هدى شعراوى- علم- من اعلام تحرير المرأة العربية
- المفكر أسعد داغر-1886-1958- يتهم - نحن المثقفين علة تخلف الن ...
- المفكر سلامة موسى- 1887 -1958- وحرية المرأة - و مساواتها بال ...


المزيد.....




- جريمة تهز لبنان.. مقتل شابة بعد اغتصابها في فندق ببيروت
- ملياردير إماراتي يتدخل لمساعدة ضحايا -عصابة اغتصاب القصّر- ف ...
- مغامرات الفتاة الدعسوقة والقط الأسود.. تردد قناة كرتون نتورك ...
- شاهد.. امرأة ورجل يضرمان النار بنسخة من القرآن الكريم وعلم ف ...
- السعودية تحبس مناهل العتيبي 11 عاما لدعمها حقوق المرأة.. وال ...
- “قدمي بسرعة هُنــا minha.anem.dz” .. التسجيل في منحة المرأة ...
- ميدو ضرب لولو..اضبط الآن تردد قناة وناسة الجديد 2024 على الق ...
- شو صار عند الدكتور يالولو.. تردد قناة وناسة الجديد 2024 على ...
- كاميرا مراقبة توثق لحظة مروعة لدهس امرأة وطفلتها في أمريكا.. ...
- الأونروا: العدوان على غزة مستمر كحرب على النساء


المزيد.....

- بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية / حنان سالم
- قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق / بلسم مصطفى
- مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية / رابطة المرأة العراقية
- اضطهاد النساء مقاربة نقدية / رضا الظاهر
- تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل ... / رابطة المرأة العراقية
- وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن ... / أنس رحيمي
- الطريق الطويل نحو التحرّر: الأرشفة وصناعة التاريخ ومكانة الم ... / سلمى وجيران
- المخيال النسوي المعادي للاستعمار: نضالات الماضي ومآلات المست ... / ألينا ساجد
- اوضاع النساء والحراك النسوي العراقي من 2003-2019 / طيبة علي
- الانتفاضات العربية من رؤية جندرية[1] / إلهام مانع


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات - على عجيل منهل - فى بغداد معرض للحجاب والتحجب - للشيلة -و الفوظة- والعباءة- والقبعة-والجرغد -- لاتراجع العراق يتقدم