أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب















المزيد.....

لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3039 - 2010 / 6 / 20 - 19:22
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


إن هذا مثيراً مزعجاً كان مثل فقاقيع التريوعه وريح التخمه‘ وبسرعة من حياتي بعثرته تحت الشمس وبلل رثاث النسمات.
واول ما رحت انشره بمنشار النظرا والفكرا هو العهر العلني الضاحك من شرشحة ثياب الفقراء.
إن المرء لابد ان يزيح الثوب المبتل من رشقات المطرا عن جسد المحبوبه كي يطرب فيهم شبق حفيف لهفة الاجساد.
ان يوقظ اثارة مشاعر المشاركة الوجدانيه للجسد وحياة الروح منه. وبظلام الصره ينثر بعضاً منها.
إن الشعر الاسود وثخين ومتشابك يسمع طقطقة غطاء قاعدة تواليت الحمام. كان يذهب لاحضار حيلة الاحتيال كلما شعر بالضيق‘ان قهر الخوف دوماً مؤلماً يكون. يمشي بعيداً.
البسمات يشدها على الظهر ومن جديد للعمل يذهب.
انا ذهبت الى المسارح وواجهات المباني والمحلات‘
وعيوني راحت تنظر كثيراً على اللوح المعلق تحت ضياء الشفاف.
لحم تاد‘هي شرائح لحم كبيرة ومعروضة بـ-1,5 دولار‘هذا الاحتيال كبيراً‘ لذلك انا مشيت الى الداخل لاحصل على قطعة لحماً لي واجد مائدة للاكل.
معي على ذات سطح المكان جلس فتياناً ذا كثرة من شقاوة شره الطفل على امه‘
وأماً تتألم حصرتاً حزينة جداً.
هو ذا شعر كثيف وثخين‘جلده مختلفاً كثيرا:هويقول هذا سعراً منخفضا مناسبا.ماما‘ انه ذا سعراً رخيصا.
هي تصدق قوله ولكنهم قالوا هذا مباع لان سعره كان للشاري جيدا.
في الدقائق القادمه ساعيد كيفية مجرى الحكايه.
هي توفر ما تيسر لها من النقود كي تشتري لاولادها جهاز تضخيم سمع الصوت‘حيث املهم الكبير ان يحصلوا عليه. هي اشترت جهاز تضحيم الصوت الستريو‘ولكن المشكله هي‘ان انظمة الستريو جهاز تضخيم سمع الصوت قد تغيرت‘وصاروا يريدون الاكثر جودة والصوت الحسن كثيرا.
وعلى ما يبدو ان الحالة الاجتماعيه عالية تظهر عن هؤلاء الفتيان.
الام تتلفت بكل الاتجاهات ولكن الاسعار مرتفعة كثيرا وليس بالامكان اعطائها حق الحرية .
في ذاك مكان الاشياء المحببة‘الفتيان وسط ميدان الشعب العام قبالتها يصرخون كثيراً من شدة الالما.
كل الاشياء عندنا جيدة الاسعار.انا اريد ان احصل على شيئ ذا جوده.
انا جائش النفس جزعاً اشعر بالفتيان‘حيث هذا يصرخ بشدة‘
اريد ان ابيع رجرجة صوتي المكتوم.
اعيدو اشياء الدرب لما قبل صراخ الالما‘لابد ان يكون سعيداً فرحاً‘مع امه هي من يحفظ له الكثيرا من اشياء الحبا. تلك الرعاية والاكل على اللوح قرب الرأس‘ دخلها قليل لايكفي غذاء الاكل ومعها قد ينهك الفتى.
وقفت على رؤية ذاك ومشيت‘بالخارج وقفت ضجراً مشمئزا.من دون شرائح الاكل الرخيصه.
ذاك الحدث العابر توه مشاعري كثيرا‘حيث فكرت من ان تلك هي امي وهذا الذي قبالتها يصرخ انا يكون.
إن هذي قد ايقضت بي صراع الذات اليومي.الرجال والنساء هم يظنون بنا عمل المحبة للغير‘ ولكن لماذا حاجة العوز تعاشرها.
هذي تركت عندي شجن اشياء النفور ولأسمي قد يكون منه ايضا.
فعزمت على ان يكون لي المزيد من النظرللاجمل‘ما في الحياة هناك عارية بحلو النهدين من غير ذاك شجن حكاية الام والفتيان.على ان يكون اهتمام الجدة‘ لتشذيب الشوك من اطراف ارصفة الدرب ومابين اغصان الزهرات.
انا مدرك ايضا من ان اعادة ذاك غير متوفرة او تكون اكثر سوءاَ.
خرجت من نيويورك وعدتُ ‘هجرت ذاك درب ‘كونشرتو‘غير متوافقتاً دراستها ودراسة السياسه.
رحت احقق النجاح حتى العام الاول كرئيس كتله من بعد حملة الانتخابات التي كانت جيدة لي.
ظهر لي الاكثرية من الناخبين من إريس والإطاليين الكاثوليك القادمين من الشرق. انا لااعرف لماذا قرروا عمل المساندة لي .ولكن ما اعرفه هو اني قد حصلت على الكثير من العون.
والمشاعر كانت جياشة مستثاره.لم يكن برنامج الانتخابات واسلوبها ذا ميزة اوبه شيئاً من خصوصية الفراده.
(بيل كلنتون الرئيس الامريكي السابق-ك-حكاية حياتي-الصادر في هولندا عام 2004-من دار نشر بالانس امستردام-Uitgeverij Balans,Amsterdam-
.Uitgegeven door:Alfred. A.Knopf,New York,USA,2004)
Het was er lawaaiig en snel en het bruiste er van leven,gedeeltelijk in de zelfkant van het bestaan.Ik zag mijn eerste tippelaarster,die een man van het vreugdeloze soort aan de haak probeerde te slaan:een meelijkwekkende figuur met een koffietje,een donker pak,stekelhaar en een dicke zwarte hoornen bril.Hij liep verder.,zij glimlachte,haalde haar schouders op en ging weer aan het werk.Ik liep naar de theaters en de winkelpuien,en mijn oog viel op een helder verlicht ithangbord:Tad,s Steaks,die grote steaks voor 1,59 dollar in de aanbieding had.Die verleiding was te groot,dus ging ik naar binnen,kreeg mijn steak en vond een tafeltje.Vlak bij mij zaten een boze jongen en zijn diepbedroefde moeder.Hij zat haar flink de huid vol te schelden:,Hij is goedkoop,mama.Hij is goedkoop.,Ze bleef maar zeggen dat de verkoper had gezegd dat hij goed was.In de vogende paar minuten kon ik het verhaal reconstrueren.Zij had geld gespaard om voor haar zoon een platenspeler te kopen die hij heel graag wilde hebben.Het probleem was dat ze een standaard high fidelity-systeem,een zogeheten,hifi,had gekocht,terwijl hij een van de nieuwe stereosystemen had willen hebben die een veel beter geluid hadden en blijkbaar een hogere status onder de modebewuste jongeren.Zijn moeder had elke stuiver omgedraaid,maar kon zich zo,n duurdere installatie gewoon niet veroorloven.In plaats van dankbaar te zijn,zat de jongen in het openbaar tegen haar te gillen:Alls wat we hebben,is goedkoop.Ik wilde een goede hebben.Ik wed er misselijk van.Ik wilde hem een dreun verkopen,teruggillen dat hij blij moestzijn met een moeder die zoveel van hem hield,die zorgde dat hij eten op zijn bord had en kleren aan zijn lijf,met haar waarschijnlek doodsaaie baan die veel te weinig betaalde.Ik stond op en liep walgend naar buiten,zonder mijn goedkope steak helemaal op te eten.Dat incident had een grote in vloed op mij,waarschijnlijk vanwege de dingen die mijn eigen moeder had gedaan en meegemaakt.Het maakte me opmerkzaam op de dagelijkse worsteling van mannen en vrouwen die dingen doen die we het liefst aan anderen overlaten maar waarvoor we weinig geld over hebben.Het bezorgde me ook een nog grotere hekel aan ondankbaarheid en ik nam mezelf voor in het vervolg nog dankbaarder te zijn.En ik besloot met nog meer vastberadenheid tegenieten van de mazzeltjes in het leven zonder ze echter al te serieus te nemen.,ik wist immers dat ik met een ongunstige wending van het lot weer helemal treug bij af was.,of nog erger.
Niet lang nadat ik uit New York was truggekeerd,verliet ik de band om me te concentreren op mijn studie en de studentenpolitiek.Ik won de verkiezing tot eerstejaarsvoorzitter na een van mijn betere campagnes die ik had gevoerd onder een electoraat dat grotendeels bestond uit Ierse en Italiaanse katholieken uit het oosten.Ik weet niet meer waarom ik besloten had mee te doen,maar ik kreeg veel hulp en het was opwinden.Er waren geen specifieke vekiezingsitems.(Bill-Clinton-mijn leven-p-81-82)




#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثوب النهدين هي وانا وذاك المابين
- هي وانا وشهوة قد الجسد الجذاب
- من باب الغرفه هي وانا ورنات النغمه وردن الثوب
- امي وذاك وموادد غرفه الفوق المدخل
- الجامعه الذكوريه ومنهج اسلوب التكفيريه وقيد الممارسه الجنسيه
- الصيفيه ومداعب ذاك ومكتوب المله وامي والسفره لواشنطن
- هي وانا وخمري الليل وذاك بلل تغريس الويل
- نحن وتعارف حديقة الورد ورجرجرة الفانيله من على الدرجات
- الحلوه وموجات الشعر الاسود وشفاه القبلات
- رجل امي وغرفه النوم وطائفة مولاي الماسونيه
- المعلمه ونغمشة شهوه الجنس وذاك الصلب الجاف
- احساس الجنس والبنات وكَنطرة الجسر هناك
- صاحبي وانا والسلطان وامرأة الحب
- تركيا واسرائيل وآلام اصحاب الحريه المحتجين
- انطرحت هي وضمتني لمابين الفخذين
- هو وانا زيح وتكديس بذاك
- تلوي الشارع وسبحات الحمام علاج الوصفه
- هي وانا وسور الاغنام
- رجل امي ومصايح غرفه النوم
- امي وصاحبها المحبوب وتلك الباسمة السوداء


المزيد.....




- الدوما يصوت لميشوستين رئيسا للوزراء
- تضاعف معدل سرقة الأسلحة من السيارات ثلاث مرات في الولايات ال ...
- حديقة حيوانات صينية تُواجه انتقادات واسعة بعد عرض كلاب مصبوغ ...
- شرق سوريا.. -أيادٍ إيرانية- تحرك -عباءة العشائر- على ضفتي ال ...
- تكالة في بلا قيود: اعتراف عقيلة بحكومة حمّاد مناكفة سياسية
- الجزائر وفرنسا: سيوف الأمير عبد القادر تعيد جدل الذاكرة من ...
- هل يمكن تخيل السكين السويسرية من دون شفرة؟
- هل تتأثر إسرائيل بسبب وقف نقل صواريخ أمريكية؟
- ألمانيا - الشرطة تغلق طريقا رئيسياً مرتين لمرور عائلة إوز
- إثر الخلاف بينه وبين وزير المالية.. وزير الدفاع الإسرائيلي ي ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - لهفة حفيف الاجساد هي وانا وبلل الثوب