أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - بوجمع خرج - للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...















المزيد.....

للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...


بوجمع خرج

الحوار المتمدن-العدد: 2997 - 2010 / 5 / 6 - 08:38
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


إن التقويم كما تمت مناقشته في بيداغوديا الإدماج يبقى في حد ذاته لحظة منفصلة اختبارية تسمح بملاحظة مدى اكتساب المتعلم للموارد المعنية بالكفاية للدعم أو معالجة الخلل... أكثر من ما هو إدماجي تفاعلي يفترض فيه تحسيس المتعلم بما يهدد عمله أو بالمعيقات ... بدل انتظاره وضعية تعديلية أو علاجية منفصلة عن الصيرورة الإنتاجية التعلمية خلال إرساء الموارد. لذلك اعتقد على أنه يحتاج إلى إضافة نوعية ابتداء من التقويم التشخيصي تتعلق بتمكين المتعلم من ما اسميه التوجيه الذاتي المتجدد عبر محطات يطرح فيها المتعلم باستمرار من تلقاء ذاته التساؤلات حول مكتسباته التي يفترض أن ترتبط ببراكماتية إنتاجية.
وأعني بهذا جعل المتعلم يوجه اهتماماته في الوضعيات التعلمية إلى الكل المعرفي في اللحظة الوضعياتية المرتبطة بكفاية أساس وذلك بمقاربة ربان الطائرة الاستطلاعية الذي ينطلق من النظرة العامة المختزلة للكل في المشهد العام إلى المقاربة التفصيلية والمركزة على المشهد المقرب أو المكبر في تحديد الأهداف والمواقع وتحديد خارطة لأجل الاستراتيجيات والتكتيكات. ولعل أهمية هذه المقاربة تكمن في مساعدتها للمتعلم على تنمية التقويم الداخلي لإيجاد مدخلات مغايرة بالمفهوم المستعرض تليق به لأن يتغلب على الاكراهات ومكامن النقص في مادة معينة واستئناسه على الخصوص بالخوارزميات ذلك أن هذه تعني بسلسلة محددة من العمليات التي تسمح بحل مسالة أي أنها اقرب إلى اللحظة الوضعياتية في خوارزمية تسلسلية أو حتى موازية أو موزعة علاقة بتنمية شبكة معالجات ذاتية... علما أن الكفاءة لا تتوقف على التقناوية المهاراتية لأن الموارد ليست لذاتها وهو ما سيطور فيه النمذجاتية الوظيفية بمسؤولية بحكم أنها تعنيه في حياته.
إني اعتبر التقويم في كليته سواء التشخيصي أو التعديلي التكويني أو العلاجي دون تجزيئه طايلوريا بحيث يفترض فيه أن يكون مرافقا لكل اللحظات الوضعياتية كموجه تربوي ذاتي مراقب وملاحظ أقرب إلى الفردية مؤهل لتنمية ثقافة الاستقلالية وفي هذا فإني أعطي كمثل سائق السيارة بحيث التقويم حاضر في كل لحظات السياقة ويتقوى أكثر كلما كانت الطريق مكتظة. وكإشارة سنعود لها لاحقا بتفصيل إن هذا يتطلب العمل بغير خطية المناهج في تصور إدماجي آخر للهيئة التعليمية مجاليا لتنمية الإدماجية الوظائفية الإقتصاداوية...
ومن هذا المنطلق يمكن تعريف الإدماجية في اللحظة الوضعياتية بأنها حالة ذهنية تعلمية تمنح فرصا متجددة لمشتلة (من مشتل) الموارد في المبادئ لتطوير تمثلات المعارف والسلوكات يقف عندها المتعلم بغير ميعاد لأنها ليست مرتبطة بزمن محدد ولكنها تأتي بشكل تلقائي خلال التعلم حسب دافعيته المرتبطة بمحفزاته وحاجيات إشباع رغبته التعلمية. وبهذا فإنها تؤهله إلى البحث عن اسندة مغايرة وتنويع التوثيق.... بما تنطوي عليه من سياقات ومعلومات ووظيفية وهو ما يؤدي به إلى التحرر من نمطية التعلم و الانخراط الايجابي في الفعل التعلمي و تقدير المدرسة. وفي هذا السياق كان قد تحدث السيد "رومان فيل في حثه على أهمية التحفيز علاقة بمشروع التكوين.
وطبعا فالتحفيز هنا لا يعني الاحتيال على المتعلم بالإغراءات ولكن باعتماد بركماتية معينة يستحضر فيها موضوع التعلم بنقله من مجاله السوسيو إنتاجي سواء كان ثقافيا أو اقتصاديا حيث دلالته لبركماتية هي التي تشكل الخلفية أو التمثل لديه ألأساس... إلى المجال الديداكتيكي ليعقلنه بالوقوف عند المضمر ديداكتيكيا و ليعيده إليه إدماجيا من خلال ما ينتجه في أفق تغييره او تحسينه... ولعل هذه الأخيرة هي نقطة ارتكاز بيداغوجيا الإدماج والتي لم يشملها النقاش بما يكفي لا على المستوى المركزي ولا على مستوى تكوين المكونين وفي هذا ما يحرج العلمية وذلك لأنها تعتبر الدفعة بالأصبع(الإلهي) التي قد تحتاجها الأرض كما قالها انشتاين لأنها انبجاس وظهورémergence تنتج عن تداخل وتفاعل في اللحظة الوضعيايتية ونقصدها هنا في سياق الإبداعية والتجديد والمبادرة التي بدونها تبقى الكفايات و الإدماج غير مؤمنين من العقم. وعلاقة بنقطة الارتكاز المعنية تجدر الإشارة إلى أنه لازلنا في حاجة لفتح نقاش حول مفهوم غير واضح يقول بان المدرسة تعيد الإنتاج كما لو أن في الأمر محافظية CONSERVATISME غير لائقة بالتقدمية PROGRESSISM أو الحداثة الليبيرالية LIBERALISME
نحن نؤكد على أن نقطة الارتكاز هذه في المثالية تتطلب اعتبار المتعلم منذ طفولته الأولى أي منذ التعليم الأولي وهو ما يستدعي منهاجا يعتمد على المرجعيات السوسيو ثقافية والسوسيو اقتصادية في برامج طفولية يليق بها أن تكون جهوية مفتوحة تنطوي على مصير مواضيع التعلم وفق متغيرات التخصص في حجمية الزمن أي الماضي والمستقبل في الحاضر... علما أن هذه ستساعد على تحرير العدة التربوية والديداكتيكية من التسييج والتطويق الماكرو- تصوري التربوي في إطار جهوية متحررة. وبعبارة أخرى ليس التعليم الأولي متحفا تعلق فيه صور منسوخة للتلوين أو للتوظيف في الحساب واللغة... وفي هذا السياق يجوز لنا أن نسميه مرسما أو ورشا أو معملا أو مصنعا ... أي كل ما يرتبط بكلمة Atelier على أساس أن الطفل تربويا سيتجاوز معرفيا وعرفانيا عتبته وبهذا الصدد اذكر أن الإدماجية في وضعها الحالي تبقي المتعلم بالإعدادي داخل هذا المرسم أو المصنع كما يفترض أن يكون في ألما قبل مدرسي خاصة وأن المعايير المقترحة تعكس بشكل واضح صورية للإتقان غير لائقة وهو ما حولت إثارته مع الخبير اللبناني في أكاديمية جهة كلميم السمارة للأسف أنه انحصر في شرح ما هو قائم... بل حتى معيار الانسجام ذاته يحتاج إلى الوقوف عند ما يسمى بالشوكة الرنانة في الموسيقى...
إن المتعلم كائن بشري بكل خصوصياته يعيش داخل نظام تركيبي متعدد النظمات ومنه فانه يحتاج إلى خارطة لا يمكنها الاكتفاء بالماكرو تصوري المبياني الجامد ذلك أن المعرفة والعرفانية كالضوء تنطوي على الأشياء فقط أنه لا يمكن رؤيته بالعين المجردة لكنه حاضر مجهريا. وهو ما يعني أنه لا يجوز الاكتفاء بالوضعيات الإدماجية كمراحل منفصلة وفقط لأنها في هذه لا تخدم سوى التقييم والتشهيد.
لذلك علينا أن نأخذ التقويم بما تؤكده الهندسة الكسرية fractal géométrie بحيث أن الكل في الجزء والجزء مرتبط بالكل. وهو ما يعني تعليميا بتفاعل الكل المعرفي في اللحظة الكفاياتية الوضعياتية منذ المراحل الأولى للطفولة خاصة وان الطفل المغربي معرض لمفارقة لغوية بحيث أن اللسان الدارج يحكمه بشكل قوي على مستوى الكفايات التواصلية وهو ما يشكل إعاقات مستنزفة للجميع تتطلب أيضا إدماج المتعلم موازاة مع إدماجه للمعارف. وللتقريب للأفهام إن المحطات التقويمية لنبات معين تتم وفق حاجة محددة تلزم النبتة عطاء معين في الحين ان المتعلم إنسان له قدرات التحليل والتغيير ....الخ يمكنه أن يبتكر ويغير وليس وفقط كفئ التنفيذية التي تؤدي حتما إلى تطورية أفقية منحلة
لذلك فإن الحاجة إلى التربية على التوجيه الذاتي المتجدد المرتبط باللحظة الوضعياتية تستوجب أن تتم من خلال التساؤلات التي يطرحها المتعلم في مصاحبته للمدرس منذ التعليم الأولي لتنمية الاستراتيجيات والتكتيكات في تفاعل الماكرو والميكرو وضعياتيا لتنشيط العمليات على مستوى الترابط العصبي في اللحظة الحاضرة التفاعلية الوضعياتية. ومنه تبدو جوهرية التعليم الأولي لأجل تنمية متكاملة شاملة ومدمجة للمتعلم والمعارف والسوسيو إنتاجي في منظور تنموي وليس تطوري أفقيا.
وعلاقة بهذا قد يخطأ من يكتفي بالقول على أن التعليم الأولي قنطرة للمرور إلى ... بل فيه يتحدد مصير المتعلم كما هي الحقيقة الجينية في كل المخلوقات بحيث أنه ليست هناك مرحلة قنطرة في النمو ذلك أن هذا الأخير هو عملية إدماجية في تفاعلات وتأثرات مع المحيط بشكل قار رصين و مستدام.
ولأعود إلى الهندسية الكسرية في الشأن البيداغوجي الطفولي سأعطي مثلا في الخضر الذي هو "القرنبيط" أو "الشوفلار " chou fleur فإنك إذا اقتطفت من القرنبيط الكبير جزء أصغر ستجد فيه القرنبيط بكامله وإذا اقتطفت جزيء من الجزء المقتطف فانك ستجد فيه أيضا القرنبيط بكامله وهكذا... كذلك هي طبيعة النمو البشري. ففي الكبار يكمن صغرهم وفي الجينات أجيال خلت وأجيال لاحقة ولعل أهم ما في بيداغوجيا الإدماج هي أنها اقرب إلى هذه الطبيعة. ولتوسيع النقاش ففيزياء الكم أقرت بهذه الحقيقة في جوهر النشأة إلى درجة أن "دافيد بوهم" اختلف مع اينشتاين في كون هذا الأخير يؤمن بالأثر المحدود لمكونات الطاقة في الحين أن "بوهم" يقول على أنه لا يمكن فصل الجزء عن الكل لأنه بيئته الحيوية. فقط أننا نحتاج إلى إعادة النظر في العلوم التي جزئت الدماغ البشري إلى يمين وشمال وتحديد مناطق تعني بالسلوكات البشرية نظرا لأنها لم تنتبه مبكرا إلى أن الكل يشتغل في مادة سنجابية على مستوى الترابط ولعل العلوم الجينية والعلوم العصبية لخير تعبير عن المسيرة العلمية في تسليط الضوء على المجهول.
ولأن الكفايات هي أيضا للهندسية المعرفية الوظائفية fonctionnalités d ingénierie cognitive فإنها في اعتمادها التربية على التوجيه الذاتي المتجدد ستجعل المتعلم طاقة بشرية ايجابية في حركية دائمة الانسياب العرفاني في سياق الإنتاج المرتبط بمتطلبات الجودة والإبداعية مدركا لمدى أهمية تحيين معارفه. ومن هذا المنطلق فإن اللحظات الوضعياتية المرتبطة بكل كفاية هي في نفس الحال بناء وتقويم واستشراف تقي من التجزيئية التي ميزت بيداغوجيا الأهداف وتحول دون الوقوع في تفيعل الإدماجية من منظور بريستيجي كأن يحصر التقويم التوجيهي في البداية لأن ذلك سيحاصر الكفايات الأساس في حالة ذهنية تعلمية تفصلها عن باقي مكونات المعرفة.
وأخيرا أنهي هذه المداخلة بمعيار الإتقان الذي بدوره يستدعي إعادة التفكير بحكم أننا نحن المغاربيين اتقانيين وفي ذلك ميزتنا وذلك للأخذ بالمفهوم الاستيتيقي علاقة بمفهوم الإتقان المرتبط بالتقني والشكلي الوظيفي. فنحن يليق بنا لأن نتحدث عن الهيكلة تلازم الاستراتيجي la structuration suit la stratégie وهو ما يحيلنا على فتح نافذة تنظيم الشغالة l’ergonomique. وللتذكير فإن تنظيم الشغالة يستعمل المعارف المشتقة من السيكولوجيا والكونيتيفية والفيزيولوجيا العصبية وسوسيولوجيا التنظيم.
فالرياضيات كلها تناسب وكلها قياسات وعلاقات فأما علوم الحياة والأرض فهي أولا وقبل كل شيء في الرسم الوثائقي والمبياني و في ملاحظة الألوان و ترجمة المادة وفي التربية الإسلامية نظافة وطهارة من جميل يحب الجمال وكلها في حضارة إسلامية أساسها الفنون في المهنية والحرفية كانت تستدل بها الشعوب الجرمانية في تكوينها لأبنائها ولعلها إحدى مقومات المدرسة المغربية التي لا أغالي إذ أقول على أننا قادرين على التميز بها بإدماج المنظور الفرنسي والانكلوسكسوني والجرماني.
وفي هذا السياق يمكن الجزم على أن المادة التشكيلية لها القدرة الأكبر على تحقيق ذلك وتمكين المتعلمين من تنمية قدراتهم الاقتصاداوية خاصة وأننا نعيش في عصر الصورة بكل حيثياتها وقد صارت أداة للمعرفة العلمية وسندا أساسيا في تعلم اللغات وفق مفهوم القراءة الحالي الذي اختلط بالتكنولوجي والعلمي والفني... ولعل الجميل هو أن التطور العلمي والتكنولوجي سيعودون للفني بعد انفصالية ربما دعت لها التايلورية تحت ضغط تقني ليصبح الفني هو البداية وهو الغاية وبتعبير آخر هو البدرة وهو الثمرة لأثير الانتباه إلى الجدلية الهيكلية في قصة البدرة ثم الزهرة ثم الثمرة فالبدرة وهكذا...
ليس هذا من باب التقريب للإفهام ولكن للعودة إلى عنوان هذه المشاركة "التعليم العالي في الأولي..." لأعوض نقط الاسترسال ب: "...والتعليم الأولي في العالي مرورا من الزهرة والثمرة في باقي المراحل التعلمية..." وهكذا الأولي فالجامعي ثم الأولي فالجامعي ...الخ لأن الجامعي بانتهائه في أعلى مستوى يلزم إعادة النظر في أي مواطن نريد علاقة بالتنمية وبالتالي إعادة النظر في الأولي وتحيين الأطر التربوية ... لعلي بهذا أقف عند الأهمية التي لازال ينتظرها التعليم الأولي كونه المرآة الحقيقية التي تعكس اهتمامنا بأبنائنا.
لكن للأسف وإذا ادعوكم لكتابة التعليم الأولي أو المقابل مدرسي في نافدة "كوكل" الالكترونية بالعربية ثم بالفرنسية ثم بالانجليزية وتقارنوا بينهم ستعلمون مدى فقر منتوجنا الطفولي رغم الكم الكبير من التشهيدات العليا في المغرب.... فقط لتلاحظوا كم نحن مخطئين تعقلا حينما نوجه اللوم إلى شبابنا باتهامات شكلية كالاستغراب و الانسلاخ والعبث و الفوضى وألا مبالاة.... في الحين أننا سنكون منصفين لأنفسنا إذ نقول على أننا في أميتنا الفنية رحنا ننسخ صورا لميكي ماوز ومشتقاتها لتعليمنا الأولي وإن لا عيب في التفتح على الثقافات الإنسانية فقط أنه لا يجوز ذلك الخاتم إذا نحن عراة مجردين من ثقافتنا



#بوجمع_خرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لأجلك يا قدس:هل أعود لجاهليتي؟
- القدس دوما في عربية الأمانة المعروضة
- إلى السيد وزير التعليم و...أزمة التعليم بالمغرب: التشكيل يعي ...
- لجمالية المتمدنين شكرا جميلا بأكثر من ألوان الطيف
- عن طبيعة النشأة وداروينية التطور -التقدمية كتفكير مستقبلي في ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام(الحلقة 2):التقدمي ...
- التقدمية كتفكير مستقبلي في الحاضر المستدام
- عن الصحراء: لا قيمة للظهائر الملكية
- الحل الفلسطيني في تضاد الأطراف
- قراءة في بيداغوجيا الإدماج بالمغرب:نها أشبه بحكاية أشيل الذي ...
- رسالتين مفتوحتين إلى ملك المغرب ورئيس جبهة البوليزاريو
- المأسسة بالمغرب:هل سذاجة اقتصاداوية أوحكاماتية؟
- عن الصحراء:كفى من التلاعب بثقة الشعب المغربي وعرقلة الاتحاد ...
- عن تفاعلات الأحداث بالصحراء:


المزيد.....




- سعيد يأمر باتخاذ إجراءات فورية إثر واقعة حجب العلم التونسي
- بايدن يخطئ مجددا و-يعين- كيم جونغ أون رئيساً لكوريا الجنوبية ...
- شاهد.. تايوان تطلق صواريخ أمريكية خلال التدريب على المقاتلات ...
- عشرات الجرحى جراء اصطدام قطارين في بوينس آيرس
- في أقل من 24 ساعة..-حزب الله- ينفذ 7 عمليات ضد إسرائيل مستخد ...
- مرجعيات دينية تتحرك قضائيا ضد كوميدية لبنانية بعد نشر مقطع ف ...
- شاهد.. سرايا القدس تستهدف الآليات الإسرائيلية المتوغلة شرق ر ...
- شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي لبلدة بشرق خان يونس
- واشنطن: -من المعقول- أن إسرائيل استخدمت أسلحة أميركية بطرق - ...
- الإمارات تستنكر تصريحات نتانياهو بشأن -مشاركتها- في إدارة مد ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - بوجمع خرج - للإدماجية: التعليم العالي في الماقبل مدرسي...