أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - دائرة المرارة والغضب الملعونة















المزيد.....

دائرة المرارة والغضب الملعونة


داليا علي

الحوار المتمدن-العدد: 2949 - 2010 / 3 / 19 - 11:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


لا ادري هل هي لعنة تلك التي تجر البعض دائما لفلك تلك الدائرة فيتوهوا في دوامتها وتبتلعه حتى يعجز عن إيجاد أي قوي توحي بخير وأمل بداخله تكون قادرة علي تغيير مثارة وتقذفه خارج تلك الدوامة الهائلة من الحقد والغل وفقدان الأمثل والثقة والإيمان بنفسه وجنسه ولغته ووطنه ودينه وكينونته كلها... هلي هي لعنه هذه التي تصيب أصحابها هؤلاء فتغلفهم بالكأبه المزمنة والحقد المتفجر في كل ما يحيطهم وما يكونهم والغل من كل جذر لهم محاولين تقطيعه وتلويثه والتخلص منه وكأنه المرض الذي يأكل داخلهم هل هي لعنه تلك التي تجعلهم غير قادرين علي رؤية أي بريق أمل حتى ولو كان أحلام تمدهم بالقوة الخروج من تلك الدوامة اللعينة التي تمتص حياتهم وقوتهم وتصبغهم بالتشاؤم الدائم وتحيل أفكارهم دون قدرة منهم علي المقاومة للسواد وتذيب مقدرتهم علي إيجاد أي بريق للحياة داخلهم قادر لعمل حتى ولو ثقب صغير في وجدانهم تدخل منه أي مشاعر إنسانية أي دفء للنور حاملا معه أي بصيص من الأمل, الأمل في أنفسهم وفي إنسانيتهم بحيث يجعلهم قادرين علي التعايش السلمي مع أنفسهم فيجعلهم قادرين بمرور الوقت علي التعايش السلمي والقبول للأخر وبالتالي رفع صيغة التشاؤم والإحباط والظلامية الخفاشية التي يعيشون بها مصيبين كل ما تصل لهم الأشعة النووية التي يبثونها من أنفاس غضبهم الآخرين, تلك الأشعة التي تفتك بإحباطهم وتشاؤمهم وضياعهم أنفسهم ويصيب رزاز ها الآخرين..

هذه الأشعة الظلامية التي تمتد لتدمير أنفسهم من خلال تاريخهم أوطانهم دينهم لغتهم كينونة وجودهم بمجملها محاولة بكل ما تستطيع قوتها التدميرية أن تزيح من أمامها كل ما يربط في أذهانهم التي أضناها أمراض ماسي تجارب مريضة تزيح كل ما يربط في تلك الأذهان بين انكساراتهم وانتكاساتهم وضياعهم وضياع أحلامهم التي في اغلب الأحيان يكونوا هم فقط بتخاذلهم وجبنهم وضعفهم من أضاعها ومن شدة ضعفهم وانكسارهم يحملوا عدم كفاحهم لتحويل الأحلام لأفعال يحملوا الضعف وبيع أنفسهم علي كل ما يوجهوا له جم غضبهم سواء كان دين وطن لغة إنسان الأخر محاولين بقدر الإمكان إبعاد شبه ذاك الفشل عن أنفسهم وضعفهم وقلة حيلتهم...مولدين من أفكارهم السقيمة بجل العلل معاول هادمة لكل قيمة يكفروا بها تتولد في أذهانهم لتمرير سرمدية فشلهم التي تمنعهم من الاندماج مع النفس ومع الأخر خزيا من فشلهم وعدم قدرتهم علي تحويل أحلامهم وأقوالهم وما يتشدقوا به من مبادئ وأفكار لمجرد أفعال فتتحول بطريقة عكسية داخل النفوس لأمراض مجتمعية وخلقية ونفسية عاكسة كل ما يتولد داخلها علي ناتج تلك العقول التي أضناها أمراضها إلي ناتج تلك العقول سواء اللغة الوطن الدين تاريخ صديق أهل زميل...

ومما يزيد الطين بله ويجعلهم معلقين داخل تلك الدائرة اللعينة التي يخلقونها هو أن ناتج ما يفرزوه وما يهاجموه ويحاولوا تحطيمه متمثليه أصنام أملين أن يتخلصوا بتحطيمها من كل احباطاتهم المتراكمة والتي ما قدروا أن يتخلصوا منها بالعمل في حياتهم وكل ما فشلوا فيه في حياتهم الفعلية... فينتهي بهم المآل إلي مزيد من الإحباط والأمراض نتيجة لفقدهم الانتماء لأي شيء فما يعود لهم بعد تحطيم كل جذورهم شيء ما عاد لهم لا وطن ولا لغة ولا تاريخ ولا دين ولا أخلاق لا صديق ولا خل ولا أهل كل شيء حطموه داسوه بأرجلهم في عقولهم ناثريه علي أوراقهم فيصبحوا مثل الطفيليات التي تتطفل علي باقي المخلوقات التي يخيل لهم إنها الأحسن والاقوي محاولين التعلق بأذيالها مثل العلقات التي يلفظها الأخر فمن يريد علقة خانة كل ما تنتمي له لتلحق بهم فمن يخون حتى نفسه هل يكون قادر علي صون الأخر ليعطيه الأخر من نفسه وينسبه له...

هل أصحاب الأخلاق يكونوا قادرين علي إلحاق من لا خلق له بهم ... وان تسرب احدهم وتلون وتملق ووصل ليعيش في ظل الأخر مجرد ظل يعدوا وراء الأخر هنا وهناك ما ينتمي لأحد وما يقبله احد معتقدا انه سيصل لان يكون منهم في يوم من الأيام يظل عالقا متملقا لاعقا كل ما يجودوا عليه به مطلا علي أطلال صنعها هو بنفسه عندما دمر نفسه وجذوره وكل انتماءاته معلقا يعيش في ظلهم وعلي بقاياهم غير قادر أبدا علي أن يكون منهم فيرجع مستمرا في الدوران في تلك الدائرة الجهنمية تلك التي اخترعها أملا أن تنقله لبر أمان فابتلعته يظل عالقا بها يدور ويدور وبتلاطمه أمواجها وبالتالي لا يلد غير لفحات كالنار تخرج من جوف ملتهب بكل أمراض النفس العليلة المنكسرة الضائعة التي لا تجد لها شط وبر وأمان يخرج لفحات كالنار تحرق كل ما حولها لفحات تعكس ضياع مكنونه ومعتقداته وانتمائه ضياع ذاته لفحات عجزه علي أن يصل لأي بر وان ينتمي لأي نجاحات عجزت علي أن تلحقه بكل ما حرق مراكبه علي أمل أن يجده... فما وجد غير السراب غير قادر حتى علي تخيل الشط المبتغي وصوله... عاجزة عن تخلق بداخله قوه الإيمان بنفسه وبأي نجاحات لتلك النفس التي أعياها طول الفشل وتكراره وعجزها عن ايجا داو تحديد حتى اتجاه الشط المأمول لنفسه المعذبة المعلقة ...

أي قوة تمده بالأمل لتخرجه من لعنه السواد المطلق التي يعيشونها والتي تصبغ حياتهم والتي يحاولوا دون كلل نشر سوادها علي الآخرين بما يكتبوا أملين أن يمدهم ما يكتبوا بالقدرة أو الاتجاه أو رسم الشط فيعجزوا عن حتى تخيلوا فيحاولا أن يمدوا صبغة سوادهم علي الآخرين فتزداد أفكارهم سوادا ... وتتحول كل مجهود اتهم لسراب ويعجز ناتج سمومهم وما يعرضوه عن إمدادهم بأي قوة تبعث حتى ولو بريق واحد من التفاؤل يخترق نفوسهم العليلة و يكون قادر علي أعمار عقولهم وقلوبهم بالحب والإحساس لينقلهم من أهات وتسلسل الإحباط وسواده لأي غاية أو هدف نبيل يصلح عله النفس ويبعث فيها أي نوع من الرضي عن النفس .. تعجز كل مجهود اتهم عن إمدادهم بأي غاية تبرر إنكارهم لكل شيء للدين والوطن والنفس والعقل والقيمة والأخلاق وللغة والتاريخ كل شيء ليصلوا لها داسوا بها علي الأهل والأخلاء باعوا لها الأصدقاء والزملاء وكل من أحبهم ووثق بهم ... وللأسف ما وصلوها لافتقارهم للقوة وللأسف افتقارهم للرؤية الواحة لتلك الغاية التي يدعوا وجودها دون القدرة علي تعريفها ووصفها وإقناع أنفسهم حتى بوجودها,, كل الإنكار ما ولد إيمان بداخلهم قادر علي تحويل الطاقات السلبية التي تأكلهم من الداخل لطاقات ايجابية وقوة ايجابية تكون قادرة علي دفعهم خارج دائرة ولعنة ضياعهم أي قوة إيمانية تصبغ أفكارهم لتجعلهم قادرين علي تحقيقها وتحويلها لأفعال تجعلهم يفعلوا ما يقولون وبالتالي يحصلوا علي احترامهم لأنفسهم بدل احتقارهم لضعف ذاتهم الذي لا محالة يتحول لتلك النيران التي تلتهم كل انتماءاتهم وتلغ كل معتقداتهم وتمحوا معها أخلاقهم وايجابياتهم ...

أي قوة ايجابية تجعلهم قادرين علي الرضا عن النفس ليصلوا لبر الأمان الذي رسموه لأنفسهم ... لكن للأسف ولا ادري هل لم لا يقدروا هل لأنهم أبحروا والقوا في أنفسهم في تلك الأمواج المتلاطمة فقط بنار الشك دونما أن يحملوا معهم يقين قادر علي إخراجهم منها فتحولت لدوامة تلف وتلف بهم تكاد تبتلعهم بعد ن تخور قواهم هل ضاعوا وضاعت أحلامهم ولذلك قفزوا بدون لا قوة ولا حلم ولا قدرة علي تحقيق أي شيء فتحول كل ما بداخلهم لطاقات ظلامية والتي جعلتهم بدورها يدوروا ويدوروا للأبد في مرحلة التحطيم التحطيم لكل شيء بداخلهم وخارجهم لمحيطهم لكل ما يذكرهم بذاتهم المحطمة الضائعة التي ما قدرت أن ترسم لهم شاطئ ليصلوا له ويكون غاية لهم فضاعوا وحاصرتهم مرحلة التحطيم وضلوا فيها كمن يضل في الزمن بلا نهاية لا له بداية ولا نهاية معلق في الزمن بلا كينونة أو انتماء ... هل أبحروا دون تزود حقا بالطاقة والقوة الإيمانية التي تجعلهم يصدقوا أقوالهم وأفكارهم فلا يكونوا مجرد صدي لصوت وفكر ما فهموه فضيعهم ما تسلحوا بعلم وفكرة وإيمان وهدف هل كان إبحارهم مجرد هروب بلا منطق يغلفه بلا فكر يوجهه أو علم يحدده ويعرفه ويلعب دور البوصلة لتحديد الهدف له.. هل كان مجرد تحطيم وهروب يجعلهم يلقوا بأنفسهم في البحر الهائج تتلاطم أفكار الشك دون أمل بوجود بر فتركوا أنفسهم لتلك الأمواج تتلاطم دون السعي لأي بر دونما حافز قادر أن يحرك أي قوة بداخلهم للوصول له... لا تعريف له.. لا شيء جميل قادر بقوته أن يحفزهم ليخرجوا من الدائرة ويسعوا له.. هل كل ما حملوا أنفسهم به حين القوا نفسهم هي الكراهية في النفس وانعدام الإيمان والحقد والغل علي كل شيء فالقوا بأنفسهم فقط محملين به فما باتوا يروا غيره ولذلك كلما ولدت أفكارهم كلمات كانت مشوهه بكل تشوهات تلك الأحقاد وتلك الكراهية ...

تصبح أفكارهم عقيمة لا تلد إلا كلمات ميتة للأسف ما حملوا معهم قبل إلقاء أنفسهم أي ذاد من اليقين بوجود لشط ما حملوا معهم أي جمال تراه العيون أي ثقة تحسها النفس أي نور يزيح ظلام عقولهم وقلوبهم وبالتالي كلما ضربوا في ذاك البحر المتلاطم الأمواج ما قدروا علي الخروج من الدوامة السوداء وازدادوا تغول داخل مأساتهم بقدر معرفتهم انه لا يوجد شط لهم لا يوجد شي علي الجانب الأخر يجعلهم يتجهوا للجانب الأخر كل ما يعرفوه أن يحرقوا جانبهم ويستمروا في التوغل دخل سوادهم فما حملوا معهم غيره ,,, ذكريات وتدفقات لأمراض تراكمت بفعل ضعف بشري... ضعف ما جعلهم قادرين علي تغيير أفكارهم لجعلها أفعال وأعمال تحركهم في حياتهم ففشلوا وبالتالي حولوا فشلهم لقوي تحرق كل معتقداتهم وكل ما ربطوه في خيالات مريضة لأسباب فشلهم إبعادا لشبهة ضعفهم وما حملوا معهم غاية أو يقين يجعلهم قادرين علي العبور وترك دائرة ولعنة الفشل والتي تحولهم فقط للتحطيم ما حملوا معهم قوة تنقلهم للبناء لا غاية تولد داخلهم طاقة لتحويل الأقوال أفعال فتوقف قوة التدمير النابعة من كراهية النفس الضعيفة يقين يطلق داخلهم قوة الأمل سحر وجمال الثقة والوجود وقبول النفس وبالتالي الأخر والحياة والدنيا بكل ما فيها فلا يلجئوا لتحطيمها عندما يعجزوا عن خلق السحر والرضا والجمال داخل قلوبهم وعقولهم فيضطروا ليعيشوا ويموتوا داخل تلك الدائرة الملعونة غير مخلفين وراءهم غير صيحات وتشنجات وكآبة ويأس غير قادر علي توصيل أي رسالة لمن يأت بعدهم فما يعطوا أي أمل أو صورة لما يبرروا به سواد نفوسهم التي عاشوا ويموتوا بها

لا ادري هل هي لعنة آم قلة حيلة آم مرض للأسف لا يستطيع صاحبة التغلب عليه



#داليا_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حمدا لله إنها نجت وحمدا لله إنهما أبدا ما امتزجا
- علينا ان ندرك ان افكارنا تتحول لافعالنا وبالتالي لقناعاتنا ف ...
- بدونه أصبحت لا شيء فهل كانت به شيء
- كيفية التحكم في قوانا الداخلية
- الجين الاناني لدوكينز واسأله تبحث عن اجابة
- محمد وهرقل ملك الروم
- متي ينتهي حوار الطرشان ويكون هنا فعلا حوار
- نقطة نظام مش بس نحدد هو ايه اللي بيسرق عشان نعرف من سرق
- قراءة في كتاب دوكينز الجديد في الانتخاب الطبيعي ... التناقض ...
- رائد صناعة محركات الطائرات الحديثة واحد من 10 اكبر علماء في ...
- السلام والتصالح مع النفس
- الفارق بين المسلمة الحجبة والملحدة السافرة في الحقوق والواجب ...
- حوار مع صديقتي الملحدة ... تكملة
- مناقشة مع صديقتي الملحدة
- النظرة الدرونية والغضب من القردة والخنازير
- فلسفة التعليقات وطورلاب القرد وعبعزيز
- سيدات عربيات يقدن الطائرات ويدربن علي الطيران - هل فعلا كما ...
- قررت أكون رقاصة في بار ...مادام ما فيه جنة ولا نار (وعلى ذمة ...
- القرد وطرلاب محمود عبد العزيز
- الفارق بين الرقي الانساني الشماتة الخاصة بثقافة الكراهية في ...


المزيد.....




- السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري با ...
- اسبانيا تعلن إرسال صواريخ باتريوت إلى كييف ومركبات مدرعة ودب ...
- السعودية.. إغلاق مطعم شهير في الرياض بعد تسمم 15 شخصا (فيديو ...
- حادث جديد يضرب طائرة من طراز -بوينغ- أثناء تحليقها في السماء ...
- كندا تخصص أكثر من مليوني دولار لصناعة المسيرات الأوكرانية
- مجلس جامعة كولومبيا الأمريكية يدعو للتحقيق مع الإدارة بعد اس ...
- عاجل | خليل الحية: تسلمنا في حركة حماس رد الاحتلال على موقف ...
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة نفط بريطانية وإسقاط مسيّرة أمي ...
- بعد الإعلان التركي عن تأجيلها.. البيت الأبيض يعلق على -زيارة ...
- ما الذي يحمله الوفد المصري إلى إسرائيل؟


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - داليا علي - دائرة المرارة والغضب الملعونة