أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - ماهكذا تورد الإبل يا أبا إسراء















المزيد.....

ماهكذا تورد الإبل يا أبا إسراء


حميد الحلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 2929 - 2010 / 2 / 27 - 08:14
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    


ماهـكـــــذا تــورد الإبـــل يا أبـا إســـراء

تناقلت وسائل الإعـلام الخبـر التالي والـذي شـاهدته ضمن الشـريط الإخبـاري أسـفل الشـاشة للحـرة – عراق يوم أمـس .
( المالكــي من البصـــرة :
يدعــو من وصفهــم بغيـر القادريـن على حمايـــة أمن العــراق وســـيادته لتقديم إســتقالاتهم والتنحـي عـن المراكـــز القيــادية ) .
لقـــد كـان لأنبثــاق الدين الإسـلامي الحنيـف ( الذي يتبعـه المالكـي وليـس أنا ) في جزيـرة العـرب وقـع مشـابه لإنبثاق الماء في عيـون موسـى وتحـت قدم إسـماعيل في زمـزم .
الواقـع الإجتماعي والأخـلاقي كان مترديـا ً , وأعراب لا يجيدون من المهـن سـوى الغزو وجلب السـبايا ليصبحـن إمـاء , ورجـال قبائل يأدون بناتهـم خشـية أن يتعرضن لما ذكرنا في حالة إجتيـاح مضـاربهم من قبل قبائل أخـرى , ورجال فحـول ساعة الإتكـاء وشـرب المدام وقول الشـعر والأدب يرسـلون نسـائهم لينمن في أحضان الفوارس عسـى أن يرزقوا منهم بذكـر محارب ليتشـرف بعدذاك غليظ الشـوارب بإعطائه إسمه وإلحاقه بنسـبه .
جـاء محمـد برسـالته لينهـي كل هـذه الأحوال النشـاز وينشـئ علاقات إجتماعيـة وإقتصادية جديدة بين القبـائل فنال بحق التوصـيف بكونـه مصلحـا ً وحكيمـا ً في وجهـة نظـر الكثيـر من المفكرين والفلاسـفة الأجانـب من الذين أتبع هـداهم أنا بشـخصي المتواضع .
وكانت دعـوته بحـق مثلما بدأت به من أمثلـة , إنتشـرت في طول وعرض الجزيـرة سـواء باللسـان أو السـيف إنتشـار المـاء في أرض يبـاب عطشـى منذ زمـن طويل لتزهـر وتخضـر معشــوشبة ً توفـر من الكــلأ للناس وللأنعـام على حـد سـواء ما يجعلهم متمسـكين بها بقـوة بعـد أن كانوا يعـدون العـدة لهجـرها .
وكـان (رسـول الله) و(خاتم النبيين) حسـب وجهـة نظـر أسـلاف وأجـداد المالكـي الذين صاروا بفضـل ما جاء به محمـد من رعاع يهيمـون على وجوههم في فيـافي الجزيرة يتوسـدون الرمال ويلتحفـون السـماء إلى سـكان حواضـر زاهيـة وأنتقلت بهم الدنيـا من حال ٍ إلى حـال .
ترك محمـد فينا من الأفعال والأقـوال والآثـار التي لايمكن عـدها وإحصـائها وهـي في معظمها تدعـو إلى الصـلاح والعـدل والمسـاواة وأذكر منها :
كلكـم راع ٍ وكلكـم مسـؤول ٌ عـن رعيتـه .
هذا الحـديث الفلسـفي الذي كما يبدو إن المالكي لم يقرأه جيـدا ً ولم يفقـه معناه ( رغم تجلببـه بجلبـاب حزب أسـموه ظلما ً وزورا ً بالدعـوة الإسـلامية وهـذا ما سـنتطرق لـه بعـد قليـل بشـئ من التفصيل ) عنـدما أطلق تصـريحاته هـذه التي تنم عـن جهـل ٍ كبير بأبسـط مقومات العمل السـياسي اليوم وليس على عهـد محمـد والراشـدين الأربعـة والـذي وضـع المسـارين المتوازيين والمتعاكسـين بالإتجـاه لقيـادة المجتمـع الإسـلامي كما أعتقد من وجهـة نظري المتواضعة , فأنا كما أسـلفت لسـت إسـلاميا ً ولا أتبـع هـذا الهـوى فيما يخـص تســيير أموري الحيـاتية .
كلكـم راع ٍ ... لنفتـرض ونتخيـل فبـدون إمتـلاك القدرة التخيليـة سـوف لن تكون مهنـدسا ً معماريـا ً ( أو سـياسيا ناجحـا ً في حال مشـابه ) إن مفاصـل السـلطة في أي دولـة يمكـن تشـبيهها بهـرم كهـرم خوفـو وإن مسـتويات الإدارة للسـلطة تمثـل المسـتويات التي يتكـون منها الهـرم , هنـا يصـبح كل مسـتوى سـطحي من مستويات الهـرم مسـؤولا أمـام المسـتوي الـذي يليـه في الإرتفاع ( والذي يمثل هنـا كل الحلقـات الوسطية لنظام الحكم أي حكم دوائر ومؤسسـات ) وإبتـداء ً من المسـتوى المـلامـس للأرض ( وهوهنا القاعـدة الجماهيـرية .. الشـعب ) والـذي بدوره سـيتحمل كل الأثقـال الناجمـة عـن إرتفاع البنـاء صـعودا ً إلى المسـتوى الأخيـر والـذي سـيكون قمـة الهـرم والمتمثـل بحجـر واحـد لا غيـر ( والذي سيمثل هنا الرجـل الماسك بالسلطة مهما كان نظام الحكم المتبع بالبـلاد ) .
وعنـدما ينظـر الحجـر الموجـود بالأعلـى إلى الأسـفل سـيشعر بجسـامة التضحيات التي يقدمها المسـتوى المـلاصق للأرض وضخامـة الأعبـاء الوزنيـة لما فـوقه من مسـتويات حجريـة , سـاعتها يجـب أن يفكـر مالذي يمكن أن يعملـه لتفادي أي إنهيـار في هـذا البنـاء العظيـم , لطالمـا إن البنـاء أبتـدأ من مربـع أو مسـتطيل على سـطح الأرض يتقلص في مسـاحته كلما أرتفـع مسـتوى جديد فوقـه لينتهـي بالرأس المدبب للحجـر الأخيـر , الـذي صـار هنـا ( إن أمتلك سـعة الإدراك ليفكـر بها ويحسـبها صح ) بمثـابة مانعـة للصـواعق وأي غضـب آخـر يأتي من السـماء عليه أن يسـتقبل الصدمـة ويوزعها على الأركـان والحـواف للبنـاء حتى تتوزع بالتسـاوي وتصـل إلى الأرض التي سـتمتصها وتزيـل معظم مخاطرها على البنـاء .
وعلى العكـس عنـدما ينظر أحـدنا ( نحـن الحجارة التي كتب عليها أن تعيش في القاعـدة وتتحمـل ثقلكم وثقل من سـبقوكم ) من الأسـفل وإلى الأعلى ماذا سـيرى .. بالتأكيد لاشئ سـوى ظلمكم لنا طيلة السـبع العجـاف التي مرت , وما تسـومونا من سـوء عـذاب هذه الأيـام وتلقون بتبعات جرائمكم التي باتت مكشـوفة حتى للأعمـى على الشـماعة الجاهـزة , البالون الفاضي الذي نفختم فيه لتجعلوا منه ماردا ً تخيفون به البلـه منا كلما إزدادت صورتكم النتنـة إنكشـافا ً أمام هؤلاء , لكن عذرنا فيكم هـو قوله تعالى ( ونملـي لهم ليزدادوا إثما ) .. لقد جئتم كأي تاجـر ٍ داعـر ٍ , قرآنكم في يمينكم ويسراكم تداعب مؤخرات الحسـناوات في بلدان الشـحاته والإستجداء .
ما أثارني في تصريحك الناري هذا , وجعلني أربطـه بدعوات سـابقة وممـارسـات عملية قد قمت بها على مدى السـنين المنصـرمة من خـلال جمعك كل شـهر لعشـيرة من العشـائر وتسـتضيفها في فنـدق الرشـيد ليقفوا ويهزجوا لك كما كانوا يهزجون لسيدهم المقبـور الذي كان يهـزأ بهم بطريقتـه المعتادة قبل أن يقودهم إلى حيـث الدسـم الذي ينكبـون عليه وتغـور رؤوسهم بحثا عـن اللحم في صوانـي الرز .. لكني وأنا أرهم قبل الغـذاء لم أكن أتصور قبلها إنك تسير حثيـثا على طريق المقبـور .. ويبدو إن الدكتاتورية قد جمعـت بينكما ومن دون قصد أو موعـد مسـبق ولكن على تشـابه وتناسـخ الطبـاع ... فمثلمـا كان ذاك يسـتهزأ بهم بطريقة تخلوا من الذوق والآدب .. صرت تسـخر منهم بطريقة مؤدبة عنـدما راحـوا يجوبون الحـدائق ويقطعـون أغصان الأشجار ليأتوا بها ويرقصوا بها أمامـك لتسـوقهم بعـدها إلى المطعم المجاور هم ومسـتشاريك من التحـف الفنيـة .. أنا يومها وأنا أرقـب العمليـة عن كثـب لم أرثي لحال أولئـك الذين لممتهم من المحافظـات وجئت بهم ليبايعوك على البقـاء , ولكنـي رثيت لحـال أولئـك الذين لم يحافظوا على قيمـة وهيبة الطقم الرسمي الذي يلبسـوه , فكانت الأكمام مرفوعـة وبقايا اللحم والرز والدهـن واضحـة بين أصابعهم وعلى شـنباتهم وهم يتسـائلون عن الحمامات ليغسـلوا أيديهم , في منظر يبعـث على الإشـمئزاز ولا يذكـر إلا بأولئـك القرويون أبنـاء العوجـة الذين كانوا يحيطـون بقائدهم الضرورة .
وعنـدما يتنادى أحدنا من أجل إعـلاء قيم العشـيرة فعليـه أولا ً أن يكون ملمـا ً بأهميـة ومكانـة وجـود الشـيخ على رأس قبيلتـه وليس هناك من عراقي أو عربي لا يعرف ماهي صـلاحيات الشـيخ وماهي واجباته .. فدائمـا ً وأبـدا ً هو المسـؤول عـن تسـيير الحيـاة اليوميـة وأمورها بالنسـبة للقبيلـة سـابقا ً واليوم هـو ايضا ً يمارس هـذا الدور في القرية التي يقطنها في كل النواحي الحياتية وخصوصا ً أمن القريـة .
اليوم أنا أرثـي لحالـك وأنت تهـذر من هنـاك من البصـرة بهـذا الهذر الـذي يكشف عـن شـأنك السـياسي المتدني , فأنت والله إذا كنت تريد أن ترمي بالمسـؤولية على غيرك فأنت واهم , فهي برقبتـك حيث تؤكدها الآية ( قفوهم إنهم مسـؤولون ) وإن الشواهد في الحيـاة برهنت ومن خـلال الكثير من الحوادث السياسية وتداعياتها إن المسـؤولية في الدفاع عن حياة المواطنين والبـلاد تقع أول ما تقع على رأس السـلطة , إلا في عهـدك , حيث الآلاف من أبناء شعبنا تذهـب ضحايا تدهور الأمن والإنفجارات ( التي تحدثها قوى كنت وما زلـت حليفها واليوم تريدان أن تضحكا من خـلال هـذا الخـلاف المهزلة على عقول الناس البسطاء ) وأنت لا تهتـز لك خشـبة ولم تثبت للناس يوما ً إنك تمتلك ذرة من الأخـلاق والمشاعر الإنسـانية وتقدم إسـتقالتك , بل بالعكس تتمسـك بالكرسي حتى يظن من يراك وأنت ملتصق بـه إن ثمـة مادة لاصقة قد وضعت عليه وشبكت الكرسي بملابسـك , صرت تطلب في خضم صـراعك الإنتخابي ومن أجل البقـاء , ممـن يأتمرون بأمرك بأن يقدموا إسـتقالتهم وهـذا لعمـري أبعـد ما يكـون عـما تدعـي بالإنتمـاء إليه أيها الدعوتي .
في ظـل ما تقـدم فأنت أعطيـت المبـرر لعـدم إحتـرام كـل من سـيصوت لك عـن قناعـة , لأن ملايين الأصـوات صارت مضمونـة وهي بلا شـك تعود لأولئـك الذين قطعـوا أغصـان الأشجار في ذلك اليوم الصيفي في فنـدق الرشـيد , ولمن يتبعهم من البلــه والسـذج من أبنـاء قبائلهم , في ظل ما طرحه زرزور إئتلاف دولة الفافـون هـذا اليوم على فضائية الحرة عندما قال :
" إن العشـائر لعبت دورا ً كبيرا ً ومهما ً في إسناد الحكومـة ومحاربة الإرهاب لذا فنحـن قد وضعنا في برنامجنا الإنتخابي إقامـة مجلس سـياسي للعشـائر من خـلال مأسسـتها " وصار يتحـدث بنفس لغتك الواثقة بالفوز عنـدما أكـد بأنكم ستفوزون وبأغلبية واضحة لأنكم أغلبية سكانية ستتحول بفضل الخبرة التي أكتسبها (الزرزور كما أدعـى في إدارة الدولة خلال السنوات المنصرمة ) إلى أغلبية سـياسية , أي بمعنـى آخر إنكم سـتعملون على تحويل الشـأن السياسي من أن يكون حاملا ً للهوية الوطنية إلى حامل للهوية الطائفية في تجسـيد لشـعار إن :
"العراقيـون جميعـا ً شـيعة وإن لـم يتشـيعوا " في إسـتذكار غبـي ومقصـود ( أنا لايمكن أن أعتبرها زلة لسـان .. فهذا الزرزور بأمكانه أن يتقن أي شـئ إلا الأخطاء غير المقصودة ) لمقــولة المأبـون صـدام :
" العراقيـون جميعا ً بعثييـن وإن لم ينتمـوا "
سـأروي لك حادثة بسيطة حصلت في الكويت قبل سـنوات , حدث حريق في المشفى الأميري ليـلا ً , أخمد خلال سـاعتين ولم يخلف سـوى ثلاثـة جرحى , في الصباح الباكر كانت إسـتقالة وزيرة الصحة موضوعة على منضدة رئيس الوزراء .
هل فهمت المغزى منها ؟ أنا متأكـد لا .. فأنت لديك أجندة عليك تنفيذها حتى وإن أحتـرق العراق من زاخو إلى أم قصر ..وإلا كيف تفسـر لي كـ ( موتـور وحاقد على دولتكم .. ولربما مشـمول بـ 4 إرهاب ) مضمون دعوتك المثيرة للسـخرية هـذه ياسـيدي القائد العام للقـوات المصلخـة العراقية ؟
أول أمس فقط سقط شـرطي شـهيدا ً وسـط شـارع السـعدون في السيطرة الواقعـة بين مخرج نفق الباب الشـرقي وسـاحة النصر بنيران قناص مجهول , وأنت مشغول بحملتك الإنتخابية متنقـلا ً بين المحافظـات الجنوبية صحبـة 750 من قوات مكافحة الإرهـاب وتصرف ملايين الدنانير على وجبة غذاء ( لا أريد أن أقلب أمزجة القراء بذكر الرقم الفلكي الذي مثل كلفتها .. يالله طكوا من القهـر 200 مليون دينار .. دينار ينطح دينار وبعين الحاسـود ألف عود ) ... والله على ما أعتقد لو إن هـذا حصل في فرنسا لأبتلع سـاركوزي كبسولة سـيانيد و ودع الدنيا بما فيها ولكني لا أتوقع من بائع مسـابح في السيدة زينب أن يفعل ذلك .
إن كان لابد من إغاظة أخيرة فسوف أهديك مقولة لـ ( جبت قريش الثاني ) على عهـدة ( عباس القمي ) قدس سره , والتي أطلقها وهو متكـأ ً على عرشـه في قصـره الـذي بناه لـه المقبـور صـدام :
" والله لو إن شـاة بأرض العراق فقدت لخشـيت أن يسـأل الله إبن الخطـاب عنها يوم القيـامة " .
فهـل أنت بمسـتوى هـذا التفكيـر .. أم أن شـياه العراق اليوم لاتهمـك ( مثلما لم تهز منكم شـعرة مئات الآلاف قبلها مقرونة بملايين اليتامى والأرامل سـواء في عهدك السـعيد أو عهـد سـلفك محطم الأرقام القياسية الهتلرية والموسولينية في المعدل اليومي لعدد ضحايا الحكم ) وخصوصـا ً منها تلك الـ 73 المجهولة التبعية والتي أعلن الطب العدلـي عن تسـلمها خـلال 48 سـاعة الماضية .



#حميد_الحلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مشهد حي منقول عبر فضائية عراقية
- الشراكة الأميركية الأيرانية في أحتلال العراق
- إعدم ... إعدم
- المطب الذي أسقط الأقنعة
- بين حلم و واقع ... صار مرفأ الحوار المتمدن ميناء يشار له بال ...
- حكومة ( خان جغان ) وهوايتها المفضلة في ( تأليه ) البعث والدع ...
- نفحات ديمقراطية في ليل فاشي قادم
- عام جديد مع أبواق الليبرالية الجديدة وخدم المحتل
- كيف وأين تلتقي حبال الراقصين في خيمة سيرك واحد ؟
- تَر ِبَت ْ يَمِيْنُك َيا فَتى .... سَلِمْت َأمْ لَمْ تَسْلَم ...
- في ذكرى الحوار السابعة ... ورودنا تزدهر
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 5 )
- الإتفاقية الأمنية العراقية الأميركية ........ ( 4 )
- لتذهب إلى الجحيم كل إجراءاتكم التعسفية أيها الأقزام
- المعاهدة الأمنية العراقية الأميركية ... ( 1 )
- الاتفاقية العراقية الأميركية ......... ( . )
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....(2)
- المعاهدة الأمنية العراقية الأمريكية ....( 3 )
- رسائل حكومة المالكي المبطنة للعراقيين
- ما هكذا يتمدن الحوار ياسادة , كلمة عتاب أخوي لا غير ...!!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - حميد الحلاوي - ماهكذا تورد الإبل يا أبا إسراء