أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - أفلام كليرمو فيران 2010 والتمعن فى لحظات لا تتكرر ..فقط لأن والدى ينتظر -السلحفاة- عند اللافتة ..!!؟















المزيد.....

أفلام كليرمو فيران 2010 والتمعن فى لحظات لا تتكرر ..فقط لأن والدى ينتظر -السلحفاة- عند اللافتة ..!!؟


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 2926 - 2010 / 2 / 24 - 22:19
المحور: الادب والفن
    


• " الحب فى زمن الكولا" فيلم طريف من نوعية نفتقدها، ونجاهد لصناعتها.
• أفلام العرب تنتصر لحياة الجبل فى فلسطين وتناقش الحرب فى لبنان وإقامة الحد فى السعودية.

أحيانا يمكننا تلخيص الحياة فى بضعة دورات من "عجلة" طفلة أثناء نزهتها الصباحية.. فى أحيان أخرى ورغم شعورنا بخيبة الأمل، تبقى الحياة مبهجة، فقط .. لأن لنا "أب" يمكنه انتظار السلحفاة كل يوم، حتى تمر بجوار اللافتة العتيقة. . وفى أحيان كثيرة أخرى تتم سرقة حياتنا قطعة وراء أخرى، حتى نتمكن فيما بعد من امتلاكها، ولكن كما نحب ومرة واحدة.. عن الأمل.. عن الناس.. وعن حياتهم، بأساليب طريفة، مبدعة، وغير متوقعة، وفى حوالى 500 فيلم قصير أو يزيد، أحتفت مدينة كليرمو فيران فى الأيام الماضية بالفيلم القصير واحتفى فيها محبوا الفيلم القصيرة بمهرجان "كليرمو فيران" الدولى للأفلام القصيرة.

كالعادة لم أتمكن من مشاهدة الأفلام المعروضة فى مهرجان كليرمو فيران ، فهو طموح أذهب به كل عام ولا يمكننى إنجازه، فى هذا العام زادت الأفلام المعروضة بالمهرجان عن الخمسمائة فيلم، مقسمة على عشرين برنامج ، وككل عام ركزت مشاهدتى على أفلام المسابقة الدولية التى تعدت الثمانين.. والتى ضمت ضمنها ستة أفلام عربية من المغرب والجزائر والسعودية وفلسطين ولبنان بالإضافة لفيلم مصر، الضيف شبه الدائم على المسابقة الدولية لمهرجان كليرمو فيران. بالإضافة لهذه الأفلام الست العربية وككل عام عرض المهرجان أفلام من كافة دول العالم اجتمعت على كونها مدهشة ومبتكرة وحساسة وبالطبع جيدة.

كوميديا الطرافة والسعى للابتكار

كوميديا الطرافة هو نوع من الكوميديا يكاد لا يتواجد ضمن أفلامنا الناطقة باللغة العربية، وكوميديا الطرافة هو مصطلح ابتكرته أثناء كتابتى هذا المقال لأترجم الكلمة الإنجليزية "funny" وتتميز أفلام هذه النوعية عن غيرها من الأفلام الكوميدية بكونها تعتمد كليا فى بنائها الكوميدى ( بناء السيناريو فيها) على فكرة طريفة قد لا تكون ممكنة التحقق فى الحياة اليومية، فكرة تتوالد منها الأحداث والكوميديا. ويختلف هذا النوع عن كوميديا الفارس ( أو كوميديا الهلس) ، فى تصورى ، فى كونه رغم عدم معقولية الأحداث المبنى عليها قصة الفيلم، لكنه يحترم عقلية الجمهور، ذلك لأنه مبنى على كم مناسب من الخيال الساخر، المتوالد بصورة نشطة، والقادم من موهبة حقيقة لا تتأتى إلا لكاتب سيناريو مبدع. من هذه النوعية من الأفلام عرض ضمن المسابقة الرسمية الفيلم السويدى "Slitage" وهو فيلم من نوعية الأفلام الطريفة التى تتوالد الكوميديا فيها من الطرافة، الفيلم طريف مبنى على سيناريو كتبه مخرج الفيلم "باتريك ايكلوند" لأحداث غريبة. حيث تطارد الزوجة التى تعدت الخمسين زوجها رغبة فيه، وهو ما لا يحظى بقبول زوجها. حتى ليلة يتعرض فيها بيتهم لحادث حيث تدهم عربة الجار السكران بيتهم، مما يؤدى لميل البيت وعدم توازنه، وبالتالى للخبطة حياة الزوجين فنشاهد ماء الصنبور وهو ينسكب بزاوية فى مواجة للحائط ونرى النوافذ والأبواب وهى لا تفتح بسبب ميل الأرضية والأدراج ومن الصعب تثبيتها فى أماكنها، ووسط هذه الحياة الهزلية يفاجأ الزوج بزيارة من جاره المصاب يعتذر فيها عن دهمه لبيت جاره فى الليلة السابقة وهو سكران وتمتد زيارة الجار غير المرحب بها، ليفاجأ الزوج بطلب جاره أن يقيم علاقة مع زوجته أملا فى إنجاب طفل صحيح الجسد منه وتستمر الأحداث الطريفة لنفاجأ فى النهاية بالجميع وهم يقيمون تسوية بأن يقوم المقاول بمهمة تخصيب الزوجة وفى المقابل يدفع زوجها تكاليف إصلاح بيت جيرانه، بينما تتجدد الحياة الزوجية بين الزوجين. إلى جوار والسيناريو المبتكر للفيلم والإخراج الجيد له ينبع الكثير من تميز هذا الفيلم من أداء ممثليه الطريف حيث يظل فى درجة من الأداء أقرب للجدية مع الاحتفاظ بتعابير الدهشة وقليل من هدوء التسليم، وهو ما يتناقض بوضوح مع السخرية النابعة من المبالغات المضحكة المستخدمة فى عناصر أخرى كالمؤثرات والإضاءة والموسيقى.

من نفس نوعية الكوميديا شاهدنا فيلم "العجلة" وهو إنتاج مشترك بين الولايات المتحدة واليابان من إخراج "دين يامادا" وسيناريو "يو شيبويا" وبطولة الممثل "يوجو ساسو" الفيلم يبدو كأنه رحلة داخل مصير شاب يعانى من حالة وحدة، يفقد عمله ثم تتوالى عليه المصائب المتمثلة فى فقدانه لعجلته التى كان يعتمد عليها فى الذهاب للعمل يوميا ثم فى البحث عن عمل فيما بعد، اللطيف فى الأحداث أنه لا يفقدها مرة واحدة ولكن على دفعات وفى كل مرة يفقد فيها جزء منها يجد رسالة تؤكد له ألا ييأس (فهكذا هى الحياة ) ووسط حيرة الشاب و وتتابع السرقات والرسائل التى يتم توقيعها بـ (من الله) ويطالب فيها الشاب أن يبحث عن معنى السرقات ، تتوالى السخرية الطريفة بالفيلم، خاصة مع تركيز المخرج على مشاهد تمثل حيرة الشاب وتسليمه بالأمر، فبينما يتم سرقة عجلته قطعة.. قطعة، يبدو دائما غير مصدقا لما يحدث له، وغير متطلعا لإيجاد معنى أو مبرر، بل وربما راغبا فى التخلص من باقى قطع العجلة مرة واحدة، ثم تصله رسالة تفصيلية موقعة أيضا بـ ( من الله) وفى هذه الرسالة الأخيرة يتسلم الشاب تفصيلا بأماكن تواجد كل قطع العجلة مما يدعوه للقيام برحلة يتواصل فيها مع عدد من الأشخاص، من نوعيات مختلفة طالبا من كل منهم أن يعيد له القطعة التى وجدها من عجلته، وباستمرار رحلته فى تجميع قطع العجلة، التى تمثل ربما رمزا لحياته وطريقته الخاصة فى التواصل معها، يكتشف البطل أحوال البشر حوله، يفقد وحدته شيئا فشيئا، ويجد لنفسه عمل جديد .

أما فيلم الولايات المتحدة "ركوب العجلة" وهو من إخراج وسيناريو "برنارد أتال" وتمثيل ابنته "نينا أتال" و"بيتر ويلش" فهو أيضا يدور حول العجلة وربما أيضا حول ما تمثله من مدلول شبه ملتصق بها لاستمرار الحياة ودورة الزمان. تقنية الفيلم بسيطة حيث تجمع بين دوران عجلة يركبها الأب مع ابنته فى نزهة صباحية ومشاهد خلفية لعدد من البيوت فى طريق عام فى احدى مدن الولايات المتحدة أما تميز الفيلم الحقيقى فينبع من حوار شيق حساس يدور بين الأب الشغوف باستعادة حياته الأسرية وبين الطفلة التى لا تدرك الكثير من تطلعات والدها وتخبره ببلا مبالاة عن ارتباط والدها بصديق جديد، وإلى جوار حوار برنارد أتال الذكى تميز أيضا إيقاع الفيلم الذى بعد عن الملل رغم تركز معظم مشاهده على مشهد دوران عجلة الباسكليت مع كسرها بمشاهد تبعث الانتعاش للطفلة السعيدة بنزهة الصباح. الفيلم عند رواية أحداثه يبدو أبعد ما يكون عن معانى عميقة كالقدر وتقلب الحياة مع استمرارها. ولكن عند رؤيته ومتابعة إيقاعة الناعم ومشاهد أعالى الأشجار وابتسامات الطفلة وتتابع مرور المنازل واحدا تلو الآخر فى الخلفية وراء العجلة على الطريق، يشد المشاهد لأعماق نرى فيها طفلة ستنمو وتمر حياتها سريعا كما تمر نزهة الصباح تلك وكما تدور عجلة الباسكليت الذى تركبه.

فيلم جنوب أفريقيا " إلى اللقاء عندك" من إخراج وسيناريو "دوريتا فوسيس" ومؤثرات بصرية لـ "كريستو ليون" و موسيقى "كلود ماركو" وبطولة "فوكس نيجسينج" و "مازواخى مديديمبا" فيلم من أطرف الأفلام التى شاهدتها فى حياتى وألطفها ويدور فى إطار موسيقى يجمع بين الأغانى والحوار فى إطار ساخر راقص بينما يحكى قصة شاب مع والده الذى يعانى من تراجع ذهنى ومصاب بفوبيا الألوان، يصحب الشاب والده من بلدته لزيارة عمته بالمستشفى فى رحلة يبدو أنها ستستمر للأبد مع الوالد مصاب بفوبيا غريبة لاختلاط الألوان حيث لا يحتمل إلا الألوان القوية المنفصلة، رحلة الشاب التى تبدو وكأنها ملحمية تتوالى فيها الكوارث المضحكة على الابن حيث يتسبب الأب فى فقدان ابنه لعربته ومدخراته ووظيفته دون أن يفقد الابن الساخر طمأنينته، مسلما بقدره، ومبتهجا بساعة اليد هدية والده، مؤكدا فى فقرة أخيرة من كلام الراوى: يكفى أن لى أب يعرف متى تمر السلحفاة بجوار اللافتة القديمة، وهو الوحيد الذى يضع البيض فى ردياتير العربة متصورا أنها هكذا ستدور.

الفيلم الاسترالى ""Glenn Owen Dodds من إخراج " فريزر بيلى" فيلم آخر يعتمد على طرافة الفكرة قدمه كاتبه "ترينت دالتون" لمشاهديه على أنه قصة رجل عادى يكتشف ذات صباح معنى للحياة كلها، والفيلم بالفعل لا يكاد يخرج عن ذلك حيث تدور أحداثه حول شاب يجد طابور، فيدفعه حب الاستطلاع للوقوف فيه ليكتشف ما يدور فى وراء الباب المغلق الذى يقف أمامه الطابور. عندما يحين دور الشاب للدخول يجد وراء الباب رجل شبه مجنون يدعى أنه الرب ويقرأ عليه بعض الأحداث من ماضى حياته، ثم يودعه. الشاب الغير مصدق، بعد أن أخبره أنه سيقابل حب حياته فى نفس اليوم. وهو ما يتحقق وسط دهشة الشاب الذى يبدو أنه قد تسلم فى نفس اليوم قدرة خاصة على التحكم فى الطقس ليوم واحد، وهى القدرة التى تتسبب فى انجذاب الفتاة له.

"الحب فى زمن الكولا" فيلم المخرج إبراهيم عبلة هو الفيلم الذى مثل مصر فى مسابقة هذا العام وهو فيلم طريف آخر، جاهد صانعوه لإنتاج فيلم قصدوه ربما مدهشا وغريبا، الفيلم من بطولة أحمد راتب والشاب محمد عبد الفتاح ويدور حول شاب يقطن أحد الأحياء العشوائية يحلم بحياة متيسرة ويبدو وكأنه قد حقق حلمه عندما صادف دمية استخدمها مع أحد الشرائط لتأجيرها للشباب لاستغلالها فى إقامة علاقات جنسية متخيلة، والفيلم مبنى بحيث يبقى مشاهده فى حالة تساؤل حول سر الأحداث، وما الذى يؤجره الشاب وكيف مبالغ المال طوال اليوم حتى يفاجأ المشاهد فى النهاية أن الفتاة التى فى "التك تك" ليست إلا دمية بالون قميئة الشكل بما يوحى أن طموح الشباب فى علاقة جسدية قد انحسر فى حدود مداعبة الدمية القميئة.

"الجوندرجى" كان الفيلم السعودى الذى شارك فى المسابقة الرسمية، فى المرة الأولى التى تشارك فيها السعودية بفيلم فى المسابقة الدولية. الفيلم من إخراج المخرجة الشابة عهد كامل وبطولتها مع الممثل عمرو واكد وهو يدور حول صانع أحذية يعود لقريته بعد فترة غياب قضاها فى أحد السجون، بعد إقامة حد الجلد عليه، حيث يشتبك فى علاقة معقدة مع زوجته وجيرانه ويظهر الفيلم بوضوح كيف يفتقد البطل الرغبة فى الحياة، الفيلم جريء خاصة وهو يأتى من إخراج مخرجة سيدة وشابة وقد جاء مميزا فى قصته وتمثيله.

فيلم "روس الدجاج" هو الفيلم الذى مثل فلسطين وهو إنتاج مشترك مع الولايات المتحدة من إخراج "بسام على جرباوى" وهو يصور يوم فى حياة طفل فلسطينى يقطن هو وأسرته الجبل ويعملون فى رعى الغنم وكيف يتعلق الطفل بغزال صغير يصادقه ويضطر لفقده بعد أن يتسبب الغزال فى قتل أحد الخراف، وتميز الفيلم بمستوى تمثيل عالى، خاصة من الطفلين "قصى أو عيد" و"محمد أبو عيد" كما نجح المخرج فى تقديم صورة حقيقية تنبض بالحياة لأجواء حياة الرعى فى جبال فلسطين.

أما الأفلام العربية الأخرى التى شاركت فى المسابقة الدولية فكانت فيلم لبنان "أهلية لكنها غير متحضرة" والذى دار حول الحرب فى لبنان، وفيلم "رغبات خاطفة" الذى مثل المغرب ودار حول الرغبات الجسدية غير المبررة للبطلة، وفيلم الجزائر "فتَّاح" وهو فيلم تسجيلى تناول حياة شاعر تلقائى وحبه للكتابة وعدم تقدير مجتمعه له.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة ( ذات الشعر الأبيض
- قصيدتان ( لن ترانى
- قصيدة ( بيت أحلامها
- قصيدة ( الهديل
- قصيدة ( داخل الهوة السوداء
- الصور
- ردا على برنامج تليفزيونى.. (أسوأ كوابيس -رزق-..؟
- تكنيك جديد للمخابرات المصرية
- قصائد
- تمام يا أفندم .. المسلمين والمسيحين (مية .. مية)..!!
- عرضوا علينا الرعاية فى لوكارنو.. اسرائيل تحاول لعب دور ثقافى ...
- وائل نور الدين مخرج لبنانى يؤكد: لبنان تعيش حرب أهلية..؟
- ..!!حواران ممنوعان من النشر فى مصر
- شكرا أسامة سرايا .. فقد أوضحت كل شىء بالمختصر المفيد
- ليس مغفلا .. لا ..حزب الله يعرف جيدا كيف يقاتل..!!
- المحبة على الطريقة الأمريكية
- ملفات -حزب الله-
- فيلم -عن العشق والهوى-
- -جماهير السينما- تستحق اللى يحصل لها..!!
- فاتن حمامة ..العفريته التى خرجت من القمقم..!!


المزيد.....




- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...
- مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
- مهرجان بابل يستضيف العرب والعالم.. هل تعافى العراق ثقافيا وف ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غادة عبد المنعم - أفلام كليرمو فيران 2010 والتمعن فى لحظات لا تتكرر ..فقط لأن والدى ينتظر -السلحفاة- عند اللافتة ..!!؟