أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - غادة عبد المنعم - المحبة على الطريقة الأمريكية















المزيد.....

المحبة على الطريقة الأمريكية


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 1625 - 2006 / 7 / 28 - 10:16
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


"الشرق الأوسط الجديد" .. أصولى .. رجعى.. وكاره للغرب..؟!"

• مصر والسعودية وتركيا وسوريا لهم حق الأخ الأكبر .
• إيران تأخذ صورة العدو المتخلف والهمجى.
• وإسرائيل الملكة المدللة التى تحكم كيفما تشاء!!

• الولايات المتحدة تطالب بالمحبة فى مقابل القتل.. وتخريب البلاد؟!
• الشعوب مرعوبة من الغطرسة الأمريكية ، وتلتجأ لله ومشاعر الكرامة، فهل للولايات المتحدة أمل فى صداقة عربية؟

لا أحد يعلم هل كانت السيدة "كوندوليزا رايس" تدرك ما قد تسفر عنه ولادة شرق أوسط جديد عندما صرحت قبيل حضورها للمنطقة العربية عن التضحية بلبنان فى سبيل هذه الولادة المزعومة، (والتى يبدو أنها متعسرة منذ تسعينات أو ثمأنينات القرن الماضى) .. غالب الظن أن وزيرة الخارجية الأمريكية هى والإدارة الأمريكية (كلها) لا يدركون أن هذا الطفل الذى يرغبون فى ولادته (على عجل) قد لا تأتى ملامحه كما يحبون .. فبينما يتنبأون بأنه سيكون وديعا، منفتحا وقابلا للإستغلال فإن ما يفعلونه الآن قد يؤدى لأن يولد "الشرق الأوسط الجديد" متمردا أصوليا رافضا للغرب ولكل ما يأتى منه ، وغالب الظن أيضا أنهم (فى الولايات المتحدة كما فى إسرائيل) لا يدركون أنه لو حدث ذلك فهم على رأس من يتحمل اللوم..؟!

من يستمع لوزيرة الخارجية الأمريكية وهى تقول جملتها التى أصبحت شهيرة فى الأيام الماضية عن مخاض ولادة شرق أوسط جديد، لابد وأن يتصور رسم كاريكاتورى لأم فى حالة مخاض وحولها عدد من العسكريين متلهفين بشدة لولادة طفلها لكنهم فى نفس هذه اللحظة يضربونها بطلقات الرصاص وكلهم يصوب بندقيته على قلبها غير مدركين من فرط غبائهم أنهم يقتلونها قبل أن تلد الطفل الذى ينتظرونه.

الشرق الأوسط الجديد القديم

بداية علينا أن ندرك أن مشروع الشرق الأوسط الجديد أو الكبير هو مشروع قديم فقد بدأ التهيؤ له مع رغبة إسرائيل فى الأنخراط فى المنطقة والإستفادة من مواردها ولعب دور القائد بدلا من دور العدو ويمكن قراءة صيغة للمشروع في دراسة شمعون بيريس «الشرق الأوسط الجديد» ومنها يمكننا أن نفهم وجود تيار برجماتى إسرائيلى داعى للسلام بين العرب وإسرائيل والتطبيع والعمل على توثيق الروابط الإقتصادية والثقافية فيما بينهم لتستفيد إسرائيل التى تمثل فى هذا المشروع التكنولوجيا والذكاء التقنى والحضارى والثقافى من اليد العاملة المصرية والمياه التركية والبترول الخليجى ويحل تصور إسرائيل الدولة الكبرى المسيطرة إقتصاديا وثقافيا بدلا من تصور إسرائيل الدولة العظمى جغرافيا والتى تحتل الدول العربية بقوة السلاح.

ويبدو أن الولايات المتحدة قد وجدت أن الفرصة سانحة فى العام قبل السابق لطرح مسألة الشرق الأوسط الجديد مرة أخرى ولكن هذه المرة تحت مسمى الشرق الأوسط الكبير، وأن نظرة سريعة على المشروع الذى طرحته الولايات المتحدة فى العام قبل الماضى على قمة الثمأنى التى أنعقدت فى يونيو 2004 تظهر أن الولايات المتحدة تسعى لتحقيق تغيير فى الأساس الثقافى لدول المنطقة والسعى لتحقيق درجة أكبر من العلمانية والتعلم والحرية وتمكين النساء والشباب أو بمعنى أصح إحداث إصلاح فى الإتجاه الهلمأنى الثقافى الأوربى لمقأومة أى وجود أصولى فى المنطقة وقد بدى واضحا أن من قاموا على اعداد المشروع والذين استفادوا من تقريرى الأمم المتحدة حول التنمية البشرية العربية للعامين 2002 و2003 كأنوا على ادراك أن الشعوب لن تقبل بالسير فى الإتجاه الذى يرغبونه إلا تدريجيا وبالتقليل من الفساد وزيادة نسبة الحريات والديمقراطية ومساعدة الفئات الأقل حظا كالمرأة ومنج فرص للتدريب والتعليم والتوجه بالتعليم فى طريق أكثر تطورا على أن يكون تعليما عالمأنيا لا دينيا وقد قبل بهذا المشروع الكثير من المثقفين العرب على اعتبار أنه سوف يتيح مزايا هامة وتمويل أوربى أمريكى لمشاريع تنموية وتثقيفية كثيرا ما طالبوا بها صحيح أن من قبلوا بهذا المشروع وشجعوه يعرفون تماما أن (الحداية لا تنقط كتاكيت) وأن الولايات المتحدة لم تكن تلعب دور المصلح الإجتماعى والسياسى والإقتصادى الطيب عندما اقترحت هذا المشروع ولكنها كانت تهيأ الأجواء العربية لتقبل إسرائيل ثقافيا وسياسيا لكنها كانت تسعى لتغيير المنطقة لما يناسبها تمهيدا للخروج من العراق والترسيخ للصورة الجديدة لإسرائيل، لكنهم تعاملوا مع المسألة بشكل برجماتى نفعى فقالوا : (وما المشكلة نحصل على ما يمكننا أن نحصل عليه من إصلاحات ومشاريع ثم نرفض فيما بعد مالا يروق لنا فنحن فى النهاية أحرار، كما أنه بعيدا عن أهداف الولايات المتحدة وإسرائيل السياسية والمشكوك فيها هناك أهداف أخرى شرعية لأطراف ستستفيد من تنمية المنطقة كأهداف الشريك الأوربى الذى تدفعه رغبته فى صد هجمات الهجرة غير الشرعية من جنوب المتوسط لبلاده، للسعى للمشاركة فى تطوير بلاد شمال أفريقيا والشرق الأوسط حتى يضمن قبول شعوب هذه البلاد البقاء فى بلادها وتطويرها بدلا من غزو أوربا التى تخاف أن تجد نفسها بعد عشرين عاما وقد أصبحت قارة تضم غالبية سكان من المسلمين ثم هناك فى النهاية أهداف رجال الإقتصاد الذين يرغبون فى تقليل الفساد وزيادة الإستقرار فى بلاد الشرق الأوسط للإمتداد بمشاريعهم فى المنطقة وإستغلال المواد الخام فى أماكن تواجدها بلا مصاريف نقل وإستغلال الأيدى العاملة الرخيصة قال المثقفون ومعضم من قبل بالمشروع لنستفد ونفيد ونرفض ما لا نرغب فيه هكذا قبل الكثير من الصفوة بالمشروع الأمريكى وحبزته أوربا ورغم مقأومة الحكومات العربية التى شعرت بتهديد تدخل الولايات المتحدة فى شئونها إلا أنها بدأت بالتدريج فى إحداث عددا من الإصلاحات والتوجه فى إتجاه الديمقراطية).

جنود أمريكا يموتون فى العراق

لكن الريح تأتى أحيأنا بما لا تشتهى السفن فنتيجة سنين من الفساد وتقهر الديمقراطية ونظام تعليمى متخلف والبطالة إلى آخر هذه القائمة بدا من الواضح أن الشعوب العربية سوف تستخدم هذه الحرية والديمقراطية ليس فى انتخاب أحزاب وليدة لا ثقل لها فى الشارع أو الوقوف وراء منظمات وحركات بدت بلا تاريخ ولا سند سوى دعم قلة من الصفوة ولكن فى انتخاب الأحزاب والكيانات الأصولية التى ترتبط فى ذهن المواطن العادى قليل الثقافة بالدين وبالتالى بالنزاهة
هنا بدأت الولايات المتحدة تعيد تفكيرها من جديد وكان من الطبيعى والأمر كذلك أن تتغاضى عن تأجيل مسألة الديمقراطية وقتيا حتى تقوم بإرساء مجتمع مدنى قوى ودعم أحزاب تحصل على أرضية وتقدم خدمات وتسعى لتطويل التعليم والتثقيف وتمكين المرأة إلى آخر هذه العناصر التى ضمها مشروعها ، لكن الولايات المتحدة لم تكن تملك الكثير من الوقت فبينما ربما كانت تملك بعض الوقت لتغيير أوربا الشرقية حيث لم تكن متورطة عسكريا هناك و سمعتها لم تكن مهددة بعشرات الفضائح ، فأنها لم تكن تملك الوقت هنا فى الشرق الأوسط فجنود أمريكا يقتلون فى العراق و أفغانستان وخاصة وأنها لم تستطع فى السنوات القليلة الماضية أن ترسى نظام قوى فى العراق حتى يمكنها الأنسحاب منه وبينما جنودها يستخدمون أبشع الوسائل مع العراقيين إلا أنهم لا يستطيعون القضاء لا على المقاومة ولا على الصراعات الطائفية كما أن مغامرة الديمقراطية فى المنطقة قد أسفرت عن وجود حماس فى السلطة الفلسطينية وإسرائيل الإبنة المدللة ( كما سماها كارتر) تبكى وتصرخ لذا فأن الإدارة الأمريكية غير الحصيفة لم تجد بد من طرح مسألة التغيير الثقافى الهادئ على جنب وفرض التغيير بالسلاح .

الشرق الأوسط الأمريكى الجديد

والشرق الأوسط كما تريده أمريكا يتكون من المنطقة العربية بالإضافة إلى باكستان وأفغانستان وإيران وتركيا وإسرائيل وربما بعض دول البلقان فى المستقبل وطبقا لما تدعيه الحاجة . وفى هذا الشرق الأوسط سوف تلعب إسرائيل دور الرئيس بينما تلعب إيران دور البعبع العدو وبالتالى فإن كل ما تدعيه إسرائيل لنفسها من صفات كالالعلمانية والديمقراطية ...إلى أخره سيصبح قدوة حسنة وكل ما تمثله إيران كدولة أصولية وشيعية سيصير من المحرمات ولكى يتحقق ذلك فلابد أولا وكما قلنا أن يتم قبول إسرائيل ثقافيا ورفض إيران وثقافتها ولهذا فعلى أمريكا أن تطهر الأرض سريعا قبل أن ترحل ولتطهير الأرض عليها أن تقوم بما يلى:

• القضاء على أى تواجد شيعى مهم أو مسلح.
• القضاء على حركات المقاومة خاصة زات الفكر الأصولى ( حماس فى فلسطين )
• القضاء على التعاطف الجماهيرى مع الشيعة ومع حركات مقاومة ومع الجماعات والأحزاب السياسية الأصولية.
• استيعاب سوريا.
• عزل إيران تمهيدا لتحويلها لصورة العدو.

وقد وجد عباقرة واشنطن أن كل هذا يمكن أن يحدث بتخريب لبنان ثم إلقاء اللوم على حزب الله وبالعودة لدفع جزء من فاتورة إصلاح لبنان يمكنها الخروج بمظهر البطل وتنتهى المسألة بعد ذلك بعقد مؤتمر أو عدة مؤتمرات ترسى فيها دعائم النظام الجديدفى الشرق الأوسط ولا مناع من التحايل على الدول الهامة فى المنطقة (وكلها فيما عدا سوريا دول سنية) لكسب تأييدها وهى دول لديها بالفعل ما يكفيها من القلق من نفوذ إيران الشيعى ولضمان ود هذه الدول يمكن أن تمنح الأخ الأكبر أو التغاضى عن عدد من مشكلات الإصلاح وحقوق الإنسان كما حدث مع تركيا التى بدى أنها قد حصلت على ضوء أخضر فيما يخص مهاجمة حزب العمال الكردستانى وعن تغاضى أمريكى عن ملف الأكراد لديها. عموما فقد بدى واضحا فى الأيام الماضية من تصريحات كوندوليزا رايس ومن اتصالاتها والدول التى دعتها التفاوض فى مشكلة لبنان أنها تمنح كل من تركيا ومصر والسعودية حقوق الأخوة الكبار كما أنها تضع للأردن مكانة خاصة بسبب تورطها الجغرافى والسكانى والسياسى فى مشكلات المنطقة وتحاول استيعاب سوريا.

إستيعاب سوريا

يبدو أن مسألة استيعاب سوريا كانت حاضرة فى ذهن الولايات المتحدة منذ البداية حيث تملك سوريا الكثير من المفاتيح فى المنطقة كما أنها تمثل النظام الرسمى العربى الوحيد الذى يملك علاقات قوية بإيران . وقد لعبت الولايات المتحدة لعبة (هى أذكى ما تم فى مسألة شن الحرب على لبنان ) لتدفع سوريا للسعى للتفاوض معها بلا أو بأقل الشروط الممكنة . فبعدما عزلت النظام السورى فى الفترة الماضية بدأت فى تهديده بضربة قاسمة تعجز سوريا عن مساعدة حزب الله وتؤدى لنهاية نظام الأسد وقد لوحت بذلك عبر عدة تهديدات تحتية كالحوار الذى أجراه جيمز ويلسى لقناة فوكس التليفزيونية والمعروفة بتعاونها وتحيزها لإدارة بوش حيث أكد جيمز (وهو رئيس سابق للمخابرات الأمريكية وعمل لفترة فى البحرية) أن على الولايات المتحدة أن توجه ضربة سريعة حاسمة ضد المواقع الإستراتيجية فى سوريا ، ضربة قد تؤدى كما يدعى لنهاية زعامة أسرة الأسد ، ولكى تؤكد جيمز على رسالته للنظام السورى فقد أجاب عن سؤال المذيع ولماذا لا نوجه ضربة مباشرة لإيران أكد أنه ليس من الممكن ضرب إيران الآن ولأن ضرب سوريا سيؤدى لإضعاف إيران وتأثيرها فى المنطقة بمثل هذه التصريحات التحتية تم فى الأيام الماضية تهديد سوريا ثم بضربة محتملة بالإضافة لاقصائها عن أى مفاوضات وبالتالى نفيها من الحصول على أى مكاسب عند إرساء دعائم الشرق الأوسط الجديد مع التأكيد على أن الضرر سينال سوريا وحدها لا إيران وهكذا بدأت سوريا بنفسها فى اضهار نيتها فى الدخول كوسيط فى المفاوضات وقد تلى ذلك مباشرة تشدد جديد من طرف الولايات المتحدة التى وافقت على وساطة سوريا ولكن عبر مصر والأردن وعلى أن تتم سواطتها خلال عشرة أيام تقنع فيهم حزب الله أن يخرج منهزما . وهكذا بدأت الولايات المتحدة فى استيعاب سوريا دون وعدها بأى شىء على الإطلاق سوى ربما مجرد التواجد السياسى فى المنطقة ورغم ما تبديه الولايات المتحدة من تشدد تجاه سوريا إلا أن حقيقة أنها تحتاجها تؤكد أنها ستسعى بجدية للوصول للإتفاق معها وهو ما سيتبعه مباشرة السعى لإحتجاز إيران .
هذا ما تتصور الإدارة الأمريكية أنه قد يحدث فى الشهور القادمة حتى يمكنها ترتيب الأوراق وترك العراق فى عهدة الكبار فى الشرق الأوسط ، لكن ما لا تدركه الولايات المتحدة أن حقيقة ما قد يحدث على أرض الشرق الأوسط فى الشهور والسنين القادمة قد يختلف كثيرا عن هذا التصور.
الحب فى مقابل القتل

ما لا تدركه الولايات المتحدة هو أن منطقة الشرق الأوسط ليست منطقة فارغة خالية من السكان حتى يمكنها ترتيبها بالإتفاق مع الحكام ومحاولة استمالتهم ، وما تغفله هو أن استخدام القوة العسكرية الغاشمة لتدمير دولة كاملة لا يمكن أن يؤدى أبدا لمشاعر اجابية تجاه الولايات المتحدة حتى ولو قامت الولايات المتحدة فيما بعد بالقيام ببنائها من جديد وبشكل كامل على نفقتها، فسكان هذه المنطقة وأجهزة اعلامها ومثقفيها وقادة الرأى بها ليسوا جماعة من الحمقى لكى لا يدركو حقيقة الأمر ويحملوا حزب الله المسئولية كاملة عن تدمير لبنان ، بل إن مشاعر القهر أمام الغطرسة الأمريكية رفعت من أسهم حزب الله فى الوطن العربى كله ومشاعر القهر والظلم والكره هذه قد تؤدى لانتشار بذور لحركات مقاومة عديدة فى البلدان العربية وأن الشعوب الكاره لنموذج الغرب المتآمر قد لا تستطيع اكتشاف هويتها إلا فى جماعات وأحزاب أصولية سوف تتمكن من الاستيلاء على السلطة فى البلدان العربية وفى هذا الوقت لن يهم من هو شيعى ممن هو سنى .. ما يدهشنى حقا هو كيف أمكن للساسة الأمريكان المؤسسات البحثية التى تمدهم بالمعلومات إغفال البديهية البسيطة التى تؤكد أن القتل والدمار لا يخلق إلا الكراهية.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ملفات -حزب الله-
- فيلم -عن العشق والهوى-
- -جماهير السينما- تستحق اللى يحصل لها..!!
- فاتن حمامة ..العفريته التى خرجت من القمقم..!!
- إحنا فين ..؟! وإيران فين..؟! بلا سينما بلا ظواهر..
- هل يفجر مزيدا من المشاعر العدائية ضد العرب..؟
- ..?هل كان بن لادن من أحرق دهب
- أمريكا ووصفة الديمقراطية فى الشرق الأوسط
- لا يلزمك أكثر من شائعة أو عود كبريت..إزاي تعمل فتنة..!!
- أقباط المهجر والمناخ المفتوح..الصراع يبدأ في مصر وينتعش في ا ...
- -موراى- ساحر وهو لا يفعل شيئا!!
- لحظات ما قبل الموت ..عن الإنتحار، المخدرات والوهم !!
- بولانسكي يقلب رواية ديكنز إلى ملحمة يهودية
- الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان
- فى مصر..الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان.
- بريطانيا قتلت جده وبلير عينه مستشاراً.. طارق رمضان المثير لل ...
- ما رأى فضيلته فى مأساة فلسطين ومحنة العراق..؟!
- أمم تعشق السادية وتستمتع بالكهنوت..!
- سيد قطب ورامسفيلد تخرجا من مدرسة -يهودية- واحدة..


المزيد.....




- روسيا تعلن احتجاز نائب وزير الدفاع تيمور ايفانوف وتكشف السبب ...
- مظهر أبو عبيدة وما قاله عن ضربة إيران لإسرائيل بآخر فيديو يث ...
- -نوفوستي-: عميلة الأمن الأوكراني زارت بريطانيا قبيل تفجير سي ...
- إصابة 9 أوكرانيين بينهم 4 أطفال في قصف روسي على مدينة أوديسا ...
- ما تفاصيل خطة بريطانيا لترحيل طالبي لجوء إلى رواندا؟
- هدية أردنية -رفيعة- لأمير الكويت
- واشنطن تفرض عقوبات جديدة على أفراد وكيانات مرتبطة بالحرس الث ...
- شقيقة الزعيم الكوري الشمالي تنتقد التدريبات المشتركة بين كور ...
- الصين تدعو الولايات المتحدة إلى وقف تسليح تايوان
- هل يؤثر الفيتو الأميركي على مساعي إسبانيا للاعتراف بفلسطين؟ ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - غادة عبد المنعم - المحبة على الطريقة الأمريكية