أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - غادة عبد المنعم - ملفات -حزب الله-















المزيد.....

ملفات -حزب الله-


غادة عبد المنعم

الحوار المتمدن-العدد: 1621 - 2006 / 7 / 24 - 07:05
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


بالعربى والعبرى والأمريكانى

يطلق عليه الصهاينة تسمية "حزب الجحيم"، بسببه أعلنت جامعة الدول العربية أن عملية السلام مع إسرائيل قد ماتت .. يعتبره الغرب جماعة إرهابية، تحاول إسرائيل إقناع العرب بأنه دسيسة إيران عليهم، أما الولايات المتحدة فقد أعلنت أنه أخطر عليها من تنظيم القاعدة. .إنه "حزب الله" ، الذى استطاع بخطاب من زعيمه تحويل مشاعر اليأس والاستسلام فى الشارع العربى لرغبة فى المقاومة.. "حزب الله" الذى يخوض اليوم وعلى ما يبدو حربا مفتوحة مع إسرائيل أو كما يتنبأ المحللون ما قد يكون بداية لحرب عربية سادسة معها..

من العجيب أن تفرد الولايات المتحدة كل هذ الجهد لشن حرب إعلامية ضخمة تستهدف "حزب الله" ، والأعجب أن يتحول "حزب الله" من مجرد هدف من الأهداف التى تهاجمها الولايات المتحدة فى المنطقة للهدف الأول لحربها الإعلامية والسياسية والعسكرية كما حدث فى الأيام القليلة الماضية ، فقد أعلنت الولايات المتحدة منذ عامين تقريبا أن "حزب الله" أشد خطورة عليها من تنظيم القاعدة الذى تحول بين عشية وضحاها للهدف الثانى للولايات المتحدة, بينما صار لـ"حزب الله" الأولوية فى حرب الولايات المتحدة أو ما تعرّفه بحرب الإرهاب .. وأمريكا لم تترك وسيلة يمكنها بها تلطيخ سمعة "حزب الله" إلا وقامت بها.. حيث ناصبته العداء منذ بداية إنشائه فى عام 1982 واعتبرته مسئولاً عن عدد من العمليات ضد القوات متعددة الجنسيات التى كانت موجودة فى لبنان قبل الانسحاب الإسرائيلى من جنوبه, وقد تكلل سعى الولايات المتحدة الدؤوب لإقناع الدول الغربية لاعتبار"حزب الله" منظمة إرهابية بالنجاح, حيث أعلن عدد من الدول الحليفة لها كالمملكة المتحدة واستراليا وهولندا وكندا أنها تعتبر "حزب الله" منظمة إرهابية، كما تمكنت بدعاياتها من دفع البرلمانات الأوروبية فى اجتماعها فى مارس الماضى للتصويت "موافقة 437 صوتاً ورفض 8 وامتناع 33" إلى اعتبار "حزب الله" جماعة لها أنشطة إرهابية, كما مارست الكثير من الضغوط على الأمم المتحدة لكنها حتى الآن لم تذعن لرغبة الولايات المتحدة فى إعلان "حزب الله" جماعة إرهابية, ولكنها رغم ذلك تصر فى كل مناسبة على مناشدة الحكومة اللبنانية تنفيذ القرار 1559 للأمم المتحدة والصادر فى 2 سبتمبر 2004 والذى يهدف للمطالبة بتفكيك الجناح العسكرى لـ"حزب الله" ونزع أسلحته. وقد بذل كوفى عنان الأمين العام للأمم المتحدة جهودا كبيرة فى العام الماضى لحث لبنان على دفع "حزب الله" لتنفيذه . و دعاياتها المغرضة تعتبر "حزب الله" جماعة إرهابية مسئولة منذ 1982 عن قتل 800 شخص فى جنوب لبنان كما تنسب له عدداً من عمليات الخطف ضد المارينز الأمريكان أثناء تواجدهم فى لبنان فى الثمانينيات وعلى رأسها الشاحنة الملغومة التى تسببت فى قتل 200 من أفراد المارينز فى ثكناتهم فى عام 1983 فى بيروت, كما تنسب له اختطاف 847 مقاتلاً عام 1985 وعمليتى هجوم على أهداف إسرائيلية خارج إسرائيل فى التسعينيات هما القنبلة التى تم إلقاؤها على السفارة الإسرائيلية عام 1992 فى الأرجنتين والتى تسببت فى قتل 29 شخصاً, وقنبلة عام 1994 فى المركز الاجتماعى اليهودى والتى قتلت 95 شخصاً ولم يشفع لـ"حزب الله" لدى الولايات المتحدة كونه قد نفى أى علاقة له بالهجوم على القوات الدولية أو العمليات التى تتم خارج لبنان فيما عدا هجومه على إسرائيل والتى يعتبرها دولة عدوة يشن ضدها حرب عصابات، عموماً.. فلم يقف شىء ضد رغبة الولايات المتحدة فى تشويه سمعة "حزب الله" حتى ولو كانت الاتهامات التى توجهها له مضحكة من نوعية ما ذكرته الكاتبة "باربارا نيومان" فى كتابها عن "حزب الله" والذى أسمته "حزب الجحيم" وصدر فى الولايات المتحدة العام الماضى وتؤكد فيه "باربارا" أنها قد استقت معلوماتها من عملاء "السى آى إيه" و"الإف بى آى", وقد ذكر لها عملاء المخابرات والمكتب الفيدرالى للتحقيقات أن "حزب الله" هو أخطر منظمة إرهابية فى العالم وأنهم مجموعة من "السوبر مان" يمكنهم أن يتسببوا بالضرر للولايات المتحدة فى أى وقت يشاءون, وأينما أرادوا..!! وأن هدفهم النهائى هو تحويل لبنان لصورة من إيران.. ومن المعروف أنه أينما ذكرت إيران فإنها تمثل "البعبع" لأمريكا والأمريكيين.. وبناء على ادعاءات باربارا فإن "حزب الله" يعتبر أمريكا (الشيطان الكبير) بينما تمثل له إسرائيل مجرد (شيطان صغير) لذا فهدفه هو القضاء على الولايات المتحدة.. والطريف فيما ذكرته السيدة باربارا تأكيدها أن "حزب الله" الذى يتمركز فى لبنان له أعضاء فى جميع أنحاء العالم ( وهو ادعاء غالبا ما تدعيه الولايات المتحدة عندما ترغب فى الإساءة لسمعة جماعة حيث تؤكد دائما أنها خطر عالمى ) وتدعى باربارا أن مكتب التحقيقات الفيدرالى قد قام بترحيل المئات من أتباع "حزب الله" من الولايات المتحدة الأمريكية وأن أتباعه هؤلاء كانوا يقومون بجرائم خطيرة..!! من وجهة نظر السادة فى المخابرات الأمريكية مثل الاحتيال على التأمين وتزوير أوراق إقامة وادعاء الزواج من أمريكيات بهدف تسهيل الإقامة فى الولايات المتحدة.. ويبدو أن السيدة باربارا ومصادرها لا يدركون أن هذه الجرائم الخطيرة كلها هى اتهامات عادية يتعرض لها حوالى 10% من سكان الولايات المتحدة ، أما أخطر التهم الموجهة لـ"حزب الله" فهى أنهم يقومون بتهريب (السجائر) وتزوير (بناطيل الجينز ليفى) وأنهم - بهاتين الوسيلتين (الماكرتين..!!!) -يتمكنون من تحويل ملايين الدولارات لـ"حزب الله" فى لبنان لتمويل أنشطته الإرهابية..!! وهم يبدأون أنشطتهم الإرهابية من كندا حيث يقومون بشراء أجهزة تليفونات محمولة..!! وكمبيوترات مستعملة..!! ليتم استخدامها فى عملياتهم..!!؟
وبالإضافة لهذه التهم الساذجة فقد عملت الولايات المتحدة لفترة على الترويج لأكذوبة ارتباط "حزب الله" بتنظيم القاعدة خاصة الفرع الموجود فى العراق بقيادة الزرقاوى واستمرت فى زعمها هذا حتى أعلن تنظيم القاعدة أنه يعتبر الشيعة منحرفين عن الطريق الاسلامى القويم ونفى عنهم صحة العقيدة الإسلامية، وهو ما أظهر بوضوح عدم وجود أى تعاون ما بين تنظيم القاعدة وبين "حزب الله" أو إيران باعتبار كلا منهما ينتمى للطائفة الشيعية

أسلحة وتمويل "حزب الله"
لا يعرف أحد على وجه التحديد حجم ترسانة الأسلحة التى يملكها "حزب الله" ولا عدد المقاتلين فيه أو ميزانيته لأن هذه المعلومات يتم استنباطها من ثلاث مصادر غير دقيقة هى المخابرات الأمريكية والمخابرات الإسرائيلية علاوة على خطب وبيانات السيد حسن نصر الله وهى بالتالى معلوماتغير دقيقة قد تذكر على سبيل التهويل أو التخفى حيث لا يعلم أحد ما هى الإستراتيجية التى تتبعها أمريكا وإسرائيل أو "حزب الله" فى طريقة عرض المعلومات عن الخصم أو المقدمة له ، ولكن عموما فإن أكثر المعلومات المتداولة تشير لأن "حزب الله" لديه 25 ألف مقاتل نظامى وما بين 12 إلى 15 ألف صاروخ وبالإضافة لصواريخ الكاتيوشا التى يصل مداها لأربعين كيلومترا هناك صواريخ "فجر-3" و"فجر-4" و"فجر-5" ويبلغ مدى الصاروخ الأخير منها 75 كيلومترا. أما صاروخ "زلزال-1" البالغ مداه 150 كيلومترا والقادرعلى بلوغ تل ابيب فيملك "حزب الله" حوالى مئة منه. وأفادت جريدة معاريف الإسرائيلية بأن هناك الآن مخاوف من احتمال أن يكون "حزب الله" قد تمكن من الحصول على صواريخ مضادة للطائرات. ويملك عدة طائرات بدون طيار يمكنها قصف أهداف محددة، ويقال أن بعض هذه الأسلحة قد تم تطويرها أو صناعتها فى لبنان حيث أعلن السيد حسن نصر الله أنه قد تمكن من صنع طائرات بلا طيار ، كما أعلنت مصادر إيرانية منذ أيام أن "حزب الله" لديه علماء ومختبرات يطور فيها صواريخه وقد ذكر بعض الصحفيين الغربيين أنهم قد شاهدوا لدى حماس مصانع ومعامل صغيرة ( تحت السلم) يتم فيها صناعة قذائف وتطوير صواريخ وربما كان لدى "حزب الله" مصانع أكبر ولكن كل هذه المعلومات لا يمكن تأكيدها حتى الآن حيث لا يعرف أحد أين قد تقع المصانع الكبرى التى يحتاجها الحزب لصناعة سلاح متطور وضخم كالطائرات ويبقى التصور الأكثر ثباتا هو أن إيران قد تكون هى من يمد "حزب الله" بمعظم أسلحته وذلك عن طريق سوريا وهو سيناريو تؤكده أمريكا وإسرائيل ( لأهداف سياسية) ولكنه يبقى حتى الآن التصور الأكثر معقولية ، وتدعى المخابرات الأمريكية أن "حزب الله" يحصل على ميزانية سنوية من إيران تقدر بمائة مليون دولار وأن هذه الأموال تذهب له عن طريق شبكة ضخمة من شبكات غسيل الاموال تمتد فى أوربا والولايات المتحدة ولا أحد يدرك بالضبط من أين جاءت المخابرات الأمريكية بهذه المعلومات وإن كانت صادقة وتعلم فروع هذه الشبكة فلماذا لم تقض عليها حتى اللآن..!!
لماذا "حزب الله" ؟
ولكى نجد إجابة عن التساؤل المحير، لماذا الإلحاح على القضاء على القوة العسكرية لـ"حزب الله" ؟ ما الذى يدفع الولايات المتحدة لتجشم عناء عمل كل هذه الدعاية المضادة من جهة ، والضغوط السياسية من جهة أخرى ؟ وما الذى يدفع إسرائيل لتدمير بلد كامل بغية الضغط عليه لنزع سلاح حزب الله ؟ فعلينا أولا أن ندرك عددا من الإعتبارات الهامة أولا أنه منذ نشوء "حزب الله" كحركة مقاومة شيعية فى بداية الثمانينات فى لبنان (1982) بدى واضحا أن الحزب وإن كان يرفض دخول غير الشيعة له إلا أنه يلزم نفسه مع ذلك بمسلك (عربى قومى) فرغم علاقته القوية مع الثورة الخمينية والتى رعته بسبب الإنتماء الطائفى الشيعى الواحد لهما ثم ولاستخدامه فى محاربة إسرائيل والتمتع بنفوذ فى المنطقة إلا أن " حزب الله" ورغم بنوته الشرعية للنظام الإسلامى فى إيران إلا أنه كان واضحا منذ البداية أن الخيار الرئيسى لحزب الله هو محاربة الوجود الإسرائيلى فى جنوب لبنان ومحاربة ملشيات جنوب لبنان الموالية لإسرائيل حيث تحول طوال الثمانينات والتسعينات للشوكة الأكبر التى تقصم ظهر إسرائيل فى لبنان بل وربما للشوكة الوحيدة التى تقوم بذلك حيث حمل وحده (فى معظم الأحيان) عبء قتال إسرائيل وبقى كذلك حتى استطاع فى يناير عام 2000 أسر العقيد "عقل هاشم" المسؤل عن متابعة عمليات جيش جنوب لبنان ونتيجة لأسر العقيد عقل اضطرت إسرائيل للإنسحاب من جنوب لبنان فى مايو عام 2000 وهو ما أكسب "حزب الله" إحترام، تعاطف ومكانة كبيرة فى العالم العربى خاصة لدى الدول التى تضم أغلبية من الشيعة، كما تمتع "حزب الله" وحسن نصر الله بمكانة لا يضاهيها أحد فى لبنان والتى تمثل الشيعة أغلبية فيها (نسبة 48% من إجمالى السكان الذى يبلغ عددهم 3 مليون نسمة) ولم يكتف "حزب الله" بدوره فى اخراج إسرائيل من جنوب لبنان لكنه فيما بعد خروج إسرائيل أصر على عدم تفكيك الجناح العسكرى له على اعتبار أن إسرائيل لم تزل تحتل مزارع شبعا ، وعموما فقد نجح "حزب الله" فى أكتوبر من عام 2000 فى أسر ثلاث جنود إسرائيلين. ثم تمكن فى يوليو 2004 و بوساطة ألمانية من فك أسر 30 سجين لبنانى وعربى وإعادة رفات 60 ستين شهيد لبنانى وفك أسر420 سجين فلسطينى والحصول على خرائط تظهر حقول الألغام التى زرعتها إسرائيل فى جنوب لبنان فى مقابل تسليم أسير إسرائيل ورفات الجنود الثلاثة لإسرائيل وبهذا حصل حزب الله على اعتراف شبه رسمى من أسرائيل بشرعية وجوده ، وتمكن لأول مرة من تأكيد دوره الحقيقى فى فك أسر الأسرى اللبنانيين والفلسطينين فأرسى بذلك قاعدة تبادل الأسرى.
والمدهش فى أمر "حزب الله" أنه على الرغم من بدايته الطائفية إلا أنه على خلاف حركات أخرى كحركة أمال فى لبنان فقد ظل وفيا لخياره فى محاربة العدو واعتباره القضية الفلسطينية خيار استراتيجى له حيث قدم للكثير من الجماعات والكتائب الفلسطينية مساعدات فى السلاح والعتاد حيث كان له دور ملحوظ فى مساندة انتفاضة الأقصى كما أنه رفض التورط فى حرب المخيمات ضد الفلسطينيين فى لبنان إذا أضفنا لكل ذلك التأثير الكاريزمى للسيد حسن نصر الله فى الجموع التى تختشد بمئات الآلاف لسماع خطبه وأيضا ما يبدو لدى حزب الله من قدرات استخبراتية وقدرة على إستخدام الإعلام للتأثير فى الجماهير (حتى اتهمته إسرائيل بانه يستخدم متخصصين فى الحرب النفسية لكتابة خطب زعيمه التى تظهر استطلاعات الرأى أنها تؤثر بشدة فى الجماهير خاصة الجماهير الإسرائيلية )
إذا تفحصنا كل هذه الإعتبارات لوجدنا أن "حزب الله" قد تحول فى ذهن الكثير من العرب لحركة المقاومة الوحيدة التى ترفع صوتها ضد إسرائيل والتى تملك إلى جوار ذلك أسلحة يمكنها تهديد إسرائيل بها ، كما أنه رغم كل الدعاية الإسرائيلية والأمريكية التى استهدفته لم تتلوث صورته لم تتم إدانته فى الشارع العربى كما حدث مع "تنظيم القاعدة" مثلا، إذا أضفنا لكل ذلك أن حزب الله يمثل صورة مشرقةلما يمكن أن يكون عليه التواجد الإيرانى فى المنطقة لوجدنا الأسباب التى تسعى أمريكا واسرائيل والغرب من أجلها للقضاء على القوة العسكرية لـ"حزب الله" ثم ربما لتوريطه فيما بعد فى عدد من الصراعات السياسية التى قد يفقد فيها احترامه وصورته الطيبة فى المنطقة.



#غادة_عبد_المنعم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيلم -عن العشق والهوى-
- -جماهير السينما- تستحق اللى يحصل لها..!!
- فاتن حمامة ..العفريته التى خرجت من القمقم..!!
- إحنا فين ..؟! وإيران فين..؟! بلا سينما بلا ظواهر..
- هل يفجر مزيدا من المشاعر العدائية ضد العرب..؟
- ..?هل كان بن لادن من أحرق دهب
- أمريكا ووصفة الديمقراطية فى الشرق الأوسط
- لا يلزمك أكثر من شائعة أو عود كبريت..إزاي تعمل فتنة..!!
- أقباط المهجر والمناخ المفتوح..الصراع يبدأ في مصر وينتعش في ا ...
- -موراى- ساحر وهو لا يفعل شيئا!!
- لحظات ما قبل الموت ..عن الإنتحار، المخدرات والوهم !!
- بولانسكي يقلب رواية ديكنز إلى ملحمة يهودية
- الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان
- فى مصر..الصحف الخاصة تلعن الحكومة وتغازل كفاية والإخوان.
- بريطانيا قتلت جده وبلير عينه مستشاراً.. طارق رمضان المثير لل ...
- ما رأى فضيلته فى مأساة فلسطين ومحنة العراق..؟!
- أمم تعشق السادية وتستمتع بالكهنوت..!
- سيد قطب ورامسفيلد تخرجا من مدرسة -يهودية- واحدة..


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - غادة عبد المنعم - ملفات -حزب الله-