أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي النقاش - بدعة..مشروع المصالحه الوطنيه السمجه !















المزيد.....

بدعة..مشروع المصالحه الوطنيه السمجه !


علي النقاش

الحوار المتمدن-العدد: 2926 - 2010 / 2 / 24 - 07:54
المحور: ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق
    




كثيرا ما تتناول الإطراف السياسية وعلى مختلف مشاربها مشروع المصالحة الوطنية وقد تعدد المواقف اتجاه هذا المشروع فهنالك من يدعي انه يؤيده وأخر يتحفظ عليه وإطراف أخرى تعارضه وتفتعل الأسباب لعرقلة استمراره وحتى رجال الدين من المراجع الفقهيه كل هؤلاء انصبت نقاشاتهم في كيفيه تطبيقه وكان من المواضيع الرئيسيه حتى لخطباء ألجمعه الذين يعبرون عن وجهات نظر مرجعيات دينيه كانت السياسة لباسهم الذي تقمصوهم في العهد الديمقراطي الجديد! فوضع جلهم شروطا ومسوغات لكيفية تنفيذ هذا المشروع المعجزة !كل هذه النخب الدينية والسياسية اشتركت في رسم السبل للوصول إلى النتيجة المعول عليها من هذا المشروع فعقدت الندوات والمؤتمرات في كل من القاهرة و شرم الشيخ وبعدها في مكة وأعقبها مؤتمر في بغداد وأخذت على عاتقها وزاره الحوار الوطني متابعة كل ما يتعلق بالمصالحة وأخرها تشكيل (لجنة السلام) برئاسة السيد أكرم الحكيم وزير ألدوله لشؤون الحوار الوطني لتطبيق الأمرين الديوانيين (4,5) الذي أصدرها السيد نوري المالكي رئيس الوزراء بهذا الشأن...وبعد كل هذا وللحقيقة والتبحر في مشروع (المصالحة الوطنية ) يتأكد من انه مشروع عدمي خيالي اختلقته الأحزاب العنصرية والطائفية ومن يسير بركابهم بادعاءاتهم وهذا ما اقنعوا ساسه الدول التي اشتركت في احتلال العراق أو هكذا يبدوا لهم أنها مصدقه بوجود تناحر بين العراقيين يوجب التصالح كونه يدعم أجندتها في احتلال وإدارة البلد والبناء على هكذا أكاذيب إما الحقيقة فهي ليست كذالك أبدا . والمهم عدم إظهار الحقائق فاخفوا قناعاتهم واستمروا هكذا لعبه ليخدعوا حتى من يدعي ألفطنه وهكذا هو الحال الذي طفا على ارض الواقع كذبه إن هنالك احتراب أهلي في العراق.أفكار شيطانيه خطط لها بليل حبكت مقاصدها وبنيت على افتراضات مفبركة أريد بها التعامي عن حقائق التاريخ والجغرافيا والتعايش بين أبناء الشعب منذ ألاف السنين من دون حدوث إي نزاع سجله التاريخ حتى بشكل فردي وليس بشكل جمعي فلم نسمع يوما إن قتالا نشب بين مكون ضد أخر على أساس طائفي أو عرقي واقلها حتى تاريخ الاحتلال سنة 2003ومن يدعم هي الأكاذيب فلغاية سياسيه يريد تحقيقها.
فعلى مدى التاريخ لم نسمع بحدوث اقتتال بين سني وشيعي أو كردي وعربي وحتى مسيحي ومسلم وإما الادعاء بالمظلومينه قد نجم بسبب تصرف فئة الأخرى اتجاه اخرى استلبت لها حقا على أساس طائفي ما هو إلا هراء مبني على خيال ليس له وجود وهو ما أرادت الإطراف المنتفعة إقحامه في عقول السذج من الناس وإخافتهم من الأخر . إن هذا لا يرقى حتى إلى قصص أبو زيد الهلالي. ومجالس الروزخونيات لا يمكن إن نبني عليها حقائق وتكون مصدرا محترما لسرد وقائع التاريخ, إن هذا السلوك من السذاجة الشيء الكثير و تبسيط للأمور وإلغاء لعقول, وما القصص التي تسرد على السذج وما بها من مبالغات سوبرمانيه في سرد الحدث كونها مصدر ارتزاق للبعض وهنا أقول (ما اكذب التاريخ ) و البناء على الوهم .
إن مشروع المصالحة الوطنية لا أساس واقعي له واختلاق بعبع الطائفية والعرقيه والبناء على الخوف من الأخر الذي يخدم غايته من يريد التسيد على ألطائفه وليكون اساس لعرشه وسلطانه . ولكل هذا اختلق هؤلاء الشياطين أرضيه يقيمون عليها ممالك لها حدود تمتد على امتداد هذه القطعان على الأرض من الإتباع وتتحدد بامتداد هؤلاء السذج ويضحى هؤلاء العاطلين بالوراثة من زعماء الطوائف والذين يعتاشون على جهود الآخرين ويسرقونهم بحجة الحقوق؟! طفيليات تملك الملايين وإتباعها يسكنون الجحور ويقاسون شظف العيش ولا ينظر هؤلاء إلى إتباعهم كبشر لهم حق الاختيار ونحن في القرن الواحد والعشرون ! ولكن هذا هو خيار هؤلاء المخدوعين وسيمضي زمن طويل لتتغير قناعاتهم !!
ولكي نضع ما يدعيه أمراء الطوائف والأعراق في توصيف صحيح لما يحدث من نزاعات بين الدوله ومنذ تأسيسها بداية القرن العشرين والكرد (الحزبين الكرديين) مثالا ومنذ عهد محمود الحفيد اذ كان خروجهم على ألدوله وعصيانهم اتجاه كل الانظمه التي حكمت العراق ملكيه كانت أم جمهوريه ,وحتى مع من أواهم بعد تغربهم في المهجر (عبد الكريم قاسم ) ويدعي الكثير من ساستهم انه الصديق الوفي للشعب الكردي فتمردت عليه قيادتهم حال إعلانه قانون النفط رقم 80 بتحريض من الدول الاستعمارية . لقد تحالف الحزبان الكرديان مع ألدوله التركية وإيران وأمريكا وإسرائيل وكل من يريد إن يحقق أجنده له في العراق استغلتهم هذه الدول للحصول على مكاسب على حساب العراق وما اتفاقية الجزائر إلا مثالا لمدى ما أوصلوا العراق وأدموه والذي جر على هذا البلد المصائب بسببهم وادخلوا البلد في حروب متعاقبة وكان حصيلتها النهائية إن ساهموا في التأليب والتخطيط والاشتراك مع العدو على احتلاله بلدهم !!
لم يدون التاريخ إن هنالك عشيرة عربيه قاتلت الأكراد أو العكس لسبب قومي ويتضح ان من قاتل هؤلاء ليس القوات المسلحة العراقية فقط بل إن جل العمليات التي طالت (الحزبين) كانت من قبل أفواج الدفاع الوطني البالغ تعدادهم 250 فوج وهم من الكرد علما إن تعداد إي فوج لا يقل عن إلف مقاتل ويعتبروهم عملاء (وثائق وزارة الدفاع العراقية) ووصل تعداد هذه الافواج 350 الف مقاتل فهل أكثر من هذا برهان إن لا أساس عنصري في كل هذا الاحتراب ؟ إنه عصيان مسلح تقوم به عصابات مسلحه خارجه على القانون تقوم ألدوله بمحاربتها ليس إلا ,وعلى مدى كل العهود السالفة لا فرق بين جمهوريه أو ملكيه .
وهكذا في الجانب الأخرإيران بشأن للمجاميع التي تمارس الطقوس الحسينية من بسطاء ألشيعه فقد حوربوا من قبل النظام لوجود من يتسلل ويندس بينهم لإثارة الفتنه الطائفية للترويج لأجندات معاديه للنظام وإيران دوله بالذاة وهي دوله معاديه للعراق على طول الخط لقد ,ابتلى بأذاها البسطاء من ألشيعه التي تدعي إيران كذبا الدفاع عنهم. وهنا العجب فما علاقة إيران بشأن شعب أخر . (ولسنا مبررين إعمال القمع هذه ) وما ندرجه إلا توصيف لحاله. وهنا نسال ببساطه هل هنالك من تصدى للمشتركين في هذه الشعائر من (السنه ) ؟؟ لم يحدث في التاريخ أبدا بل كان جلهم يحتفلون بهكذا شعائر مع إخوتهم ولحد ألان فكل العراقيين متصاهرين مع بعضهم كردا شيعه وسنه ومشتركين في حياتهم في إعمالهم كذالك ويتواصل معهم الازيديه والمسيح والشبك لا فرق .
إن الاستمرار بهذه ألبدعه وغايتها والتعكز عليها كي يتمكن أمراء الطوائف بهكذا فبركه مفتعله ليكون هذا المتزعم على ألطائفه أو القومية متفضلا على إتباعه فهو يطالب بحقوقهم وما هي إلا مصالحه ! وغاية هؤلاء إعلان ولايات الطوائف ويمسي العراق بعد حين ليصبح اقلها ثلاث إمارات فشيعستان جنوبا و كردستان شمالا وسنستان غربا وهنا يتحقق مشروع الشرق الأوسط الجديد (القديم) المشروع الصهيوني بامتياز وليتناغم مع المشروع الإيراني / الامريكي في إضعاف العراق وتفتيته للسيطرة عليه ولتنفرد إيران كقوة إقليميه كبرى في المنطقة وليكون العراق حديقتها الخلفيه
لقد تم تحقيق أهداف هذه الزعامات بالقوة ونجحت في إدخال العنصر الأجنبي لتحقيق أهدافها والنتائج الكارثية التي نجمت عن تنفيذ هذا المشروع وهي من يتحمل دفع ثمن ما حصل من خراب ودمار وشهداء لمشاركه المحتل الأجنبي هذا هو الحق والقانون والأعراف الدولية العادلة وسوف يدفع المحتل جراء جرائمه التي سببها للعراق وأهله مستقبلا فسيقدم الاعتذار والتعويضات أسوه بالأرمن مع تركيا واليهود اتجاه ألمانيا وحتى ايطاليا اتجاه ليبيا والجزائر مع فرنسا وان طال الزمن . والسؤال ما الموقف من المقاومة ضد الاحتلال هنا ستتهم بالإرهاب وحتى وان كان ضد الغازي ومن هذا يتضح مدى الكيل بموازين منا قبل الإطراف الدولية ! إن وتوصيف الأمور على غير حقيقتها لقوه الإعلام المضلل وإمكانه قلب الحقائق وبالاتجاه الذي يخدم الإطراف المسيطرة على السلطة وفي المدى لن يتحقق العدل ويبقى الظلم إلى حين.
إن النظام السابق مع كل السلبيات التي ارتكبت تعامل مع الجميع وفق نظرته وملاءات الاطراف من عدمها للسلطة والحزب ,لقد قام النظام السابق بإعدام عدد كبير من قياديه (جماعه عدنان الحمداني ومحمد عايش ) ومنهم العميد محمد مظلوم الدليمي ,حسين كامل وصدام كامل والحكيم راجي التكريتي , راغب فخري مديرالدائره القانونية , العميد الركن سهيل الاعظمي مؤامرة سطم الجبوري وهو قريب مشعان في عيد الجيش ومحنه الجبور بعدها بترحيل قسما من القرى إلى المنطقة الكردية والخزرجى وفراره إلى الدنمارك و الكثيرين غيرهم وجلهم من ألسنه لاتهامهم و..و..الخ وهنا مقاربه لما قامت به الحكومه الديمقراطية اتجاه عشائر الحواتم ( جند السماء ) ومدينه الثورة (الصدر) والنجف والفلوجه وشارع حيفا .
إن مشروع المصالحة الوطنية ومع كل اللغط ما هو إلا مشروع بائس ,هلامي لا شكل له ولا أجنده حقيقية إلا الفبركة الاعلاميه واللف والدوران وإيهام الناس انه مشروع حقيقي وما هو إلا وهم وما الادعاء بالعمل للتصالح مع البعثيين من إتباع النظام السابق (عدى الصدامين ) كما يوصفون وهذا ليس حقيقيا فالبعث فكر لا يرتبط بشخص وصدام حسين بعثي نعم ولكنه ليس حزب البعث وهذه حقيقة لا يراد لها إن تظهر ! ومن ثم وبعد إن تعقد المؤتمرات تكون نتيجتها الاكتفاء بتبويس اللحى بين أقطاب العملية السياسية! وكان المصالحة خلقت لتطبق بين المتصالحين وهم إطراف العملية السياسية وليس التصالح مع الخصوم . السياسيين .وهنا العجب والإحباط الذي يدلل على ممارسه الضحك على عقول الناس والكذب والزيف إن المشروع ولد ميتا لعدم وجود ما يبرره إلا استنزاف الوقت وإعطاء الوعود لطي مرحله زمنيه ليس إلا .
وليس أي عاقل ضد المصالحة مشروع مصالحه ان كانت هنالك خصومه بين إطراف متقاتلة لا سياسيين يجندون مرتزقتهم من ألقتله ليريقوا الدم العراقي من الابرياء ويدعي الاقتتال بين الطوائف وهذه الإعمال ينتهجها كافة الفرقاء السياسيين مون نصب نفسه ممثلا لتلك ألطائفه وهذه الفئة ليظهروا التناحر بين الأطياف والاحتراب المفتعل وما هو إلا صراع بين السياسيين أنفسهم التي جندوا لها العقول والإمكانيات ليكون الادعاء بوجود هذا الاحتراب والصراع مقبولا يصدقه البسطاء من الناس ليلوذوا بحمى هؤلاء إبطال الكذب , والبسطاء من الناس لا يعرفون أنهم يستجيرون من الرمضاء بالنار !!
وهنا اجزم إن لا حاجه لأي مشروع مصالحه كاذب ومؤتمرات للدعاية تصرف عليها الملايين من الدولارات على مؤتمرات استعراضية
إن الحل هو إن يطبق القانون العراقي بكل اختصاصاته وترحل الادعاءات التي تدعيها السلطة وأحزابها اتجاه الخصوم إلى القضاء يقدم من يتهمونه مبأنهم تعسفوا في تطبيق القانون أو أساءوا و تحدد مده للمدعين بالحق الشخصي وليتقدم الإفراد أو حتى المؤسسات من يدعي بان هنالك حيفا وقع عليه من قبل إي كان قد تجاوز على القانون واستغل سلطته على إن ينظر للقوانين المعمول بها سابقا لينال جزائه العادل وإمام القضاء العراقي على إن تشمل كل الذين تجاوزوا وتعسفوابحق الآخرين من الفاسدين والقتلة بعد 2003 من ,قاده المليشيات ولصوص ومن استغل وظيفته على إن لا يسيس القضاء وتمارس الضغوط عليه لاستصدار إحكام مجحفة بحق المتهمين دون دليل وقرائن لان هذا لن يحقق الهدف المطلوب .
وأخيرا يجب إن يعاد الاعتبار ويعوض لكل من تم التعسف بحقه من البعثيين ظلما وحسب القوانين العراقية على إن لا يحجر على أفكار الناس وإكراههم على تغيير قناعاتهم وما يؤمنون به بالقوه وتطبق القوانين المرعية على الجميع وفسح المجال للتعبير عن أفكار جميع المواطنين وتشجيعهم للإيمان بالتداول السلمي للسلطة وضمن الشروط المتفق عليها دوليا والاستفادة من تجارب الدول الديمقراطية التي سبقتنا في هذا المجال .
وعندها سينحسر العنف حال انسحاب المحتل وإلا فلا نهاية لدوامه العنف وسيكون الجميع خاسرون. فهل هنالك ضوء في نهاية النفق ؟ عسى !ا الان من يزرع الريح لحصد العاصفة ! وترجع الامورالى نصابها عندما يتسلم الخيرين أصحاب الخبرة من العراقيين الذين لا يحملون غير أجندة الولاء للعراق فقط السلطة ولكن كيف ؟ ! بعد تضيق خيارات العراقيين في الوقت الحاضر بالقمع الذي تمارسه السلطة بشتى الوسائل وبالاجتثاث والتهميش واستنفاذ الوسائط الديمقراطية .



#علي_النقاش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ترانسفير عراقي قادم رؤيا مستقبليه !
- الكويت.. كردستان والضوء ألأمريكي الأخضر !
- حافة الهاوية لعبه قادة الكرد المزمنة !
- كومبارس…..على مسرح البرلمان !
- للطائفيه وجوه اخرى !
- خط أخضر....خطوط حمراء !؟
- كركوك.... بداية تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير!
- صندوق باندورا وصندوق الانتخابات ما الفرق ...؟
- قانون سكسونيا وحكومة الاحتلال !
- الانتخابات وعدالة احصاء الناخبين!
- النظام الايراني ومسؤليته عن جريمه حلبجه !
- ا لمرجعيه والتعامل في سوق النخاسه هل يجوز ؟؟
- ( حلبجه ) للحقيقه توصيف اخر !!
- الجيش العراقي الجديد جيش نظامي ام مجاميع مسلحه ؟
- مشروعيه الديون العراقيه على الكويت
- متى يكون النظام الرئاسي مطلوبا
- السوشي مذهب جديد
- الحكومه الاتحاديه العراقيه.. المشكله والحل
- القنبله الذريه الايرانيه ومخاطرها
- مشروعيه اطراف المصالحه االوطنيه


المزيد.....




- كيف سيغير الذكاء الاصطناعي طرق خوض الحروب وكيف تستفيد الجيوش ...
- -لا توجد ديمقراطية هنا، هذا هو الفصل العنصري-
- -لا نعرف إلى أين سنذهب بعد رفح-
- شاهد: طلقات مدفعية في مناطق بريطانية مختلفة احتفالاً بذكرى ت ...
- باحثة ألمانية: يمكن أن يكون الضحك وسيلة علاجية واعدة
- من يقف وراء ظاهرة الاعتداء على السياسيين في ألمانيا؟
- مصر تحذر من مخاطر عملية عسكرية إسرائيلية محتملة في رفح
- ماذا تكشف روائح الجسم الكريهة عن صحتك؟
- الخارجية الروسية توجه احتجاجا شديد اللهجة للسفير البريطاني ب ...
- فرنسا تتنصل من تصريحات أمريكية وتوضح حقيقة نشرها جنودها إلى ...


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - ملف: الانتخابات والدولة المدنية والديمقراطية في العراق - علي النقاش - بدعة..مشروع المصالحه الوطنيه السمجه !