أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي النقاش - للطائفيه وجوه اخرى !















المزيد.....

للطائفيه وجوه اخرى !


علي النقاش

الحوار المتمدن-العدد: 2818 - 2009 / 11 / 2 - 20:08
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ردا على مقال (جابر حبيب جابر)المنشور في عراق الغد
.ليس غريبا ما جاء في مقال الأستاذ الجابري وما ادعاه من إن الطائفية ليست من طرف واحد و وسرد كيف فر من شوارع بغداد أهل (الشوارب) ولم يقاتلوا المحتل يريد إن يصدق خياله المريض. وبالمقابل وليستقبله بالورود والأحضان الطرف الأخر وكان الرزية فخرا يراد بها علاء الأخر بان يجعله عميلا وهو تدني مجاني يريده كما يدعي لأهله ليس له موجب وادخل الجميع في فسطاطين وهم سنه وشيعه !!هكذا هو العراق افترضه وبرهن انه هكذا وبلا نقاش انها الفتوى التي يطلقها من لم يلبس العمامه بعد .نعم انهم سنه وشيعه ومسيح وازيديه ولكن تقسيمهم السياسي ليس كذالك كل الاحزاب سياسيه الا الاحزاب الدينيه سنه وشيعه فهم عملاء لا علاقه لهم في السياسه يقترن معهم الحزبين الكرديين فهم عملاء للاجنبي على طول الخط !! كلام السيد جابر انحرف عن جادة الصواب و كلام لا يمكن لعاقل إن يصدقه عجيب هذا الكلام وما هو إلا قفزا على الحقيقة ويريد إن يبين إن الشعب العراقي ليس جديرا إن يقاوم إذن هل الإخبار وعيوننا كذبت وهل الشهداء الذين سقطوا دفاعا عن العراق وهم عشرات الآلاف كانوا من الدمى ولا اهل لهم يذكرون الحاضرين بشهدائهم ام بسبب اعتبارهم من القتلى الذين وقفوا بوجه التحرير!!! ارجع يا جابر فتذكر أم قصر وكيف كان قتال إبطالها لأكثر من 14 يوما وهم مفارز بسيطة ومعزولة هل هؤلاء كانوا من غير العراق.لا يدعوا أي منصف إن يجعل ألشيعه في خانه الفرحين بالاحتلال إلا تجني عليهم بدعوى إنقاذهم من طائفيه النظام السابق أي كلام افلج هذا !!واسأل من كان يحكم العراق هل هم شيعة أهل القمر أم شيعه العراق وسنته وكرده وكل طوائفه ومن كانت خدمة العراق هدفه وأولهم من انتمى لصفوف البعث . لم يكن في العراق من يعرف الطائفية وما رسم هذه ألصوره النشاز لعراقيين إن هي إلا أمنيه البعض لما يريده إن تكون للطائفية القدح المعلى ولما كان لمن تقلد اعلي الدرجات الوظيفية ظلما إلا باسمها . ما هو مشروع الطائفيين اسال غير الدفاع عن ألطائفه والتصنع بالمظلوميه وكان الوطن الذي ينعمون بخيراته ليس له حضوه ولا مكان في عقول أجدبت إلا من الترهات فهذا يذهب إلى ساسان وزرادشت وهذا يذهب إلى قاعدة ابن عبد الوهاب . إن كوابيس السيد الجابري التي يريد تسويقها ليست إلا طائفيه بامتياز أو هي عين الحقيقة ونحن له مصدقين فيما لو ملك الدليل إن للطائفيين (ألسنه )وهي واضحة من طرحه المقال الذين يتهمهم أنهم الذين نفذوا تفجير الأحد فليدلنا عليهم ويكفينا التيه في صحراء سيناء كما تاه العبرانيون وليخرج العراقيين من دوامة الشك بحقيقته التي لا لبس بها !وإلا كان خطابه لا يربوا عن فحيح الأفاعي وإذا بالذي يريد إن ينئي بنفسه عن الطائفية هو أول من ينشد لها المديح و انشدوه لا يألف غيرها وما اتهام الآخرينالا لسقم الغرض والدليل وسقم المروءة لمن يتفوه بما تكذبه الوقائع . لم اللف والدوران ؟ إن اول التدليس منيريد للناس ان يعتقدوا إن الذين قتلوا هم من ألشيعه .واهم و لا يمكن إن ينطق بهذا حتى المجنون كيف هذا الكلام !!إن الذين قتلوا من كل الطيف العراقي هل هذه الوزارة مختصة بالشيعة وهل مجلس ألمحافظه كذالك ما كلام لا يصدقه حتى الأطفال أين بقيه العراقيين من ألسنه هل تركوا البلد زهاجروا ام ان الموظفين من الشيعه والسنه تم تسريحهم .تبرير عجيب لجريمة رغما عن أنوف الناس يجب إن يصدقوها كيف لا اعلم .إن شتم الطائفية تبجحا يعتقد السيد الجابري سيسقط تحفظات الآخرين من اتهامه بها وما الادعاء في البعد عن الطائفية بالكلام لا غير إلا حجابا وهو الخطر المستتر وكما قاله هو وهذا مصداق قوله إن أساتذتها يعرفون كيف يعومون ولكنهم نسوا إن من يدخل البحر لا يخرج إلا مبتلا وان ادعى غير ذالك فعندها لا شتيمة نفعت ولا هدف منها تحقق .. إن 60%^ التي تدعيها من ألشيعه لا اعتقد إن دكتورا يعتقد إن لهم مشرب واحد في السياسة لتقودهم بعض العمائم وان كانت على رؤوس أطفال يلعبون الاتاري لا زالوا .هل من الممكن إن نصل إلى السقوط المدوي لان يعتقد أستاذا جامعيا إن العراق سنه وشيعه أين الكرد هل هنالك مذهب جديد ولنطلق عليه إل بيت برزان مثلا من ناحية طائفيه إن الكرد تركوا الطائفية وتريد تكريسها بالعرب إن هذا غير منصف . القومية وحدت الكرد وتريد تفريق العرب بهذا الخطاب يا سيد جابر إن من يطلق عليهم محبي إل البيت دون عباد الله وكأنها بضاعة اشتروها خالصة لأنفسهم ولا اعرف من باع ومن اشترى وبالمناسبة إنا ممن يوصف بمحبي إل البيت طائفيا ولكني اعتقد إن كل المسلمين هم محبي إل البيت وما ألتفرقه إلا خبث ساساني ومن يسير بخطه وان كان أستاذا كان أخبث ولأسال ما مصير العوائل المختلطة وسبق وان أطلقت عليها مذهب( الشوسي )في مقال سابق نشر على موقع الحوار المتمدن التي تضمن مقطعي- السني -والشيعي وهم 80% من العراقيين فطائفتهم أكثر حضورا ولكنها من دون رجال دين يدعون تمثيلها لان هؤلاء لا يصدقون جوقه المنتفعين ومن الطائفتين .ولاعرج على استطرادك في وصفك للعراقيين من اللطامه والبكاؤن ان ثقافة القرية بكل مساوئها ليس لها إن تنقل إلى المدينة وبهذه الطريقه فتتقلد السلطه وتفرض اجندتها الموبوءه .في السابق يتقدم ابن المدينة من القرية إلى القضاء لينظر عالما أخر يتدرج ليدخل ألجامعه في المدينة ليس ليفرض أجندته ولكن ليأخذ من محيطه الجديد وهذه هي مسار الحياة في كل العالم إما ألان فالعكس إن اللطامه والبكاؤن ليسوا غير عراقيين ولكن أجنداتهم وفرضها على المدينة هي الخطر وانأ لست ضد احد ولكن الواقع الحضاري كان أولى بهم إن يحترم خصوصيات الآخرين فليس الفخر في التخلف ومن يفخر بطريقه التعامل من يدعي الثقافه وكانما لا نعرف ان الشيطان اعلم بالله من كل الخليقه ولكنه عاصي وما الانقياد والقول (ذبه برأس عالم واطلع منه سالم ) وهي لغه الاستاذ جابر ومن يسير في خطاه معتقدين إن كل من لبس العمامة عالم وما أكثر الذين يلبسونها وجلهم لا يخرجون من خانة الحمير إلا بالشكل . فما قطع الشوارع وتنصب السرادقات ويتعطل العمل وتنصب مكبرات الصوت لتسمع الروايات التي ليست اول ولا اخر من دون احترام مشاعر الناس واولهم الشيعه ممن لا يؤمن بهذه الترهات , وإذكاء للطائفية مدفوعة الثمن وما تقوم به ألدوله يدعم لغة الثار ممن لا اعرف ..ولي إطلاله على ما تنكره من عروبة العراق وخطئها كيف؟؟ إن العراق ومنذ نشوء الدول وقبل أكثر من 1400 عام وحتى قبل هذا التاريخ كان عربيا ونشأت على أرضه الحضارات ولا يعني إن لا يكون هنالك أعراق تسكنه ولكنها لا يمكن إن تصبغه بصبغه غير لونه هل يعقل إن حاضرة العروبة والمسلمين ويشكل العرب 80% من سكانه إن تكون هويته غير عربي ليس لمن إن يريد إن ينتهج نهجا انفصاليا تعوزه الحيلة ليختلق ان لم يذكر للكر داو التركمان او او ..الخ وما هذا إلا اختلاق لكذبه أريد لها إن تروج شعار ألامه العراقية النشازوهو تخرج باهتة للمتصهينين والصفويين . إن العراق وتواصله بمحيطه العربي هو قوه له ولا يخفى ان إن في كل دول العالم لغة رسميه ووصف لهويه البلد وهنالك عشرات إن لم نقل مئات من الهويات واللغات المحلية فهل هذا ينقص في حقوق الأقليات عندما يحمل بلدهم هويه الاغلبيه ؟؟ إن من يؤكد على الهويات الفرعية يدفعه الغرض السيئ أو يروج لأجنده لو أحسنا الضن به فهو يجهل ما يحمل من إسفارا ! ولأرجع إلى تغليف النظام السابق ببرقع الطائفية ولأسال هل راجع السيد الجابري من كان يتقلد الوزارات وما عدد ألشيعه من المدراء العامون ومن هم قاده الفرق ومن هم ضباط الجيش العراقي وما هي إعداد كوادر الحزب وقواعده ومن أسس الحزب في العراق وخطيه في كربلاء وفي وبغداد قبل توحيد قيادتهم أليسوا من ألشيعه ومن هو أول وزير للصناعة في عهد كريم قاسم الم يكن ألركابي أمين سر قطر لحزب البعث كم عدد المطلوبين في قائمه أوراق اللعب من المطلوبين من القيادة العراقية السابقة من البعثيين ألشيعه أليسوا 36 من أصل 55 هل هؤلاء هبطوا من شيعه المريخ كيف يكون ألشيعه حزبا ليتكلم عنهم من يدعي ما ليس له إلا الادعاء الباطل ومن اوصله للاستاذيه هل هي التقيه التي استخدمها ام ان الادعاء بما يقوله باطلا . ان ما جاء في تحليل الكاتب الأمريكي ما هو إلا نسخه لما يروج له أولياء الشيطان في قم ويظاهرهم كل من يدعي الحرص على ألطائفه المظلومة وما هم إلا من ظلمها بسلخها من أهلها ليزج بها إلى احضان أعدائها واللعب على أوتارها بالأناشيد النشاز إن الأمريكي إيريك ديفيز في كتابه المهم «ذكريات دولة»، ما هي إلا أكاذيب له إن يسوقها على غير العراقيين إما من عاش في العراق وبين أهله فلا يصدقها ويعتقدها نكته سخيفة من العيب التكلم بها وما مصطلح الذي يروج له جابر وشله من السياسيين والمسمى( ألامه العراقية ) الا كذبه سمجة يراد التسويق لها من يريد للعراق إن ينسلخ من حاضنته العربية والتي هي مصدر قوته وان كانت ضعيفة في وقتنا الحاضر ولكن عمر الأمم لا يقاس بالأيام وكل لعب على أوتار قيثارة نيرون ستحرق أصابع عازفها هل المطلوب منا نحن العراقيين إن نشيد حضارة الخروف الأسود أو الأبيض أو ولاية ساسان لكي لا نتنكر لتاريخنا إن التاريخ العربي للعراق ليس محل جدال عقيم عزز تاريخه العربي الإمام علي(رض) في مركز الخلافه في الكوفة ليعقبها العصر العباسي حتى والى تاسييس ألدوله العراقية التي لم يختر لها البريطانيون ملكا من فارس وهم اعرف بما يريده العراقيون وألان هنالك من يعترض بعدما وافق على البيعة أجدادهم .كما يعترضون على برلمان سقيفة بني ساعده منتظرين انفضاض الجلسة والتي لا زالت قائمه أكثر من 1400 عام ليتظاهروا ضد البيعة ويطالبون بتغيير قراراتها والا قدموا الادله إلى المحكمة الدولية الموعودة مستانفين !! هم يريدون إن تمضي قوانينهم بأثر رجعي على الذي مضى ولا يعرف أصحاب العقول كيف السبيل لإرضاء هؤلاء المهووسين الذين لا زالوا يلطمون وهنالك من يفخر وكان للجنون محبين بدل تثقيفهم وإذا بالمثقفين والدولة تسوغ لمثل هذه الممارسات السقيمة وتجند اساتذه وهم كثر للترويج لأجندات يراد لها إن تسود وفي الختام ليس لحكومة بنيت على أساس عرقي وطائفي إن تخرج من هذا ألقمقم الذي حبست نفسها فيه إلا ا ن يأتي من يكسر هذه الجرة الفاسدة (وهي عقول )هؤلاء التي حوت هذا النفس مذ إلف عام ليتبدد من دون إن يتنفسه احد بعد ألان ...



#علي_النقاش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خط أخضر....خطوط حمراء !؟
- كركوك.... بداية تنفيذ مشروع الشرق الأوسط الكبير!
- صندوق باندورا وصندوق الانتخابات ما الفرق ...؟
- قانون سكسونيا وحكومة الاحتلال !
- الانتخابات وعدالة احصاء الناخبين!
- النظام الايراني ومسؤليته عن جريمه حلبجه !
- ا لمرجعيه والتعامل في سوق النخاسه هل يجوز ؟؟
- ( حلبجه ) للحقيقه توصيف اخر !!
- الجيش العراقي الجديد جيش نظامي ام مجاميع مسلحه ؟
- مشروعيه الديون العراقيه على الكويت
- متى يكون النظام الرئاسي مطلوبا
- السوشي مذهب جديد
- الحكومه الاتحاديه العراقيه.. المشكله والحل
- القنبله الذريه الايرانيه ومخاطرها
- مشروعيه اطراف المصالحه االوطنيه


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي النقاش - للطائفيه وجوه اخرى !