أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !















المزيد.....

لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2888 - 2010 / 1 / 14 - 11:10
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !

عادل الخياط

مُشكلة البدو تكمن في خطيئة الله . ليس ثمة خطيئة اكثر بلاءا من خلق البدو , ومن ضمن الذين أدركوا تلك الحقيقة هو والي الشام العثماني " أحمد باشا الجزار " .. وهذا الجزار كان قد أطلق عليه هذا اللقب لأنه قتل ما يقرب السبعين ألفا من البدو , لكن هذا لا يعني تيمنا بالذبح العثماني للبدو , لأن العثمانيين ذبحوا البدو وغير البدو . ومن الطبيعي الجريمة مرفوضة مهما كانت أسبابها . ومع ذلك فإن هؤلاء العثمانيين يُعتبرون بالنسبة لمجاميع الإسلاميين عموما أصحاب حق ما داموا يُمثلون إمتدادا للخلافة الإسلامية . ولا غرابة ما دام جماعة الأزهر المصري لم يصدر منهم ولو تعقيب عن ماهية تنظيم القاعد وشيخه إبن لادن , لكن ربما تضع الفتوى السعودية الأخيرة بتحريم القاعدة فطاحل الأزهر في موقف حرج , فما معنى أن تصدر الفتوى ضد القاعدة من ديار البدو بينما ديار الحضارة والفن والأدب تظل صامتة إزاء كل جرائم القاعدة ! ولا ضير فلا أحد لا يدرك إنصهار الشعب المصري تحت عباءة الأخوان والأزهر , لكن الأكثر بلاءا ان الأخوان والأزهر صاروا تابعين للسلفية البدوية , وقد يكون منارهم في هذا الأفق هو الظواهري عندما صار تابعا للبدوي بن لادن - تصور السخرية سليل النهر والأرض المُزدهرة يصير تابعا لسليل الصحراء والتفكير السلفي القبيح ! فتلك لها علاقة وثيقة بتكوين الإنسان - أعني أن تنشأ في ظل النهر والسواقي والخضار , ليس مثل أن تنمو في ظل هبوب الرمل والهجير - إذن على الله العوض ومنه العوض أن مصر صارت أغلبيتها الظواهري وإبن لادن وليس سيد درويش وعبد الحليم وتوفيق الحكيم والخراط وتطول القائمة .. أو على الأقل " محمد عبدة " الداعية الإسلامي المُنفتح .

ومن هنا تستغرب أن تُثير قضية نوبل للسلام تصريحات من قبل المُلة عُمر ومن على شاكلته , فالمعروف إن مثل المُلة عُمر قدس الله سره الشريف لم يسمع في حياته عن شخص إسمه نوبل وإن هذا النوبل إسمه مُقترن بجائزة في جميع العلوم والمجالات ومن ضمنها جائزة تخص السلام والأمان . وليس مُعضلة , فعندما إنصهر هذا المُلة في السياسة , وتكونت الأنفاس القاعدية على أرضه , ثم حدث ما حدث عقب 11 سبتمبر , من المُحتمل إنه أصبح على بينة مع الشك في ذلك , لأن الواقع يقول إنه فقط عندما سمع بأن - باراك أوباما - قد فاز بجائزة نوبل , حينها قد أبلغه مُستشاره بعد بحث طويل عن ماهية هذه الجائزة , فهل تلك من ضمن سخرية القدر ! وبعد معرفة كُنه ماذا تعني نوبل وغوغل صدرَ التعقيب من " عومرل " ولذلك فإنه سوف يحتل صدارة التعقيبات في الميديا الدولية والمحلية : تعليق طالبان والقاعدة على فوز أوباما بنوبل ههههههه

والبديهي لن تقول الحمد لله والشكر ان مثل عُمر وأبو طبر والظواهري يُبدون آراءا عن نوبل والسلام ,, والعلة والمعلول ان من يقتل و يجاهد على الطريقة الطالبانية - مدارس وأسواق ومطاعم ودور إستراحة الخ - لا يحتاج أن تتناقله وسيلة إعلام بعينها , يحتاج فقط إلى سوط من الليزر الذي يسلخ عظمه وجلده عن بُعد .. وتساؤل يطرح عظمه وليس نفسه لو كان الذي يقاتل طالبان ليس الأطلسي المسكين المُحتار بين عصابات متوغلة في قُرى البشتون وثغور الجبال , إنما ديكتاتور مثل هتلر أو صدام , هل سيحتار مثل حيرة أوباما وزعماء الناتو ؟ لا , سوف ينهيها في ليلة واحدة فقط : يرشهم سلاح كيميائي أو ذري وتنتهي العملية برمتها .. وهذه ربما دعوة للخرس لكل من يرفع عقيرته وشخيرته عن العسكرة الأميركية في بلاد البدو والإرهاب .

فما معنى نوبل للسلام وعدميتها . نعم الكيل بمكيالين في قضية الشرق الأوسط بالنسبة للأميركان هذه مسألة معروفة ولها خلفيات كثيرة وليس أوباما الذي يُحددها , الذي يُبرمجها ستراتيجات أميركية لها جذورها . ومع ذلك فإنه لا أوباما ولا أي شخص ولا الكونغرس أو أية جهة بمقدوره أو مقدورها فرض واقع بعينه على إسرائيل , , لأن البديهي ان إسرائيل تمتلك خصوصية تفوق تأثير كائن من كان .

وتعود إلى الصُلب : ما معنى أن أوباما يرسل 30 ألف جندي إضافي إلى أفغانستان ويحصل على نوبل - بغض النظر عن نوبل , وكأن نوبل فد حذاء درجة سوبر , إنذبحنا بنوبل وجوائزه - .. هل أفغانستان تحتاج هذا الضخ العسكري الأميركي أم لا ؟ الذي يقول إنه غزو دعه ينام في حضن إمرأته ويدعوها إلى حكاية من حكايات جدتي لكي ينام .. وبالنسبة للعراق كذلك , لأن الوطنيات التي على هذه الشاكلة صارت أعتق من الويسكي الأسكتلندي المُعتق . فالذين يذبحون الناس بطريقة أفلام كارتون الإسلامية يتوجب أن تُجند ضدهم كل دبيب الأرض وليس عساكر الكاوبوي فقط - مع إستثناء العسكرة الغير مُبررة لغايات دنيئة -

وبالمناسبة إن البرفسور الغربي والأكاديمي والمُفكر عندما يرفضون سياسة العسكرة الأميركية الراهنة , مثل هذا الرفض غير قائم على أسس منطقية , إنما متأت من تفكير مُعتق عن أميركا وما أدراك ما أميركا صاحبة العقلية الكاوبوية العسكرية من كوريا إلى فيتنام إلى بنما إلى غرينادا إلى إلى .. وليس ثمة أية حسابات للمتغيرات والواقع الذي تفرضه تلك المتغيرات .. فعلى سبيل المثال ان اكاديميا كنديا يساري الإتجاه كان قد حلل واقع تلك العسكرة وعلى الأخص العملية العسكرية في العراق على ذات النحو , ومن ضمن ما قاله: ان احد المسؤولين الأميركيين قد نوه : إننا فعلا أمبراطورية , لكننا أمبراطورية مُحسنة عصرية وليس مثل المفهوم المُتعارف عليه عن الأمبراطوريات ." ثم لا يُعقب على القول إنما تستشف منه إن فكرة الأمبراطورية هي الفكرة البشعة الكلاسيكية المُتوارثة في عقول الناس .. لكنه ربما يقع في المطب عندما يسأله مُجادل آخر : كيف تعتقد القضاء على نظام مثل نظام صدام حسين بغير القوة العسكرية ؟ .. فيُجيب : مثل سقوط أي نظام دكتاتوي في أميركا الجنوبية : من خلال الإعتصامات , المظاهرات , إضرابات النقابات , تحفيز منظمات المجتمع المدني وغيرها . " المُجادل الآخر أجاب بذكاء : وهل تعتقد نظام صدام مثل البرازيل أو شيلي أو أي نظام دكتاتوري في أميركا الجنوبية ؟".. بعدها تشعب الحديث , لكن الكُنه هنا , إن هذا البروفسور الغربي ومن على شاكلته من امثال - نعومي تشومسكي - يعتقدون أن نظام صدام , أو ملالي إيران , أو نظام البعث في سوريا و غيرها , على ذات شاكلة الديكتاتوريات في أميركا الجنوبية وأفريقيا وآسيا .. حقا شيء يثير الغرابة , فهل مثل تشومسكي يدرك جسامة الفعل أم انه يكتب لمجرد أنه عنصر مضاد للسياسة الأميركية ؟ هل شاهد المقابر الجماعية , هل يدرك انه في عملية واحدة من الممكن أن تُباد مُدن تحوي مئات الآلاف من البشر .. هل يعرف إن تلك الدكتاتوريات في أميركا الجنوبية وأفريقيا وآسيا هي دكتاتوريات ناعمة الملمس إزاء روع عوالمنا , لأنها ببساطة ديكتاتوريات أشبه بمفهوم توازن قوى , تمتلك القوة وتمارسها على الأضأل قوة , وعندما يبدأ النخر , تظل تضمحل رُويدا ... أما الديكتاتورية المُؤسسة على العقيدية , فنخرها لا تقول مستحيل , فليس ثمة مستحيل , إنما الزمن له تأثيراته على القوى المُضادة أيضا ,, بل حتى أن هناك عقيدية ناعمة من أمثال " جاوجسكو " غير خاضعة للمقارنة .. فمثلا عندما وقعت إنتفاضة آذار سنة 1991 كان صدام قد نعت المُنتفضين على النحو التالي : محافظات الجنوب الثلاثة : البصرة , العمارة , الناصرية : هؤلاء ليسوا عراقيين , إنظر إلى وجوههم , شبيهة بالهنود والباكستانيين !.. محافظات الفرات الأوسط : السماوة , الديوانية , الحلة , النجف كربلاء : بخصوص المحافظات الثلاثة الأولى : هؤلاء بدو , من بدو السعودية .. وبخصوص كربلاء والنجف فهؤلاء أيرانيين .. أما بخصوص المحافظات الشمالية فهؤلاء أكراد وليسوا عراقيين ولا عرب أصلا ! وبذلك فمن المحتمل أن أمثال تشومسكي يُفضلون إبادة ملايين من البشر بدعوى عدم إنتمائهم لهذه الخربة أو تلك على عدم التدخل الأميركي وطبعا بدعوى النفط والبانزين والمورفيل وكأن تشومسكي وأمثاله عقولهم من العُقم بحيث ليس بمقدورهم أن يدركوا ان بلطجيا مثل صدام على إستعداد إعطاء أعضاء جسده رهينة وليس نفط العراق إزاء كرسي العرش وفيكات كرسي العرش ؟! وعلى هذا المنوال تتواصل الترنيمات والتي آخرها : إنتفاضة مئات الآلاف من الأيرانيين ضد الإستبداد المُلائي , ليُعلن نفس الموال : إن هذه الملايين ضد الله ورسول الله ! وسوف تطول السوالف والحكاوي ونحن نستمد القرار المبين من تشومسكي وأمثاله , وكأننا من فلوريدا أو نيوجرسي لكي يأتي أمثال هؤلاء ليلقوا علينا المواعظ والحِكم .. فيا سيد , يا من أخذتك الفذلة أو الفهلوة العقلية : نحن لا مثيل لنا في عُمر الديكتاتوريات الكلاسيكية التي ضخت ملمسها الناعم فيك وتقترح على تغييرها بإقتراحات ناعمة على شاكلة تلك النعومة المُتوغلة في رأسك . يعني مثلا هل طرق سمعك سابقا أن شخصا يستلف دجاجة في زمن الحصار من أحد المحلات ويُشبعها بالسموم ثم يُقدمها لعائلته ويأكل هو معهم ليموت الجميع بدلا من حياة لا تطاق في ظل حصار صدام وليس الأميركان , فهو عندما صدر قرار النفط مقابل الغذاء أخذ يرشي بمليارات الدولارات رموز سياسية بعينها كعملية إعلامية له ولنظامه , وهذه الحالة واحدة من ملايين الحالات .. فهل العسكرة الأميركية وُفق الملمس والخشن هذا الذي تتفوه به الألسن التي لم تخضع لمثل تلك الإنهيارات ضرورة أخلاقية أم أنها مصدر سهل للحشو الكتابي عن الكاوبوي ومُغامراته القبيحة ؟!

وعلى هذا سوف يكون فلان مُحقا لنوبل أكثر من " القس البولوني فالينسا " لو سألت الآن أي بولوني عن رأيه بهذا القس الفائز بنوبل سنة 1983 لقال لك : إنه قذر وبشع وانه اصاب شهرته من خلال دعائية ليست لها علاقة بمدى بشاعته وإنتهازيته ونفاقه .. ومن ثم " زوخاروف " العالم النووي الروسي الحائز عليها 1975 فهذا يخترع القنبلة الهيدروجينية الأشد فتكا على البشر من الذرية , وبعدها تتبناه المخابرات الأميركية ليفوز بها كونه عنصرا مُتألقا في الدفاع عن حقوق الإنسان , ولا تعرف أين كانت إنسانيته عندما إخترع سلاحا تدميريا بهذا المستوى . قد يكون عذره مثل عذر " أوبنهايمر " مُخترع الذرية , عندما قال : أنه ذكي في الذرة لكنه إكتشف غبائه في العلوم الإنسانية , ولذلك فإنه ندِم أشد الندم على إختراع هذا السلاح البشع عندما شاهد فظاعته التدميرية على هيروشيما ونكازاكي أو نازاكازي لا أدري ضاعت المُسميات.. وربما كا أوبنهايمر صادقا , أما زوخاروف فنفاقه وخضوعه الغير طبيعي للمد الغربي يُقير القرف حقا .. يعني أميركا عندما تدعم فالينسا وزوخاروف وهافل المسرحي المرموق وغورباجوف وغيرهم في زمن الإتحاد السوفيتي تكون جميلة جدا , أما اليوم فقد أصبحت نكرة , عدوانية , غير لائقة للمزاج الخرب ومن ضمنه فوز أوباما الإشمئزازي بنوبل لأن المُلة عُمر وإبن لادن البدويان هما اللذان سوف يُحددان من هو صاحب الحق في الفوز وعدمه , وهذه ليست عقلية العرب فقط , إنما يُشاطرهم فيها تشومسكي وكاسترو وشافيز ونجاد وبشار وطشار ومشعل ونصر الله ومن المُحتمل أردوغان وكُل من على تلك الشاكلة !!.. ولا تعليق ليفز من يفز , ليكن فلان مُحقا أو لا , لكنك تقرن كل ذلك بحرب أفغانستان والعراق , لأنك ببساطة لم تستشر أولئك الناس , ولو فعلت لقالوا لك بكل صراحة إن بشاعات النظم الديكتاتورية لا يُمكن مقارنتها بكل إحتلالات هذه الدنيا .. وعندها سوف يعرف القطيع إن كان أوباما مُحقا في إرسال المزيد من الجنود لأفغانستان أم انه يتعارض مع قوانين نوبل المُثيرة للسخرية حقا ! ..

يا أخي دعنا نفهم : قل ان أميركا بشعة صناعيا وانها سممت الكوكب وانها لا تعبأ بذلك , معقول .. قل أميركا تاريخها كذا وشذا , نتفق معك .. قل أميركا بشاعة مصالحها تُغطي على أي إدعاء عن حقوق الإنسان , نأتي معك .. قل أميركا تتجاوز على قانون البحار في التنقيب عن النفط والصيد , نبارك قولك .. أما أنك تتعامل مع أميركا في كل ذلك وفي ذات الوقت تطمح أن يحكم وجهك عورات بن لادن والظواهري والقرضاوي , فدعنا نستمع لوُجهة نظرك بتلك العورات التي شوهت حضارة الإنسان والحيوان والجماد !






#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خُرافة السنة - السنين - الجديدة
- البابا شنودة إيدك بيد حجي عودة
- بُثينة شعبان ضيف ثقيل على جريدة الشرق الأوسط
- تصريحات عمائم إيران تشبه سندويج الدجاج
- لماذا يُركز البعثيون على مسألة العشائرية ؟
- القذافي يدعو الإيطاليات إلى إعتناق الإسلام !
- حكاية المليون دينار وبرلمان النحس العراقي .
- يوتيوب نازي في وجه بشار دمشق؟
- ضع تفجيرات البعث في نحره , الأمم المتحدة لا تنفع
- أفغانستان وطقوس فرانسيس كوبولا !
- التطبيع الثقافي مع - إسرائيل - الوهم والواقع
- - دليمي طريبيل - أكثر حِكمة من نواب البرلمان العراقي ؟
- - جين فوندا - في مواجهة الميديا الصهيونية
- جلال الطالباني شواربك بيضاء لكن كلامك أسود ؟
- آخر تشريع للأخلاق يصدر من - بشار الأسد -!
- ( تحسين إبن الملاية , علي كراوي , علي مشني ) رموز إنتفاضة آذ ...
- رمز من رموز مدينة الشطرة - قاسم الخياط - قتله أبناه طمعا في ...
- إنقلاب - وئيم الجنيحي وصاحبة الحِنك المُذَنب - على المد الإس ...
- هل الحواجب المُقطبة قرينة ثورية ؟
- خيوط الوهج


المزيد.....




- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - لجنة نوبل للسلام تستشير المُلة عُمر !